logo
إمبراطورية السموم.. تقرير حكومي يكشف تورط قيادات حوثية في أكبر شبكة تهريب مخدرات بالمنطقة

إمبراطورية السموم.. تقرير حكومي يكشف تورط قيادات حوثية في أكبر شبكة تهريب مخدرات بالمنطقة

اليمن الآنمنذ 3 أيام

كشفت وزارة الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً عن تصاعد غير مسبوق في نشاط تهريب وترويج المخدرات خلال الربع الأول من العام 2025، في ظل اتهامات مباشرة لمليشيا الحوثي بتحويل تجارة المخدرات إلى أحد أبرز مصادر تمويلها العسكري.
ووفقاً لتقرير صادر عن الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، تم تسجيل 161 قضية مرتبطة بالمخدرات، أُوقف فيها 246 متهماً توزعت تهمهم بين الاتجار، الترويج، التهريب، والتعاطي، ضمن حملات أمنية نفذتها الأجهزة المختصة في عدد من المحافظات المحررة.
وبحسب التقرير، توزعت القضايا على 9 متهمين بالاتجار، و70 مروجاً، و8 مهربين، و130 متعاطياً، بالإضافة إلى عدد من الموقوفين في قضايا مرتبطة. كما تم ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة، شملت 591 كيلوجراماً من الحشيش، و71 كيلوجراماً من مادة الشبو، و987 جراماً من الهيروين، وأكثر من 7 آلاف قرص مخدر.
وأوضح التقرير أن معظم هذه المواد المخدرة تم تهريبها من إيران، وباكستان، وأفغانستان، عبر شبكات تهريب عابرة للحدود تستغل الفوضى الأمنية والانفلات في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
مصدر أمني رفيع، تحدث لوكالة "خبر"، أكد أن جماعة الحوثي تقف وراء غالبية عمليات التهريب، حيث تحوّلت المناطق التي تسيطر عليها إلى ممرات آمنة لتجارة المخدرات، فيما تُستخدم محافظة صعدة كنقطة انطلاق رئيسية للتهريب نحو دول الخليج، وخاصة السعودية، عبر عصابات ترتبط بعدد من القيادات الحوثية.
وأشار المصدر إلى أن هذه الأنشطة تُدار بإشراف مباشر من قيادات رفيعة في "المجلس السياسي الأعلى" التابع للجماعة، فضلاً عن وزارتي الداخلية وأمن الدولة، ما يجعل من تجارة المخدرات أحد أخطر ملفات الجريمة المنظمة المرتبطة بالحوثيين.
وتعزز هذه الاتهامات تقارير استخباراتية ودولية وثقت في السنوات الماضية عدة شحنات قادمة من إيران تم اعتراضها في البحرين الأحمر والعربي، كان من بينها شحنة ضخمة ضبطتها البحرية الأميركية في يناير 2024، وأخرى اعترضها التحالف الدولي في مايو 2023، وكلها كانت موجهة لدعم الجماعة الحوثية.
ويشير المراقبون إلى أن تصاعد تجارة المخدرات برعاية الحوثيين يعكس تحوّل الجماعة إلى لاعب إقليمي في شبكات الجريمة المنظمة، ويؤكد استمرار إيران في استخدام وكلائها لتقويض الاستقرار الإقليمي عبر أدوات تتجاوز السلاح إلى السموم الفتاكة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خيانة تعز لأبسط حقوقها: اتفاق غامض يطيح بمشروع مياه استراتيجي و10 ملايين دولار تتجه لمكان آخر
خيانة تعز لأبسط حقوقها: اتفاق غامض يطيح بمشروع مياه استراتيجي و10 ملايين دولار تتجه لمكان آخر

timeمنذ 2 ساعات

خيانة تعز لأبسط حقوقها: اتفاق غامض يطيح بمشروع مياه استراتيجي و10 ملايين دولار تتجه لمكان آخر

اخبار وتقارير خيانة تعز لأبسط حقوقها: اتفاق غامض يطيح بمشروع مياه استراتيجي و10 ملايين دولار تتجه لمكان آخر الأربعاء - 21 مايو 2025 - 12:28 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أعلنت الخلية الإنسانية التابعة للمقاومة الوطنية، رسميًا، إيقاف العمل في مشروع مياه تعز، وهو المشروع الذي كان يُعوّل عليه لإنهاء معاناة مئات الآلاف من سكان المدينة جراء أزمة المياه الخانقة، والمستمرّة منذ أكثر من عقد بفعل الحصار الحوثي، وفقاً لما كشفته مصادر إعلامية. المشروع الذي وُضع حجر أساسه في عام 2023م من قِبل عضو مجلس القيادة الرئاسي وقائد المقاومة الوطنية العميد طارق محمد عبدالله صالح، تعرّض لعرقلة مستمرة من أطراف داخلية في تعز، قبل أن يُجهز عليه اتفاق سياسي غامض بين السلطة المحلية التابعة لجماعة الإخوان وبعض الأحزاب من جهة، ومليشيات الحوثي من جهة أخرى، ينص على إعادة ضخ مياه الحوبان الخاضعة لسيطرة الحوثيين، كحل بديل عن المشروع الجديد. وبحسب مصادر مطلعة، فإن الخلية الإنسانية قررت سحب التمويل المخصص للمشروع، والذي يتجاوز 10 ملايين دولار، وإعادة توجيهه لصالح مشروع تنموي بديل داخل محافظة تعز، بشرط ألا يكون عرضة للعرقلة أو الابتزاز السياسي. ويُعد مشروع مياه تعز أحد أهم المبادرات التنموية في تاريخ المدينة، لكنه اصطدم بواقع مرير من المزايدات السياسية والتدخلات التي حوّلت المبادرة الإنسانية إلى ضحية جديدة في صراع النفوذ داخل المدينة. سكان المدينة عبّروا عن غضبهم من فشل القيادات المحلية في تأمين أبسط حقوقهم، متهمين تلك الأطراف بالمساومة على معاناة المواطنين، وبتقديم أوراق التفاهم مع الحوثيين على حساب مصالح الناس. وبينما تتبخر آمال أهالي تعز في مشروع يضمن لهم الحياة، يواصل الواقع السياسي والأمني للمدينة إنتاج مزيد من الأزمات والمعاناة، ليبقى السؤال الكبير معلقًا: من يحاصر تعز حقًا.. الحوثي؟ أم من داخلها؟. الاكثر زيارة اخبار وتقارير وفاة السياسي قحطان والكشف عن مكان تواجد جثمانه في صنعاء. اخبار وتقارير غارة جوية غامضة تمزق سيارة بشبوة.. وطيران مجهول يُرعب السكان في سماء الليل. اخبار وتقارير خبير عسكري يكشف عن سلاح ناعم مع الحوثي في صنعاء أخطر من المدافع والطائرات. اخبار وتقارير الدفاع الأمريكية تكشف خفايا هدف ترامب من الاتفاق مع الحوثيين.

ما لا يقتل الحوثيين يزيدهم قوة.. - ذا هيل: هل تهاوت واشنطن في مواجهةٍ مُتكافئة مع خصمٍ صغير كالحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
ما لا يقتل الحوثيين يزيدهم قوة.. - ذا هيل: هل تهاوت واشنطن في مواجهةٍ مُتكافئة مع خصمٍ صغير كالحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

timeمنذ 2 ساعات

ما لا يقتل الحوثيين يزيدهم قوة.. - ذا هيل: هل تهاوت واشنطن في مواجهةٍ مُتكافئة مع خصمٍ صغير كالحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

سلط موقع "ذا هيل" الأمريكي الضوء على نتائج الضربات الأمريكية التي وجه بها الرئيس دونالد ترامب ضد جماعة الحوثي واستمرت 52 يوما. وقال الموقع في تحليل للباحث مايكل نايتس وترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه بعد 52 يومًا من القتال، أمر الرئيس ترامب بوقف الغارات الجوية الأمريكية على الحوثيين في 6 مايو. وينص اتفاق هشّ بوساطة عُمانية على أن يتوقف الحوثيون نظريًا عن مهاجمة السفن والطائرات والطائرات المسيرة الأمريكية إذا أوقفت الولايات المتحدة ضرباتها على الجماعة اليمنية. وهكذا، تنتهي عملية "الراكب الخشن" - التي شملت أكثر من ألف غارة جوية أمريكية شُنّت على سبعين موجة - نهايةً مؤسفة، على الأقل في الوقت الحالي. وأضاف "هذا الوضع الدقيق يدفع المرء إلى التساؤل: هل شنّت الولايات المتحدة ألف غارة جوية، وأنفقت حوالي مليار دولار، وخسرت ثماني طائرات مسيّرة وطائرتين من طراز F/A-18 سوبر هورنت، عبثًا؟ والأسوأ من ذلك، هل تهاوت الولايات المتحدة في مواجهةٍ مُتكافئة مع خصمٍ صغير، مُشيرةً إلى ضعفها أمام منافسيها من القوى العظمى كالصين؟ أم، كما أشارت النائبة مارجوري تايلور غرين (جمهوريّة من جورجيا) على الفور، هل نجحت الولايات المتحدة، عمليًا، في انتشال نفسها من ورطةٍ مُحتملة لم يكن ينبغي لها أن تقع فيها أصلًا؟ وتابع "لم تكن إدارة ترامب مُتحدة في قضية "راف رايدر"، كما أبرزت محادثة سيجنال المُسرّبة. وكافح نائب الرئيس جيه دي فانس، "المُكبح الرئيسي"، لإيجاد مصالح تجارية أمريكية مُباشرة لتبرير حملة الضغط الأمريكية على الحوثيين". وأردف "بما أن الحوثيين لن يذعنوا أبدًا للضغط العسكري الأمريكي - كما لم يخضعوا لعشرين عامًا من القتال المُتواصل ضد الحكومة اليمنية ودول الخليج - فقد كانت مسألة وقت قبل أن تسعى الولايات المتحدة إلى إيجاد حلٍّ يُحفظ ماء وجهها للانسحاب من القتال". لعبة طويلة الأمد يقول الموقع الأمريكي "منذ البداية تقريبًا، أكّد ترامب وفريقه مرارًا وتكرارًا استعدادهم لإنهاء العملية إذا عاد الحوثيون إلى الوضع الذي كان سائدًا قبل الحرب - وهو نفس الظروف التي كانت سائدة قبل بدء عملية "راف رايدر". وببراعتهم في استغلال الرواية، يصوّر الحوثيون بالفعل، وبشكل مقنع، وقف إطلاق النار الذي سعت إليه الولايات المتحدة على أنه هزيمة أمريكية. وحسب التحليل فإنه رغم كل التشاؤم واليأس، فقد حققت العملية بعض النتائج الإيجابية. فقد أتاحت الغارات الجوية الأمريكية التي استمرت 52 يومًا "القضاء التام" على الصواريخ والطائرات المسيرة والرادارات والدفاعات الجوية التي قدمتها إيران في اليمن، والتي طال انتظارها، بالإضافة إلى الصناعات العسكرية والفنيين اللازمين لبنائها وصيانتها. لكن الواقع هو أن كل هذا يمكن إعادة بنائه، ربما في غضون عام، ما لم تُمنع إيران من إعادة تسليح الحوثيين بحرًا وعبر طرق التهريب في شرق اليمن وعُمان. للحوثيين سجلٌ حافلٌ في استخدام وقف إطلاق النار لكسر زخم جهود العدو، والتعافي، ثم العودة إلى الهجوم - اجتياح خصومهم المحليين، والسعي للاستيلاء على مواقع النفط والغاز في شرق اليمن، وإظهار قدرتهم على تهديد الملاحة الدولية - باستثناء، بالطبع، سفن شركائهم في الصين وروسيا. وفق التحليل وأكد "ذا هيل" أن الحوثيين يلعبون لعبةً طويلة الأمد، وينبغي للولايات المتحدة أن تفعل الشيء نفسه. وقال "إذا تُركت إسرائيل لمواجهة الحوثيين بمفردها، فعلى واشنطن أن تزودها سرًا بجميع المعلومات الاستخبارية اللازمة لمواصلة جز العشب". وقال "ينبغي أن تستمر الطائرات الأمريكية المسيرة في التحليق فوق اليمن "للثقة والتحقق" من أن الحوثيين لا يستعدون لضرب القوات الأمريكية. ينبغي للولايات المتحدة أن تُواصل مراقبتها الدقيقة للجهود الإيرانية لإعادة تسليح الحوثيين". جبهة مراقبة في البحر الأحمر بالإضافة إلى ذلك، وتحت رعاية القيادة المركزية الأمريكية -حسب التحليل- ينبغي جمع الحكومة اليمنية والسعوديين والمصريين والإسرائيليين والإماراتيين والعمانيين لإنشاء مجموعة أمنية للبحر الأحمر، تكون فيها الولايات المتحدة مجرد جهة منسقة ومراقب وممكّنة. التأكيد لجميع هذه الأطراف على أنه في حال تهديد الحوثيين لها، فسيتم تفعيل جهد دفاعي جماعي لتوفير دفاع صاروخي وطائرات بدون طيار، كما حُميت إسرائيل مرتين من الهجمات الإيرانية عام 2024. وزاد "الأهم من ذلك، ينبغي على الولايات المتحدة العمل على تنسيق جهود هؤلاء الشركاء لتعزيز الحوكمة والموانئ في المناطق غير الخاضعة للحوثيين في اليمن، حيث تحكم الحكومة المعترف بها من قبل الأمم المتحدة بشكل فضفاض". وذكر التحليل أن الهجمات الأمريكية والإسرائيلية على الموانئ والمطارات تعني أن أجزاء أخرى من اليمن - والحدود البرية لدول الخليج - ستتحمل الآن عبء استيراد الغذاء والوقود، ويجب أن تفعل ذلك دون خوف من الحوثيين. وبتكلفة ضئيلة للغاية ومع غياب الوجود الأميركي تقريباً، يمكن بناء القوات اليمنية كقوة موازنة للحوثيين على الأرض، لاحتواء تهديدهم وتحفيز مشاركة الحوثيين في عملية السلام التي تقودها السعودية في اليمن. وخلص الموقع الأمريكي ذا هيل في تحليله إلى القول: "ما لا يقتل الحوثيين يزيدهم قوة، وسيزدادون قوةً إذا ما تخلصت الولايات المتحدة الآن من اليمن. في محاسبة قاسية، كانت إدارة ترامب ذكيةً في تخليص نفسها من القصف المتواصل للحوثيين. بإمكانهم الآن أن يكونوا أذكى من الإدارات الأمريكية السابقة بإدراكهم وجود خيارات وسط بين "الدخول الكامل" و"الخروج الكامل". وقال "هذا يعني جمع القوى التي تريد إنهاء حرب اليمن واحتواء الحوثيين تحت مظلة واحدة، مع الحفاظ على قناة السويس مفتوحةً وخلق الاستقرار اللازم لتعزيز الشراكة الاقتصادية بين الولايات المتحدة والخليج".

صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين
صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين

يمن مونيتور

timeمنذ 3 ساعات

  • يمن مونيتور

صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين

يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص: قالت صحيفة عبرية، إن الهجمات الإسرائيلية على اليمن لن تؤدي إلا إلى تقوية جماعة الحوثي المسلحة. وأضافت 'غلوبس' المالية العبرية في مقال للقائد العسكري المتقاعد في جيش الاحتلال العميد شموئيل إلماس: تعمل الاستخبارات الإسرائيلية تحت تأثير فكرة خاطئة مفادها أن الحوثيين يهتمون بالرفاهية الاقتصادية للشعب الذي يسيطرون عليه. وزعم العميد المتقاعد في جيش الاحتلال أن الهجوم يوم الجمعة على ميناءي الحديدة والصليف على بُعد 2000كم من الأراضي المحتلة كان مثيراً للإعجاب ولا توجد قوة في الشرق الأوسط قادرة على فعل ذلك بشكل روتيني 'ولكن، وهذه 'لكن' كبيرة، كل هجوم في اليمن يُعزز الحوثيين ولا يُضعفهم'. وسخر من تهديد إسرائيل بفرض 'حصار بحري' على وكلاء إيران في اليمن، وقال إن هذا 'يُظهر جهل الاستخبارات الإسرائيلية بأفقر دولة في العالم العربي. وهو نفس الجهل الذي يدفع كبار المسؤولين في القدس إلى الاعتقاد بأن مهاجمة مصانع الخرسانة في اليمن ستضر الحوثيين'. وأضاف: لا تحتاجون إلى أجهزة استخبارات عالية الكفاءة في إسرائيل، يكفي زيارة صفحات OSINT (الاستخبارات العلنية) على مواقع التواصل الاجتماعي لتعرفوا أن اقتصاد الحوثيين، إن صح التعبير، ليس اقتصادًا قويًا، على عكس إسرائيل. وأضاف: يزودهم الإيرانيون بالأسلحة والأموال وغيرها من الضروريات عبر عُمان والأراضي الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية. إن الاعتقاد بأن قطع أحد طرق الإمداد عن الحوثيين سيضر بهم لا ينبع فقط من جهل استخباراتي، بل أيضًا من مفهوم غربي خاطئ تمامًا يرى أن الضرر الاقتصادي يدفع النظام إلى التراجع عن سلوكه. وقالت الصحيفة إن الحوثيين لا يكترثون برفاهية مواطنيهم لذلك ليس لديهم ما يخسرونه ولن يدفعهم تدمير البنية التحتية على 'الاستسلام'. واختتم الكاتب بالقول إن الحل الوحيد لمواجهة تهديد الحوثيين هو وقف إطلاق النار في غزة، وضرب رأس الأفعى 'إيران'. مضيفاً: السبيل الوحيد لخنق عبدالملك الحوثي زعيم الحركة اليمنية هو الهجوم المباشر على نظام آية الله الذي سيخسر الكثير. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store