
القوة البحرية المشتركة تضبط 400 كيلو مخدرات في بحر العرب
ضبطت القوات البحرية المشتركة (CMF) أكثر من 400 كيلوجرام من المخدرات في بحر العرب، في ثاني عملية لها منذ بداية العام الجاري.
وأوضحت أن العملية جرت في 8 مارس الجاري، وشملت ضبط 319 كيلوجراماً من الهيروين، و83 كيلوجراماً من الميثامفيتامين.
رصدت أنظمة المراقبة الجوية التابعة للفرقاطة 'إتش إم إس لانكستر'، نشاطاً مشبوهاً، قبل إطلاق مروحيتها للتأكد منه، وبعد أن أكد طاقم المروحية النشاط، جرى إبلاغ فريق التفتيش للصعود على متن السفينة المشبوهة.
واكتشف الفريق شحنة المخدرات، ليقرر ضبط وتوثيق ووزن الحمولة غير المشروعة، والتخلص من المخدرات بشكل سليم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
بالجرم المشهود.. 'اعتقال' قطة 'بتهمة' تهريب مخدرات إلى السجن
العاصفة نيوز/ متابعات: ألقى مسؤولو سجن في كوستاريكا القبض على قطة أثناء محاولتها تهريب المخدرات إلى داخل السجن. اقرأ المزيد... منح الحج المجانية من يتقاسمها؟ 24 مايو، 2025 ( 1:37 صباحًا ) تحذير: العطر يحدث تفاعلات كيميائية 'خطيرة' حول أجسامنا 24 مايو، 2025 ( 1:25 صباحًا ) وقالت وزارة العدل في كوستاريكا في منشور على 'فيسبوك'، 'إن الحراس في سجن بوكوسي ألقوا القبض على قطة تسلقت سياج السجن وهي تحمل حوالي 236 غراما من الماريخوانا وحوالي 68 غراما من الهيروين وأوراقا تستخدم في تغليف المخدرات مربوطة على ظهرها'. وبحسب مقطع فيديو نشرته وزارة العدل، تمكن حراس السجن من القبض على القطة أثناء تسلقها سياجا من الأسلاك الشائكة. وأفادت الوزارة في بيان بأن 'ضابطا متمركزا في أحد الحصون رصد الحيوان في المنطقة الخضراء وأثار الإنذار على الفور'. وأضافت أنه 'بفضل الإجراءات السريعة التي اتخذها الضباط، تم القبض على القطة وإزالة الطرود، مما منعها من الوصول إلى وجهتها النهائية'. وفي المجمل، عثر المسؤولون على حزمتين من الماريجوانا والهيروين، بالإضافة إلى أوراق تستخدم في تغليف المخدرات، بحسب بيان الوزارة. ويقول المسؤولون إنهم يقومون بمراجعة لقطات المراقبة الأمنية لمحاولة تتبع تحركات القطة قبل أن يكتشفها حراس السجن في محاولة لمعرفة من حاول تهريب المخدرات إلى داخل السجن ولمن كانت مرسلة. ووفقا لشبكة 'بي بي سي' سلم مسؤولو السجن القطة إلى الهيئة الوطنية لصحة الحيوان لإجراء تقييم بعد نزع المخدرات من ظهرها.


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- اليمن الآن
إمبراطورية السموم.. تقرير حكومي يكشف تورط قيادات حوثية في أكبر شبكة تهريب مخدرات بالمنطقة
كشفت وزارة الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً عن تصاعد غير مسبوق في نشاط تهريب وترويج المخدرات خلال الربع الأول من العام 2025، في ظل اتهامات مباشرة لمليشيا الحوثي بتحويل تجارة المخدرات إلى أحد أبرز مصادر تمويلها العسكري. ووفقاً لتقرير صادر عن الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، تم تسجيل 161 قضية مرتبطة بالمخدرات، أُوقف فيها 246 متهماً توزعت تهمهم بين الاتجار، الترويج، التهريب، والتعاطي، ضمن حملات أمنية نفذتها الأجهزة المختصة في عدد من المحافظات المحررة. وبحسب التقرير، توزعت القضايا على 9 متهمين بالاتجار، و70 مروجاً، و8 مهربين، و130 متعاطياً، بالإضافة إلى عدد من الموقوفين في قضايا مرتبطة. كما تم ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة، شملت 591 كيلوجراماً من الحشيش، و71 كيلوجراماً من مادة الشبو، و987 جراماً من الهيروين، وأكثر من 7 آلاف قرص مخدر. وأوضح التقرير أن معظم هذه المواد المخدرة تم تهريبها من إيران، وباكستان، وأفغانستان، عبر شبكات تهريب عابرة للحدود تستغل الفوضى الأمنية والانفلات في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين. مصدر أمني رفيع، تحدث لوكالة "خبر"، أكد أن جماعة الحوثي تقف وراء غالبية عمليات التهريب، حيث تحوّلت المناطق التي تسيطر عليها إلى ممرات آمنة لتجارة المخدرات، فيما تُستخدم محافظة صعدة كنقطة انطلاق رئيسية للتهريب نحو دول الخليج، وخاصة السعودية، عبر عصابات ترتبط بعدد من القيادات الحوثية. وأشار المصدر إلى أن هذه الأنشطة تُدار بإشراف مباشر من قيادات رفيعة في "المجلس السياسي الأعلى" التابع للجماعة، فضلاً عن وزارتي الداخلية وأمن الدولة، ما يجعل من تجارة المخدرات أحد أخطر ملفات الجريمة المنظمة المرتبطة بالحوثيين. وتعزز هذه الاتهامات تقارير استخباراتية ودولية وثقت في السنوات الماضية عدة شحنات قادمة من إيران تم اعتراضها في البحرين الأحمر والعربي، كان من بينها شحنة ضخمة ضبطتها البحرية الأميركية في يناير 2024، وأخرى اعترضها التحالف الدولي في مايو 2023، وكلها كانت موجهة لدعم الجماعة الحوثية. ويشير المراقبون إلى أن تصاعد تجارة المخدرات برعاية الحوثيين يعكس تحوّل الجماعة إلى لاعب إقليمي في شبكات الجريمة المنظمة، ويؤكد استمرار إيران في استخدام وكلائها لتقويض الاستقرار الإقليمي عبر أدوات تتجاوز السلاح إلى السموم الفتاكة.


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- اليمن الآن
الحوثيون ومخدرات إيران.. اليمن على خط التهريب المظلم!
في تطور خطير يهدد بنية الأمن القومي والاجتماعي لليمن والمنطقة، كشف تقرير حكومي يمني عن تصاعد غير مسبوق في نشاط تهريب وترويج المخدرات خلال الربع الأول من العام 2025، وسط اتهامات مباشرة لمليشيا الحوثي بتحويل هذه التجارة السوداء إلى مصدر تمويل رئيسي لحربها المستمرة. ووفقاً للتقرير الصادر عن الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بوزارة الداخلية في الحكومة المعترف بها دولياً، فقد تم ضبط 246 متهماً في 161 قضية توزعت بين الاتجار، الترويج، التهريب، والتعاطي، في حملات أمنية مكثفة استهدفت كبح تمدد هذه الآفة داخل المحافظات المحررة. في التفاصيل، توزعت التهم على 9 متهمين بالاتجار، و70 مروجاً، و8 مهربين، و130 متعاطياً، إضافة إلى آخرين بجرائم مختلفة مرتبطة بالمخدرات. أما على صعيد الكميات المضبوطة، فقد تم ضبط 591 كجم من الحشيش، و71 كجم من مادة الشبو، و987 جراماً من الهيروين، وأكثر من 7 آلاف حبة مخدرة بمختلف أنواعها. لكن المثير في التقرير ليس فقط الأرقام، بل مصدر هذه المواد؛ إذ أكد التقرير أن أغلبها تأتي من إيران وباكستان وأفغانستان، ما يشير إلى شبكة تهريب عابرة للحدود، تستغل الفوضى الأمنية لتمرير سمومها القاتلة. مصدر أمني رفيع كشف لوكالة "خبر" أن مليشيا الحوثي تقف في قلب هذه الشبكة، حيث تحولت مناطق سيطرتها إلى ممرات آمنة لتجارة المخدرات، مشيراً إلى أن جزءاً من الشحنات يتم تهريبها لاحقاً إلى السعودية عبر عصابات يرتبط معظمها بقيادات حوثية. ولم تقف المليشيا عند حدود الداخل اليمني، بل وسعت نشاطها لتهريب المخدرات باتجاه دول الخليج، خصوصاً عبر محافظة صعدة، معقل زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، والتي باتت نقطة انطلاق رئيسية للشحنات الإيرانية. التكتم الحوثي على هذه التجارة بدا واضحاً، إذ تُدار هذه العمليات وفق المصدر، بإشراف مباشر من قيادات رفيعة في المجلس السياسي للجماعة ووزارة داخليتها وجهاز أمنها ومخابراتها، في واحدة من أكثر ملفات الفساد والجريمة المنظمة تعقيداً وخطورة. وتتطابق هذه الاتهامات مع تقارير استخباراتية ودولية وثّقت خلال الأعوام الماضية العديد من الشحنات القادمة من إيران، والتي تم اعتراضها في البحرين الأحمر والعربي. ففي يناير 2024، ضبطت البحرية الأميركية شحنة مخدرات ضخمة بقيمة ملايين الدولارات، وفي مايو 2023 ضبط التحالف الدولي شحنة أخرى في البحر الأحمر، كانت موجهة أيضاً للحوثيين. ختاماً، يؤكد هذا التصعيد أن إيران لم تعد تكتفي بتصدير السلاح لميليشياتها، بل باتت تغذي الفوضى بالمخدرات، وتستثمر الألم في تمويل الحروب، فيما يدفع اليمنيون الثمن من صحتهم، أمنهم، ومستقبل أجيالهم.