أحدث الأخبار مع #مهرجانأسوانالدولى


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
لبلبة: عادل إمام بخير.. وأمنية حياتى أرجع أمثل معاه
عبر أكثر من ٥ عقود من العطاء الفنى، نجحت الفنانة الكبيرة «لبلبة» فى حفر اسمها بحروف من نور فى تاريخ السينما المصرية، حيث قدمت عشرات الأعمال الفنية المتنوعة بين الكوميديا والدراما، وشاركت فى تشكيل ذاكرة جماعية لأجيال متعاقبة من عشاق الفن الأصيل. وعلى هامش تكريمها مؤخرًا فى مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة، أجرت «الدستور» حوارًا مختلفًا مع «لبلبة»، فتحت خلاله قلبها لتكشف لأول مرة عن كواليس غير معروفة فى مسيرتها الحافلة، ورؤيتها لتطور دور المرأة فى السينما، وعلاقاتها الفنية مع عمالقة الفن مثل عادل إمام ومحمد عبدالوهاب. كما تحدثت عن سر بقائها فى قلوب الجمهور رغم تغير الأذواق وتبدل الأجيال، مقدمة وصفة فريدة للفنانين، خاصة الأجيال الجديدة من الممثلين، الذين يرغبون فى ترك بصمة حقيقية فى ذاكرة المشاهدين. نصيحة «عبدالوهاب» لى بقول «لا» علمتنى رفض أى عمل لا يضيف لى رفضت الكثير من طلبات الزواج.. وأحدهم سألنى «إزاى الزعيم يحضنك على الشاشة؟» مدركة أنى كبرت لكنى أؤمن بأن القدر يخبئ لى دورًا يكشف جوانبى الخفية ■ تم تكريمك مؤخرًا من مهرجان سينما المرأة.. كيف رأيت ذلك؟ - شعرت بسعادة بالغة، خاصة أن المهرجان يحتفى بالمرأة، وهذا يعكس تقديرًا لمكانتها فى الفن والمجتمع، التكريم بالنسبة لى ليس فقط لحظة فرح، بل هو مسئولية وتجديد للعهد بأن أواصل تقديم فن محترم يليق بالجمهور ويعبر عن المرأة وقضاياها. ■ كيف بدأت رحلتك الفنية؟ وهل كنتِ تخططين لتكونى فنانة؟ - بالعكس، الأمر جاء بالصدفة، كنت طفلة لا يتجاوز عمرى ثلاث سنوات، أحب تقليد الفنانين فى المنزل، ثم شجعتنى والدتى على المشاركة فى إحدى مسابقات الهواة، وكنت وقتها فى الخامسة من عمرى، وحققت المركز الأول، بعدها تعرف علىّ المخرج نيازى مصطفى، وطلب من والدى أن أشارك فى أحد أفلامه، ورغم تردد والدى، فإنه وافق بعد إصرار والدتى وبدأت الرحلة. ■ ما قصة الاسم الفنى «لبلبة»؟ - عندما ذهبت مع أسرتى لأول مرة إلى شركة الإنتاج، سألونى عن اسمى، فقلت «نونيا»، كما كان ينادينى الجميع، فاندهشوا، وهنا تدخل الكاتب الكبير أبوالسعود الإبيارى وقال: «نسميها لبلبة»، ومن يومها أصبح هذا هو اسمى الفنى. ■ ما أبرز التغيرات التى لاحظتها فى الوسط الفنى منذ بدايتك حتى الآن؟ - الزمن تغير كثيرًا، قديمًا كان الفنان يبذل مجهودًا هائلًا «علشان الناس تعرفه»، كنا نقدم حفلات فى المحافظات وننتقل من مسرح لآخر، قبل ظهور التليفزيون، أما الآن فالوصول إلى الجمهور أصبح أسهل بفضل التكنولوجيا و«السوشيال ميديا»، لكن رغم ذلك، ما زلت أؤمن أن النجاح الحقيقى يحتاج لمجهود كبير وموهبة حقيقية واستمرارية. ■ هل ساعدك أحد من كبار الفنانين فى بداياتك؟ - بالتأكيد، الموسيقار محمد عبدالوهاب مثلًا منحنى نصيحة لا تقدر بثمن، قال لى: «قولى لا»، هذه الكلمة علمتنى أرفض أى عمل لا يضيف لى، أو لا أشعر به، ومن يومها وأنا أختار أعمالى بعناية شديدة، كذلك كنت محظوظة بالعمل مع مخرجين كبار، مثل عاطف الطيب وخيرى بشارة، وكل واحد منهم أضاف لى شيئًا مختلفًا. ■ فيلم «ضد الحكومة» كان من أبرز محطاتك.. كيف تلقيت ترشيحك له؟ - فى البداية كنت مترددة جدًا، لأن الدور مختلف تمامًا عن أدوارى السابقة، لكن بعد تفكير ومشاورات مع والدتى، قررت أخوض التجربة، ذهبت للمحاكم وتابعت أداء المحاميات حتى أستطيع تقديم الشخصية بمصداقية، وقدمت الدور بإحساس كبير، رغم حذف بعض المشاهد من الرقابة. وعاطف الطيب أيضًا طلب منى التوقف عن الغناء والاستعراض لخمس سنوات، حتى يصدقنى الناس فى هذا التحول. ■ كان لوالدتك دور كبير فى حياتك.. كيف تصفين علاقتكما؟ - والدتى كانت كل شىء فى حياتى، هى مديرة أعمالى، ومستشارتى، وصديقتى، كنت أقرأ ملامح وجهها أثناء التصوير لأعرف إن كنت أؤدى بشكل جيد أم لا، أتذكر أن المخرج حسن الإمام قال لى يومًا أثناء التصوير: «بصى لى أنا، مش لمامتك»، فقد كنت أبحث دائمًا عن نظرتها لتقييم أدائى. ■ ماذا عن علاقتك بالفنان عادل إمام؟ - عادل إمام «عشرة عمر»، وقدمنا معًا ١٤ فيلمًا، أعتبره فنانًا لا يتكرر، فهو دقيق جدًا ويهتم بكل التفاصيل، ويحب زملاءه من قلبه، لم أشعر أبدًا بأنه غار من أحد، وحضوره قوى وحرصه على إخراج أفضل ما فى من حوله كان واضحًا، وقد تواصلت معه مؤخرًا وكان بخير والحمد لله رغم كل ما يُقال، ودعانى إلى حضور عيد ميلاده المقبل يوم ١٧ مايو. ■ تحدثت فى أكثر من مناسبة عن عروض الزواج التى رفضتها لأن الطرف الآخر لم يكن يتقبل طبيعة عملك كفنانة.. كيف تعاملت مع تلك المواقف؟ وهل كان القرار صعبًا؟ - «أكيد القرار ماكنش سهل، لأن الحب حاجة جميلة، وكل واحدة بتحلم بالاستقرار، لكن للأسف بعض اللى اتقدموا لى مكانوش بيحبوا الفن ولا بيتقبلوه». وقيل لى «إزاى هتتصورى؟ وإزاى عادل إمام يحضنك على الشاشة؟»، وأنا لا أستطيع أن أعيش مع أحد يرفضنى ويرفض شغفى، الفن بالنسبة لى رسالة ومسئولية، ولن أستطيع أن أتخلى عنه من أجل أحد، «كان ممكن يبقى فيه جواز تانى وتالت، وفعلًا كنت بحب اللى طلبنى، لكن اللى مايقدرش شغلى وفنى، مش هيقدرنى أنا، اخترت وقتها إنى أكمل طريقى بإصرار، وده قرار مش ندمانة عليه». ■ رغم مشوارك الفنى الطويل دائمًا ما تؤكدين أن الفن بالنسبة لك متعة وليس تعبًا.. كيف استطعت الحفاظ على هذا الشغف طوال تلك السنوات وسط الضغوط والتحديات؟ - الحقيقة أن الفن يمثل حياتى بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لم أشعر يومًا بأنه عبء أو مصدر إرهاق، بل على العكس تمامًا، أتعامل مع كل دور بحب وشغف، وكأنه أول تجربة فنية فى مسيرتى، جمهورى العزيز هو سندى الأول، وأشعر دائمًا بأننا أصبحنا كيانًا واحدًا، نشأنا معًا وتطورنا جنبًا إلى جنب. وأحرص خلال العروض على متابعة ردود أفعال الجمهور بدقة، أتأمل وجوه الحضور فى الصالة باهتمام، وأظل أتابعهم حتى أرسم البسمة على شفاههم. فى تلك اللحظة بالذات، أشعر بالرضا الحقيقى، وأدرك أن كل جهدى لم يذهب سدى، ربما هذا الشعور هو سر استمرارى بنفس الحماس والاندفاع، مهما طالت السنوات وتعددت التحديات. ■ رغم ما حققته من نجاحات وأدوار مميزة، فإنك ذكرت أنك تنتظرين فرصة جديدة تظهر جوانب مختلفة لديك.. ما الأدوار التى تتمنين تقديمها ولم تتح لك حتى الآن؟ - بفضل الله، سعيت طوال مسيرتى الفنية إلى تطوير موهبتى وتقديم أدوار متنوعة تثرى تجربتى الإبداعية، لكنى أحمل داخلى يقينًا راسخًا بأن القدر يخبئ لى عملًا مميزًا، دورًا مختلفًا يكشف عن جوانب جديدة لم تكتشف بعد فى شخصيتى الفنية، أحب التحدى، وأسعى دائمًا إلى مفاجأة الجمهور بشخصيات غير متوقعة، تخرج عن المألوف. وأشعر بالامتنان لكل ما قدمته وحققته، لكن الفنان الحقيقى يظل متعطشًا لاكتشاف آفاق جديدة، وإن لم تأتِ تلك الفرصة المنشودة، فسأظل- كما عودت نفسى- راضية شاكرة، لأننى أؤمن بأن الرضا هو مفتاح السعادة، فالحياة فى نظرى تستحق أن نحتفى بالقليل منها كما بالكثير، وكل خطوة فى هذا الطريق نعمة تستحق الشكر. ■ هل ترين أن أدوار الكوميديا أسهل من التراجيديا؟ - أبدًا، الكوميديا أصعب كثيرًا، إضحاك الناس يحتاج لموهبة خاصة، توقيت دقيق، وتكنيك مختلف، أنا بدأت بالكوميديا، لكنى كنت حريصة أن أتنوع، التراجيديا تحتاج لتحضير نفسى، لكن الكوميديا محتاجة ذكاء من نوع تانى. ■ فيلم «النعامة والطاووس» كان محطة مختلفة تمامًا.. ماذا أضاف لك؟ - الفيلم كان تحديًا حقيقيًا، ففى البداية رفضته ثلاث مرات بسبب جرأة الموضوع، لكن بعد جلسات مع الطبيبة النفسية الدكتورة ماجدة فهمى، بدأت أفهم أعماق الشخصية وتعاطفت معها، والفيلم كان صعبًا، لكن فخورة أننى حصلت على ٣ جوائز عنه، وكان بداية لمصطفى شعبان وبسمة فى السينما. ■ كيف انتقلت من أدوار الفتاة الشقية إلى الأدوار الناضجة؟ - كنت مدركة تمامًا أنى كبرت، والجمهور كبر معايا، «فلازم أقدم أدوار تناسب سنى ومكانتى»، وعملت مع مخرجين فهموا هذا التحول وساعدونى على الظهور بشكل مختلف، لم أكن خائفة من التجديد، بل كنت أبحث عنه. ■ ما رأيك فى السينما حاليًا؟ - التكنولوجيا طورت الشكل البصرى بشكل كبير، لكن أحيانًا تكون على حساب الأداء والعمق، والمهم تظل الموهبة حاضرة، أنا مؤمنة بأن الجمهور ذكى ويميز الفنان الحقيقى من الزائف. ■ ما رسالتك للجيل الجديد من الفنانين والفنانات؟ - «ما تفرحوش بعمل واحد ناجح»، الأهم هو الاستمرارية، وتطوير الذات، واحترام الجمهور، «لازم تحبوا شغلكم، وتشتغلوا على نفسكم، وتختاروا أعمالكم بعناية، فالفن مش شهرة بس، هو مسئولية». ■ هل لديك أمنيات خاصة فى الفترة المقبلة؟ - أتمنى أن أعمل ثانية مع عادل إمام لو سمحت الظروف، وأتمنى أن أظل قادرة على العطاء، طالما أن الجمهور يحبنى وينتظرنى. ■ هل تشعرين بأن السينما أنصفت المرأة؟ - فى فترات كثيرة نعم، خصوصًا فى أفلام مثل «أريد حلًا» و«إمبراطورية ميم»، لكن يبقى التحدى فى الاستمرارية، وأن تظل قضايا المرأة حاضرة فى السيناريوهات بشكل غير نمطى، الجيل الجديد عليه مسئولية كبيرة فى تقديم المرأة بأدوار مؤثرة تمثل واقعها.


بوابة ماسبيرو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
مهرجان أسوان لأفلام المرأة يختتم فعاليات دورته التاسعة بإعلان الجوائز
اختتم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، فعاليات دورته التاسعة ،اليوم الأربعاء، بإعلان لجان تحكيم المهرجان عن الأفلام الفائزة بجوائز هذا العام، وبدأ الحفل بالسلام الجمهوري ثم عرض برومو لأبرز الفعاليات واستعراض الأفلام الفائزة بالدورة التاسعة . وشهدت الدورة هذا العام تعاون كبير ومثمر بين المهرجان والإتحاد الأوروبي في مصر خلال برنامج الورش ومنتدي نوت وخاصة فيما يخص قضايا المرأة وحقوقها، والمساعدة في تمكين المرأة والمساواة ومحاربة العنف ضد المرأة، ودعم صناع الأفلام من المخرجين والكتاب الذين يعملون على دعم القضايا الاجتماعية، باعتبار أن الأفلام توجه رسائل مهمة عن المرأة وقضاياها ودورها في المجتمع، وكذلك العمل على تمكينها في مناحي متعددة . وشدد مسؤولى المهرجان ،خلال بيان صادر عن مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة، على ضرورة استمرار الاتحاد الأوروبي في دعم برامج التدريب لصناعة الأفلام ودعم هذه الصناعة . وقالت الإعلامية رباب الشريف التي قدمت حفل الختام إن المهرجان قدم لأول مرة فعاليات في الشارع ومكتبة مصر العامة، ووجهت الشكر لكل المؤسسات والجهات والهيئات الداعمة للمهرجان . وأضافت أن الدورة التاسعة شهدت 6 مسابقات تنافس فيها 72 فيلما، وأشادت بجهود المكتب الفني بإدارة المبرمجة صفاء مراد التي قدمت الشكر لإدارة المهرجان وصناع الأفلام ولجان التحكيم، كما شكرت مؤسسات الجنوب التي تصنع أفلاما عن صعيد مصر، وقدمت اثنتين من المخرجات الشابات من بنات أسوان. وقام السيناريست محمد عبد الخالق رئيس المهرجان والكاتب الصحفي حسن أبو العلا، مدير المهرجان بتكريم المخرجة الإسبانية آنا بيتروس استاذ السينما والتي قدمت الشكر للمهرجان وأكدت أنها تزور مصر للمرة الأولى وهي سعيدة بالمشاركة وتكريمها في مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة وشملت جوائز أفلام الورش، وحصد المركز الأول فيها فيلم "وأد روح"، وحصد المركز ثاني مناصفة بين فيلمي "آلاء" و"طاوله" ومنحت لجنة تحكيم المسابقة شهاده تقدير لفيلم "شد امبيب" كما منحت اللجنة تنويه خاص للتمثيل في فيلمي "لحظه" و"المشهد الأخير" وتنويه خاص لفكرة فيلم "شهرزاد غرب السكة". وأوضح البيان أنه بالنسبة لمسابقة الأفلام ذات أثر، فقررت لجنة تحكيم مسابقة أفلام ذات أثر، منح تنويه خاص لفيلم "صوت من وسط البلد" إخراج الفيصل بدر، ومنحت لجنة التحكيم جائزة أفضل فكرة لفيلم "فاطمة" إخراج مهند دياب، وحصد جائزة أفضل فيلم "أبية" إخراج رودينا قنديل، وفى مسابقة أفلام الجنوب منحت لجنة تحكيم مسابقة أفلام الجنوب والتي تحمل الجوائز اسم الكاتب عاطف بشاي تنويه خاص وشهادة تقدير لفيلم "ما ضاعش هدر" إخراج مدحت صالح، وذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم "شجرة مغروسة"، إخراج ليزا كمال عطية وقدرها 5000 جنيه، وذهبت الجائزة الثانية لفيلم "فقاعات" إخراج سارة حسين وقدرها 10 آلاف جنيه، وفاز بالجائزة الأولى "مولاس" إخراج بيشوي رفعت وقدرها 15 ألف جنيه. وفى سياق متصل، فى جوائز الاتحاد الأوروبي، منحت لجنة تحكيم جائزة الاتحاد الأوروبي تنويه خاص لفيلم "الفراشات" من فنلندا، وحصد الجائزة الأولي فيلم "قمر" من النمسا، وفى مسابقة الأفلام القصيرة، منحت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة تنويه خاص للفيلم المصري "ولا عزاء للسيدات"، وذهبت جائزة لجنة التحكيم لفيلم "مساحات فارغة" من بولندا، وفاز بجائزة أفضل مخرج وأفضل فيلم للفيلم السويدي "خدمات"، وفى مسابقة الأفلام الطويلة فاز بجائزة نادية لطفي لأفضل ممثل بمسابقة الأفلام الطويلة كلا من ماتيو سيموني و الطفل باسل ويتيلي عن فيلم "ميلانو " وهو إنتاج مشترك بين بلجيكا وهولندا، كما حصد جائزة سعاد حسني لأفضل ممثلة هاستي مهاماي عن فيلم "تواصل" من الإمارات، وذهبت جائزة لطيفة الزيات لأفضل سيناريو إلي كيم سي يون عن فيلم "أفضل ما لدي أقل ما لديك" وهو من إنتاج كوريا الجنوبية، كما فاز بجائزة لجنة التحكيم التي تحمل اسم رشيدة عبد السلام الفيلم البولندي "الأشجار الصامتة". ومن ناحية أخرى، فاز بجائزة بهيجة حافظ لأفضل مخرج لصناع فيلم "أسطورة مملكة لاجوس التائهة"، والفيلم إنتاج مشترك بين نيجريا وألمانيا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية، كما فاز بجائزة آسيا داغر لأفضل فيلم "سودان يا غالي" إخراج هند المدب، كما ذهبت جائزة الجمهور لفيلم "أسطورة مملكة لاجوس التائهة" وهو إنتاج مشترك بين نيجريا وألمانيا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية. وقال البيان الصادر إنه شارك في المهرجان هذا العام 32 دولة هي: "نيجيريا، جنوب إفريقيا، الولايات المتحدة الأمريكية، ألمانيا، بولندا، الدنمارك،فرنسا، تونس، قطر، الأرجنتين ، المملكة المتحدة، سويسرا، أستراليا، بلجيكا، هولندا، كوريا الجنوبية ، فنلندا، أسبانيا، الصين، لبنان، البحرين، قطر، السعودية، اليمن، إيطاليا، المغرب، تركيا، السويد، المكسيك، كندا، الإمارات العربية المتحدة، النمسا".


الدستور
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فرق الفنون الشعبية بمهرجان أسوان الدولى تقدم عروضها الفلكلورية بالميادين ومسارح قصور الثفافة.. (ًصور)
وسط تفاعل كبير من أهالى محافظة أسوان والأفواج السياحية، واصلت فرق الفنون الشعبية المشاركة بمهرجان أسوان الدولى الـ 12 للثقافة والفنون ضمن فعاليات تعامد الشمس برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، واللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، تقديم عروضها الفنية والفلكلورية والإستعراضية بالميادين والأسواق والحدائق ومسارح قصور وبيوت الثفافة بمختلف مدن ومراكز المحافظة. فقرات فنية لفرق الفنون الشعبية بمهرجان أسوان الدولى وفى هذا الإطار قام المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ بمتابعة الفقرات الفنية التى قدمتها فرقة التنورة التراثية التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة بميدان المحطة والسوق السياحي القديم والشوارع الجانبية المحيطة بالسوق وصولًا إلى شارع الشوارب، لتستكمل فقراتها مع باقى الفرق بحديقة الشيراتون. تجدر الإشارة إلى أنه تمتد فعاليات المهرجان فى الفترة من 16 فبراير، وتختتم فى 22 من شهر فبراير الجارى؛ تزامنًا مع ظاهرة تعامد الشمس بمدينة أبو سمبل السياحية. وتضم الفرق الفنية 26 فرقة منها 14 دولة أجنبية وعربية وهى دول الهند، والصين، وصربيا، وبولندا، وبنما، وليتوانيا، واليونان، وسيرلانكا، وكولومبيا، وسلوفاكيا، والتشيك، وتونس، والجزائر، وفلسطين، فضلًا عن 12 فرقة مصرية وهى أسوان، وأسيوط، وكفر الشيخ، والأنفوشى، والعريش، وتوشكى والوادى الجديد، والشرقية، ومطروح، وبورسعيد، بالإضافة إلى فرقتى التنورة التراثية وحلايب للفنون التلقائية. وفى نفس السياق، رحب الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، بضيوف أسوان الدولى الثاني عشر للثقافة والفنون من الدول الأجنبية الصديقة، بالإضافة إلى الفرق المصرية. وأكد محافظ أسوان أن عاصمة الشباب والاقتصاد والثقافة الأفريقية كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى، يسعدها تنظيم هذا الحفل الراقى وسط ترحيب من أهالى أسوان الكرام أصحاب العمائم البيضاء والقلوب الطيبة ضمن فعاليات مهرجان تعامد الشمس، والذى أصبح أحد أبرز المهرجانات التى تقام على أرض زهرة الجنوب خلال السنوات الأخيرة ليضيف زخمًا فنيًا وثقافيًا وسياحيًا لأسوان مركز تلاقى الحضارات والثقافات والفنون. وقدم الدكتور إسماعيل كمال شكره للدكتور أحمد فؤاد هنو، وأيضًا للهيئة العامة لقصور الثقافة والإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الخارجية على جهودهم الواضحة فى إنجاح فعاليات مهرجان أسوان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون، والشكر موصول أيضًا لجميع الفرق المشاركة من الدول الصديقة والشقيقة، وكذلك الفرق المصرية المتميزة. مهرجان أسوان مهرجان أسوان مهرجان أسوان


النبأ
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
بمشاركة 26 فرقة فنية.. المحافظ يفتتح المهرجان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون
افتتح اللواء دكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان مهرجان أسوان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون بمسرح فوزى فوزى الصيفى بكورنيش النيل، وذلك وسط مشاركة 26 من فرقة للفنون الشعبية الأجنبية والمصرية، وذلك فى أجواء ساحرة تحمل عبق التراث الأصيل والأنغام الفلكلورية للفنون الشعبية، وضمن فعاليات الإحتفال بظاهرة تعامد الشمس. محافظ أسوان يفتتح مهرجان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون جاء ذلك بحضور المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ، واللواء أيمن الشريف السكرتير العام، واللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد، وأيضًا الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والدكتورة رانيا عبد اللطيف رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الخارجية، علاوة على القيادات التنفيذية والمجتمعية. ورحب الدكتور إسماعيل كمال بضيوف أسوان من الدول الأجنبية الصديقة، بالإضافة إلى الفرق المصرية، مؤكدًا على أن عاصمة الشباب والإقتصاد والثقافة الإفريقية كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى يسعدها تنظيم هذا الحفل الراقى وسط ترحيب من أهالى أسوان الكرام أصحاب العمائم البيضاء والقلوب الطيبة ضمن فعاليات مهرجان تعامد الشمس، والذى أصبح أحد أبرز المهرجانات التى تقام على أرض زهرة الجنوب خلال السنوات الأخيرة ليضيف زخمًا فنيًا وثقافيًا وسياحيًا لأسوان مركز تلاقى الحضارات والثقافات والفنون. وشكر الدكتور إسماعيل كمال، الدكتور أحمد فؤاد هنو، وأيضًا للهيئة العامة لقصور الثقافة والإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الخارجية على جهودهم الواضحة فى إنجاح فعاليات مهرجان أسوان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون، والشكر موصول أيضًا لجميع الفرق المشاركة من الدول الصديقة والشقيقة، وكذلك الفرق المصرية المتميزة. وبدأ حفل الافتتاح بالسلام الوطنى، وسبقه إفتتاح محافظ أسوان لمعرض الفنون التشكيلية واللوحات الفنية والصور الفوتوغرافية بإجمالي 50 عمل فنى، علاوة على تفقد معرض منفذ بيع منتجات الهيئة العامة لقصور الثقافة، أعقبه تقديم العديد من العروض الفنية والإستعراضية التى تعبر عن ثقافات وتراث الشعوب التى تمثلها الفرق الفنية المشاركة بالمهرجان. وتجدر الإشارة إلى أنه تمتد فعاليات المهرجان فى الفترة من 16 فبراير، وتختتم فى 22 من شهر فبراير الجارى تزامنًا مع ظاهرة تعامد الشمس بمدينة أبو سمبل السياحية، وتضم الفرق 14 دولة أجنبية وعربية وهى دول الهند، والصين، وصربيا، وبولندا، وبنما، وليتوانيا، واليونان، وسيرلانكا، وكولومبيا، وسلوفاكيا، والتشيك، وتونس، والجزائر، وفلسطين، فضلًا عن 12 فرقة مصرية وهى أسوان، وأسيوط، وكفر الشيخ، والأنفوشى، والعريش، وتوشكى والوادى الجديد، والشرقية، ومطروح، وبورسعيد، بالإضافة إلى فرقتى التنورة التراثية وحلايب للفنون التلقائية.


الأموال
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأموال
افتتاح المهرجان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون بأسوان
افتتح اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان مهرجان أسوان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون بمسرح فوزى فوزى الصيفى بكورنيش النيل ، وذلك وسط مشاركة 26 من فرقة للفنون الشعبية الأجنبية والمصرية ، وحضور المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ ، واللواء أيمن الشريف السكرتير العام ، واللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد ، وأيضاً الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة ، والدكتورة رانيا عبد اللطيف رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الخارجية. علاوة على القيادات التنفيذية والمجتمعية ، وفى كلمته رحب الدكتور إسماعيل كمال بضيوف أسوان من الدول الأجنبية الصديقة ، بالإضافة إلى الفرق المصرية ، مؤكداً على أن عاصمة الشباب والإقتصاد والثقافة الإفريقية كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى يسعدها تنظيم هذا الحفل الراقى وسط ترحيب من أهالى أسوان الكرام أصحاب العمائم البيضاء والقلوب الطيبة ضمن فعاليات مهرجان تعامد الشمس. والذى أصبح أحد أبرز المهرجانات التى تقام على أرض زهرة الجنوب خلال السنوات الأخيرة ليضيف زخماً فنياً وثقافياً وسياحياً لأسوان مركز تلاقى الحضارات والثقافات والفنون ، وقدم الدكتور إسماعيل كمال شكره للدكتور أحمد فؤاد هنو ، وأيضاً للهيئة العامة لقصور الثقافة والإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الخارجية على جهودهم الواضحة فى إنجاح فعاليات مهرجان أسوان الدولى الثانى عشر للثقافة والفنون ، والشكر موصول أيضاً لجميع الفرق المشاركة من الدول الصديقة والشقيقة. وكذلك الفرق المصرية المتميزة ، هذا وقد بدأ حفل الإفتتاح بالسلام الوطنى ، وسبقه إفتتاح محافظ أسوان لمعرض الفنون التشكيلية واللوحات الفنية والصور الفوتوغرافية بإجمالى 50 عمل فنى ، علاوة على تفقد معرض منفذ بيع منتجات الهيئة العامة لقصور الثقافة ، أعقبه تقديم العديد من العروض الفنية والإستعراضية التى تعبر عن ثقافات وتراث الشعوب التى تمثلها الفرق الفنية المشاركة بالمهرجان. وتجدر الإشارة إلى أنه تمتد فعاليات المهرجان فى الفترة من 16 فبراير ، وتختتم فى 22 من شهر فبراير الجارى تزامناً مع ظاهرة تعامد الشمس بمدينة أبو سمبل السياحية ، وتضم الفرق 14 دولة أجنبية وعربية وهى دول الهند ، والصين ، وصربيا ، وبولندا ، وبنما ، وليتوانيا ، واليونان ، وسيرلانكا ، وكولومبيا ، وسلوفاكيا ، والتشيك ، وتونس ، والجزائر ، وفلسطين ، فضلاً عن 12 فرقة مصرية وهى أسوان ، وأسيوط ، وكفر الشيخ ، والأنفوشى ، والعريش ، وتوشكى والوادى الجديد ، والشرقية ، ومطروح ، وبورسعيد ، بالإضافة إلى فرقتى التنورة التراثية وحلايب للفنون التلقائية .