logo
الشيخ القطان: على الدول العربية والإسلامية أن تحذو حذو إيران بمواجهة العدو الاسرائيلي

الشيخ القطان: على الدول العربية والإسلامية أن تحذو حذو إيران بمواجهة العدو الاسرائيلي

المنارمنذ 4 ساعات

قال رئيس جمعية 'قولنا والعمل' في لبنان الشيخ أحمد القطان خلال موقفه السياسي الأسبوعي الجمعة إن 'المنطقة أثبتت بأنها إذا واجهت هذا العدو تستطيع أن توقفه عند حده'.
ولفت الشيخ القطان الى ان 'إيران بما تملك من قوة استطاعت أن تسكت هذا العدو وأن توقفه عند حده ولم يستطع العدو أن يحقق هدفه'، واضاف 'هذا يدل أنه نحن كشعوب عربية وإسلامية علينا أن ننظر نظرة واقعية'.
وقال الشيخ القطان 'مبارك لإيران ما فعلته ونسأل الله تعالى أن يمكن للدول العربية والإسلامية أن تحذو حذو إيران وتكون قادرة وقوية في مواجهة هذا العدو، لعلنا بذلك نستطيع أن نعود جميعا إلى فلسطين المحتلة، فاتحين منتصرين'.
وأكد الشيخ القطان 'نحن قادرون على هذا العدو وقدرتنا تتمثل بوحدتنا على مواجهته'، وتابع 'كونوا على يقين أن غدا سنكون في بيت المقدس ونصلي جميعا في المسجد الأقصى بإذن الله تعالى، شرط أن نتوحد كشعوب عربية وإسلامية، لأن الأنظمة استسلمت'.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشيخ يزبك: نحن الغالبون.. والحرب اليوم على الهوية والانتماء
الشيخ يزبك: نحن الغالبون.. والحرب اليوم على الهوية والانتماء

المنار

timeمنذ 23 دقائق

  • المنار

الشيخ يزبك: نحن الغالبون.. والحرب اليوم على الهوية والانتماء

قال رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله الشيخ محمد يزبك 'نحيي ذكرى عاشوراء هذا العام وقد تركنا سيد شهداء الامة السيد الشهيد حسن نصر الله'، واضاف ان 'السيد نصر الله غرس شجرة طيبة في نفوس المؤمنين والمجاهدين لاقامة العدل وفي قلوب الممهدين للامام المنتظر(عج)'. وأكد الشيخ يزبك في كلمة له مساء الجمعة خلال إحياء الليلة الثانية من ليالي عاشوراء في مجمع سيد الشهداء(ع) في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت ان 'حزننا لا يوصف على فقد الشهيد السيد حسن نصر الله وعلى صفيه السيد الهاشمي الشهيد السيد هاشم صفي الدين وعلى القادة الشهداء وعلى كل الشهداء'، وتابع 'ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، نعم إنها المقاومة وانه حزب الله ألا إن حزب الله هم الغالبون'. وفي كلمته تحدث الشيخ يزبك عن 'من هم حزب الله؟'، وتابع 'نحن اليوم بحاجة ان نعرف من نحن وعلى اي بصيرة نحن وماذا يعني هذا الانتماء؟'، وقال 'نحن المنتصرون والغالبون لاننا نسعى لاحدى الحسنيين، فإن انتصرنا انتصرنا وان استشهدنا انتصرنا'، وتابع 'حزب الله هم الذين في ألق دائم هم دائما في سهر وإعداد وتفكر واستعداد وتأمل لمواجهة اعداء الله'، وأكد ان 'هذا العدو الغادر لا امان له ولذلك نحن لن ننام إلا ضمن رؤية وضمن استعداد'. وقال الشيخ يزبك 'القادة استشهدوا وعلى رأسهم سيد شهداء المقاومة السيد عباس الموسوي والسيد حسن والسيد هاشم وبقية القادة والشهداء، هل استشهدوا من اجل موقع او منصب'، وتابع 'استشهدوا لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الظالمين السفلى'، واكد ان 'حزب الله واهله لا يزداون عند المصائب إلا إيمانا وثابتا وهم يبتسمون من أجل رضا الله، أرادوا ان يقتلونا فأصبحنا أشد وأقوى'، واضاف 'حزب الله يصرّ على الوحدة الوطنية والانسانية رغم كل الحملات والتشويه، حزب الله يحذر من الفرقة بين الناس'. واضاف الشيخ يزبك 'كما قال الامام الخميني(قده) الله في الساحة ولذلك نحن لا نخاف، بينما نسمع بعض المثبطين الذين يرضخون للعدو الاسرائيلي الذي يقتل الاطفال، ولا نسمع لهؤلاء أي صوت'، وتابع 'ما اشبه يومنا بيومك يا ابي عبد الله حيث منطق الظالمين الطواغيت هو نفسه، فما ينطقون به اليوم هو نفسه والهدف الاستعباد والهيمنة على الناس والعبث بأمنهم'، وقال 'إنها الفرعنة مهما زينوا بأساليبهم فهي قتل وتشريد'، واوضح 'في الاسم العنوان هي منظمات دولية وحقوقية لكنها في الحقيقة سيف بيد اميركا واسرائيل لإنهاك وإسقاط الشعوب والمجتمعات، حروب مدمرة وحصار وتجويع ونهب للثروات وقمع للحريات واستخدام لاساليب الفوضى وسلب كل القيم الانسانية لقلب الموازين والمفاهيم'. وقال الشيخ يزبك إن 'حزب الله من منطلق ثورة الامام الحسين(ع) يرى ان الحرب التي تشنها اسرائيل واميركا والغرب اليوم هي حرب على الهوية والانتماء العقائدي والانساني والقيمي'، وتابع 'حزب الله يرى ان الساحة الكربلائية تتكرر اليوم بمواجهة الوحوش الكاسرة وقد تجسد ذلك في جنوبنا العزيز عندما حوّل الحسينيون الأرض الى كربلاء والأيام الى عاشوراء عند مقارعة هذا العدو'، واضاف 'نحن اليوم سائرون على نهج الولي الفقيه الامام السيد علي الخامنئي دام ظله ونسعى لاحدى الحسنيين الانتصار او الشهادة بانتظار الامام المهدي(عج)'. من جهة ثانية، بارك الشيخ يزبك 'للامام الخامنئي الانتصار في معركة بشارة الفتح'، وتابع 'نرفع اسمى آيات الفخر لكل القادة الشهداء وتعازينا للشعب الايراني العظيم والمتسمك بالحق'، واضاف 'تعاهد إمامنا الخامنئي اننا على عهد سيدنا الاقدس السيد حسن نصر الله والسيد الهاشمي والقادة والشهداء، نؤكد على بيعتنا خلف قيادتكم الكريمة ونحن على الاثر ما بدلنا تبديلا'. وتوجه الشيخ يزبك بكلمة الى أهل وبيئة المقاومة، قائلا 'إننا خجلون بين ايديكم ايها الاوفياء الصادقون، ايها الاهل المضحون بفلذات الاكباد، انتم الاشرف والانبل اصحاب البصيرة، لا تزيدكم المحنة إلا إصرارا وعزيمة، انتم البيئة الحاضنة وايتام آل محمد ولا بد ان تقر اعينكم في الدنيا والاخرة'، واضاف 'ايها المؤمنون انتم حاضرون في قلوبنا ومطالبكم مطالبنا'، وطالب 'الدولة اللبنانية بإعادة الإعمار وبتحرير الارض حتى آخر شبر وأيدينا ممدودة للوحدة الوطني'، وتابع 'أهلنا صبرا على انتهاكات العدو الاسرائيلي، انتم اولئك الذين قال عنكم الامام الصادق(ع) نحن صُبّر وشعبنا أصبر منا، فالنصر صبر ساعة'، وأكد 'عهدنا ان لا نتخلى عن المظلومين والمستضعفين وعن فلسطين ومقدساتها وشعبها ومناصرتهم حق في رقابنا وفي رقاب العرب والمسلمين والعالم الحر'. المصدر: موقع المنار

متحدث النواب السابق: لولا وعي المصريين لسقطت الدولة في براثن الإرهاب
متحدث النواب السابق: لولا وعي المصريين لسقطت الدولة في براثن الإرهاب

صدى البلد

timeمنذ 29 دقائق

  • صدى البلد

متحدث النواب السابق: لولا وعي المصريين لسقطت الدولة في براثن الإرهاب

دعا الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، المصريين إلى استحضار الواقع الذي كانت تعيشه البلاد قبل ثورة 30 يونيو، حين يتحدث البعض عن التحديات الاقتصادية الراهنة، مؤكدًا أن ما تحقق منذ إسقاط حكم الجماعة الإرهابية إنجاز كبير في ظل ظروف إقليمية ودولية شديدة التعقيد. وأوضح حسب الله خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المصريين نجحوا في حماية دولتهم من التفكك والانهيار، ودفعوا ثمنًا باهظًا في مواجهة الإرهاب والفوضى، مشيرًا إلى أن البلاد خاضت معركة وجود استمرت لسنوات، كان عنوانها التضحيات وبناء المؤسسات واستعادة هيبة الدولة. وقال حسب الله: "أفهم جيدًا أن هناك شكاوى معيشية حقيقية، لكن لا بد أن نقارن ما نحن فيه اليوم بما كنا عليه بالأمس، وأن ننظر من نوافذنا لنرى كيف تمزقت دول مجاورة، وكيف تحولت شعوبها إلى لاجئين، بينما بقيت مصر شامخة، مستقرة، رغم كل الضغوط". وأضاف: "من يبني بيتًا يحتاج إلى سنوات من العمل والتخطيط والتعب، فما بالك بدولة بحجم مصر تضم أكثر من 120 مليون مواطن؟ نحن نعيد بناء وطن، ونعيد صياغة جمهورية جديدة، تتطلب الصبر والثقة والعمل المستمر". وشدد على أن الوعي الشعبي الحصن الأول، داعيًا إلى التفريق بين النقد المشروع، وبين محاولات بعض القوى لتشويه المشهد والتقليل من حجم الإنجازات. وختم حسب الله تصريحاته بقوله: "المصري لا ينسى، والتاريخ لن يغفر لمن حاولوا بيع الوطن. وما نشهده من أمن واستقرار اليوم ثمرة اختيارات شعب أنقذ وطنه، ويستحق أن يحصد ثمار صبره قريبًا".

الشيخ يزبك: نحن الغالبون.. والحرب اليوم على الهوية والانتماء
الشيخ يزبك: نحن الغالبون.. والحرب اليوم على الهوية والانتماء

المنار

timeمنذ 2 ساعات

  • المنار

الشيخ يزبك: نحن الغالبون.. والحرب اليوم على الهوية والانتماء

قال رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله الشيخ محمد يزبك 'نحيي ذكرى عاشوراء هذا العام وقد تركنا سيد شهداء الامة السيد الشهيد حسن نصر الله'، واضاف ان 'السيد نصر الله غرس شجرة طيبة في نفوس المؤمنين والمجاهدين لاقامة العدل وفي قلوب الممهدين للامام المنتظر(عج)'. وأكد الشيخ يزبك في كلمة له مساء الجمعة خلال إحياء الليلة الثانية من ليالي عاشوراء في مجمع سيد الشهداء(ع) في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت ان 'حزننا لا يوصف على فقد الشهيد السيد حسن نصر الله وعلى صفيه السيد الهاشمي الشهيد السيد هاشم صفي الدين وعلى القادة الشهداء وعلى كل الشهداء'، وتابع 'ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، نعم إنها المقاومة وانه حزب الله ألا إن حزب الله هم الغالبون'. وفي كلمته تحدث الشيخ يزبك عن 'من هم حزب الله؟'، وتابع 'نحن اليوم بحاجة ان نعرف من نحن وعلى اي بصيرة نحن وماذا يعني هذا الانتماء؟'، وقال 'نحن المنتصرون والغالبون لاننا نسعى لاحدى الحسنيين، فإن انتصرنا انتصرنا وان استشهدنا انتصرنا'، وتابع 'حزب الله هم الذين في ألق دائم هم دائما في سهر وإعداد وتفكر واستعداد وتأمل لمواجهة اعداء الله'، وأكد ان 'هذا العدو الغادر لا امان له ولذلك نحن لن ننام إلا ضمن رؤية وضمن استعداد'. وقال الشيخ يزبك 'القادة استشهدوا وعلى رأسهم سيد شهداء المقاومة السيد عباس الموسوي والسيد حسن والسيد هاشم وبقية القادة والشهداء، هل استشهدوا من اجل موقع او منصب'، وتابع 'استشهدوا لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الظالمين السفلى'، واكد ان 'حزب الله واهله لا يزداون عند المصائب إلا إيمانا وثابتا وهم يبتسمون من أجل رضا الله، أرادوا ان يقتلونا فأصبحنا أشد وأقوى'، واضاف 'حزب الله يصرّ على الوحدة الوطنية والانسانية رغم كل الحملات والتشويه، حزب الله يحذر من الفرقة بين الناس'. واضاف الشيخ يزبك 'كما قال الامام الخميني(قده) الله في الساحة ولذلك نحن لا نخاف، بينما نسمع بعض المثبطين الذين يرضخون للعدو الاسرائيلي الذي يقتل الاطفال، ولا نسمع لهؤلاء أي صوت'، وتابع 'ما اشبه يومنا بيومك يا ابي عبد الله حيث منطق الظالمين الطواغيت هو نفسه، فما ينطقون به اليوم هو نفسه والهدف الاستعباد والهيمنة على الناس والعبث بأمنهم'، وقال 'إنها الفرعنة مهما زينوا بأساليبهم فهي قتل وتشريد'، واوضح 'في الاسم العنوان هي منظمات دولية وحقوقية لكنها في الحقيقة سيف بيد اميركا واسرائيل لإنهاك وإسقاط الشعوب والمجتمعات، حروب مدمرة وحصار وتجويع ونهب للثروات وقمع للحريات واستخدام لاساليب الفوضى وسلب كل القيم الانسانية لقلب الموازين والمفاهيم'. وقال الشيخ يزبك إن 'حزب الله من منطلق ثورة الامام الحسين(ع) يرى ان الحرب التي تشنها اسرائيل واميركا والغرب اليوم هي حرب على الهوية والانتماء العقائدي والانساني والقيمي'، وتابع 'حزب الله يرى ان الساحة الكربلائية تتكرر اليوم بمواجهة الوحوش الكاسرة وقد تجسد ذلك في جنوبنا العزيز عندما حوّل الحسينيون الأرض الى كربلاء والأيام الى عاشوراء عند مقارعة هذا العدو'، واضاف 'نحن اليوم سائرون على نهج الولي الفقيه الامام السيد علي الخامنئي دام ظله ونسعى لاحدى الحسنيين الانتصار او الشهادة بانتظار الامام المهدي(عج)'. من جهة ثانية، بارك الشيخ يزبك 'للامام الخامنئي الانتصار في معركة بشارة الفتح'، وتابع 'نرفع اسمى آيات الفخر لكل القادة الشهداء وتعازينا للشعب الايراني العظيم والمتسمك بالحق'، واضاف 'تعاهد إمامنا الخامنئي اننا على عهد سيدنا الاقدس السيد حسن نصر الله والسيد الهاشمي والقادة والشهداء، نؤكد على بيعتنا خلف قيادتكم الكريمة ونحن على الاثر ما بدلنا تبديلا'. وتوجه الشيخ يزبك بكلمة الى أهل وبيئة المقاومة، قائلا 'إننا خجلون بين ايديكم ايها الاوفياء الصادقون، ايها الاهل المضحون بفلذات الاكباد، انتم الاشرف والانبل اصحاب البصيرة، لا تزيدكم المحنة إلا إصرارا وعزيمة، انتم البيئة الحاضنة وايتام آل محمد ولا بد ان تقر اعينكم في الدنيا والاخرة'، واضاف 'ايها المؤمنون انتم حاضرون في قلوبنا ومطالبكم مطالبنا'، وطالب 'الدولة اللبنانية بإعادة الإعمار وبتحرير الارض حتى آخر شبر وأيدينا ممدودة للوحدة الوطني'، وتابع 'أهلنا صبرا على انتهاكات العدو الاسرائيلي، انتم اولئك الذين قال عنكم الامام الصادق(ع) نحن صُبّر وشعبنا أصبر منا، فالنصر صبر ساعة'، وأكد 'عهدنا ان لا نتخلى عن المظلومين والمستضعفين وعن فلسطين ومقدساتها وشعبها ومناصرتهم حق في رقابنا وفي رقاب العرب والمسلمين والعالم الحر'. المصدر: موقع المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store