
يوفنتوس ينسى خيبة الكأس بفوز خامس توالياً في الدوري
وضع يوفنتوس خلفه مؤقتاً خيبة التنازل عن لقب مسابقة الكأس بتحقيقه فوزه الخامس تواليا في الدوري الإيطالي لكرة القدم، وجاء على حساب ضيفه هيلاس فيرونا 2 - 0 الاثنين في ختام المرحلة السابعة والعشرين.
ودخل يوفنتوس اللقاء ومدربه تياغو موتا تحت ضغط هائل نتيجة التنازل عن لقب الكأس بالخروج من ربع النهائي بعد الخسارة في منتصف الأسبوع المنصرم في تورينو أمام إمبولي بركلات الترجيح (1-1).
وأضاف يوفنتوس هذا الخروج إلى مشواره المخيب في دوري أبطال أوروبا، حيث فشل في التأهل لثمن النهائي بخسارته في إياب الملحق أمام أيندهوفن الهولندي 1 - 3 بعد التمديد (2 - 1 ذهابا).
وبات التركيز الآن منحصراً على الدوري الذي حقق فيه الاثنين انتصاره الخامس تواليا والثاني عشر منذ بداية الموسم، مستعيدا بذلك المركز الرابع برصيد 52 نقطة وبفارق نقطتين أمام لاتسيو الفائز الأحد على مضيفه ميلان 2 - 1.
ويأتي الفوز على فيرونا، الذي لم يسبق له أن حقق أي انتصار، على «بيانكونيري» في تورينو على صعيد الدوري في تاريخ مواجهاتهما، وفاز مرة واحدة في معقل منافسه ضمن كل المسابقات (ربع نهائي الكأس 0-1 في أبريل 1963)، قبل مواجهة شاقة الأحد في تورينو ضد أتالانتا الثالث الذي يتقدم عليه بفارق ثلاث نقاط، على أن يلتقي بعدها فيورنتينا السابع في فلورنسا.
ولم يكن الفوز على فيرونا سهلا، إذ عجز يوفنتوس عن ترجمة الفرص التي حصل عليها في الشوط الأول، وكاد يدخل استراحة الشوطين متخلفا بهدف رائع من تسديدة صاروخية بعيدة للسلوفاكي توماس سوسلوف، لكن الحكم ألغاه بعد اللجوء إلى «في أيه آر» نتيجة وجود تسلل على أحد زملائه قبل أن تصل الكرة إليه (1+45).
وضغط يوفنتوس في الشوط الثاني لكن الحارس لورنتسو مونتيبو تعملق أمام الفرنسي راندال كولو مواني والأرجنتيني نيكولاس غونزاليس، فيما كانت محاولات الأميركي تيموثي وياه، والتركي كينان يلديز، والبديل البرتغالي ألبرتو كوستا خارج الخشبات الثلاث.
لكن الفرج جاء في الدقيقة 72 حين سجل الفرنسي كيفرين تورام هدف التقدم بتسديدة قوية من منتصف منطقة الجزاء إثر لعبة جماعية مميزة وعرضية من أندريا كامبياسو، ثم حُسِمَت النتيجة نهائيا بعد هدف ثان سجله البديل الهولندي تون كومباينرز بتسديدة من زاوية صعبة إثر تمريرة من البديل الآخر البلجيكي صامويل مبانغولا (90).
وبالهزيمة السابعة عشرة للموسم، تجمد رصيد فيرونا عند 26 نقطة في المركز الرابع عشر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 44 دقائق
- الجريدة
ريال مدريد يعلن رسمياً تعيين تشابي ألونسو مدرباً جديداً حتى 2028
أعلن ريال مدريد اليوم الأحد تعيين تشابي ألونسو مدربا جديدا للفريق خلفاً للإيطالي كارلو أنشيلوتي بعقد يمتد حتى 30 يونيو 2028. وأعلن الريال في بيان «ريال مدريد يعلن أن تشابي ألونسو سيكون مدرب ريال مدريد خلال المواسم الثلاثة المقبلة اعتباراً من الأول من يونيو 2025 وحتى 30 يونيو 2028». ومن المقرر أن يقدم النادي ألونسو غداً الاثنين أمام الصحافة بعد أن يوقع عقده. وبذلك يعود تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الذي نجح فيه كلاعب وبدأ فيه مسيرته التدريبية مع فريق الناشئين. وغادر ألونسو الملكي في 2019 ليتولى تدريب فريق الناشئين بريال سوسييداد قبل أن يبدأ مشواره مع أندية النخبة ويتولى تدريب باير ليفركوزن في 2022. وقاد ألونسو ليفركوزن إلى التتويج بالدوري الالماني في موسم 2023-2024 التاريخي الذي كسر فيه الفريق هيمنة بايرن ميونخ على البوندسليجا. وفي هذا الموسم لم يخسر ليفركوزن أي مباراة في الدوري الألماني. وبالإضافة إلى لقب البوندسليجا، فاز ليفركوزن مع ألونسو بكأس ألمانيا وكأس السوبر الألماني. وذكر النادي الملكي في بيانه «يعد ألونسو أحد أساطير ريال مدريد وكرة القدم العالمية. دافع عن قميصنا في 236 مباراة رسمية بين عامي 2009 و2014 وخلال تلك الفترة توج بـ6 ألقاب وهي دوري أبطال أوروبا العاشر في تاريخ النادي بلشبونة وكأس السوبر الأوروبي مرة والدوري الإسباني مرة وكأس الملك مرتين وكأس السوبر الإسباني مرة». ويعتبر ألونسو أيضا أسطورة للمنتخب الإسباني الذي فاز معه بمونديال 2010 وكاس أوروبا مرتين (2008 و2012) وشارك معه في إجمالي 113 مباراة. وأشاد ريال مدريد بإمكانيات ألونسو كمدرب، والتي جعلته يصبح «واحدا من الأفضل في العالم» بفضل الفترة الناجحة التي قضاها في ألمانيا. وقال «الآن يعود إلى ريال مدريد كواحد من أفضل المدربين في العالم، بعد أن صنع التاريخ مع باير ليفركوزن، الفريق الذي فاز معه بالدوري والكأس وكأس السوبر الألماني في ثلاثة مواسم».


المصريين في الكويت
منذ 3 ساعات
- المصريين في الكويت
بيسيرو يتوقع نتيجة مباراة الأهلي وبورتو.. وإلى أين سيذهب في كأس العالم للأندية
تحدث البرتغالي جوزيه بيسيرو، المدير الفني السابق للأهلي والزمالك، عن مواجهة الأحمر وبورتو البرتغالي في كأس العالم للأندية وفترته في قيادة الأبيض. وقال بيسيرو في تصريحات عبر قناة 'أون سبورت': 'في لقاء الأهلي وبورتو، الملعب من سيحسم الأمر، لكني أرى أن الأهلي سيفوز'. وواصل: 'كولر قدم أداءً جيدًا مع الأهلي، لكن هذه هي طبيعة كرة القدم، رأيي حول ما إذا كان ينبغي استمرار كولر من عدمه؟ قد لا يكون مؤثرًا، لكني أراه مدربًا رائعًا بالنظر إلى النجاحات التي حققها، ربما كانت هناك أزمات داخلية أثرت، لكني أعتقد أن الأهلي هو من يصنع المدرب وليس العكس'. وواصل: 'بيراميدز فريق جيد ويمتلك مدربًا منظمًا وأسلوب لعب منضبط، والإيقاع لا يختلف كثيرًا، قد يفتقرون إلى الخبرة الإفريقية مقارنة بصن داونز، لكن أعتقد أن بيراميدز قادر على الفوز'. وأكمل: 'الدوري المصري يضم لاعبين كبار يمكنهم تقديم أداء أفضل إذا توفر تنظيم أكثر فاعلية، أرى أن الفرص تُمنح بشكل أكبر للفرق الكبرى، لكن لو أُعطيت الفرصة والاهتمام لبقية الفرق، فسيصبح الدوري أفضل كذلك، إذا شارك اللاعبون المصريون مع أندية خارجية ولو على سبيل الإعارة ثم عادوا، فسيكون لذلك تأثير إيجابي'. طالع.. بيسيرو يتغزل في الأهلي ويصرح: الزمالك مثل الجريدة و4 لاعبين يستطيعون الاحتراف بإنجلترا واستمر: 'بخصوص تجربة رونالدو في الدوري السعودي، فهو له دور كبير ليس فقط داخل الملعب، بل في الترويج للدوري السعودي، الجماهير كانت تتابع دوري أبطال أوروبا بسبب الأسماء الكبيرة مثل رونالدو، وهو أحد أسباب متابعة الناس للدوري السعودي الآن'. وأضاف: 'محمد صلاح يلعب في أحد أفضل أندية الدوري الإنجليزي، ليفربول، ومرموش في مانشستر سيتي، يجب على اللاعبين المصريين أن يقتدوا بهما، فسيأتي وقت يعتزل فيه الثنائي ونحتاج إلى لاعبين جدد بنفس المستوى، لا أقول ذلك لضعف الدوري المصري، بل لأنني أؤمن بأن المصريين قادرون على البروز في أوروبا، وسيختفي الكثير من الأسماء الأخرى، للأسف، هناك من لا يُحبذ انتقال اللاعبين المصريين إلى الخارج'. واستطرد: 'زيزو لاعب كبير، سيُشكّل إضافة لأي فريق، سواء داخل مصر أو خارجها، الأمر لا يتعلق بالنادي، بل باحترافية اللاعب العالية، ولا أؤيد للتجديد للمثلوثي في الزمالك'. واسترسل:'لا بد من المزج بين الخبرات والشباب، في يوم من الأيام، سيرحل اللاعب الكبير، وسيتحمل اللاعب الشاب المسؤولية وقد تعلّم من الكبار، الزمالك يمتلك لاعبين جيدين، وليس فقط في الفريق الأول، على الإدارة مراجعة حساباتها، فالجماهير تريد الفوز دائمًا، والزمالك نادٍ كبير مثل الأهلي، وكلاهما يمتلكان عناصر قادرة على تحقيق البطولات'. وعن علاقته مع سيف الجزيري وناصر ماهر، قال: 'غير صحيح وجود مشاكل بيننا، كلاهما أرسلا لي رسائل دعم بعد رحيلي، يجب على المدرب أن يقترب من لاعبيه، وإن تراجع أداء لاعب، يجب على المدرب أن يستخرج أفضل ما فيه، لم تكن هناك خلافات بيني وبين أي لاعب، كنت أشعر أنني وسط أسرة واحدة، وكنا نفكر فقط في الفوز، حاولت إصلاح الكثير من الأمور داخل الفريق بدون إثارة أي مشاكل، ومن ادعى أنني كنت على خلاف مع الجزيري مخطئ، كان صديقًا لي، وما زال التواصل قائمًا بيننا وصحيح أنني كنت أرفع صوتي في الملعب من أجل مصلحة الفريق، لكن خارج الملعب كنا نتعامل كأسرة واحدة'. وقال: 'لا أستطيع تحديد لاعب بعينه ليكون الأفضل في مصر، هناك العديد من اللاعبين الجيدين في الأهلي والزمالك، لكن بالنسبة لي زيزو هو الوحيد الذي أستطيع ذكر اسمه، ولو ذكرت لاعبًا آخر سأكون قد ظلمته'. ورد على سؤال هل طلبت رحيل بعض لاعبي الزمالك لو استمريت للموسم المقبل؟: 'كنت أرغب في الاستمرار لإثبات أن الفرق التي تعاني من مشاكل إدارية تستطيع تحقيق النجاح، على عكس الفرق التي اعتادت على المكاسب، لكني لم أطلب رحيل أي لاعب'. وتابع: 'رسالتي للزمالك، أنتم نادٍ كبير، وأحبكم كثيرًا أنتم جيل جديد وقادرون على تحقيق البطولات، وسأكون من مشجعي النادي دائمًا، الزمالك مرّ بظروف صعبة، وأي نادٍ آخر لو مرّ بنفس الظروف كان سينهار، ليس فقط من ناحية المال بل أيضًا من ناحية الاستقرار، على الجماهير أن تستمر في دعم الفريق؛ فهم مصدر سعادة اللاعبين الذين لا يحصلون على مستحقاتهم في الوقت المحدد، ومع ذلك يبذلون جهدًا كبيرًا من أجل الجماهير، الزمالك قادر على الفوز على بيراميدز والأهلي بأقل الإمكانيات'. وتابع: 'رغم عدم استمراري، أشكر الجميع على الاستقبال، أثق بهم كثيرًا، والمشاكل أمر طبيعي في أي مكان وكنت سعيدًا معهم، وأتمنى أن يكونوا قد استفادوا مني وفوز الأهلي بالدوري ليس نهاية العالم، فالزمالك قادر على تحقيق كل البطولات في الموسم المقبل لأن لاعبيه يلعبون بروح قتالية، وهذا ما يريده أي مدرب'. وأضاف: 'أشكر اللجنة افنية على دعمها، تواصلت كثيرًا مع ميدو، وكان دائمًا بجانبي ويوجهني للطريق الصحيح بحكم خبرته كلاعب سابق في الزمالك، وهو من أفضل من يمكن أن يتواجد في الإدارة لأنه يحب النادي، ورغم المشاكل كنت أشعر بالراحة حين أتحدث إليه وحزين لعدم استمراري، فقد كان قرارًا إداريًا، وأراه غير عادل لأنني كنت أسير بشكل جيد وأشكر ميدو على دعمه، وحزني الوحيد أنني لم أحصل على فرصة كافية، عندما وصلت كان الفريق مرهقًا، وقرار رحيلي كان مؤلمًا، وأرى أن الفريق الحالي قادر على الفوز في الموسم القادم، أنتم أفضل فريق في مصر، بالنسبة لي أنتم الهرم الرابع'. وبخصوص تقديمه تقريرًا فنيًا للإدارة: 'من يقول ذلك كاذب، لم أكتب أي تقرير أو أقيم أحدًا، كل ما قمت به هو محاولة فهم سبب عدم استمراري، كل ما يُقال بأن هناك خلافًا، ذلك غير صحيح، وكنت واثقًا من الفوز بالكأس، وعملت كثيرًا في الفترة القصيرة الماضية من أجل ذلك'. وحول انسحاب الأهلي: 'كنت مدربًا سابقًا للأهلي، وكنت أتمنى مواجهته وأنا مدرب للزمالك، لكن للأسف الأحمر لم يشارك'. وأكمل بشأن الأندية العربية في كأس العالم للأندية: 'الأهلي قادر على تقديم أداء جيد، لكن المنافسة ستكون صعبة للغاية، يجب ألا يشعر المصريون بالخوف من خسارة الأهلي، فالفريق يمتلك الخبرة الكافية لبلوغ نصف النهائي على الأقل'. وأتم: 'هل سأوافق على عرض من الأهلي إذا قُدم؟ أرغب في العودة إلى مصر من أجل تدريب فريق يحقق الانتصارات، أما اسمه فلا أعلم بعد'. . Leave a Comment


الرأي
منذ 17 ساعات
- الرأي
معركة قارية ضارية في الـ «بريميرليغ»
- ليفربول يُتوّج باللقب رسمياً أمام «بالاس»... اختيار صلاح أفضل لاعب... وسندرلاند يعود «ممتازاً» ستكون المعركة ضارية بين 5 أندية على 3 بطاقات مؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا في المرحلة 38 والأخيرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، الأحد. وبعد ضمان ليفربول إحراز اللقب وتأهل أرسنال، الثاني، إلى دوري الأبطال، تتصارع أندية مانشستر سيتي (68 نقطة) ونيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا (66) ونوتنغهام فوريست (65) على 3 بطاقات. وستتركّز الأنظار على مباراة نوتنغهام وضيفه تشلسي، فيما يحلّ أستون فيلا ضيفاً على مانشستر يونايتد، ويستقبل نيوكاسل إيفرتون، في حين يلعب «سيتي» بضيافة فولهام. وبقي «فوريست» ضمن الخمسة الأوائل معظم فترات الموسم، لكنه فقد زخمه في الأسابيع الماضية، وعليه الآن التغلّب على تشلسي، ويأمل في تعثّر «فيلا» أو نيوكاسل. لكن حتى في حال إخفاقه في التأهل إلى المسابقة القارية، إلّا أن «فوريست» ضمن بلوغه إلى «يوروبا ليغ». وبعد 4 سنوات من هيمنة «سيتي» على اللقب، سيحظى لاعبو ليفربول بفرصة التتويج أمام جماهيرهم، ضد كريستال بالاس، بطل الكأس، إذ تقام جميع المباريات في توقيت واحد تفادياً لإمكانية التلاعب بالنتائج. ويتوقّع أن يكون الاحتفال كبيراً لفريق النجم المصري محمد صلاح، الذي ضمن اللقب الشهر الماضي بفوز كبير على توتنهام 5-1. وبعد قيادته ليفربول للقب الـ 20 في تاريخه، اختير صلاح أفضل لاعب في الدوري الإنكليزي للمرّة الثانية، بعد تسجيله 28 هدفاً، بفارق 5 عن أقرب مطارديه في ترتيب الهدافين، و18 تمريرة حاسمة. وتتركّز الأنظار حول كيفية تعامل جماهير الفريق مع الظهير ترينت ألكسندر-أرنولد، الذي في طريقه للانتقال إلى ريال مدريد الإسباني، وأغضبهم جراء هذه الخطوة التي أعلنها مطلع الشهر. ويصعب توقّع أجواء ملعب «أولد ترافورد»، عندما يستقبل يونايتد أستون فيلا، السادس. وبعد خسارته نهائي «يوروبا ليغ» بهدف أمام توتنهام، الذي حجز بدوره بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال، يتجه «يونايتد» نحو أسوأ مركز له في الدوري منذ عام 1974 عندما هبط إلى المستوى الثاني. في المقابل، فاز «فيلا» مرّتين فقط على «يونايتد» في «أولد ترافورد» في الحقبة الجديدة من الـ «بريميرليغ»، لكن هذه المرّة يملك حافزاً إضافياً في ظلّ صراعه على بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال. من ناحية ثانية، حقّق سندرلاند عودة رائعة ليهزم شيفيلد يونايتد 2-1 في نهائي مُلحق الصعود في دوري الدرجة الثانية الإنكليزي، إذ أعاده البديل توم واطسون إلى الدوري الممتاز بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 90+5 على ملعب «ويمبلي» في لندن، أمس. وتأخر سندرلاند بهدف مذهل سجّله تايريس كامبل (25)، ثم أدرك التعادل عبر إيليزر مايندا (76)، قبل أن يطلق واطسون تسديدة داخل المرمى لتُعيد سندرلاند إلى الدوري الممتاز بعد غياب دام 8 سنوات، هبط خلالها إلى الدرجة الثالثة.