
بوعناني مرشح لجائزة مرموقة في نادي نيس
أعلن نادي نيس الفرنسي، اليوم الخميس، قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب شاب في الفريق هذا الموسم.
ومن أبرز الأسماء المرشحة الدولي الجزائري بدر الدين بوعناني، الذي بصم على موسم استثنائي مع 'النسور' في الدوري الفرنسي هذا الموسم.
وخطف بوعناني، ذو الـ20 ربيعا، الأضواء بأدائه المتوازن بين المهارة والانضباط هذا الموسم. ليحجز مكانًا له بين أبرز المواهب الصاعدة في 'الليغ 1'. سواء في مركز الجناح أو صانع الألعاب.
وخاض لاعب الخُضر هذا الموسم مع نيس 35 مباراة في منافسات الدوري الفرنسي، الكأس والدوري الأوروبي. وقدم 7 مساهمات تهديفية ( 4 أهداف+ 3 تمريرات حاسمة).
الجماهير مدعوة الآن لدعم الدولي الجزائري في هذا التحدي الفردي، من خلال التصويت عبر الموقع الرسمي لنادي نيس. الترشيح لا يكفي، فصوت المشجع قد يكون الفارق بين مجرد تقدير، ولقب مستحق يخلّد موسمًا رائعًا للاعب شاب يملك كل مقومات التألق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 2 ساعات
- الشروق
عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش
أعلن نادي أونجي الفرنسي أن لاعبه حيماد عبد اللي الدولي الجزائري وأحسن لاعب في الفريق سيكون معنيا بتغيير الأجواء. النادي الفرنسي الذي احتل مركزا متوسطا يليق بإمكانياته، ما كان ليصل إلى هذا المستوى لولا مهندس ألعابه حيماد عبد اللي الذي أدى مباريات كبيرة وكان دائما القلب النابض للفريق، وقد نجده في الخريف القادم مع فريق كبير ليس بالضرورة في فرنسا، وإنما في دوري آخر من القارة العجوز. عبد اللي مازال مروره بالمنتخب الوطني يشكل لغزا محيرا، فأحيانا يضيع خط الوسط في التيهان، خاصة خلال الفترة الطويلة من غياب إسماعيل بن ناصر ونبيل بن طالب، بسبب الإصابة، ومع ذلك لا يُستنجد بصانع ألعاب حرث الملاعب الفرنسية وبرز أمام باريس سان جيرمان وموناكو وغيرهما، وكان يستعمر خط الوسط بنشاطه وتحركاته، وهو لاعب في ربيعه الخامس والعشرين في سن النضج الاحترافي. حيماد عبد اللي في آخر تصريحاته، بدا متحمسا لفرص المشاركة مع الخضر، وقال إنه ينتظر على أحر من الجمر دعوة من الناخب بيتكوفيتش لأنه كان الغائب الأكبر في المباراتين السابقتين في شهر رمضان في بوتسوسانا وأمام موزمبيق، بسبب الإصابة. أجمع المختصون في الدوري الفرنسي على أن عبداللي كان من أحسن من حملوا الرقم عشرة الموسم المنقضي، لم يترك إبداعا في لعبة كرة القدم إلا وقام به، فكان رجل العديد من المباريات وفي الغالب هو أحسن لاعب في ناديه، ومع ذلك بقي بعيد عن أعين بيتكوفيتش وكأن المستوى الذي قدمه عبد اللي لا يشفع له ليكون في قائمة الخضر، وبإمكان عبداللي أن يلعب أساسيا وصانع اللعب في المنتخب الوطني، فمستوى عبد اللي ليس فريق أونجي في القسم الأول الفرنسي، وإنما في فريق أقوى وبطولة أقوى، وهو الأحق حاليا في صناعة اللعب من إبراهيم مازا أو بن زية أو زرقان، فإبراهيم مازا يحتاج إلى وقت للتأقلم مع الدرجة الأولى الألمانية والفوز بمكانة أساسية مع فريق بيار ليفركوزن. لعب النجم عبد اللي الموسم المنقضي مع فريق ضم خماسي جزائري أشبه بعمود الفريق الفقري، من ابن بارادو فريد الملالي، وزين الدين فرحات المصاب بين الحين والآخر، وهاريس بلقبلة واللاعب الشاب ياسين غاية ابن النادي الذي لم ينعم بأي دقيقة لعب، وهمّ النادي وهدفه، هو دائما تفادي النزول، وابتعاده بثلاث نقاط فقط عن آخر نازل للدرجة الثانية يعني أن أونجي قد يسقط في المواسم القادمة. تكوّن عبد اللي في فريق لوهافر الذي لعب بألوانه تاج بن ساولة في ثمانينيات القرن الماضي، ولعب له رياض محرز، ولم يغادر لوهافر إلا في خريف 2022، لينضم لنادي أونجي وفي كل مرة يتكرر الحديث عن انتقاله إلى إسبانيا وإيطاليا وفي كل مرة يبقى مع فريق أونجي من دون طموح في الألقاب، فقط اللعب لتفادي السقوط. بإمكان عبد اللي إعطاء حلول كثيرة في كتيبة بيتكوفيتش، وكما تقول عنه الصحافة الفرنسة فهو لاعب مكتمل وقد تكون سوأته هي بقائه في فرنسا، وهي التي جعلته بعيد عن أعين الفرق الكبيرة، ولكن إذا ما ابتعدت عنه الإصابات وانضم لفريق أوروبي كبير، فسنرى صانع ألعاب من الطراز الرفيع ليعوّض أكبر من حمل الرقم السحري 10 في تاريخ الخضر.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
نهاية مشوار جزائري مزدوج في أنجي.. الملالي وفرحات يودّعان النادي
أعلن نادي أنجي الفرنسي، اليوم الأربعاء، نهاية مشوار الثنائي الجزائري فريد الملالي وزين الدين فرحات مع الفريق. بعد إسدال الستار على موسم شاق في دوري الدرجة الأولى الفرنسي 'ليغ 1″، تخلله صراع من أجل البقاء توّج في نهايته بضمان الاستمرار ضمن نخبة الكرة الفرنسية. ويأتي هذا القرار حسب بيان إدارة نادي أنجي، في إطار التغييرات المرتقبة على مستوى التعداد، كما جرت العادة مع نهاية كل موسم. إذ يفسح المجال أمام دماء جديدة، فيما يطوى فصل من مشوار لاعبين تركوا بصمتهم داخل أسوار ملعب ريمون-كوبا. وبذلك يغادر اللاعب الدولي الجزائري فريد الملالي، نادي أنجي بعد سبعة مواسم قضاها مع النادي. منذ انضمامه سنة 2017 قادمًا من نادي بارادو الجزائري. وخلال هذه السنوات، أصبح الملالي أحد أبرز الأسماء الهجومية في الفريق بفضل سرعته الكبيرة ومهاراته الفنية العالية. وخاض هذا الموسم 32 مباراة في الدوري الفرنسي. بالإضافة إلى ثلاث مشاركات في كأس فرنسا، سجل خلالها ثلاثة أهداف وقدم ثلاث تمريرات حاسمة. كما سبق له خوض تجربة إعارة قصيرة مع نادي باو في موسم 2021-2022. أما متوسط الميدان زين الدين فرحات، فقد ودّع أنجي بعد موسمين مثمرين. كان أولهما استثنائياً بمساهمته الفعالة في صعود الفريق إلى 'الليغ1'. وعلى مدار موسمين، شارك 'زينو' في 55 مباراة رسمية وسجل هدفين هذا الموسم. مقدماً الإضافة اللازمة بفضل رؤيته في وسط الميدان وخبرته الكبيرة. وأصدر النادي الفرنسي بيانًا عبّر فيه عن شكره العميق للثنائي الجزائري على التزامهما وجهودهما طيلة فترة تواجدهما. مؤكداً أن أنجي سيظل ممتناً لما قدّماه للفريق، ومتمنياً لهما النجاح في مسيرتهما المستقبلية.


حدث كم
منذ 3 أيام
- حدث كم
أشرف حكيمي يفاجئ مراسلة باريس سان جيرمان بموقف مثير
أشرف حكيمي يفاجئ مراسلة باريس سان جيرمان بموقف مثير احتفل أشرف حكيمي نجم باريس سان جيرمان مع فريقه بالتتويج بلقب الدوري الفرنسي بعد فوزه على ضيفه أوكسير بنتيجة 3-1 . وعقب المباراة اشتعلت الأجواء في الملعب مع تسلم الفريق الفرنسي كأس البطولة واحتفل حكيمي بالتقاط صور رائعة مع زملائه وهو يجوب الملعب حاملا العلم المغربي. وفي موقف طريف قام حكيمي ولاعبو باريس سان جيرمان باقتحام البث المباشر لقناة النادي الفرنسي وتفاجأت المذيعة بما يحدث وخطف حكيمي الميكروفون وظل يهتف ويرقص معها لتقوم المذيعة في الاحتفال معهم أيضا بطريقة رائعة. وأنهى باريس سان جيرمان الموسم برصيد 84 نقطة، متقدمًا بفارق 19 نقطة أمام أولمبيك مرسيليا الوصيف و23 نقطة عن موناكو صاحب المركز الثالث. المصدر: وسائل إعلام