logo
علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي

علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي

سياحة١٧-٠٤-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة – أبريل 2025: أطلقت هاكيت لندن، العلامة البريطانية الفاخرة لأزياء الرجال تحت مظلة مجموعة أباريل، حملتها الجديدة لموسم ربيع/صيف 2025 في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، لتسلط الضوء على العلاقة المتينة بين التراث والأناقة العصرية. ويتصدر الحملة أسطورة الراليات كارلوس ساينز الأب إلى جانب نجله نجم الفورمولا 1 كارلوس ساينز الابن، في مشاهد تنقل بعفوية ودفء العلاقة الخاصة بين الأب وابنه، وتجسد القيم العائلية الأصيلة التي يعتز بها المجتمع الخليجي.
تحت عنوان 'الأصالة والحداثة'، تحتفي الحملة بالأناقة الكلاسيكية، والفخر بالتقاليد، والأسلوب الشخصي—وهي ركائز أساسية في هوية هاكيت، وتنسجم بطبيعتها مع القيم الخليجية. ومن خلال الرؤية الريادية لمجموعة أباريل في قطاع التجزئة، تواصل هاكيت لندن تعزيز حضورها في المنطقة، مقدّمةً تشكيلات مصممة بعناية لتواكب ذوق الرجل الخليجي العصري.
تضم مجموعة ربيع/صيف 2025 قطعاً أنيقة من السترات الخفيفة، والبدل الكتانية، والقمصان القطنية، والتصاميم المريحة المصممة لمواكبة أجواء الطقس الدافئ، مع الحفاظ على طابع أنيق وسهل الارتداء. سواء للمناسبات الرسمية أو للإطلالات اليومية، تقدم هاكيت مزيجًا فريدًا من الحرفية البريطانية الرفيعة والأناقة الهادئة التي تلبي ذوق المتسوقين في المنطقة.
وقال السيد نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة أباريل 'تجسد حملة هاكيت لندن لربيع/صيف 2025 تجسيدًا حقيقاً للقيم المشتركة التي تجمع العلامة بالمنطقة، من رقي وأصالة وروح عائلية متجذرة. وبمشاركة كارلوس ساينز الأب والابن، تعكس الحملة انسجاماً فريداً بين الماضي والحاضر، بأسلوب يعبر بصدق عن تطلعات واهتمامات عملائنا في الخليج. وبفضل الرؤية الاستراتيجية والخبرة الإقليمية لمجموعة أباريل، نفخر بنقل تراث هاكيت البريطاني إلى جيل جديد من الرجال الباحثين عن التميز والأصالة والارتباط الثقافي.'
ومن جهته، أعرب كارلوس ساينز الابن عن سعادته بالتعاون قائلاً 'أنا فخور للغاية بانضمامي إلى عائلة هاكيت في عام 2025 برفقة والدي. لطالما كنت من محبي العلامة وعملائها، وهي ليست غريبة على عالم رياضة المحركات، لذا يبدو هذا التعاون طبيعياً جداً، وبداية لعلاقة واعدة ومميزة. من بين الأمور التي ورثتها عن والدي، إلى جانب شغفنا المشترك برياضتنا، هو ذوقه الرفيع في اختيار الملابس الأنيقة. هاكيت تمثل تمامًا مفهوم الأناقة بالنسبة لي. فهي تتيح لي ارتداء ملابس يومية مريحة دون التخلي عن الطابع الكلاسيكي الراقي. سواء كنت في مناسبة رسمية أو في أوقات الاسترخاء، توفر لي هاكيت خيارات أنيقة وشبابية تنسجم مع ذوقي الشخصي.'
وتؤكد هذه الحملة أيضاً على العلاقة المتينة التي تربط هاكيت بعالم رياضة المحركات، وهو مجال يكتسب حضوراً متنامياً في المشهد الثقافي الخليجي، ما يعزز من جاذبية العلامة لدى جيل جديد من الرجال الشغوفين بالأناقة والتميز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علامة ديون لندن التابعة لمجموعة أباريل تعيد طرح حقيبة ديلبيريت الأكثر طلباً
علامة ديون لندن التابعة لمجموعة أباريل تعيد طرح حقيبة ديلبيريت الأكثر طلباً

سياحة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياحة

علامة ديون لندن التابعة لمجموعة أباريل تعيد طرح حقيبة ديلبيريت الأكثر طلباً

يسرّ ديون لندن، العلامة الرائدة التابعة لمجموعة أباريل، الإعلان عن إعادة طرح حقيبة ديلبيريت الأكثر شهرة، التي أصبحت قطعة مميزة لا غنى عنها في عالم الموضة، بفضل حرفيتها الاستثنائية وتصميمها الراقي. تعود هذه الحقيبة بتدرجات لونية عصرية مستوحاة من أحدث الصيحات. مع الانتشار الكبير لموضة الحقائب الكبيرة مؤخراً، تقدم ديون لندن إصدارًا جديدًا بحجم كبير جدًا من حقيبة ديلبيريت المنسوجة، حيث تمتزج الحرفية اليدوية الدقيقة بالتصميم الانسيابي المريح. تتميز هذه القطعة بنسيجها الفاخر ولمساتها الاستثنائية، بينما يضفي القفل المزين بزر يحمل شعار العلامة لمسة نهائية راقية. سواء كنتم تبحثون عن حقيبة أنيقة للعمل، أو للسفر، أو حقيبة تلفت الأنظار في إطلالاتكم اليومية، فإن ديلبيريت بحجمها الجديد تقدم لكم كل ما تحتاجونه من فخامة وعملية في آنٍ واحد. كما تأتي مع محفظة داخلية مزدوجة السحاب، مصممة بعناية تجمع بين الجلد الناعم والنسيج المنسوج، لتوفير مساحة أنيقة ومنظمة لأغراضك الأساسية. تواصل حقيبة ديلبيريت ترسيخ مكانتها كمعيار لتميز الإكسسوارات، بفضل تصميمها الأنيق وأسلوبها العصري. التشكيلة متوفرة الآن في متاجر ديون لندن وعبر الإنترنت من

علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي
علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي

سياحة

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياحة

علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي

دبي، الإمارات العربية المتحدة – أبريل 2025: أطلقت هاكيت لندن، العلامة البريطانية الفاخرة لأزياء الرجال تحت مظلة مجموعة أباريل، حملتها الجديدة لموسم ربيع/صيف 2025 في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، لتسلط الضوء على العلاقة المتينة بين التراث والأناقة العصرية. ويتصدر الحملة أسطورة الراليات كارلوس ساينز الأب إلى جانب نجله نجم الفورمولا 1 كارلوس ساينز الابن، في مشاهد تنقل بعفوية ودفء العلاقة الخاصة بين الأب وابنه، وتجسد القيم العائلية الأصيلة التي يعتز بها المجتمع الخليجي. تحت عنوان 'الأصالة والحداثة'، تحتفي الحملة بالأناقة الكلاسيكية، والفخر بالتقاليد، والأسلوب الشخصي—وهي ركائز أساسية في هوية هاكيت، وتنسجم بطبيعتها مع القيم الخليجية. ومن خلال الرؤية الريادية لمجموعة أباريل في قطاع التجزئة، تواصل هاكيت لندن تعزيز حضورها في المنطقة، مقدّمةً تشكيلات مصممة بعناية لتواكب ذوق الرجل الخليجي العصري. تضم مجموعة ربيع/صيف 2025 قطعاً أنيقة من السترات الخفيفة، والبدل الكتانية، والقمصان القطنية، والتصاميم المريحة المصممة لمواكبة أجواء الطقس الدافئ، مع الحفاظ على طابع أنيق وسهل الارتداء. سواء للمناسبات الرسمية أو للإطلالات اليومية، تقدم هاكيت مزيجًا فريدًا من الحرفية البريطانية الرفيعة والأناقة الهادئة التي تلبي ذوق المتسوقين في المنطقة. وقال السيد نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة أباريل 'تجسد حملة هاكيت لندن لربيع/صيف 2025 تجسيدًا حقيقاً للقيم المشتركة التي تجمع العلامة بالمنطقة، من رقي وأصالة وروح عائلية متجذرة. وبمشاركة كارلوس ساينز الأب والابن، تعكس الحملة انسجاماً فريداً بين الماضي والحاضر، بأسلوب يعبر بصدق عن تطلعات واهتمامات عملائنا في الخليج. وبفضل الرؤية الاستراتيجية والخبرة الإقليمية لمجموعة أباريل، نفخر بنقل تراث هاكيت البريطاني إلى جيل جديد من الرجال الباحثين عن التميز والأصالة والارتباط الثقافي.' ومن جهته، أعرب كارلوس ساينز الابن عن سعادته بالتعاون قائلاً 'أنا فخور للغاية بانضمامي إلى عائلة هاكيت في عام 2025 برفقة والدي. لطالما كنت من محبي العلامة وعملائها، وهي ليست غريبة على عالم رياضة المحركات، لذا يبدو هذا التعاون طبيعياً جداً، وبداية لعلاقة واعدة ومميزة. من بين الأمور التي ورثتها عن والدي، إلى جانب شغفنا المشترك برياضتنا، هو ذوقه الرفيع في اختيار الملابس الأنيقة. هاكيت تمثل تمامًا مفهوم الأناقة بالنسبة لي. فهي تتيح لي ارتداء ملابس يومية مريحة دون التخلي عن الطابع الكلاسيكي الراقي. سواء كنت في مناسبة رسمية أو في أوقات الاسترخاء، توفر لي هاكيت خيارات أنيقة وشبابية تنسجم مع ذوقي الشخصي.' وتؤكد هذه الحملة أيضاً على العلاقة المتينة التي تربط هاكيت بعالم رياضة المحركات، وهو مجال يكتسب حضوراً متنامياً في المشهد الثقافي الخليجي، ما يعزز من جاذبية العلامة لدى جيل جديد من الرجال الشغوفين بالأناقة والتميز.

21 عامًا من المجد
21 عامًا من المجد

البلاد البحرينية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

21 عامًا من المجد

ليس من السهل أن تصنع هوية، وأن تحجز لنفسك موقعًا راسخًا في ذاكرة الرياضة العالمية، لكن البحرين فعلتها. على مدى 21 عامًا، ومنذ أن انطلق أول سباق للفورمولا 1 على أرضها في 2004، كتبت المملكة قصة نجاح متجددة، لا تنفصل عن روح الطموح والقدرة على الإبهار. ويعود الفضل في هذا التميز المستمر إلى الرؤية الاستراتيجية الطموحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي آمن مبكرًا بأهمية الرياضة كأداة تنموية واقتصادية وثقافية، وجعل من الفورمولا 1 منصة عالمية تعكس صورة البحرين الحديثة والمتجددة، وتترجم قدرتها على استضافة الفعاليات الكبرى بكفاءة واقتدار. في نسخة 2025 من سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا 1، لم يكن الحدث مجرد سباق سيارات يدور على مضمار الصخير، بل كان مهرجانا رياضيا وترفيهيا وإنسانيا حمل بصمة البحرين الأصيلة في كل زاوية. الحضور الجماهيري الكبير الذي تجاوز 105 آلاف متفرج على مدى أيام السباق، كان شهادة حية على الشعبية المتزايدة للحدث، ليس فقط بين جماهير الفورمولا 1 حول العالم، بل بين أهل البحرين أنفسهم. جيل جديد نشأ على هذه الرياضة، وأصبح جزءًا منها، يعرف أسماء السائقين، ويفهم تفاصيل الفرق، وينتظر لحظة انطلاق السباق بكل شغف. السباق هذا العام حمل طابعا خاصا، ليس فقط بسبب فوز فريق ماكلارين بلقبه الأول في البحرين بقيادة السائق الشاب أوسكار بياستري، ولكن لأن الفريق نفسه بات اليوم بحرينيا خالصا، في انعكاس مباشر لمكانة المملكة في عالم رياضة السيارات واستثماراتها الناجحة. ولا يمكن الحديث عن نجاح الفورمولا 1 دون التوقف عند الفعاليات المصاحبة التي حوّلت الحلبة إلى وجهة عائلية وثقافية وترفيهية بامتياز. من الحفلات الموسيقية، إلى الفقرات التفاعلية، إلى تجربة الجمهور في paddock club، الجميع خرج بشعور أن الفورمولا 1 ليست مجرد سباق، بل تجربة متكاملة. ما يلفت النظر هو أن النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة تخطيط محكم، وإدارة متمرسة، وعمل جماعي مشترك بين مختلف الجهات. من حلبة البحرين الدولية، إلى الاتحاد البحريني للسيارات، إلى المارشلز، إلى الجهات الأمنية والإعلامية والطبية، الكل أدى دوره بدقة وتفانٍ. وها نحن اليوم، لا نحتفل فقط بنجاح نسخة 2025، بل نحتفي بثبات البحرين على خارطة الفورمولا 1 لأكثر من عقدين، وننظر إلى المستقبل بثقة، لأن ما تحقق ليس قمة الطموح، بل خطوة أخرى نحو آفاق أكبر. نجحت البحرين؛ لأن لديها شغف النجاح. ولديها شعب يفتخر بكل ما يُنجز على أرضه. ولديها قيادة تؤمن بأن الاستثمار في الرياضة هو استثمار في الحاضر والمستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store