
أحداث الحلقة 29 من «فات الميعاد».. مواجهة بين أحمد مجدي وأحمد صفوت
بدأت الحلقة باعتداء مسعد (أحمد مجدي)، ومعتصم (أحمد صفوت)، على بعضهما، ويقرر معتصم الضغط على مسعد من أجل استعادة حياته لشكلها الطبيعي مع بسمة (أسماء أبواليزيد).
وضمن أحداث العمل، يبيع معتصم المطبعة التي ورثها عن والده، من أجل تقسيم الميراث على شقيقتيه، ويقرر بدء مطبعته الخاصة.
يستطيع معتصم السيطرة على ورشة مسعد بعد شراء الورشة من شركائه، ويهدده مقابل حضانة ريم، إلا أن مسعد لا يرتضي الأمر، ويهدد بسمة بأنه سينتقم منها ويجعلها لن ترى ابنتها مرة أخرى.
تنتهي أحداث الحلقة، بخروج ريم ابنة بسمة ومسعد من المنزل من وراء والدتها، وتذهب برفقة مسعد إلى مكان مجهول.
«فات الميعاد» هو مسلسل درامي اجتماعي يتكون من 30 حلقة، تدور أحداثه حول قصة تبدأ بطلب زوجة الطلاق من زوجها بسبب استحالة استمرار الحياة بينهما، لكن هذا الطلب البسيط يتحول تدريجيًا إلى كرة ثلج تكبر وتتسبب في سلسلة من الصراعات والتطورات التي تؤثر على جميع الشخصيات. مع كل حلقة، تنكشف أسرار خفية وتتعرض الشخصيات لاختبارات تكشف عن جوانب لم تكن معروفة حتى لهم أنفسهم، في إطار يمزج بين الحب والرومانسية والصراعات الداخلية، التي تظهر الشجاعة أحيانًا، والخوف والتردد أحيانًا أخرى.
العمل من بطولة: أسماء أبواليزيد، وأحمد مجدي، وأحمد صفوت، ومحمود البزاوي، ومحمد على رزق، وسلوى محمد على، وفدوى عابد، وحنان سليمان، ومحمد أبوداوود، وولاء الشريف، ومحمد السويسي، وهاجر عفيفي، وكريم أدريانو، ومحمد خميس، ونانسي نبيل، وعماد إسماعيل، وغفران محمد، ويوسف وائل أنور.
مسلسل «وفات الميعاد» من إخراج سعد هنداوي، وإنتاج إبراهيم حمودة، وإشراف على الكتابة محمد فريد، وسيناريو وحوار ناصر عبدالحميد – عاطف ناشد – إسلام أدهم، ومدير التصوير زكي عارف، وإشراف فني وديكور رضوى شعبان، وموسيقى تصويرية عزيز الشافعي، ومونتاج سامح أنور، ومنتج فني محمد عبدالحفيظ، وإشراف على الإنتاج وليد حمودة، إنتاج شركة سكوير ميديا للإنتاج الإعلامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 6 دقائق
- بوابة الأهرام
ينطلق بعد غد.. «ماتراه ليس كما يبدو» على قناة «دى إم سى»
ناقد فنى: عنوان المسلسل روائى ولا يشبه الأسماء المعتادة فى الدراما أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن عرض مسلسل جديد بعنوان «ما تراه، ليس كما يبدو»، على قناة DMC ومنصة «Watch It»، ويضم سبع حكايات مستقلة، يتألف كل منها من خمس حلقات، بإجمالى 35 حلقة، وتحمل كل حكاية طابعًا خاصًا يجمع بين الدراما الإنسانية والتشويق، وقد نجح بوستر العمل فى لفت الأنظار بطابعه التشويقى والجذاب وغير التقليدي، حيث يُعبّر عن مضمون المسلسل دون أن يكشف الكثير، بينما جاء البرومو مكثفًا ومثيرا، يقدّم لمحة خاطفة عن أجواء الحكايات، ويترك للمشاهد مساحة للتأويل والتساؤل، العمل من إنتاج كريم أبو ذكرى بمشاركة المتحدة. ويبدأ عرض أولى الحكايات بعنوان «فلاش باك» بعد غد، ويقوم ببطولتها أحمد خالد صالح، ومريم الجندى، وخالد أنور. وحول بوستر العمل التشويق والبرومو الذى تمت اذاعته يقول الناقد الفنى د. خالد عاشور: مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» عنوان من بدايته يبدو روائياً فى صياغته وخداعاً فى معناه ولايتبع الأسماء المعتادة للاعمال الدرامية، حيث الأسماء المختصرة من كلمة أو كلمتين، وبه الكثير من الإثارة والجذب، فليست كل الحقائق المرئية دائما تحمل جانبا من الصواب أو اليقين.. فما نراه كثيرا ليس كما يبدو على حقيقته. وكما كان اسم العمل خداعا ذكيا فى اختياره وبه لمحة روائية واضحة بدا البوستر الأول للحكاية الأولى والتى تحمل اسم «فلاش باك» أكثر بساطة ولكنه أكثر خداعا حيث القصة الأولى حكاية »فلاش باك« والتى تحكى قصة المصور «زياد الكردي» والذى يقوم ببطولته الفنان «أحمد خالد صالح»، حيث يتصدر الحلقات الأولى والمعنونة بـ«فلاش باك» شخصية البطل «المصور زياد الكردى» مرتدياً قميصا ابيض وينظر الى المشاهد فى انتباه وتخوف.. هذا التخوف يعكس ما خلف البطل فى البوستر من شوارع مظلمة تكاد اضاءتها تبين ما فيها من سكون وضبابية.. يعلو البطل الواقف خلف البطلة الفنانة والرسامة والراقصة «مريم» والتى تقوم ببطولتها »مريم الجندي« والمرتدية ذات اللون تقريبا والناظرة ذات النظرة المتوجسة والمترقبة للبطل، ويعلو البطلين سحاب مقبض يشبه فى تكوينه اشباحا وعفاريت تتراقص وكان ما نراه كصور حقيقية فى حياتنا يشبه شريط «النيجاتيف» . ومع السماء المليئة بالسحب الضبابية اعلى البطلين شارع لايختلف عن ضبابية السماء وشبحية هيئتها حتى فى الإضاءة المعتمة التى تخفى ما تراه ليبدو للمشاهد ليس كما نراه فى حقيقته.. وساعة على يسار بطلى الحكاية تمتزج مع هذا التكوين الضبابى ليبدو الوقت ايضا ضبابيا ليس كما يمر على حقيقته، بوستر يبشر بمسلسل تبدو حكايته الأولى من الأفيش معبرة عن الإثارة والتشويق وحكاية خاطفة بها الكثير من المشاعر والتناقضات البشرية التى تملؤنا جميعا وتركز على أبطال الحكاية التى ما سوف تراه منهم ليس كما يبدو.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أسامة كمال: غزة أصبحت هيروشيما الثانية ولكن بدون قنبلة نووية
قال الإعلامي أسامة كمال، إن ممثلين عن أكثر من مئة دولة شاركوا في إحياء ذكرى سقوط القنبلة النووية على هيروشيما، حيث وقفوا دقيقة صمت في اللحظة ذاتها التي سقطت فيها القنبلة، وتم وضع أكاليل الزهور على النصب التذكاري للضحايا. وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء DMC'، والمذاع عبر فضائية DMC، أن ثمانين عامًا قد مرت، ولا يزال اسم هيروشيما يثير الرهبة، مشيرًا إلى أن الجميع يعرف هذا الاسم ويرتبط في الأذهان بالكارثة والخراب والموت، موضحًا أن القنبلة التي استهدفت هيروشيما كانت تسمى "ليتل بوي" أو "الولد الصغير"، لكنها تسببت في مآسٍ تفوق هذا الاسم بكثير، حيث قتلت وحدها نحو 14 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو نتيجة الإشعاع والحروق والمواد الكيميائية التي ظلت عالقة في الهواء والماء والتربة لسنوات طويلة. وتابع أن الواقع الآن أمامنا هو هيروشيما أخرى، لكن لا أحد يقف دقيقة صمت، موضحًا أن هيروشيما الثانية مستمرة يوميًا، وأن الحياة مستمرة رغم الألم، كما أن الكاميرات ممنوعة من نقل ما يحدث فيها، والوفود الدبلوماسية لا تدخلها، والمساعدات لا تمر عبرها، وسكانها محرومون من العلاج، وأطفالها من الغذاء، وشهداؤها من الدفن. غزة أصبحت هيروشيما أخرى وأكد أن غزة أصبحت هيروشيما أخرى، ولكن من دون قنبلة نووية، في مسلسل موت يمتد ويتحايل على كل أشكال الحياة، فالقصف هناك ليس مرة واحدة وينتهي، بل مستمر منذ شهور، والحصار قائم منذ سنين، والجوع صار هو الواقع، وفي هيروشيما العصر الحديث يموت الأطفال، ليس فقط من الإشعاع، بل من العطش والجوع، ومن الهرولة خلف نقاط المساعدات، ومن قلة العلاج، لافتًا إلى أن كل وسائل القتل المباشر وغير المباشر تشاهد مباشرة في غزة. وأشار إلى أن هيروشيما بنيت من جديد وتحولت إلى رمز للسلام، وتشارك في الأمم المتحدة وتستضيف القمم، بينما في المقابل، يمنع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لأنه يعد دعمًا للإرهاب، ويمنع الاعتراض على التهجير، لأنه يعتبر حصارًا للفلسطينيين.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
أسامة كمال: غزة هي هيروشيما العصر الحديث
قال الإعلامي أسامة كمال أن ما يتعرض له قطاع غزة يشبه القنبلة النووية التي تعرضت لها هيروشيما منذ 80 عامًا، والتي تم إحياء ذكراها في مراسم شعبية ودبلوماسية اليوم بمشاركة ممثلين عن أكثر من 100 دولة. وأوضح كمال، خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، اليوم الأربعاء، أن القنبلة التي تم إطلاقها على "هيروشيما" في الحرب العالمية، كانت تسمى "ليتل بوي" أو (الولد الصغير)، لكن ما فعلته كان أبعد من اسمها؛ حيث قتلت نحو 140 ألف شخص، سواء من الانفجار المباشر أو من الإشعاع، والحروق، والكيماويات التي ظلت في الهواء والمياه والتراب سنوات. هيروشيما جديدة وأكد أسامة كمال، أننا الأن أمام "هيروشيما" جديدة، لكن لا أحد يهتم ولا احد يقف دقيقة صمت. وتابع: "هيروشيما تانية مستمرة يوميا والحياة مستمرة، هيروشيما تانية لكن ممنوع الكاميرات تنقلها، ممنوع الوفود الدبلوماسية تدخلها، ممنوع المساعدات تمر من عليها، ممنوع أهلها يتعالجوا، أطفالها ياكلوا، شهدائها يتدفنوا.. هيروشيما التانية اسمها غزة.. غزة بقت هيروشيما بدون قنبلة نووية، مسلسل موت بيطوّل، وبيتمد، وبيتحايل على كل شكل من أشكال الحياة". وأضاف أسامة كمال أن القصف الذي تتعرض له غزة مستمر منذ شهور، والحصار مستمر منذ سنين، والجوع منذ عمر طويل، لافتًا إلى أنه في غزة التي وصفها بـ "هيروشيما العصر الحديث" يموت الأطفال، ليس من الإشعاع، لكن من العطش والجوع، والجري نحو نقاط المساعدات، وعدم وجود أدوية، وكل وسائل القتل المباشر وغير المباشر شايفيناها لايف في غزة. وأشار، إلى أن بعض الأمريكان شعروا بالندم بعد القنبلة النووية وهناك رؤساء اعترفوا بذلك؛ كما انسحب العلماء الذين صنعوا القنبلة. لكن في غزة، "مفيش ندم.. فيه تباهي.. فيه بشاعة.. فيه مسئولين بيقولوا لازم نموّت الباقيين، ده فيه وزير قال نضرب غزة بقنبلة ذرية ! مش ببالغ لما أقول إن هيروشيما بتتكرر على مرأى ومسمع من الجميع". وشدد كمال، على أن الطفلة التي كانت تجري في شوارع هيروشيما ووقع عليها شظايا القنبلة النووية، تشبه الطفل الذي في غزة بيجري وسط الحرايق والدمار مش عارف هيلاقي أهله ولا لأ. وتابع: "نفس الصرخة. نفس الرعب. نفس النار. نفس الدمار.الفرق الوحيد.. إن العالم في اليابان وقف دقيقة صمت؛ أما غزة، فلسه في العالم ناس بتسمع الاستغاثات صمت.. والنداء صمت. بعد 80 سنة أؤكد لكم إن العالم الظالم، متعلمش حاجة من هيروشيما.. أهلا بيكم في هيروشيما العصر الحديث". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.