logo
حسام الحسينى يفاجئ تامر حسنى ويغنى معه على المسرح بعد غياب 10 سنوات.. فيديو

حسام الحسينى يفاجئ تامر حسنى ويغنى معه على المسرح بعد غياب 10 سنوات.. فيديو

مصرس٢٨-٠٢-٢٠٢٥

فاجأ الفنان والمخرج حسام الحسيني النجم تامر حسني، وذلك بوجوده في احدى الحفلات التي أحياها تامر حسني، حيث تفاجئ تامر بوجد حسام الحسيني صديقه المقرب والذي غابا عن الظهور سويا لسنوات بسبب انشغال كل منهما، ليصعد الحسيني على المسرح ويغني مع تامر حسني أغنية Come Back To Me والتي لا تزال تحقق نجاح كبير حتى الآن.
View this post on Instagram A post shared by Hossam L Hossainy حسام الحسيني (@hossamlhossainy)وكان زار النجم تامر حسنى، لاعب الزمالك السابق إبراهيم شيكا، للاطمئنان على صحته، و الجلوس معه و التحسين من حالته النفسية.وقد أعلن النجم تامر حسنى، التكفل بعلاج لاعب الزمالك السابق إبراهيم شيكا، عبر خاصية ستوري على حسابه على إنستجرام.وكتب قائلا:" يا إبراهيم يا حبيبي دكتور أشرف صبحي حقيقي إنسان طيب ومحب للخير، وقدامي ساعد ناس كتير قوي فوق ما تتصور، أكيد انشغالاته هي السبب، بس أنا هساعد معاك إن صوتك يوصلة، يا دكتور أشرف يا حبيب الكل، أتمنى ربنا يقدرك والكابتن إبراهيم الدولة تهتم به وبعلاجه.وتابع في كلامه: "يا إبراهيم يا حبيبي أنا جنبك بكل الدعم المادي الذي تحتاجه، وبعد أذنك ابعتلي رقمك حالا، وإن شاء الله الجهات المختصة في الدولة تهتم، ببركة شهر رمضان يارب، ربنا يشفيك يا حبيبي وتقوم بمليون سلامة لأهلك وجمهورك".وانتهى النجم تامر حسنى مؤخرًا، من تصوير فيلمه الجديد "رى ستارت"، واحتفل مع باقى فريق العمل بالانتهاء منه وتقرر عرض الفيلم في موسم عيد الفطر المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توافد الجمهور على حفل تامر حسني في التجمع الخامس
توافد الجمهور على حفل تامر حسني في التجمع الخامس

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

توافد الجمهور على حفل تامر حسني في التجمع الخامس

بدأ توافد الجمهور على حفل المطرب تامر حسني المقام في التجمع الخامس، والمقرر أن يشهد العديد من الفقرات الاستعراضية والغنائية بالاضافة إلى المفاجآت. حفل تامر حسني بالتجمع الخامس ورصدت عدسة الدستور توافد الجمهور بشكل مكثف قبل بدء الحفل بساعات، والمقرر ان يشهد حضور جماهيري كبير نظًا للمفاجآت الذي يتضمنها والذي أعلنها تامر حسني خلال الفترة الأخيرة ومن ضمنها غنائه لأول مرة مع كزبرة في حفل واحد، بالاضفة إلى رضا البحراوي وعدد من المطربين. ويبدأ الحفل الساعة 6 مساءً حتى 11 مساءً، وذلك داخل Taj City – القاهرة الجديدة، وتبلغ سعر التذكرة 700 جنيه مصري، والدخول لمن هم فوق 16 سنة فقط. وكشف حسني عن 3 أفكار يتضمنها الحفل: إعادة توزيع أغنيته الأجنبية "Come Back to Me" بطابع شعبي، تقديم أغنيته الجديدة المقص مع رضا البحراوي، وأداء أغنية شعبية جديدة بمشاركة كزبرة. وكان قد طرح حسني، الخميس، الأغنية الدعائية لفيلمه الجديد "ريستارت"، التي يتعاون في تقديمها مع الفنان الشعبي رضا البحراوي، تمهيدًا لعرضه بدور السينما ابتداءً من 29 مايو المقبل. وروّج تامر لأغنيته مع "كزبرة" من خلال مقطعي فيديو طريفين مع أحمد بحر، نشرهما في بانستجرام، أطلق في أحدهما تحديًا للرقص، ووعد بأن يشاركه 10 من الفائزين في التحدي بالرقص على المسرح في الحفل. وكان أثار مؤدي المهرجانات 'كزبرة' فضول الجمهور بعدما وجه رسالة امتنان للمخرج شريف عرفة مرفقة بصورة تجمعهما لأول مرة، مما جعل الجمهور يتساءل بوجود عمل فني يجمعهما قريبًا، وأدى ذلك لتصدره تريندات مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث العالمي جوجل. الحفل يُعد الأول من نوعه في مصر، حيث يمنح الجمهور فرصة نادرة للمشاركة في تشكيل تفاصيل العرض واختيار الأغاني التي يفضلون سماعها من تامر حسني، من خلال التصويت المسبق عبر منصات ريد بُل الرقمية، بالإضافة إلى استخدام سوار ذكي داخل الحفل للتفاعل في الوقت الحقيقي. يشارك في الحفل أيضًا كل من المطرب الشعبى "كزبرة" والمنتج الموسيقي "الوايلي" والدي جي DJ Nedz، لخلق أجواء موسيقية مميزة تسبق صعود تامر حسني على المسرح.

رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها

شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Rania Farid Shawky‎‏ (@‏‎rania_farid_shawky‎‏) ‎‏

أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة

الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store