
جدول أعمال وتفاصيل المشاركين في مؤتمر عمان للأمن الإلكتروني 2025
يرعى معالي المهندس سعيد بن حمود المعولي وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، افتتاح أعمال الدورة الخامسة من مؤتمر عُمان للأمن الإلكتروني 2025 حت عنوان "تمكين الأمن الإلكتروني في قطاع اللوجستي"، وذلك بتنظيم من جريدة "الرؤية" بتنسيق مباشر مع مركز الدفاع الإلكتروني وأكاديمية الأمن الإلكتروني المتقدم؛ وينعقد المؤتمر في تمام التاسعة من صباح يوم الخمس المقبل، بفندق موفنبيك مسقط في غلا.
اليكم المشاركين بالتفصيل :
المصدر / الرؤية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الرؤية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الرؤية
"الثروة الزراعية" ترد على تحقيق "الرؤية": جهود متواصلة لدعم البصل المحلي
◄ بعض حالات تكدُّس البصل المحلي قد تنتج عن عدم التوصل لاتفاق مناسب حول سعر الطن ◄ 14% فقط نسبة الاكتفاء الذاتي من محصول البصل ◄ 500 ألف طن متوسط الاستهلاك السنوي من البصل بمعدل 1800 طن يوميًا ◄ حزمة إجراءات لدعم المحاصيل المحلية تتضمن الزراعة والتسويق الرؤية- خاص تلقت جريدة الرؤية ردًا من وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بعد نشر تحقيق صحفي بعنوان "البصل العُماني لا يجد من يشتريه"، وانطلاقًا من القاعدة الصحفية المهنية فإن حق الرد مكفول، وفقًا لما ينظمه القانون. وفيما يلي نص الرد: "تابعت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه باهتمام بالغ ما نُشر في جريدة «الرؤية» بتاريخ 10 مايو 2025، تحت عنوان: "تحقيق يكشف: البصل العُماني لا يجد من يشتريه". وتثمّن الوزارة اهتمام كاتب التحقيق بالمنتج المحلي وحرصه على تسليط الضوء على قضايا القطاع الزراعي، وفي هذا الإطار تود الوزارة توضيح ما يلي: تُقدّر نسبة الاكتفاء الذاتي من محصول البصل في سلطنة عُمان بنحو 14% فقط، مما يجعله من المحاصيل الاستراتيجية التي تعمل الوزارة على تعزيز زراعتها ضمن خططها الرامية إلى دعم منظومة الأمن الغذائي. ويُعد البصل من المحاصيل الأساسية المدرجة في روزنامة الإنتاج الزراعي المحلي، إلى جانب محاصيل أخرى كالطماطم والخيار والشمام والجح (البطيخ) والفلفل الرومي والكوسة؛ حيث يمتد موسم إنتاجها من أكتوبر وحتى مايو من كل عام. وتشير التقديرات إلى أن حجم الإنتاج المحلي من البصل خلال عام 2025، سيبلغ نحو 19 ألف طن، في حين يُقدّر متوسط الاستهلاك السنوي بحوالي 500 ألف طن؛ أي ما يعادل نحو 1800 طن يوميًا. وانطلاقًا من حرصها على دعم المنتج المحلي، اتخذت الوزارة عددًا من الإجراءات، من أبرزها: تنظيم استيراد البصل وفق آليات تضمن حماية الإنتاج المحلي، وربط المنتجين المحليين بالتجار من خلال سوق الجملة «سلال». وشراء المنتج المحلي عبر شركة تنمية نخيل عُمان، من خلال قاعة مخصصة في سوق «سلال» لتسويق المنتجات الزراعية العُمانية؛ حيث تُستقبل كافة المحاصيل المحلية ويتم شراؤها وتسويقها وفق أسعار السوق. وتشجيع الزراعة التعاقدية بين المزارعين والتجار وفق معايير تراعي جودة المنتج واستدامة التسويق. وحول ما أُثير بشأن تكدس البصل المحلي، توضِّح الوزارة أن مواعيد حصاد البصل تختلف بين شهري مايو ويونيو حسب جاهزية المزارع، ولم تُسجِّل الجهات المختصة أي حالات تكدس تُذكر. وفي حال حدوث بعض الحالات، فقد يُعزى ذلك إلى عدم التوصل إلى اتفاقٍ مناسبٍ بين المزارعين والتجار حول سعر الطن. وتسعى الوزارة إلى التوفيق بين وجهات النظر بما يحقق مصلحة جميع الأطراف ويحافظ على استقرار السوق. وتُظهر البيانات أن سعر البصل المستورد في سوق الجملة «سلال» يتراوح بين 110 و140 بيسة للكيلوجرام حسب الصنف والجودة، بينما يصل سعر البصل العُماني إلى نحو 200 بيسة للكيلوجرام. وفي إطار تعزيز البنية الأساسية للجمعيات الزراعية، خصّصت الوزارة عددًا من الأراضي لجمعيات المزارعين لإنشاء مقار ومراكز لتجميع المحاصيل. ويجري العمل حاليًا على تنفيذ مركز تجميع في منطقة النجد الزراعية بإشراف شركة تنمية نخيل عُمان، إضافة إلى تنفيذ 3 مراكز تجميع أخرى بتمويل من وزارة المالية في محافظات الظاهرة، والداخلية، وشمال الشرقية؛ بهدف دعم العمليات المرتبطة بما بعد الحصاد كالتصنيف، والفرز، والتعبئة، والتغليف، وإضفاء هوية تسويقية مميزة على المنتجات الزراعية. وتؤكد الوزارة استمرار جهودها في تنظيم السوق الزراعي، ومتابعة آليات التسويق، وحماية مصالح المنتجين والمستهلكين على حدٍّ سواء، وذلك بالتنسيق المستمر مع الجمعية الزراعية العُمانية والجهات ذات العلاقة؛ بما يضمن وفرة وجودة المنتج المحلي، وتعزيز حضوره في الأسواق الوطنية".


جريدة الرؤية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الرؤية
بنك ظفار يرعى "المؤتمر الدولي للصيرفة والمالية والأعمال"
مسقط- الرؤية رعى بنك ظفار- ثاني أكبر بنك في سلطنة عمان من حيث شبكة الفروع- فعاليات المؤتمر الدولي الثالث للصيرفة والمالية والأعمال 2025 الذي افتتح أنشطته معالي المهندس سعيد بن حمود المعولي وزير النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، ونظمته كلية الدراسات المصرفية والمالية. وناقش المؤتمر أهم الفرص المتاحة التي توفرها التطبيقات المتقدمة للذكاء الاصطناعي في القطاعين المصرفي والمالي، والتي تساهم بدورها في تعزيز الكفاءة التشغيلية وتحسين تجربة الزبائن، إضافة إلى أهم التحديات التي تواجه هذيّن القطاعين في استخدام هذه التقنيات. وحضر فريق الخدمات المصرفية الرقمية في بنك ظفار الجلسات النقاشية التي استعرضت مجموعة من أوراق العمل حول أحدث التطبيقات في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، والتحليلات المختلفة، والخوارزميات المستخدمة في تعلم الآلات، والتجارب العالمية الناجحة في مجال الذكاء الاصطناعي. وساهم المؤتمر في تعزيز خبرة المشاركين نحو كيفية تبني الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات، وتحسين الأداء من خلال الاستفادة من النماذج العالمية وأفضل الممارسات المعروضة. وتصل خبرة بنك ظفار المصرفية بسلطنة عمان إلى 35 عامًا من النجاح، إذ يتميز البنك بمحفظة متنوعة من الحلول المالية المبتكرة، وشبكات الفروع الحديثة، والمنصات الرقمية المبتكرة مما يعكس التزام البنك بالنمو والابتكار والتركيز على الزبائن. وكان بنك ظفار قد وسع شبكة فروعه لتصل إلى 131 فرعا موزعة في جميع محافظات سلطنة عمان، كما تم تعزيز مجموعة من المنتجات والخدمات لخدمة شريحة كبيرة من الزبائن مثل السيدات والشباب والأطفال والقُصر وأصحاب الدخل المرتفع والثروات. ونظرا لتركيز البنك على النمو والابتكار وكسب رضا الزبائن، مما انعكس ذلك على النتائج المالية السنوية لعام 2024، فقد ارتفعت الأرباح الصافية 12.5% لتصل إلى 43.6 مليون ريال مقارنة بـ38.7 مليون ريال بنهاية عام 2023. كما استثمر البنك في التكنولوجيا وتمكين الأعمال، إذ يعد البنك من أوائل البنوك الذي أطلق آبل باي، وسامسونج باي، كما وفر أجهزة الإيداع النقدي بالجملة، وEasy Biz وهي منصة للتحصيل الرقمي والتسوية.


جريدة الرؤية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الرؤية
"التربية" تُكرم الطلبة الفائزين والمدارس المجيدة في مسابقات "خزنة"
مسقط- الرؤية نظمت وزارة التربية والتعليم، ممثلةً بمكتب وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية، حفلاً لتكريم الطلبة الفائزين في مسابقات خزنة في الثقافة المالية، والمدارس المجيدة في تفعيل الأيام والأسابيع المالية، صباح اليوم "الثلاثاء"، تحت رعاية سعادة ماجد بن سعيد البحري، وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية، رئيس اللجنة الرئيسة لمشروع غرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المدارس "خَزنة "، بحضور الدكتور فيصل بن عبدالله الفارسي، الرئيس التنفيذي لصندوق الحماية الاجتماعية، والسيدة سناء بنت حمد البوسعيدية مستشارة وزيرة التربية والتعليم، ومديري عموم ديوان عام الوزارة، ومديري المدارس، والمعلمين، والطلبة، وذلك في فندق موفنبيك. فقرات الحفل بدأت فقرات الحفل بعزف مقطوعة من السلام السلطاني، عقب ذلك تسجيل لآيات من القرآن الكريم قرأها الطالب محمد بن يوسف الرواحي من مدرسة الأزهر بن محمد الأزكي للتعليم الأساسي الصفوف (5-9) بتعليمية محافظة الداخلية، بعدها فقرة ترحيبية بعنوان: "أنا عُماني" لطالبات مدرسة العُلا للتعليم الأساسي الصفوف (1-4) بتعليمية محافظة مسقط، أعقبها عرض مقطع فيديو بعنوان: "الخزنة المالية من أجل غدٍ أفضل"، إعداد الطالب عدي بن يوسف البوسعيدي من الصف الحادي عشر بمدرسة مالك بن فهم للبنين الصفوف (11-12) بتعليمية محافظة الداخلية، تطرق الفيديو إلى الإنفاق، والادخار من خلال تدريب الطلبة على القيام بأعمال بسيطة تتناول كيفية الكسب، والإنفاق، والمحافظة على المال، بعد ذلك ألقت الدكتورة هيفاء بنت أحمد المعمرية، مديرة مشروع غرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المدارس "خَزنة "، كلمة، قالت فيها: إن تعزيز الثقافة المالية لم يعد ترفاً فكرياً ، بل ضرورة ملحة لتحسين إدارة الموارد المالية ، وتقليل مخاطرها مما ينعكس إيجابا على استقرار الاقتصاد الوطني، واستدامته، ولذلك حرصت وزارة التربية والتعليم على الاهتمام بذلك من خلال مشروع معني بغرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المدارس وهو مشروع خزنة بالتعاون مع المصارف العاملة في سلطنة عمان تحت مظلة البنك المركزي العماني، والذي جاء متوائما مع توجهات وأهداف رؤية عمان 2040 في إعداد جيل واع مالياً ، يمتلك أدوات المعرفة والمهارة في بناء اقتصاد متنوع ومستدام، حيث تعد الثقافة المالية أحد مهارات المستقبل الأساسية ، ومتطلب من متطلبات التنمية المستدامة التي يجب أن يتسلح بها أبناءنا الطلبة. عدد المشاركات وأضافت: أظهر أبناؤنا وبناتنا الطلبة المشاركون في مسابقات خزنة في الثقافة المالية بمجالاتها الخمسة (التأليف المسرحي، أفضل فيلم توعوي، أفضل تقرير، القصة، الفنون البصرية بمستوياته العمرية الثلاث) روح التحدي والطموح، وأثبتوا أن جيل اليوم قادر على التعامل الواعي مع مفاهيم المال والاقتصاد، بما يعزز ثقافة المسؤولية والاستقلال المالي، وقد تجاوزت عدد المشاركات الطلابية (5300) مشاركة في مختلف المجالات المذكورة، بعد ذلك فقرة فنية حملت بين طياتها لمسة من الإحساس، وروحًا من التراث، مع الإيقاع، واللون، والخيال، للحظات من التألق، والفخر على أنغام الفن الأصيل، قدمها الطالب عبدالعزيز بن زاهر اليعربي، والطالب زايد بن درويش المعولي من مدرسة سعد بن الربيع للتعليم الأساسي الصفوف (5-9) بتعليمية جنوب الباطنة، تلاها كرم راعي الحفل الطلبة الفائزين بالمراكز الثلاث الأولى في مشروع غرس مبادئ الثقافة المالية لدى طلبة المداس "مسابقات خزنة في الثقافة المالية"، بمجالاتها الخمسة (التأليف المسرحي، أفضل فيلم توعوي، أفضل تقرير، القصة القصيرة، الفنون البصرية بمستوياته العمرية الثلاث)، والمدارس المجيدة في تفعيل اليوم العربي في الشمول المالي الذي يُصادف (27) إبريل من كل عام، والمدارس المجيدة في تفعيل أسبوع المستثمر العالمي، والمديريات التعليمية المجيدة في تفعيل الأيام والأسابيع المالية، ولجان التقييم، والفريق الفني للحفل، أعقب ذلك قدمت مديرة المشروع هدية تذكارية لسعادة راعي الحفل، وعلى هامش الحفل أُقيم معرضٌ تضمن اللوحات الفنية الفائزة بالمراكز الأولى في مجال الفنون البصرية. تهدف مسابقات خَزنة في الثقافة المالية إلى توعية الطلبة بمفاهيم، ومبادئ الثقافة المالية، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار في مجالاتها المختلفة، وتنشئة جيل واعٍ ماليًا. المكرمين وقال الطالب سلطان بن حارب الهنائي، الفائز بالمركز الثالث في " التأليف المسرحي" من الصف الحادي عشر بمدرسة عمر بن مسعود للتعليم الأساسي الصفوف (5-12) بتعليمية محافظة الظاهرة: لدي شعور رائع جدًا، لم أكن أتوقع الفوز والوصول إلى هذه المرحلة، لكن استمراري في هذا المجال ومثابرتي فيه، وفقني الله تعالى بالفوز، وأتمنى الوصول إلى أعلى المراتب مُستقبلاً. وذكر الطالب عدي بن يوسف البوسعيدي الحاصل على المركز الثالث في أفضل "فلم توعوي" من الصف الحادي عشر، بمدرسة مالك بن فهم للبنين الصفوف (11-12) بتعليمية محافظة الداخلية، قائلاً: أشكر بالفخر والامتنان بتكريمي في هذا اليوم بحصولي على المركز الثالث، وهذا الإنجاز يُعني لي الكثير، فهو نتاج جهد وتعب، وهو فرحة لنشر الوعي بين الناس حول أهمية الثقافة المالية في حياتنا اليومية. وأشارت الطالبة الفائزة بالمركز الثاني في "الفنون البصرية" من الصف الحادي عشر بمدرسة الشموس بنت النعمان الأنصارية الصفوف (10-12) بتعليمية محافظة شمال الشرقية: حصولي على الدعم المعنوي من قبل أفراد أسرتي ومعلمات مدرستي استطعت الوصول إلى هذه المرحلة، وبعد اجتهادي خضت هذه التجربة الفريدة التي علمتني الكثير، ونمتّ لدي جوانب أُخرى لي تعلمت أشياء جديدة حفزتني نحو السعي للأفضل. وتقول الطالبة شيماء بنت أحمد المصلحية الفائزة بالمركز الأول في "القصة القصيرة" من الصف الثاني عشر بمدرسة الشيخة سالمة الكندية للبنات الصفوف (9-12) بتعليمية محافظة الداخلية: فوزي ليس بالمركز الأول فقط، وإنما بنبض الفكرة وبصوت الحكاية التي سرت فيها الثقافة المالية كأنها حكاية، وفخورة بأني لم أكتب فقط، بل ألهمت ألقى حروفًا وأشرح واقعًا، حكيتها بحبر الإبداع حتى صارت المعرفة تحكي، والحمد لله سمحت لي الفرصة، لا لأكرم فقط، بل لأحور المال بحكاية تثيري بصوت يشجعني.