
«إي آند» تعزز حماية الأطفال على الإنترنت عبر خدمة الإشراف الأبوي
كشفت شركة «إي آند الإمارات»عن إطلاق خدمة جديدة شاملة لحماية الأطفال خلال تصفحهم شبكة الإنترنت تحت اسم الإشراف الأبوي، في خطوة مهمة نحو تعزيز السلامة الرقمية للأطفال في دولة الإمارات.توفر هذه الخدمة المتكاملة أدوات متطورة تُمكّن أولياء الأمور من تصفية المحتوى وتنظيم الوصول إلى الإنترنت، فضلاً عن تحديد أوقات الاستخدام بما يسهم في توفير بيئة رقمية آمنة لأطفالهم.
وقال خالد الخولي، الرئيس التنفيذي لقطاع الأفراد في «إي آند الإمارات»: بات الأطفال في عصرنا الرقمي أكثر استخداماً لحلول الاتصال من أي وقت مضى، وغالباً ما يكون ذلك من دون التوجيه أو الحماية اللازمة. وبينما يزخر العالم الرقمي بالفرص، إلا أنه يحمل أيضاً مخاطر خفية لذا، ومن هذا المنطلق حرصنا على إطلاق خدمة الإشراف الأبوي التي توفر لأولياء الأمور أدوات متقدمة لبناء تجربة رقمية آمنة ومتوازنة لأطفالهم.
ووفقاً لدراسة مشتركة أُجريت في عام 2024 من قبل مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات ومختبرات كاسبرسكي، فإن 97% من الأطفال في الدولة يستخدمون الأجهزة الرقمية بشكل منتظم، حيث تُعد الأجهزة اللوحية الأكثر استخداماً بنسبة 68%، تليها الهواتف الذكية بنسبة 57%. كما تُظهر الدراسة أن 64% من الأطفال يقضون وقتهم في مشاهدة الفيديوهات والصور، في حين يلعب 52% منهم بألعاب الفيديو ويستخدم 42% الإنترنت لأغراض تعليمية، مثل التحضير للدروس أو الدراسة، والأهم من ذلك أن 48% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و14 عاماً تعرضوا لمحاولات تواصل من غرباء عبر الإنترنت، ما يعكس الحاجة الملحّة إلى تعزيز إجراءات السلامة الرقمية.
وتوفر خدمة الإشراف الأبوي مزايا متقدمة تشمل مراقبة الأجهزة، حيث يمكن حظر التطبيقات غير المرغوب فيها بنقرة واحدة، ما يساعد على خلق بيئة رقمية أكثر أماناً للأطفال، كما تتيح ميزة تصفية المحتوى حظر المواقع غير المناسبة، وتعزز تجربة تصفح أكثر أماناً ومسؤولية. كما تسهم الخدمة في الحماية من التهديدات السيبرانية المتزايدة، من خلال حجب المواقع الخبيثة والتنزيلات غير الآمنة، ما يساعد على حماية الأطفال من محاولات الاحتيال والبرمجيات الضارة والمواقع المشبوهة، بالإضافة إلى ذلك، تتيح ميزة «التحكم بالوقت» إمكانية ضبط أوقات استخدام الإنترنت، وهو ما يشجع على عادات رقمية صحية ومتوازنة. وقد تم تصميم هذه الميزات لتكون سهلة الاستخدام، ولتمنح الأهالي تحكماً شاملاً بأنشطة أطفالهم على الإنترنت وطمأنينة أكبر أثناء تصفحهم.
وتقدم «إي آند الإمارات» مجموعة من الباقات الخاصة بخدمة الإشراف الأبوي لعملاء الدفع الآجل والمسبق وخدمة eLife، وذلك عبر تطبيق «إي آند الإمارات» والموقع الإلكتروني الخاص بها، وذلك مقابل 30 درهماً شهرياً، مع توفير الشهر الأول كفترة تجريبية مجانية.
يوفر خيار «الإشراف الأبوي للهاتف المتحرك والتي تغطي ما يصل إلى 10 أجهزة، حماية كاملة للأجهزة حتى أثناء تنقل الأطفال أو استخدامهم للبيانات المتنقلة أو شبكات واي فاي خارجية، ما يمنح الأهل إمكانية المراقبة المستمرة أينما كان أطفالهم أما خيار «الإشراف الأبوي للمنزل»، فيوفر حماية غير محدودة لجميع الأجهزة الإلكترونية المتصلة بشبكة الواي فاي المنزلية، مما يضمن بيئة آمنة وشاملة داخل البيت وتُتاح هذه الخدمة مجاناً عند شراء أجهزة مختارة من سامسونج أو بطاقات SIM المخصصة للأطفال، ما يسهّل على أولياء الأمور حماية أطفالهم رقمياً من اللحظة الأولى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
منذ 3 أيام
- خليج تايمز
الذكاء الاصطناعي يضاعف الطلب على مراكز البيانات أوسطياً
يُحدث النمو السريع في حجم عمل الذكاء الاصطناعي تغييراً جذرياً في البنية التحتية لمراكز البيانات في جميع أنحاء العالم. كما تشهد منطقة الشرق الأوسط طفرةً في إنشاء مراكز البيانات بفعل تزايد مشاريع المدن الذكية والتوسع الحضري السريع والطلب المتنامي على خدمات الحوسبة السحابية وتنفيذ المبادرات الرقمية الحكومية. لقد أجرت شركة سينّا مؤخراً استطلاع رأي عالمي، أظهر أن خبراء مراكز البيانات يتوقعون زيادةً في حجم الطلب على عرض نطاق ربط مراكز البيانات (DCI) بأكثر من ستة أضعاف خلال السنوات الخمس المقبلة. وتقنية (DCI) هي التقنية التي تربط بين مركزين أو أكثر من مراكز البيانات عبر مسافات قصيرة أو متوسطة أو طويلة باستخدام وصلات بصرية فائقة السرعة. في السابق، كان حجم حركة المرور في الشبكات ينمو بمعدل 20 إلى 30% سنوياً، إلا أن الذكاء الاصطناعي يسرّع وتيرة هذا النمو إلى حد بعيد. وفي خضم هذه الزيادة الكبيرة، اتخذ مزودو الشبكات خطوات جريئة لضمان جاهزية شبكاتهم لمستقبل تهيمن فيه حركة المرور المنطلقة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي. دور شركات الاتصالات في توسيع نطاق الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لا يقتصر التحول الجذري الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي على الحوسبة وحدها، فهو مرتبط بالاتصالات والشبكات أيضاً. وهو بحاجة إلى بنية تحتية شبكية سليمة لتحقيق إمكاناته الكاملة. فعلى سبيل المثال، أعلنت شركة إي آند (اتصالات والمزيد) الإمارات مؤخراً عن تحقيق إنجاز هو الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ألا وهو تنفيذ اتصال ضوئي في شبكتها بتردد 1.6 تيرابت/ثانية لكل طول موجي باستخدام تقنية WaveLogic 6 Extreme (WL6e) من شركة سينّا. تعزز تقنية WaveLogic 6 Extreme من سينّا الشبكة عبر توفير خدمات اتصال فائق السرعة 400G للبنية التحتية لعملائها، لتدعم بذلك خدمات الإنترنت المنزلي بسرعة 10 جيجابت وسعات نقل البيانات 100 جيجابت و400 جيجابت لخدمة عملائها من الشركات سواء محلياً أو بالجملة. كما ترتقي هذه التقنية بجودة الخدمات المتميزة التي تقدمها شركة إي آند عبر شبكة الجيل الخامس، وكذلك تحسن بنية الشبكة البصرية لدعم متطلبات حركة البيانات الحساسة في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. مع تزايد متطلبات الحوسبة الخاصة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن تنتشر عمليات تدريب نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) عبر مراكز بيانات متعددة. ويعتقد كثير من المشغلين أن تنفيذ هذا التدريب سيكون في منشآت موزعة تابعة لمراكز البيانات، مما يتطلب ارتباط حلول ربط مراكز البيانات (DCI) ببعضها. التوسع والتطوير مع توخي الاستدامة يبحث مزودو خدمات الحوسبة السحابية العالمية ومزودو حلول الذكاء الاصطناعي في الوقت نفسه عن ابتكارات تتيح تصميم مراكز بيانات قابلة للتوسع والتطوير وتتميز بأداء عالٍ واستهلاك منخفض للطاقة وقدرات اتصال مرنة. وستوفر المنصة البصرية المتماسكة المناسبة قابلية توسع وتطوير سريعة دون مشاكل. وعلاوة على ذلك، تتطور حلول ربط مراكز البيانات (DCI) حالياً بشكل سريع لأجل تسريع وتيرة ربط مراكز البيانات وجعلها أيسر وأقل تكلفة، لتبسيط العمليات التشغيلية وتعزيز أداء الشركات والارتقاء بتجربة العملاء. علاوة على ذلك، يطالب مزودو خدمات الاتصالات والحوسبة السحابية والمحتوى بهندسة للشبكات توفر أعلى سعة نقل وأدنى زمن وصول لدعم قدرات حلول الذكاء الاصطناعي المبتكرة. وبالاعتماد على تقنية WaveLogic 6 Extreme (WL6e) القائمة على شرائح سيليكون رائدة بتقنية تصنيع 3 نانومتر، يمكن مضاعفة قدرة نقل البيانات لكل طول موجي لتصل إلى 1.6 تيرابت/ثانية ضمن نطاق الشبكة الحالية. ويضمن تنفيذ تقنية الخطوط بسرعة 1.6 تيرابت/ثانية خدمة اتصالات سلسة عبر الطيف الواسع من الخدمات الرقمية التي تقدمها شركة إي آند الإمارات اليوم، فضلاً عن خدمات الذكاء الاصطناعي مستقبلاً. وضع أساس نمو مستدام للذكاء الاصطناعي من شأن التوسع السريع في تزويد خدمات الحوسبة السحابية والزيادة المتسارعة في حجم الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي أن يدفع حركة المرور في الشبكات بمنطقة الشرق الأوسط إلى آفاق أبعد بكثير من معدل النمو السنوي المعتاد والبالغ 30%. ولمواكبة هذه الزيادة باستمرار، يتعين على اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تبني هندسة شبكات مبتكرة وموفرة للطاقة، تدعم التحول الرقمي، ومصممة خصيصاً لتلبي متطلبات مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. إن مزود الشبكات الذي يبادر اليوم بتحديث شبكته بميزة استراتيجية تضمن له سعة طويلة الأمد وتجنبه الاختناقات باهظة التكلفة في عرض النطاق الترددي، يحجز لنفسه مكانة رائدة في المستقبل الرقمي للمنطقة والذي يحدد الذكاء الاصطناعي آفاقه. فلا سبيل سوى اغتنام الفرصة السانحة، والمبادرة ببناء شبكة مؤهلة بكل ما يلزم للعمل بكفاءة في الغد. بيت هول، رئيس منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة سينّا


الإمارات اليوم
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
مناقشة توحيد الجهود لتعزيز الأمن السيبراني في الدولة
أعلن مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع عن مواصلة تعزيز التعاون الاستراتيجي لتطوير حوكمة الأمن السيبراني، ودفع الابتكار، وتعزيز المرونة الرقمية، وذلك تماشياً مع رؤية الإمارات والتزامها الراسخ بتعزيز الأمن السيبراني كركيزة أساسية للأمن الوطني. وبحث مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع آليات توحيد الجهود لتعزيز منظومة الأمن السيبراني في الدولة، مؤكدَين الدور الحاسم للتعاون الوثيق في حماية البنية التحتية الرقمية الحيوية للدولة. ويشكل هذا التعاون امتداداً للشراكة الراسخة بين مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع، التي تجلّت في محافل بارزة عدة، مثل منتدى الخليج للأمن السيبراني 2024 وقمة الأمن السيبراني الحكومي 2024 ومعرضَي «آيدكس ونافدكس 2025». وتعكس هذه الفعاليات النهج الاستباقي الذي تتبناه دولة الإمارات في تعزيز المرونة السيبرانية وتنمية الابتكار وضمان مستقبل رقمي آمن. وأكدت وزارة الدفاع ومجلس الأمن السيبراني التزامهما الراسخ بالأمن السيبراني الوطني، مشددَين على الدور المحوري للاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني في حماية المشهد الرقمي للدولة. وتلتزم وزارة الدفاع بتوجيهات القيادة الرشيدة التزاماً كاملاً بهذه الاستراتيجية وتدمج مبادئها في العقيدة العسكرية للقوات المسلحة لدولة الإمارات. ويؤكد هذا التعاون الاستراتيجي النهج الموحد للدولة في مجال الأمن السيبراني بما يعزز مكانة الإمارات كدولة رائدة في مجال المرونة والدفاع السيبراني. كما تشارك مديرية الدفاع السيبراني في وزارة الدفاع بشكل مستمر في الجلسات التوعوية والتمارين السيبرانية والفعاليات التي ينظمها مجلس الأمن السيبراني. وخلال لقاء جمع رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، الدكتور محمد الكويتي، ومدير مديرية الدفاع السيبراني في وزارة الدفاع، علي محمد الصريدي، أشار الجانبان إلى أهمية التمرين السيبراني الذي أُجري ضمن فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس 2025» والذي شهد مشاركة 22 متدرباً جميعهم من قطاع الدفاع والقطاع العسكري ويمثل معظمهم وزارة الدفاع. وحاكى التمرين هجوماً سيبرانياً ببرمجيات الفدية من نوع التهديد المستمر المتقدم «APT» مجسداً سيناريو واقعياً لهجوم سيبراني قد يؤدي إلى تعطيل البنية التحتية الحيوية. ويُعد التمرين السيبراني العسكري جزءاً من سلسلة التمارين السيبرانية الأوسع التي طورها مجلس الأمن السيبراني، ويجسد الدور الريادي لوزارة الدفاع في تنفيذ مثل هذه المبادرات، كما شكل منصة حاسمة لتعزيز قدرات الدفاع الوطني وتسهيل تبادل المعرفة ورفع الجاهزية السيبرانية في القطاعات العسكرية والاستراتيجية.


الإمارات اليوم
٢٩-٠٧-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع يعززان التعاون لتطوير حوكمة الأمن السيبراني
أعلن مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع عن مواصلة تعزيز التعاون الإستراتيجي لتطوير حوكمة الأمن السيبراني ودفع الابتكار وتعزيز المرونة الرقمية وذلك تماشياً مع رؤية الإمارات والتزامها الراسخ بتعزيز الأمن السيبراني كركيزة أساسية للأمن الوطني. وبحث مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع آليات توحيد الجهود لتعزيز منظومة الأمن السيبراني في الدولة مؤكدين الدور الحاسم للتعاون الوثيق في حماية البنية التحتية الرقمية الحيوية للدولة. ويشكل هذا التعاون امتداداً للشراكة الراسخة بين مجلس الأمن السيبراني ووزارة الدفاع والتي تجلّت في عدة محافل بارزة مثل منتدى الخليج للأمن السيبراني 2024 وقمة الأمن السيبراني الحكومي 2024 ومعرضي "آيدكس ونافدكس 2025". وتعكس هذه الفعاليات النهج الاستباقي الذي تتبناه دولة الإمارات في تعزيزالمرونة السيبرانية وتنمية الابتكار وضمان مستقبل رقمي آمن. وأكدت وزارة الدفاع ومجلس الأمن السيبراني التزامهما الراسخ بالأمن السيبراني الوطني مشددَين على الدور المحوري للإستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني في حماية المشهد الرقمي للدولة. وبتوجيهات القيادة الرشيدة تلتزم وزارة الدفاع التزاماً كاملاً بهذه الإستراتيجية وتدمج مبادئها في العقيدة العسكرية للقوات المسلحة لدولة الإمارات. ويؤكد هذا التعاون الإستراتيجي النهج الموحد للدولة في مجال الأمن السيبراني بما يعزز مكانة الإمارات كدولة رائدة في مجال المرونة والدفاع السيبراني. كما تشارك مديرية الدفاع السيبراني في وزارة الدفاع بشكل مستمر في الجلسات التوعوية والتمارين السيبرانية والفعاليات التي ينظمها مجلس الأمن السيبراني. وخلال لقاء جمع سعادة الدكتور محمد الكويتي رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات والسيد علي محمد الصريدي مدير مديرية الدفاع السيبراني في وزارة الدفاع ..أشار الجانبان إلى أهمية التمرين السيبراني الذي أُجري ضمن فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس 2025" والذي شهد مشاركة 22 متدرباً جميعهم من قطاع الدفاع والقطاع العسكري ويمثل معظمهم وزارة الدفاع. وحاكى التمرين هجوماً سيبرانياً ببرمجيات الفدية من نوع التهديد المستمر المتقدم " APT " مجسداً سيناريو واقعياً لهجوم سيبراني قد يؤدي إلى تعطيل البنية التحتية الحيوية. ويُعد التمرين السيبراني العسكري جزءاً من سلسلة التمارين السيبرانية الأوسع التي طورها مجلس الأمن السيبراني ويجسد الدور الريادي لوزارة الدفاع في تنفيذ مثل هذه المبادرات كما شكل منصة حاسمة لتعزيز قدرات الدفاع الوطني وتسهيل تبادل المعرفة ورفع الجاهزية السيبرانية في القطاعات العسكرية والإستراتيجية.