
رئيس جامعة بورسعيد يشارك فى المؤتمر الفرنسى المصرى للتعاون العلمى والجامعى ويوقع مذكرتى تفاهم مع جامعة CY CERGY الفرنسيه
رئيس جامعة بورسعيد يشارك فى المؤتمر الفرنسى المصرى للتعاون العلمى والجامعى ويوقع مذكرتى تفاهم مع جامعة CY CERGY الفرنسيه
كتب – محمود الهندي
شارك الاستاذ الدكتور شريف يوسف صالح رئيس جامعة بورسعيد في فعاليات الموتمر الفرنسي المصري للتعاون العلمي والجامعى والذى يعقد على مدار يومين بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للقاهرة وذلك بحضورالاستاذ الدكتور مصطفي رفعت امين المجلس الأعلي للجامعات وبحضور أ.د محمد كامل المشرف على قطاع المشروعات البيئية ومسؤل التعاون الدولى بجامعة بورسعيد والدكتورة ريهام محمد ناجى منسق البرنامج مع الجانب الفرنسى وعضو هيئة التدريس بكلية الاداب جامعة بورسعيد وذلك بإحدي الفنادق الكبري بالقاهرة .
وخلال فاعليات المؤتمر الفرنسى المصرى للتعاون العلمى والجامعى وقع السيد الاستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد مذكرة تفاهم بين جامعة بورسعيد و جامعة CY CERGY الفرنسيه و مذكرة تفاهم اخرى بين جامعة بورسعيد ومجموعة Collège de Paris الفرنسية الدولية والتى مثلها السيد الدكتور / دانيال رورا المدير العام ورئيس مجموعة Collège de Paris الفرنسية الدولية وتعتبر إحدى أكبر التجمعات التى تضم أكثر من ٤٥ جامعه اوروبيه .
ويعد هذا التعاون بداية قويه لإنتاج برامج مشتركه وشراكات علميه بين الجامعتين وجامعة بورسعيد
وعقب توقع مذكرة التفاهم مع المؤسستين أكد الاستاذ الدكتور شريف صالح رئيس جامعة بورسعيد علي أهمية هذا المؤتمر العلمى الهام والذى يساهم فى ترسيخ التعاون العلمي والبحثي بين المؤسسات البحثية المصرية ونظيراتها الدولية وذلك فى ضوء رؤية مصر واستراتجيتها التعليمية وتركيزها على الجودة فى التعليم العالى والبحث العلمى و تقديم برامج تعليمية مشتركة تلبي احتياجات سوق العمل الداخلى والدولى ومؤكدا على النهضة التعليمية التى يشهدها التعليم العالى والبحث العلمى نحو تعزيز التعاون الدولي بقيادة معالى الاستاذ الدكتور محمد ايمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي .
واشار ايضا على ان هذا المؤتمر يعد خطوة ممتازة للتعاون الثنائى نحو تعزيز التعاون للمؤسسات التعليمية بين فرنسا ومصر في مختلف تخصصات التعليم العالي والبحث العلمي لتعزيز مفهوم التنمية الشاملة والمستدامة وذلك من خلال العديد من الجلسات العلمية وورش العمل عن التعاون الاكاديمى المصرى الفرنسى من خلال عملية تدويل التعليم العالى والذى اصبح خيارا استراتيجيا عالميا .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
اتفاقية بحثية بين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبولتيكنيك الفرنسية
وقعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والمدرسة الفرنسية متعددة التخصصات 'البولتيكنيك' اتفاقية بحثية مشتركة بهدف دعم مشروعات علمية مبتكرة يقودها باحثون رئيسيون من كلا الجانبين. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تركّز هذه الاتفاقية على مجالات متقدمة تشمل تطوير النماذج اللغوية الكبيرة، وتصميم النماذج التأسيسية للاستدلال، إلى جانب استكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في علوم الأحياء، والصحة، وسلامة وأمن أنظمة الذكاء الاصطناعي. وقال البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: "إن شراكاتنا وحضورنا في فرنسا أمران أساسيان لاستمرار نمو إمكاناتنا البحثية وابتكاراتنا العلمية ويسرنا توسيع علاقتنا مع (البولتيكنيك) الفرنسية دعمًا لهذه الجهود". وأضاف: "تمثل الاتفاقية الموسّعة نموذجاً للتعاون البحثي العالمي بهدف دفع عجلة التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحقيق فوائد مشتركة لكل من دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا". وقد جرى توقيع الاتفاقية على هامش قمة "العمل من أجل الذكاء الاصطناعي" (AI Action Summit) في فرنسا، حيث ألقى البروفيسور إريك زينغ كلمة رئيسية تناول فيها قضايا الذكاء الاصطناعي، والعلم، والمجتمع. من جانبها قالت لورا شوبار، المديرة العامة لـ"البولتيكنيك": "يسعدني أن نمضي قدماً في شراكتنا البحثية الاستراتيجية مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، هناك العديد من أوجه التكامل العلمي، خصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي للصحة، والسلامة، والاستدامة البيئية، بالإضافة إلى النماذج اللغوية الكبيرة والنماذج التأسيسية للاستدلال. وأثق أن هذا التآزر سيؤدي إلى تعاون مثمر في المستقبل". تمثل هذه الشراكة الاستراتيجية محطة بارزة في تسريع جهود البحث المشترك، ودعم الجيل القادم من الباحثين والمبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي. وتحظى علاقات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي البحثية مع فرنسا بتطور مستمر ويدعم مركز الجامعة البحثي بباريس "معهد النماذج التأسيسية" (IFM) الذي تعتزم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إطلاقه في وقت قريب، وهو مبادرة عالمية طموحة تجمع نخبة من المواهب في الذكاء الاصطناعي. aXA6IDE5NC4xMTYuMjUxLjE5NCA= جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
منذ يوم واحد
- الاتحاد
شراكة بحثية بين «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» و«البولتيكنيك» الفرنسية
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عن توقيع اتفاقية بحثية مشتركة مع المدرسة الفرنسية متعددة التخصّصات «البولتيكنيك»، بهدف دعم مشروعات علمية مبتكرة، يقودها باحثون رئيسيون من كلا الجانبين، وذلك في إطار جهودها لتوسيع نطاق التعاون البحثي العالمي، وتركّز هذه المبادرة على مجالات متقدمة تشمل تطوير النماذج اللغوية الكبيرة، وتصميم النماذج التأسيسية للاستدلال، إلى جانب استكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في علوم الأحياء، والصحة، وسلامة وأمن أنظمة الذكاء الاصطناعي. وبهذه المناسبة، قال البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: «إن شراكاتنا وحضورنا في فرنسا أمران أساسيان لاستمرار نمو إمكاناتنا البحثية وابتكاراتنا العلمية. ويسرنا توسيع علاقتنا مع «البولتيكنيك» الفرنسية دعماً لهذه الجهود». وأضاف: «تمثل الاتفاقية الموسّعة نموذجاً للتعاون البحثي العالمي بهدف دفع عجلة التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، وتحقيق فوائد مشتركة لكل من دولتي الإمارات العربية المتحدة وفرنسا».وكانت الجامعة قد وقّعت في فبراير الماضي مذكرة تفاهم مع «البولتيكنيك»، لتعزيز التعاون المشترك في مبادرات التعليم والبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد جرى توقيع الاتفاقية على هامش قمة «العمل من أجل الذكاء الاصطناعي» (AI Action Summit) في فرنسا، حيث ألقى البروفيسور إريك زينغ كلمة رئيسية تناول فيها قضايا الذكاء الاصطناعي، والعلم، والمجتمع. وفي أبريل 2025، واستكمالاً لهذه الشراكة، وقّعت المؤسستان اتفاقية «برنامج تبادل العلماء»، والتي تتيح تبادل الطلاب والباحثين بين الجامعة و«البولتيكنيك». من جانبها، قالت لورا شوبار، المديرة العامة لـ«البولتيكنيك»: «يسعدني أن نمضي قدماً في شراكتنا البحثية الاستراتيجية مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، هناك العديد من أوجه التكامل العلمي، خصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي للصحة، والسلامة، والاستدامة البيئية، بالإضافة إلى النماذج اللغوية الكبيرة والنماذج التأسيسية للاستدلال. وأثق أن هذا التآزر سيؤدي إلى تعاون مثمر في المستقبل». وتمثل هذه الشراكة الاستراتيجية محطة بارزة في تسريع جهود البحث المشترك، ودعم الجيل القادم من الباحثين والمبتكرين في مجال الذكاء الاصطناعي. كما تحظى علاقات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي البحثية مع فرنسا بدعم ملموس من خلال التوسع المتزايد لحضور مركز بحثي تابع للجامعة في باريس. ومن أبرز إنجازاته حتى الآن، قيام فريق البحث في المركز بتطوير مجموعة من النماذج اللغوية الكبيرة مفتوحة المصدر تحت اسم أطلس-شات (Atlas-Chat)، والتي تركّز على اللهجة المغربية الدارجة. وقد أطلق الفريق نموذجين هما: نموذج Atlas-Chat-2B المخصّص لتوليد نصوص دارجة بطلاقة وكفاءة، ونموذج Atlas-Chat-9B الذي يقدّم ناتجاً أكثر دقة وسياقاً للمهام المتقدمة. وسيدعم مركز الجامعة البحثي بباريس «معهد النماذج التأسيسية» (IFM) الذي تعتزم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إطلاقه في وقت قريب، وهو مبادرة عالمية طموحة تجمع نخبة من المواهب في الذكاء الاصطناعي من أبوظبي ووادي السيليكون وباريس. وسيمثّل المعمل واحداً من ثلاثة مراكز موزعة على هذه العواصم التقنية، بهدف تطوير الجيل التالي من النماذج التأسيسية ونقل فوائدها إلى المجتمعات حول العالم.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
«الروبوتات اللطيفة» تُغيّر سلوك المستهلكين
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا الأمريكية أن تصميم الروبوتات، بما في ذلك ملامحها وشكلها الخارجي، يؤثر بشكل كبير على مدى تقبّل المستخدمين لتوصياتها، لا سيما في بيئات الخدمة مثل المطاعم. وأوضحت الدراسة أن الروبوتات ذات «الملامح اللطيفة»، مثل العيون الكبيرة والخدود البارزة، تؤثر في مدى قبول توصياتها، وأن هذه الاستجابة تختلف باختلاف المستخدم وشعوره بالسيطرة أو القوة الشخصية. وقالت آنا ماتيلا، من الجامعة:«إن شعور المستهلك بالقوة يؤثر على فاعلية الروبوت في تقديم التوصيات». وشملت الدراسة 200 مشارك، طُلب منهم تقييم شعورهم بالقوة قبل التعامل مع روبوت نادل يقدم خيارات من قائمة الطعام. وأظهرت النتائج أن النساء اللاتي أبلغن عن شعور منخفض بالقوة كن أكثر ميلاً لقبول التوصيات التي يقدمها روبوت ذكوري. في المقابل، كان تأثير نوع الروبوت على الرجال محدوداً في حالات الشعور المنخفض بالقوة. وأوضحت أبحاث سابقة أن الروبوتات الأنثوية التي تتحدث بلطف غالباً ما تحظى بقبول اجتماعي أكبر بسبب قدرتها على إثارة التعلق العاطفي وبناء الثقة. غير أن الدراسة الحالية، تشير إلى أن الروبوتات ذات المظهر الذكوري والصوت الخشن قد تكون أكثر فاعلية في أداء المهام الإقناعية، مثل الترويج لمنتجات جديدة أو تقديم اقتراحات لخيارات الطعام. وخلص الباحثون إلى أن اختيار تصميم الروبوت يجب أن يتناسب مع طبيعة المهمة والجمهور المستهدف، ما يعزز فاعلية التواصل والإقناع في بيئات الخدمة.