logo
وزارة الإعمار والإسكان: 28 مشروع ماء جديد و 4 مرتقبة في كركوك ضمن اتفاق مع تركيا

وزارة الإعمار والإسكان: 28 مشروع ماء جديد و 4 مرتقبة في كركوك ضمن اتفاق مع تركيا

وكالة أنباء براثامنذ يوم واحد

صرّحت وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، اليوم الاثنين، عن تنفيذ أكثر من 28 مشروعا جديدا لتوفير المياه، فيما أشارت إلى قرب إطلاق أربعة مشاريع في محافظة كركوك ضمن الاتفاقية الإطارية العراقية – التركية، إذ ذكر مدير عام مديرية الماء في الوزارة ،عمار الأسدي، إن الوزارة لديها عدة مشاريع منها، مشروع البصرة الذي يتكون من أربع مراحل، ماء البصرة الكبير في الهارثة الذي يغذي 2 مليون نسمة، وأيضا محطة تحلية والذي يغذي مركز المحافظة والهارثة لأكثر من مليوني نسمة وهو مشروع ضخم وبطاقة تصل الى 199 ألف متر مكعب باليوم.
وأضاف ان هناك اكثر من 28 مشروعا جديدا ايضا أدخل في المديرية العامة للماء قيد التنفيذ للأعوام الثلاثة 2023، 2024 ،2025، مبينا ان خطة الوزارة للعام الحالي هي إكمال جميع المشاريع ولكن العقبة المالية تقيد تنفيذها.
وتابع الى انه في حال إطلاق الميزانية المالية، ستكون جميع المشاريع جاهزة للإطلاق، موضحا ان المشاريع ستركز على المناطق التي تعاني من شح المياه في الوسط والجنوب.
كما أوضح ان هناك أربعة مشاريع في محافظة كركوك ضمن الاتفاقية العراقية التركية الإطارية وفي حال تخصيص المبالغ المالية سنعلن عن إطلاقها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفع راية العيد الأكبر من مرقد أمير المؤمنين (ع)+ صور
رفع راية العيد الأكبر من مرقد أمير المؤمنين (ع)+ صور

اذاعة طهران العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • اذاعة طهران العربية

رفع راية العيد الأكبر من مرقد أمير المؤمنين (ع)+ صور

إذ شهد اليومُ الأول من الأسبوع رفع راية الغدير المباركة من داخل مرقد أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) بحضور الأمين العام الخادم السيد عيسى الخرسان ونائبه والخدم من أعضاء مجلس الإدارة وممثلي أمناء العتبات المقدسة وفضلاء وأساتذة الحوزة العلمية ومحافظ النجف الأشرف والوجهاء ونخبة من الأساتذة والأكاديميين بالإضافة إلى الزائرين الكرام في مراسم احتفالية بهيجة إيذانًا ببدء الفعاليات الرسمية. وبدأت المراسم بقراءة آيٍ من الذكر الحكيم تلاها كلمة للأمانة العامة للعتبة المقدّسة ألقاها عضو مجلس الإدارة الخادم حيدر العيساوي جدَّد فيها آيات البيعة والولاء نيابةً عن خَدَم المرقد العلويّ المطهّر .وبادر السيد الخرسان برفقة الخَدَم من أعضاء مجلس إدارة العتبة العلويّة المقدّسة برفع راية البيعة والولاء لأمير المؤمنين (عليه السلام) إيذانًا ببدء مراسم أسبوع الغدير الدوليّ. رفع الراية المباركة وقال رئيس قسم الإعلام الخادم حيدر رحيم في تصريحه: ' نحن في خِضَمّ اليوم الأول من أسبوع الغدير الدوليّ الذي تُقيمه العتبة العلويّة المقدّسة سنويًا احتفاءً بهذه المناسبة العظيمة إذ تمَّ رفع راية الغدير الأغرّ من حرم أمير المؤمنين (عليه السلام) لتكون إعلانًا لانطلاق فعاليات هذا الأسبوع المبارك افتتاح معرض المصاحف والنفائس في الخزانة العلويّة . رفع الراية في 40 دولة حول العالم وأضاف:' إنَّ هذه الفعاليات ستتوسّع هذا العام لتشمل أرجاء واسعة من داخل وخارج العراق'، موضحًا:' سترفع رايات الغدير في أكثر من عشرين موقعاً في محافظات العراق كما ستُنشر في أكثر من 40 دولة حول العالم بالتنسيق مع العتبة المقدّسة في تأكيد رمزي على عالمية هذه المناسبة المباركة و تجسيدًا للبعد الإنساني والروحي لمبدأ الولاية'. وتتضمّن فعاليات الأسبوع برامج دينية وثقافية وفكرية وفنية منوَّعة من ندوات علمية ومعارض ومحافل قرآنية إضافةً إلى تغطيات إعلامية موسَّعة بمشاركة مؤسسات إعلامية محلية ودولية.

صور.. في عراق يزداد لهيبه.. شباب يقفزون إلى الأنهار طلباً للنجاة
صور.. في عراق يزداد لهيبه.. شباب يقفزون إلى الأنهار طلباً للنجاة

شفق نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • شفق نيوز

صور.. في عراق يزداد لهيبه.. شباب يقفزون إلى الأنهار طلباً للنجاة

شفق نيوز/ مع حلول الظهيرة، حين تلامس الحرارة عتبة 50 درجة مئوية، يتحول نهر الحسينية في كربلاء إلى ملاذٍ شعبي لأولئك الذين تسد سخونة الأجواء أمامهم كل منفذ. على الضفة الطينية للنهر، أو من أعلى مجسره حيث تتكدس الأحذية والقمصان على صخور صغيرة، وقف حسن علوان، شاب عشريني من ذوي الاحتياجات الخاصة، يحدّق في المياه المتلألئة. ببطء، وضع عكازيه جانباً. لبعض الوقت تردد، وإلى المياه التي بدت كدعوة مفتوحة للراحة. فجأة، ومع زفرة طويلة كأنها آخر ما تبقّى من هواء بارد في رئتيه، قفز. المشهد كان مألوفاً في الأعوام الأخيرة، مع موجات الحر الشديدة التي تضرب العراق كل صيف، باتت الأنهار والجداول وجهة لشباب وعمّال بناء ينهون يومهم الحارق، وأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل حسن، ممن يجدون في الماء متنفساً حين تعجز مكيفات الهواء أو تقطع عنها الكهرباء. "لا أملك غير هذا النهر"، قال حسن مبتلاً وهو يسحب نفسه إلى الضفة بعد غطسة طويلة. "الغرفة مثل الفرن. هنا فقط أشعر أني حي". كربلاء، مثل معظم مدن العراق الوسطى والجنوبية، تغلي تحت شمس حارقة. لكن انقطاع التيار الكهربائي المتكرر، والنقص في خدمات المياه المبردة، يجعل من هذه الظروف كارثية لآلاف السكان. على ضفاف نهر الحسينية، لا يهم من أنت أو من أين أتيت. رجال بأجساد نحيلة يسبحون إلى جانب أطفال يصرخون فرحاً، البعض يستخدم الإطارات المطاطية كعوامات بدائية. لكن ما يبقى في الذاكرة هو مشهد حسن، وهو يخطو من دون عكازيه إلى قلب الماء، "أعرف أن هذا ليس آمناً دوماً"، يقول مبتسماً بينما يجفف شعره. "لكن الحر أسوأ".

وهم الوقت
وهم الوقت

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

وهم الوقت

دارين المساعد كاتبة سعودية ما رأيت الوقت يقطع إلا من يحاول قَطْعَه ، ولو قررت البحث عن الطريقة المثلى لقطع الوقت فإنك لن تجده بحدة السيف وصلابته بل أن الهشاشة صفته الاساسية حيث يتطاير كلما حاولت الأطباق على بضع ساعات منه . لن يقطعك الوقت عندما تعيش اللحظة الآنية وهذا الدرس الأول الذي كتبه الله علينا كمسلمين في فرض الصلاة . الدرس لم يكن بكثرة الركوع والسجود ، كان بالطمأنينة والتأني حتى في السير الى المسجد وحتى في الذكر . أما الوصايا النبوية للامام كانت تصب في التخفيف على المسلمين دون الخروج عن مبدأ الخشوع . إنه التوازن عماد كل التجارب الحياتية . ليس الوقت حاجة ينبغي اللحاق بها بل وسيلة يمكن استخدامها بأفضل الطرق وأيسر الاحتمالات لتحقيق الانجاز . فإن كان المرء متعلقا بالانتظار خاب ظنه وفُقد صبره وطغى عليه كره واقعه أما لو كان مستريحا مطمئنا موقنا باستحقاقه لمطالبه فإنه لا شك ظفر بما يريد . وهذا ما يظهر جليا الآن على المجتمعات التي تواجه التقنية كبديل للعمل والتفكير والحساب والبحث، ولم أكن يوما ضد الاختصار وتوفير الوقت ولكنني كنت أتمنى أن يسير كل شيء بهدوء . وأن ندرك واقعنا بكل تفاصيله وأن نملك القوة للرضا والتسليم. أتمنى لو لم نهرب من الواقع ولم نحاول إنكاره . أقول هذا وقد خضت الكثير من التأخير في حياتي. فاتتني الكثير من الفرص التي تهت عنها في مجاهيل الانتظار، لم أعرف أبدا أن الحياة تقاس باللحظات الطويلة لأنها حقيقية تملؤنا بالشعور وتغرس نفسها في أرض الذكريات. أما اللحظات العابرة تعطينا الدروس وتصدمنا بالنتائج وتبقينا في دهشة الفقد أو الهجر ثم لا نترك ثواني نفكر بها إلا وقد احرقناها في التسلية أو النوم أو الاشياء. علمتني الحياة أن المراحل الأخيرة قد تأتي مبكرا مثلي عندما واجهت الأمومة في سن مبكر وصديقاتي من الطالبات يعشن مرحلة التعليم والنجاح. كان استعجالا ثم صار تأخيرا والحكمة في ذلك عرفتها بعد أن احترفت الحرف ولونت الكلمة وامسكت المعنى. أسيرا في سياق افكاري. الوقت لا يفوتك ما لم تلحق به لكنه لن يمر من خلالك بدون أن يبنيك أو يهدمك. ايجاد التوازن هو رحلة الإنسان في كل مرحلة من عمره حيث تختلف عليه الكفتين بما زاد عليها من تجارب ومسؤوليات واهتمامات وحقيقة الوقت أنه مجرد وهم لا وجود له إلا في معتقداتنا وأفكارنا. الدقائق والثواني ستمر سواء نظرت اليها أو لم تنظر لكن الحداثة وضعتها أمام عينيك في كل شيء حتى تسابق أيام عمرك كأنك تفنيها بسرعة دون أن ترى اجزائها الصغيرة، وبدون أن تشبع من نجاحك أو من عائلتك وحتى من ممتلكاتك. كل ما حولك يختفي بريقه لأن متطورا آخر قادم. ثم تعمل أكثر لتحظى به أو تستطيع شرائه. وينتهي يومك مرهقا ويبدأ نهارك مثقلا. ثم في وعي أبعد وبعد أن تفني عمرك في الملاحقة والاسراع تفقد الإحساس بالوقت وتبدو الحياة مثيرة للاهتمام وتستحق التأمل والمشاهدة. لكنك لا تملك الصحة لاستشعارها. وترافقك كلمة يا ليت لكنها لم تطلق يوما على الأمنيات بل كتبت لوصف العبرات والخيبات. لا تقطع الوقت! جرب أن تقطع التشتت، حاول أن تعيش اللحظة دون أن توثقها وتحتفظ بها. كن ثملا بالهدوء. امتلئ به حتى تتبعك الدقائق وتسير وفقا لشروطك. لا تركض خلف الإنجاز كأنه الوجهة الوحيدة في هذه الحياة. لقد خلقنا لنعبد الله ونتأمل خلقه ونهدأ بذكره. تحقيق ذاتك لا ينحصر بدفع عجلة التنمية. انت انسان في داخلك عالم من الوعي يستحق ان تبحث فيه وتستدل بحدسه. الوقت هو هذه اللحظة التي تعيشها لا شيء بعدها ولا قبلها. راقب ماذا تفعل الآن؟ وراقب كل شيء في الحياة واقتدي به. لأن الزرع له وقت محدد للإنبات والمطر له وقت حتى يسقط من السحاب الثقال والنمو له مراحل وتلك سنة الله في كل شيء إذن لماذا تحصر نفسك في الصراع مع الدقائق وتغرق جسدك بهرمون الكورتيزول الذي لا بد أن يشيخ بعقلك وبشرتك وكل اعضاءك. لا شك أن التنظيم هو أساس النجاح وهذه وصيتي والخلاصة التي أود أن اختم فيها هذا المقال ، نظم يومك بالروتين ، دع جسدك يلتزم بساعته البيولوجية التي خلق فيها وفطر على الاستماع لها . اترك نفسك مسيرا نحو الانضباط مستعينا بأدواتك الطبيعية. توقف واجلس بهدوء ثم تأمل كل شيء كنت تراه من نافذة السرعة وسترى تفاصيل كنت ملهياً عنها وأفكار مرت دون أن تطورها وأشخاص عبروا ولم يأخذوا حقهم من اهتمامك. سترى أن ما كنت تعتقده حياة كان حلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store