logo
الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper

الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper

أخبار مصرمنذ 4 أيام

الرئيس التنفيذي ل Nvidia يؤكد: الشريحة القادمة للصين لن تكون من فئة Hopper
فرضت إدارة ترامب مؤخرًا قيودًا جديدة على تصدير الشرائح الإلكترونية إلى الصين، وهو ما أثّر بشكل مباشر على عدد من الشركات المصنّعة، من بينها شركة Nvidia.كانت الشركة قد أطلقت شريحة H20 كحل بديل يتماشى مع القيود السابقة، حيث جاءت الشريحة بقوة محدودة مقارنة بنظيراتها، ما أتاح تصديرها إلى السوق الصينية. لكن مع دخول لوائح جديدة وأكثر صرامة حيز التنفيذ، أصبح تصدير هذه الشريحة ممنوعًا أيضًا.
خلال بث مباشر نُشر عبر قناة Formosa TV News التايوانية، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانغ، بأن الشركة تعمل حاليًا على تحديد خطواتها التالية، مؤكدًا أن الشريحة القادمة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للمرة الثانية.. وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك في البنتاغون
للمرة الثانية.. وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك في البنتاغون

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

للمرة الثانية.. وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك في البنتاغون

وكالات قال مسؤولون إن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، استقبل الملياردير إيلون ماسك في البنتاجون الأربعاء، وهي المرة الثانية المعلنة التي يزور فيها الحليف المقرب للرئيس دونالد ترامب وزارة الدفاع. وهناك عدد من العقود بين شركات تابعة لماسك وبين الوزارة. وكان ماسك قد قام بالزيارة الأولى في مارس. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان: "التقى الوزير مع إيلون ماسك وأعضاء آخرين من فريق الذكاء الاصطناعي لدى إكس هذا الصباح". وأضاف بارنيل: "وزارة الدفاع ملتزمة بالتعاون مع الرؤساء التنفيذيين لشركات الذكاء الاصطناعي لضمان أن يكون مقاتلونا مجهزين لمواجهة تهديدات القرن الحادي والعشرين"، وفقا لما ذكرته الغد. ونقلت مجلة بوليتيكو عن 3 من المقربين من ترامب، أنه لا يزال راضيا عن ماسك ومبادرته الخاصة بإدارة كفاءة الحكومة، لكنهما قررا في الأيام الأخيرة أنه قريبا سيكون الوقت مناسبا لعودة ماسك إلى أعماله وتولي دور داعم. يأتي تراجع إيلون ماسك الوشيك في الوقت الذي شعر فيه بعض المطلعين على شؤون إدارة ترامب والعديد من الحلفاء الخارجيين بالإحباط من عدم القدرة على التنبؤ بتصرفاته واعتبار الملياردير بشكل متزايد عبئا سياسيا، وهي الديناميكية التي ظهرت بشكل واضح، عندما خسر قاض محافظ كان ماسك يدعمه بصوت عالٍ محاولته للحصول على مقعد في المحكمة العليا في ولاية ويسكونسن بفارق 10 نقاط. ويمثل هذا تحولا صارخا في العلاقة بين ترامب وماسك منذ شهر، عندما كان مسؤولو البيت الأبيض وحلفاؤه يتوقعون أن ماسك سيبقى وأن ترامب سيجد طريقة لتجاوز الحد الزمني المحدد بـ 130 يوما. وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية، إن من المرجح أن يحتفظ ماسك بدور غير رسمي كمستشار، وأن يظل حاضرًا بين الحين والآخر في البيت الأبيض. وحذّر مسؤول آخر من أن من يعتقد أن ماسك سيختفي تمامًا من دائرة ترامب يخدع نفسه. وأفاد مطلعون، أن هذا الانتقال من المرجح أن يتزامن مع انتهاء فترة ماسك كموظف حكومي خاص، وهي صفة خاصة تُعفيه مؤقتًا من بعض قواعد الأخلاقيات وتضارب المصالح. ومن المتوقع أن تنتهي هذه الفترة، التي تبلغ 130 يومًا، في أواخر مايو أو أوائل يونيو. ويعتقد المدافعون عن ماسك داخل الإدارة أن الوقت مناسب لعملية الانتقال، نظرا لوجهة نظرهم التي تقول إنه لا يستطيع خفض الكثير من المهام في الوكالات الحكومية دون أن يقصّر كثيرا.

عضو الحزب الجمهوري: الغلاء بأمريكا فاحش والأسر لا تستطيع توفير الطعام لعائلاتها
عضو الحزب الجمهوري: الغلاء بأمريكا فاحش والأسر لا تستطيع توفير الطعام لعائلاتها

الوفد

timeمنذ 2 ساعات

  • الوفد

عضو الحزب الجمهوري: الغلاء بأمريكا فاحش والأسر لا تستطيع توفير الطعام لعائلاتها

قال مالك فرانسيس، عضو الحزب الجمهوري الأمريكى، إن الرئيس الأمريكى ترامب يصدر أوامر وبدأ بحرب التجارة العالمية، وللأسف يتراجع كل يوم عن قراراته، والصين وأمريكا والاتحاد الأوروبى كل هذه الدول خاسرة من هذه الحرب. وأضاف عضو الحزب الجمهوري الأمريكى، خلال مداخلة عبر زووم بقناة إكسترا نيوز، أن الغلاء فى أمريكا أصبح فاحشا والأسرة الأمريكية لا تستطيع أن توفر الطعام لعائلاتها، لافتا إلى أن الرئيس ترامب يتراجع عن قراراته، وسيتراجع أكثر وأكثر، ويريد إعادة المصانع الإمريكية إلى أمريكا. أمريكا لا تستطيع منافسة الصين وأكد عضو الحزب الجمهوري الأمريكى، أن أمريكا لا تستطيع منافسة الصين، بسبب رواتب اليد العاملة الباهظة جدا، أما فى الصين فاليد العاملة تتقاضى راتب 10 دولارات بالنهار، وفى أمريكا يتقاضى العامل من 100 دولار إلى 200 دولار، ولذا لا نستطيع المنافسة مع الصين، وعلى ترامب الاجتماع بالرئيس الصينى، وهذه هي الحلول الوحيدة للتوفير على المستهلك الأمريكى العربى الصينى. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ردا على دعوة فلاديمير زيلينسكي بفرض عقوبات جديدة على روسيا، بأن القرار بهذا الشأن يعود للرئيس الأمريكي وحده. وقال في البيت الأبيض: "سيكون هذا قراري، لا أحد غيري، سنرى ما ستفعله روسيا وكيف سنتصرف"، مشيرا إلى أن اللحظة الحاسمة قد حانت لتسوية الأزمة الأوكرانية. وكان زيلينسكي قد صرح في اليوم السابق أنه خلال المكالمة الهاتفية مع ترامب، دعاه مجددا لفرض "عقوبات أقوى" على روسيا في ظل بدء المفاوضات. من جانبها، أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تعليقها على تصريحات زعيم نظام كييف أن روسيا لا تستجيب للإنذارات. وأوضحت أن زيلينسكي والمتطرفين الليبراليين في أوروبا الغربية لا يهتمون بتحقيق السلام، بل يسعون بأي ثمن إلى تأمين فترة "استراحة محارب" للقوات المسلحة الأوكرانية لإعادة بناء قدراتها العسكرية واستئناف المواجهة. ومساء يوم الاثنين، أجرى فلاديمير بوتين ودونالد ترامب محادثة هاتفية استمرت لأكثر من ساعتين. وكما أفاد الرئيس الروسي عقب المحادثات، فإن موسكو مستعدة للعمل على مذكرة تفاهم مع كييف تشمل وقف إطلاق النار. بدوره، أعلن رئيس البيت الأبيض بعد المحادثة أنه لن يفرض عقوبات جديدة على روسيا نظرا لوجود فرصة لتسوية النزاع. وجرى الاتصال المباشر بين موسكو وكييف في 16 مايو بإسطنبول، واستمر الاجتماع قرابة ساعتين. أعلن مساعد الرئيس ورئيس الوفد الروسي فلاديمير ميدينسكي، عن تبادل واسع النطاق للأسرى مع أوكرانيا بنسبة 1000 مقابل 1000. كما اتفق الطرفان على تقديم رؤيتهما حول إمكانية تحقيق هدنة مستقبلية. وطلب الجانب الأوكراني خلال المفاوضات عقد لقاء بين رئيسي الدولتين. من جانبها، أخذت موسكو هذا الطلب بعين الاعتبار. كما أشار ميدينسكي إلى استعداد روسيا لمواصلة الحوار.

تتكلف 175 مليار دولار..
الصين تحذر من تهديد «قبة ترامب الذهبية» الاستقرار العالمى
تتكلف 175 مليار دولار..
الصين تحذر من تهديد «قبة ترامب الذهبية» الاستقرار العالمى

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الأهرام

تتكلف 175 مليار دولار.. الصين تحذر من تهديد «قبة ترامب الذهبية» الاستقرار العالمى

وصفت الصين مشروع «القبة الذهبية» الذى أعلن عنه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بأنه يهز أسس الاستقرار الدولي. وكشف ترامب عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى «القبة الذهبية» بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدا أنها ستوضع فى الخدمة فى نهاية ولايته الثانية. وقال: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكى بأنى سأبنى درعا صاروخية متطورة جدا»، وأضاف: «يسرنى اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة». وتابع ترامب أن التكلفة الإجمالية للمشروع ستصل إلى «حوالى 175 مليار دولار» عند إنجازه، وسيكون قادرا على «اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء». وفى نهاية يناير الماضي، وقّع ترامب مرسوما لبناء «قبة حديدية أمريكية»، تكون وفق البيت الأبيض درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضى الولايات المتحدة. وتتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة «القبة الذهبية» قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ فى المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها فى مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق فى الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. ولكن مكتب الميزانية فى الكونجرس، وفقا لمجلة 'نيوزويك» الأمريكية، كشف عن مبلغ أكبر بكثير مما أفصح عنه الرئيس الأمريكي، والذى قد يصل إلى 542 مليار دولار على مدى العقدين المقبلين. وفى بكين، قالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينج إن المشروع الذى خصص له ترامب تمويلا أوليا مقداره 25 مليار دولار «يقوّض التوازن الاستراتيجى والاستقرار العالميين. معربة عن قلق بلادها البالغ حيال ذلك، داعية واشنطن إلى التخلى عن تطوير ونشر النظام الصاروخي. وفيما يخص أجندته الداخلية، سعى الرئيس الأمريكي، خلال اجتماع مغلق فى مبنى الكابيتول، إلى كبح جماح معارضى الحزب الجمهورى المتشددين الذين يرون أن مشروع قانونه الضخم للضرائب والهجرة لا يكفى لخفض الإنفاق. ويعد مشروع القانون محورا أساسيا فى جدول أعمال ترامب، وسيُمثل اختبارا لنفوذه لدى المشرعين المترددين. وحذر ترامب الجمهوريين فى مجلس النواب من معارضة مشروع قانونه الضخم للضرائب والهجرة، وذلك خلال زيارته لمبنى الكابيتول أمس، سعيًا منه لتعزيز الدعم للحزمة التى تشكل أساسا لأجندته السياسة،

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store