
مسلم يكشف للمرة الرابعة عن أزمة صحية مزمنة ويتحدث عن السحر
للمرة الرابعة في وقت قصير، يكشف مغنّي المهرجانات مسلم عن تعرضه لأزمة صحية شديدة، مؤكداً أن الأطباء عجزوا عن تشخيص حالته، والتعرف على سبب الأمراض التي يعاني منها، مشيراً بشكل ضمني الى تعرّضه للسحر، ومطالباً كل متابعيه وجمهوره بالدعاء له بالشفاء العاجل حتى يتخطى هذه الوعكة على خير.
وكتب مسلم عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بحسابه الشخصي في "إنستغرام"، منشوراً قال فيه: "مكنتش متخيل إن في حد يأذي حد بالطريقة دي، بجد حسبي الله ونِعم الوكيل، أنا حقيقي كل يوم في مستشفى شكل وعمل رسم قلب وعمل كل حاجة وميظهرش حاجة في الكشف، طب من إيه؟ الطب نفسه مش عارف يشخّص حالتي، يا رب أنت أقوى من أي حاجة، وأنت عارف إني إنسان نضيف ومليش في الأذية ولا أعرف العدوان، اقف جنبي وحق لا إله إلا الله، أنا بقف جمب أي حد يحتاج حاجة مني، وأكون في المقدرة عليها هعملها يا رب".
وكان مسلم قد اعتذر لنقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل، وذلك بعد اتّهامه له بعدم مراعاة حالته الصحية ووقفه عن الغناء من دون استدعائه. وقال مسلم عبر خاصية القصص المصوّرة المُلحقة بحسابه في "إنستغرام": "الفيديو ده بقدم فيه اعتذاري للنقابة والنقيب مصطفى كامل، ولو كنت دعيت عليك أو حاجة ده بسبب إني شاب لوحدي، وكنت تعبان وملقتش حد يقف جمبي في تعبي، وبيتي اتخرب في الفترة اللي اتوقفت فيها عن الغناء... كان أقل طموحي إني أشتغل زي زمايلي، بعتذر لك وأنا زي ابنك وأنا قد اعتذاري حتى لو مش هشتغل، ومشتمتش حد أنا قولت حسبي الله ونعم الوكيل بس، وانتوا بيتي وأهلي وأستاذ مصطفى من وقت ما مسك النقابة وهي في تطور".
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 14 دقائق
- أخبارنا
القس سامر عازر يكتب : أعداء الحضارة وأعداء الإنسانية
أخبارنا : القس سامر عازر منذ فجر التاريخ، كانت الحضارة مرآة الإنسان، وكانت الفنون، بكل أشكالها، التعبير الأسمى عن روحه الباحثة عن المعنى. فالموسيقى التي تنبع من الأعماق، واللوحة التي تسرق لحظة من الزمن، والمبنى العتيق الذي يحتفظ بذاكرة أجيال، ليست كماليات، بل هي صُلب الإنسان في عمقه، وتعبيره عن وجوده وكرامته. ومن هنا، فإن كل من يزدري الجمال، أو يسخر من الفن، أو يحتقر التراث، أو يهدم الآثار، أو يصادر الموسيقى، لا يهاجم مجرّد مظهر من مظاهر الحياة، بل يعتدي على جوهر الإنسانية ذاتها، ويقف في صف أعداء الحضارة وأعداء الإنسان. قال القديس يوحنا الدمشقي: "كل ما هو جميل يأتي من الله، لأن الجمال يعكس صورة الله في خليقته." وهذا القول يذكّرنا بأن الجمال ليس مجرد ذوق، بل هو بعدٌ لاهوتي يعكس الحضور الإلهي في العالم المخلوق. وليس صدفة أن أكثر الأنظمة توحشًا في التاريخ، بدأت بإسكات الشعراء، وسجن الرسامين، وهدم المسارح، وإغلاق دور العرض، وتكميم الأفواه التي تغنّت بالجمال والحرية. لأنهم يعرفون أن الجمال يُحرّر، وأن الفن يفتح النوافذ حين يُغلقون الأبواب. وكما قال الفيلسوف أفلاطون: "حين يفقد الإنسان حسّه بالجمال، يفقد قدرته على أن يحبّ." التراث، بمبانيه وآثاره وطقوسه، ليس حجارة صامتة، بل هو روح حيّة تسكن الذاكرة وتربط الأجيال ببعضها البعض. تدميره أو طمسه هو قتلٌ بطيء لذاكرة الشعوب، ومحاولة لقطع النهر عن منبعه. وقد أشار الفيلسوف الفرنسي بول ريكور إلى ذلك حين قال: "النسيان المقصود للتراث هو شكل من أشكال العنف الرمزي، لأنه يُفقد الإنسان القدرة على فهم ذاته." أما الموسيقى، فهي لغة لا تعرف حدودًا ولا طوائف. أليست الموسيقى هي الصلاة الصامتة للقلوب، والرفيق الحميم في لحظات الحزن والفرح؟ من يمنع الموسيقى، أو يشيطنها، هو من يريد لأرواحنا أن تجِّف، ولإنسانيتنا أن تصمِت. ويكفي أن نذكر قول القديس أغسطينوس: "من رتَّلَ صلّى مرّتين." فكيف تُدان الموسيقى وهي تسبيح من لا يجد الكلمات؟ والجمال؟ كيف يمكن أن نقف ضدّ الجمال، وهو إشراق الله في تفاصيل الخليقة، وهو في الألوان، وفي المعمار، وفي صوت الناي العابر، وفي رائحة كتاب قديم؟ قال دوستويفسكي: "الجمال سينقذ العالم." فهل يُعقل أن نطرد من عالمنا ما قد يُنقذه؟ أعداء الحضارة هم الذين يسكنهم خوف مَرَضي من كل ما هو حيّ، لأنهم لا يستطيعون السيطرة على الإبداع، فيخشونه. أما أعداء الإنسانية فهم من لا يرون الإنسان إلا رقماً، أو أداة، أو تهديدًا. وهم غالبًا الأشخاص أنفسهم. من يحارب الجمال، لا بد أن يكون في داخله قبح مستتر. الحضارة ليست مجردَ اختراعٍ مادي، بل هي ثمرة الروح حين تتصالح مع ذاتها. وكل محاولة لطمس هذه الروح، أو تهميش الفن، أو اختزال التراث، أو قمع الموسيقى، ليست إلا هجومًا على إنسانيتنا في أرقى تجلياتها. لن يكون العالم بخير إن أصبح صامتًا، رماديًا، بلا أغنية، ولا ذاكرة، ولا حلم. ومن أجل ذلك، فإن الدفاع عن الفن والجمال والتراث والموسيقى، لم يَعُدْ ترفًا، بل صار واجبًا إنسانيًا وأخلاقيًا وروحيا، في وجه أولئك الذين يريدون لهذا الكوكب أن يُطفئ آخر شمعة فيه.


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
خبر وفاة لجين عمران يتصدر المواقع... إليكم التفاصيل
جو 24 : أكّدت مصادر "لها" أن الإعلامية السعودية لجين عمران بصحة وعافية، وأن لا صحة للشائعات المتداولة حول تعرضها لحادث سير خطير أو مميت. وكانت صفحات فنية نشرت خبراً كاذباً حول إصابة النجمة الخليجية بشكل بالغ جراء اصطدام سيارتها بعربة أخرى. وفي سيقا منفصل، كانت عمران شاركت أخيراً مجموعة صور نادرة مع شقيقها باسل عمران، معبرةً عن حبها الكبير له بمناسبة عيد ميلاده عبر شبكات التواصل الاجتماعي. وقالت لجين تعليقاً على صور حديثة وصورة من طفولة الشقيقين: "يا حبيبي إنت ويا عضيدي، لو خيروني بديل عنك مليون مرة راح أختارك في كل مرة ياللي مالك بديل و لا شبيه". وأضافت: "الله لا يحرمني منك ومن حنانك وقلبك اللي مافي أطيب منه، يا الكفو يا الظهر يا السند، كل عام وكل لحظة وإنت بخير وصحة وسعادة ونجاح وراحة بال، يا قلب أختك الله يحفظك ويسعدك ويرزقك من أوسع أبوابه". وردّ باسل، الذي تلقى كماً كبيراً من التعليقات التي أشادت بوسامته، على شقيقته معلقاً على المنشور عينه في حسابها على "إنستغرام": "يا عمري وروحي انتي الله لايحرمني منك ومن حسك في هالدنيا ووجودك في حياتنا كلنا يا اعظم اخت و ام، ما في مثلك والله ولا مثل قلبك وروحك عسى عمرك طويل بصحة وعافية وسعادة و راحة بال يارب". يُذكر أن لجين وأسيل عمران شقيقتان لباسل ومازن عمران، ووالدهم أحمد عمران. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
داليا البحيري تحتفل بميلاد زوجها برسالة رومانسية
جو 24 : نشرت الفنانة داليا البحيري عبر حسابها الخاص في "إنستغرام" مجموعة صور تجمعها بزوجها هنّأته من خلالها بعيد ميلاده. وعلّقت البحيري على الصور برسالة مليئة بالحب والدعاء، قائلةً: "كل سنة وأنت طيب يا حبيبي، ربنا يحفظك ويخليك لينا ويديك الخير كله على قد جمال قلبك وروحك… بحبك يا أغلى الناس، الله خير حافظ وهو أرحم الراحمين، عيد ميلاد سعيد يا ملكي". وكانت داليا البحيري قد نشرت عبر حسابها الخاص في "إنستغرام" فيديو خرجت به عن صمتها لتواجه منتقدي فيديوهاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بأسلوب ساخر يحمل الكثير من الرسائل الواضحة. وقالت داليا في الفيديو: "بتضيّعوا وقتكم ليه؟ لو حد شايف اللي بنزّله حاجة سخيفة اعملي Unfollow، أو اعمل حاجة في حياتك تفيدك، ادخل نام مثلاً، ولو إنتي ست روحي ربّي عيالك في الخمس دقائق دول اللي كتبتيلي فيها حاجة، أو متعملش حاجة خالص وبحلق في السقف أفيد... دا نوع من أنواع العلاج النفسي". وأضافت بنبرة تجمع بين السخرية والنُّصح: "اسمعوا مزيكا أو اقروا قرآن". كما ردّت البحيري على الانتقادات المتعلقة بعدم ارتدائها الحجاب، مشيرةً الى أن العلاقة مع الله أمر شخصي لا يحق لأحد الحكم عليه. إذ قالت: "الناس اللي بتدخل تقول لي البسي الحجاب، انتوا مالكم؟ دع الخلق للخالق. ممكن اللي مش لابسة حجاب تكون عند ربنا أحسن من ناس كتير، بتعمل حاجات في السرّ أنت متعرفهاش، وتكون أقرب لربّنا منك". تابعو الأردن 24 على