logo
الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائدين كبيرين بالحرس الثوري في الضربة الافتتاحية

الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائدين كبيرين بالحرس الثوري في الضربة الافتتاحية

معا الاخباريةمنذ يوم واحد

تل أبيب- معا- أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، عن اغتيال اثنين من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني وأكثر من 20 قائدا عسكريا آخرين في الضربة الافتتاحية لإيران قبل يومين.
وأفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن من بين القتلى رئيس قسم الاستخبارات في القوات المسلحة الإيرانية، غلام رضا مرحبي، الذي كان مسؤولاً عن تقييم الوضع الاستخباراتي للنظام الإيراني ويعتبر الضابط الاستخباراتي الأعلى رتبة في إيران.
وأشار البيان إلى أن مرحبي شارك في تقييمات الوضع والتحضيرات الاستخباراتية وإدارة الهجمات ضد إسرائيل خلال العام الماضي وما قبله، وكان يُعتبر مسؤولاً كبيراً ومقدراً للغاية في النظام الإيراني ومقرباً من رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة، محمد حسين باقري، الذي قُتل أيضاً.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال قائد منظومة الصواريخ الباليستية في سلاح الجو التابع للحرس الثوري، محمد باقري، الذي كان مسؤولاً عن معظم قدرات إيران من صواريخ أرض-أرض وصواريخ كروز بعيدة المدى، والتي تشكل تهديداً كبيراً لدولة إسرائيل.
وكان باقري مسؤولاً عن إدارة أنظمة إطلاق النار وشارك بفعالية في عملية اتخاذ القرارات العسكرية في الهجمات الإيرانية على إسرائيل في أبريل وأكتوبر 2024.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير بريطاني: الدفاعات الجوية الإسرائيلية تنهار تحت وطأة الصواريخ الإيرانية
تقرير بريطاني: الدفاعات الجوية الإسرائيلية تنهار تحت وطأة الصواريخ الإيرانية

معا الاخبارية

timeمنذ 16 دقائق

  • معا الاخبارية

تقرير بريطاني: الدفاعات الجوية الإسرائيلية تنهار تحت وطأة الصواريخ الإيرانية

بيت لحم معا- قالت صحيفة التلغراف البريطانية أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية تنهار تحت وطأة وابل الصواريخ الإيرانية القوية الجديدة. فقد أثارت مشاهد الدمار في المدن حول عدم قدرة القبة الحديدية على الاختراق، بينما حذر الجيش الإسرائيلي من أن الأنظمة ليست "محكمّة. مثل "حافلة مليئة بالمتفجرات" جاهزة للاصطدام بمدينة إسرائيلية، هكذا وصف بنيامين نتنياهو الصواريخ الباليستية الإيرانية قبل إطلاقها على إسرائيل نهاية الأسبوع. وأطلقت طهران الآن مئات الصواريخ على إسرائيل منذ يوم الجمعة، بحسب مسؤولين عسكريين إسرائيليين. وقد نجح العديد منها في اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية الشهيرة ، مما أجبر الجيش على تحذير الجمهور من أن الدفاعات "ليست محكمة". فقد أثارت مشاهد الدمار في شوارع تل أبيب حالة من الفزع بشأن ما يعتقد البعض أنه طبقات الحماية التي لا يمكن اختراقها فوق إسرائيل، بما في ذلك القبة الحديدية. صرّح ناداف شوشاني، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "إيران تُطلق صواريخ عمدًا على منازل وشقق إسرائيلية. هذه ليست صواريخ خاطئة، بل تستهدف المدنيين عمدًا، وتُطلقها باتجاه مركز السكان المدنيين. ووقعت صواريخ مماثلة في مدينة حيفا الساحلية، موطن أكبر مصفاة للنفط في إسرائيل. تظهر الضربات الجوية الإيرانية الصعوبة التي تواجهها حتى أفضل أنظمة الدفاع الجوي في العالم عندما يتعلق الأمر بالصواريخ الباليستية. يمكن للصواريخ الباليستية أن تطير بسرعات تفوق سرعة الصوت بأكثر من 5 ماخ، مما يعني أن عدد قليل جدًا من بطاريات أرض-جو قادرة على اعتراضها. "مقلاع داود" الإسرائيلي - المسمى تيمنًا بقصة داود وجالوت التوراتية - هو أحد هذه الأنظمة. لكن مع وابل من عشرات الصواريخ في آنٍ واحد، حتى هذا النظام يجد صعوبة في مواكبة هذا القصف. قال خبراء إنه من المرجح أن إيران تستخدم الجزء الأكبر من صواريخها الباليستية "لتشتيت وإغراق" الدفاعات الجوية من أجل إيجاد فرصة لأسلحة أكثر تطوراً. وتركز الصواريخ الإيرانية على "السرعة والمدى، على حساب الدقة"، بحسب جاستن كرومب، الرئيس التنفيذي لشركة تحليل المخاطر الجيوسياسية "سيبيلين".

القسَّام تنعى كبار قادة القوَّات المسلَّحة الإيرانيَّة وتشيد بدعمهم المعلن للمقاومة
القسَّام تنعى كبار قادة القوَّات المسلَّحة الإيرانيَّة وتشيد بدعمهم المعلن للمقاومة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 17 دقائق

  • فلسطين أون لاين

القسَّام تنعى كبار قادة القوَّات المسلَّحة الإيرانيَّة وتشيد بدعمهم المعلن للمقاومة

متابعة/ فلسطين أون لاين نعت كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أمتنا الإسلامية، شهداء الجمهورية الإسلامية في إيران، قادة القوات المسلحة الكبار الذين ارتقوا جراء العدوان الصهيوني المستمر على الجمهورية. وقالت القسام، في بيان صحافي، مساء اليوم الأحد، "بكل الفخر والاعتزاز تنعى كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أمتنا الإسلامية، شهداء الجمهورية الإسلامية في إيران، قادة القوات المسلحة الكبار الذين ارتقوا جراء العدوان الصهيوني المستمر على الجمهورية، وعلى رأسهم: الشهيد القائد اللواء/ محمد باقري "قائد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية" الشهيد القائد اللواء/ حسين سلامي "القائد العام للحرس الثوري الإيراني" الشهيد القائد اللواء/ غلام علي رشيد "قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي بالقوات المسلحة الإيرانية" وثمنت الكتائب، الدور المحوري والتاريخي لهؤلاء القادة في دعم القضية الفلسطينية ومقاومتها، مؤكدة أن تضحياتهم ودعمهم المعلن للمقاومة، وخاصة خلال معركة "طوفان الأقصى"، سيُخلّد في سجل الأمة بحروف من نور. وأكدت القسام أن هؤلاء القادة قدّموا الدعم رغم علمهم بكلفة الموقف، ودفعوا ثمنه من دمائهم، مشيرة إلى أن الأيام القادمة ستكشف حجم إسهاماتهم النوعية في تعزيز صمود المقاومة في صراعها مع الاحتلال الصهيوني، وصولاً إلى لحظة النصر التي باتت أقرب من أي وقت مضى. كما قدّمت الكتائب تعازيها للشعب الإيراني في شهدائه الذين سقطوا جراء العدوان، وأعلنت وقوفها إلى جانب الجمهورية الإسلامية، قيادةً وشعباً، في وجه ما وصفته بـ"العدوان الصهيوني الغادر". وأشادت القسام بالرد الإيراني على العدوان الإسرائيلي، معتبرة إياه "فعلاً بطولياً هزّ أركان الاحتلال، وكسر هيبته، وأعاد رسم معادلات الردع في المنطقة". وفي وقت سابق، أعلن الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، أبو عبيدة، التضامن مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية في وجه العدوان الصهيوني الغاشم. وأوضح أبو عبيدة في تغريدة عبر منصة "تليجرام"، الجمعة، أنّ استهداف الاحتلال لإيران يأتي في المقام الأول بسبب وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعمها الكبير لمقاوميه الشرفاء، كما ننعى قادتها الكبار وشهداءها الذين ارتقوا جراء هذا الاعتداء الجبان. وقال، إنّ "العدو الصهيوني واهم كل الوهم إن ظن أن هذه الضربات الغادرة يمكن أن تقوض جبهات المقاومة أو تثبّت أركان هذا الكيان الهشّ في المنطقة، بل على العكس تماماً هو يواصل ارتكاب أخطاءٍ استراتيجية متتالية ستُقربه من زواله المحتوم بإذن الله". يأتي هذا بالتزامن مع تصعيد إقليمي متسارع، تمثل في تبادل الهجمات الصاروخية بين إيران و"إسرائيل"، حيث شنّت تل أبيب، فجر الجمعة، هجومًا واسعًا على إيران، استهدف منشآت نووية وقواعد صواريخ وأدى إلى ارتقاء 128 شخصًا وإصابة 900 آخرين، بحسب مصادر إيرانية. وردّت طهران، مساء السبت، بثماني موجات من الضربات الصاروخية والطائرات المسيّرة، خلفت وفق الإعلام العبري ووزارة الصحة الإسرائيلية، نحو 14 قتيلاً و345 جريحًا، وسط أضرار جسيمة وخسائر مادية في مدن رئيسية. المصدر / فلسطين أون لاين

رغم الحرب مع إيران..مفاوضات غزة تجري بهدوء وتشهد تطورات إيجابية
رغم الحرب مع إيران..مفاوضات غزة تجري بهدوء وتشهد تطورات إيجابية

معا الاخبارية

timeمنذ 31 دقائق

  • معا الاخبارية

رغم الحرب مع إيران..مفاوضات غزة تجري بهدوء وتشهد تطورات إيجابية

بيت لحم- معا- كشف مسؤولون في الولايات المتحدة ودول الخليج إن مفاوضات صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل تجري بهدوء وتشهد تطورات إيجابية في خضم الحرب مع إيران. وأفادت عائلات الأسرى الإسرائيليين أنهم تلقوا إخطارات من مسؤولين - عرب وآخرين بأن وفدًا إسرائيليًا قد يغادر قريبًا إلى الدوحة، لدفع المحادثات قدمًا ومحاولة تحقيق تقدم. إلى جانب المؤشرات الخارجية، صرّح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الاحد بأنه يُدرك وجود "انفراجة" في المفاوضات، مُشيرًا إلى أنه أصدر تعليماته للمضي قدمًا في المفاوضات". وافادت صحيفة يديعوت احرنوت أنه خلف الكواليس، تُبذل جهود دبلوماسية مشتركة من قِبل إسرائيل والولايات المتحدة والوسطاء بقيادة قطر لمحاولة إحياء المفاوضات. في الأسبوع الماضي، قدمت إسرائيل ردًا رسميًا على الاقتراح الذي قُدِّم عبر القطريين: في اليوم الأول من وقف إطلاق النار، سيتم إطلاق سراح ثمانية رهائن أحياء. سيتم إطلاق سراح اثنين آخرين بعد 60 يومًا. في الوقت نفسه، أعيدت إلى إسرائيل نصف جثث المختطفين لدى حماس، على ثلاث مراحل. وأبدت إسرائيل استعدادها المبدئي لمناقشة هذا الأمر، بل وتعهدت بعدم انتهاك وقف إطلاق النار خلال تلك الفترة. إلا أن تل أبيب ترفض أي صيغة تعني وقفًا كاملًا للقتال، ما لم يتم التوصل إلى شروط واضحة لإنهاء الصراع، مثل طرد كبار مسؤولي حماس من القطاع، ونزع سلاح غزة، أو الالتزام بعدم عودة الحركة إلى السلطة هناك. وقال مصدر مطلع على تفاصيل المفاوضات الأسبوع الماضي إن واشنطن قدمت ضمانات لحماس تتضمن خطوات متدرجة تؤدي إلى إنهاء القتال - بما في ذلك اقتراح بوقف إطلاق النار الذي سيتم الحفاظ عليه طالما أجريت المفاوضات بحسن نية، مع احتمال أن يعمل الرئيس الأمريكي ترامب كضامن لذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store