
عروض مبهرة للفرق الأجنبية وسط ضفاف النيل.. اليونانيون: مبهورون بجمال أسوان
وسط ضفاف نهر نيل ساحرة الجنوب، أدت الفرق الأجنبية المشاركة فى مهرجان أسوان الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون،اليوم الأحد، عروض استعرضية وفلكلورية مبهرة، حيث استطعت لفت انظار الجميع حتي نزلاء الفندق العائمة السياحية التي كانت ترسو فى المدينة.
عروض مبهرة للفرق الأجنبية وسط ضفاف النيل في أسوان
وبدأت جولة العروض الاستعراضية بالديفيليه النهري، لفرق الفنون الشعبية المشاركة في مهرجان أسوان الدولي الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون من أمام نادى التجديف تحديدًا، واستغرقت ما يقرب مدة ساعة كامله وسط ضفاف النيل والمناظر الطبيعية المبهرة.
وعبر العديد من الفرق الشعبية الاجنبية عن سعادتهم فى مشاركة عروض مهرجان أسوان الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون.
وأضاف عدد من اعضاء فرقة اليونان لـ"الدستور" انهم يشاركوا فى مهرجان أسوان الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون لأول مرة وأنهم سعداء للغاية بتأديتهم للعروض الاستعراضية وسط ضفاف نهر النيل فى أسوان.
وتابع اعضاء فرقة اليونان أنهم وصلوا إلي أسوان أمس السبت، وأن نظرتهم الأولي للمدينة انها جميلة، وأن اطلالة نهر النيل فيها مميزة ومبهرة للغاية.
انطلقت، صباح اليوم الأحد، فعاليات عروض ديفيلية نهرى المبهرة لفرق الفنون الشعبية المحلية والدولية، المشاركة بمهرجان أسوان الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون، تزامنًا مع الإحتفال بظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى بمدينة أبو سمبل السياحية.
23 فرقة محلية وأجنبية بمهرجان أسوان الدولى للثقافة والفنون
ويشارك فى عروض ديفيلية نهرى بمهرجان أسوان الدولى الحادى عشر للثقافة والفنون، وذلك بمشاركة 23 فرقة دولية ومحلية.
وتنطلق فعاليات بمهرجان أسوان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون، بدءًا من اليوم الأحد، وتستمر حتى 22 فبراير الجارى.
وأنهت الجهات المعنية بمحافظة أسوان استعداداتها لإنطلاق فعاليات مهرجان أسوان الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون، والإحتفال بظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى بمدينة أبو سمبل السياحية.
ومن المقرر أن عروض هذه الفرق الفنية والذى يبلغ عددهم 23 فرقة دولية ومحلية ستجوب العديد من المواقع الثقافية ما بين قصور وبيوت الثقافة والمسارح والنوادى بجميع المراكز والمدن.
ويأتي ذلك تحت إشراف من الهيئة العامة لقصور الثقافة، وبالتعاون مع رؤساء الوحدات المحلية، ومسئولى الجهات التنفيذية لتقديم وجبة دسمة من الثقافات والفنون والتراث الدولى والعربى والإفريقى والمحلى لكافة مواطنى أسوان.
IMG_20250216_105010
IMG_20250216_105015
IMG_20250216_105452
IMG_20250216_110232
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 19 ساعات
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ 19 ساعات
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ 7 أيام
- بوابة الفجر
مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية يحتفي بمئوية يوسف شاهين في دورته الـ 15
أعلن مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية أن دورته الخامسة عشرة، المقررة في الأسبوع الأخير من مارس 2026، ستُقام تحت شعار" يوسف شاهين.. حدوتة مصرية"، وذلك احتفاءً بمئوية ميلاد المخرج المصري العالمي يوسف شاهين (1926 /2026)، أحد أبرز روّاد السينما العربية والعالمية. وأكد السيناريست سيد فؤاد، رئيس المهرجان، أن هذه الدورة ستخصص برنامجًا خاصًا ليوسف شاهين، يشمل إصدار كتاب توثيقي باللغتين العربية والفرنسية عن يوسف شاهين، حياته، أفلامه، ومدرسته السينمائية، كما سيقام معرض كبير بالفيديو آرت لأفيشات أفلامه وفوتوغرافيا خاصة بحياته وأعماله كممثل، كما ستُعرض أربعة من أبرز أفلامه المرمّمة، والتي قامت شركة أفلام مصر العالمية بترميمها ضمن مشروع إعادة إحياء أعماله. وستقوم إدارة المهرجان بتنظيم عروض موازية لهذه الأفلام في عدد من الدول الأفريقية خلال عام 2026، إلى جانب تكريمات خاصة لأسماء تعاونت مع شاهين في أفلامه المختلفة. من جانبها، كشفت المخرجة عزة الحسيني، مديرة المهرجان، عن تطوير برنامج "نظرة خاصة" هذا العام ليُخصص للسينما في دولة جنوب إفريقيا، احتفاءً بتاريخها العريق وتطور صناعتها السينمائية، وسيتضمن البرنامج عرض أربعة أفلام تمثل محطات مهمة في تطور السينما الجنوب أفريقية، بالإضافة إلى إعادة طبع كتاب مرجعي حول هذه السينما. كما أعلنت الحسيني عن تقديم تكريم خاص لاسم المخرج المالي الراحل سليمان سيسيه (21 أبريل 1940 – 19 فبراير 2025)، الذي تُعد أعماله من العلامات البارزة في تاريخ السينما الأفريقية. وكان سيسيه من الأصدقاء المقربين لمهرجان الأقصر، حيث سبق تكريمه وعرض عدد من أفلامه خلال حياته. وقد نال العديد من الجوائز من مهرجانات دولية، من بينها مهرجان كان السينمائي. وسيصدر المهرجان نشرة خاصة عنه بهذه المناسبة. ويواصل مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، منذ تأسيسه في 2011، دوره المحوري في تعزيز العلاقات الثقافية بين مصر والدول الأفريقية، ودعم صناعة السينما الأفريقية من خلال العروض والبرامج المتخصصة والشراكات المؤسسية. يقام المهرجان بتنظيم من مؤسسة شباب الفنانين المستقلين، ويترأسه شرفيًا النجم محمود حميدة، بينما يرأس لجنته العليا المنتج والموزّع جابي خوري. ويُقام بالتعاون مع وزارات الثقافة، السياحة والآثار، الخارجية، الشباب والرياضة، وبرعاية البنك الأهلي المصري، الهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة، كيميت للسلام والمعرفة، أفريكسيم بنك، نقابة المهن السينمائية، ومحافظة الأقصر. FB_IMG_1747503088064 FB_IMG_1747503069253 FB_IMG_1747503082545 FB_IMG_1747503079454 FB_IMG_1747503075529 FB_IMG_1747503072555