logo
(عدو وزنديق)!!.. الشيخ يحيى الحجوري يخرج عن صمته ويكشف موقفه من الحرب الإسرائيلية الإيرانية

(عدو وزنديق)!!.. الشيخ يحيى الحجوري يخرج عن صمته ويكشف موقفه من الحرب الإسرائيلية الإيرانية

اليمن الآنمنذ 5 ساعات

أخبار وتقارير
(الأول) غرفة الأخبار:
أوضح الشيخ والداعية السلفي، يحيى الحجوري، موقفه من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، والموقف الذي ينبغي أن يكون عليه المسلم.
وقال الحجوري، في تسجيل صوتي، سؤل فيه عن الموقف من الحرب الإسرائيلية الإيرانية: "نعتبر أن هذا من فضل الله على المسلمين ان الله يسلط الله مجرمًا على مجرم. يهودي عدو للإسلام والمسلمين مع زنديق عدو للإسلام والمسلمين".
وأضاف الحجوري متسائلًَا: "أيش دخلك أنت؟ نسأل الله أن يجعل بأسهم بينهم. نسأل الله أن يقتل بعضهم ببعض".
وتساءل الشيخ الحجوري، في التسجيل: "ماذا جنى المسلمون من الرافضة" ما حصّل منهم إلا النكد.
وتابع: "الشعب الإيراني المسلم نسأل الله أن يلطف به. مسلمون سيفرج الله عنهم. اما الرافضة.اهلكوا الحرث والنسل. واليهود دمار كلهم دمار للإسلام.
وأشار إلى أن موقف السلف إذا اقتتل أو اختلف الكفار مع بعضهم أنه من شأن المسلم انه يفرح بنصر الله. وان هذا من الدفاع عن الدين، ليجعل الله بأسهم بينهم، ويذيق بأسهم بعضهم بأس بعضهم".
وأضاف: "ريحنا ولا تتدخل في هذا الشيء أنت.اتركه وادعُ عليهم أن الله يجعل بأسهم بينهم".
ومنذ أيام، أعلن الاحتلال الإسرائيلي، هجومه على إيران، في أول مواجهة مباشرة بين الطرفين، بعد سنوات من الحروب بالوكالة في المنطقة العربية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشيخ يحيى الحجوري يكشف رؤيته حول الحرب الإسرائيلية الإيرانية
الشيخ يحيى الحجوري يكشف رؤيته حول الحرب الإسرائيلية الإيرانية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الشيخ يحيى الحجوري يكشف رؤيته حول الحرب الإسرائيلية الإيرانية

أوضح الشيخ والداعية السلفي اليمني، يحيى الحجوري، موقفه من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، والموقف الذي ينبغي أن يكون عليه المسلم. وقال الحجوري، في تسجيل صوتي، سؤل فيه عن الموقف من الحرب الإسرائيلية الإيرانية: 'نعتبر أن هذا من فضل الله على المسلمين ان الله يسلط الله مجرمًا على مجرم. يهودي عدو للاسلام والمسلمين مع زنديق عدو للاسلام والمسلمين'. وأضاف الحجوري متسائلًَا: 'أيش دخلك أنت؟ نسأل الله أن يجعل بأسهم بينهم. نسأل الله أن يقتل بعضهم ببعض'. وتساءل الشيخ الحجوري، في التسجيل الذي فرّغه نصيًا 'المشهد اليمني' : ماذا جنى المسلمون من الرافضة' ما حصّل منهم إلا النكد. وتابع: 'الشعب الايراني المسلم نسأل الله أن يلطف به. مسلمون سيفرج الله عنهم. اما الرافضة.اهلكوا الحرث والنسل. واليهود دمار كلهم دمار للاسلام. وأشار إلى أن موقف السلف إذا اقتتل أو اختلف الكفار مع بعضهم أنه من شأن المسلم انه يفرح بنصر الله. وان هذا من الدفاع عن الدين، ليجعل الله بأسهم بينهم، ويذيق بأسهم بعضهم بأس بعضهم'. وأضاف: 'ريحنا ولا تتدخل في هذا الشيء أنت.اتركه وادعُ عليهم أن الله يجعل بأسهم بينهم'. ومنذ أيام، أعلن الاحتلال الإسرائيلي، هجومه على إيران، في أول مواجهة مباشرة بين الطرفين، بعد سنوات من الحروب بالوكالة في المنطقة العربية اسرائيل الحرب الشعب الايراني الشيخ الحجوري شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مبادرة إنسانية لعتق رقبة شروق: رجل أعمال يتبرع بنصف مليون ريال

إيران والاختراق واغتيال القادة
إيران والاختراق واغتيال القادة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

إيران والاختراق واغتيال القادة

شكّل اغتيال القادة الكبار في إيران مع بداية الحرب صدمة كبيرة لدى الكثير من الناس، واختلفت توجهاتهم في طريقة التعامل معها، ويمكن تقسيمهم إلى صنفين: أولهما: من نزل ذلك على قلبه كالماء البارد، وتوهّم أن القدرة على اغتيال القدرة يعني القدرة على اغتيال النظام نفسه، واختلف هؤلاء في التعبير عن ذلك، فمنهم من أظهره بشماتة خالصة، ومنهم من مزج شماته ببعض النصح المريب.. وثانيهما: من أظهر حزنه وألمه، ولخوفه الشديد راح يعاتب الإيرانيين العتاب الشديد على التفريط والتقصير. وسنوجّه كلماتنا للصنف الثاني، لأن الأول مصاب بمرض قلبي يصعب علاجه، ولا يمكن للكلمات وحدها، ولا للبراهين والأدلة أن تؤثر فيه، لأنه يحتاج إلى إخراج ورم الحقد من قلبه أولا، لأنه يمنعه من القراءة والتفكير والاستماع.. ولهذا الصنف نقول: أولا: إيران منذ بداية تأسيسها انطلقت من القاعدة القرآنية: ﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ﴾ [آل عمران: 144]، ومن مقتضيات هذه القاعدة تنبّه القائد إلى أنه سيُغتال في أي لحظة، ولذلك يترك من التلاميذ والأتباع من يؤدون نفس دوره، وكأنه حاضر تماما. ثانيا: أنه بسبب القاعدة الأولى، اضطر القادة إلى الاحتكاك بالطبقات المختلفة، لأنه لا يمكن أن يكون القائد قائدا، وهو لا يختلط بجمهوره، ليؤثر فيه، ويربيه، ويكون له القدوة الحسنة، وقد استلهموا هذا من سنة نبيهم الأكرم، كما قال تعالى: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ﴾ [آل عمران: 159]، واستهلموه أيضا من إمامهم علي الذي استطاع المخربون أن يصلوا إليه في نفس الوقت الذي فشلوا في الوصول إلى غيره. ثالثا: أن اغتيال القادة في أماكن عملهم يدلّ على الثبات، وأنهم لم يفروا، ولذلك استشهد حمزة في أحد، وهو القائد الفذ الشجاع في نفس الوقت الذي نجا فيه الفارّون.. فهل كان حمزة أغبى من أولئك الذين فروا بأنفسهم، وتركوا المهام الموكلة لهم؟.. ولذلك نرى القرآن الكريم يذكر قتل الأنبياء وهم قادة أممهم، فيقول: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ﴾ [آل عمران: 146]، ونلاحظ هنا أن الله تعالى قدّم ذكر قتل الأنبياء على قتل أتباعهم من الربانيين، ليدل على أنهم السباقون لذلك. رابعا: أن القادة في إيران، وبناء على التربية التي تلقوها من المدرسة الخمينية أصحاب عرفان، وتوجه روحي، ولذلك نراهم في المساجد والحسينيات، بل نراهم ينظفون دورات المياه، وذلك ما سهل لأي جهة مخربة أن تصل إليهم، وتصلهم بأجهزة تعقب. خامسا: أننا كمسلمين نعتقد بأن لكل إنسان أجلا محدودا لا يتعداه، ولذلك يتمنى كل مسلم أن يكون خاتمة أجله شهادة في سبيل الله.. ولذلك نرى لكل هؤلاء القادة وصايا، وكلمات تعبر عن شوقهم للشهادة.. ومن شاء أن يطلع عليها سيرى الكثير منها في وسائل التواصل الاجتماعي، أو في القنوات الخاصة بهم.. ولذلك نرى أن كل ما حصل لهم هو استجابة من الله الكريم لدعواتهم، وبعد أن أدوا ما عليهم، وخلفوا من الخلفاء الصالحين من يسد مكانهم. سادسا: وهو مما لا علاقة له بالقادة أنفسهم، وإنما بالوضع في إيران.. فإيران اجتمع عليها كل محور الشر بما يملكه من قدرات وأجهزة وأموال.. وأقمار صناعية.. وما لا يمكن تخيله من الوسائل التي استثمرها، ولمدد طويلة.. إلى أن ظهرت ثمراتها فيما نراه من أحداث، ولذلك لا يستغرب أن يحصل ما حصل، مثلما رأينا في لبنان من هجوم البيجرات، والذي خطط له، ولفترة طويلة.. والقرآن الكريم يشير إلى هذا، ومن قرأ سورة براءة، عرف أن الجهة التي تمثل الحق لا يمكن أن يتركها الشيطان من غير أن يعكر صفوها بأنواع المندسين. سابعا: أن إيران دولة متسعة الأطراف، وفيها الكثير من الديانات والطوائف، ومنهم من كان مستفيدا من الوضع السابق، وخاصة البهائيين، وفيهم من غرته السعودية والتيارات السلفية والحركية.. وهؤلاء جميعا يدخلون بحسب القوانين الإيرانية لأي مدينة، بل يمكنهم أن يصلوا لأي قائد، وبالطرق المختلفة، خاصة مع تشدد القضاء الإيراني في المطالبة بالدليل على كل تهمة توجه لأي طرف.. وهو ما استغله هؤلاء، وحال دون تمكن المخابرات من أداء دورها كما ينبغي.. ذلك أن المخبر يحتاج أولا إلى إذن قضائي قبل التنصت على أي جهة.. ومن تابع مسلسل غاندو، والذي هو من إنتاج المخابرات الإيرانية عرف ذلك. هذه سبعة أمور ربما تكون مقنعة للصادقين الذين يتساءون عن سر ما حصل.. ونضيف إليها بأن من بركات ما يحصل من اغتيالات الكشف عن العملاء، وشبكاتهم، وذلك ما يطهر الصف الداخلي الإيراني، بالإضافة إلى أنه لا يسقط شهيدا عالم أو قائد إلا ويتركه خلفه من التلاميذ من يؤدون نفس مهامه، وبكل جسارة واقتدار، كما دل على ذلك الواقع. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ أ.د. نور الدين أبو لحية

صراع الجبابرة .. حلفاء الأمس أعداء اليوم
صراع الجبابرة .. حلفاء الأمس أعداء اليوم

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

صراع الجبابرة .. حلفاء الأمس أعداء اليوم

صراع الجبابرة .. حلفاء الأمس أعداء اليوم قبل 1 دقيقة إيران وإسرائيل في معمعة الصراع الدائر بين نظامين سياسيين في المنطقة، يجد البعض نفسه منحازًا لإيران بحجة أنها دولة إسلامية تقاتل دولة يهودية، ولكن الحقيقة المُرة هي أن إيران، التي تدعي الإسلام، قد ارتكبت جرائم بشعة في حق الشعوب العربية، ودمّرت العراق وسوريا ولبنان واليمن، واحتلت الأحواز، وارتكبت أبشع الجرائم الإرهابية، مثل تفجيرات الحلة في العراق وتفجيرات بيروت في لبنان التي اودت بحياة المئات فمن يعتقد أن إيران دولة إسلامية تقاتل دولة يهودية، فهومخطئ تماما . فإيران ارتكبت جرائم افضع بكثير من تلك التي ارتكبتها اسرائيل في فلسطين ولم تراعِ أي حقوق إنسانية أو قواعد قانونية في تعاملها مع ضحاياها في الوطن العربي. فهي ليست دولة إسلامية بالمعنى الحقيقي، بل هي نظام سياسي يرتكب الجرائم ويستغل الدين لتحقيق مصالحه، مثلما استغلت الدين في حربها ضد العراق في الثمانينيات. ودمرت واحتلت عددًا من دول المنطقه . فبكل وحشيه -على سبيل المثال لا الحصر- قامت باستهداف المدنيين الأبرياء، في سوريا لوحدها وقتلت ما يزيد عن 500 الف مواطن مدني سوري جلهم من الأطفال والنساء مسلمين موحدين من اهل السنه وليسوا يهود. وعليه، يجب أن ندرك جميعًا أن الصراع بين إيران وإسرائيل ليس صراعًا بين الإسلام واليهودية، بل هو صراع بين نظامين سياسيين يتصارعان من أجل مصالحهما. ولا يمكن التعايش مع أي من النظامين، فكلاهما ارهابي أجرم بحق الإنسانيه . كلاهما ارتكب أبشع الجرائم الإرهابية بالمنطقة ، واستغل الاضطرابات فيها لتحقيق أهدافه. وما يحدث الآن هو عدالة سماوية، انتقام من الله للأبرياء الذين نكلا بهم لعقود. لا يمكن أن نصفق لنظامين نازيين ارتكبا أبشع الجرائم الإرهابية في حق العرب والمسلمين.. كلاهما يستحق العقاب على جرائمه. يجب أن نتعلم من التاريخ وأن لا نكرر الأخطاء.. و أن ندرك أن الصراع الحقيقي هو بين الحق والباطل، وبين العدالة والظلم. وأن نقف مع الحق ونرفض الظلم، مهما كانت التحديات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store