logo
سوق دبي يتماسك قرب 5360 نقطة بدعم قطاع الصناعة

سوق دبي يتماسك قرب 5360 نقطة بدعم قطاع الصناعة

البيانمنذ 5 أيام

سجلت رسملة الأسهم المحلية نحو 3.892 تريليونات درهم في ختام تداولات أمس؛ منتصف جلسات الأسبوع، موزعة بواقع 2.956 تريليون درهم للأسهم المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، و935.99 مليار درهم للأسهم المدرجة في سوق دبي المالي.
واجتذبت الأسهم المحلية سيولة جاوزت 2.4 مليار درهم، موزعة بواقع 1.77 مليار درهم في سوق أبوظبي، و664.5 مليون درهم في سوق دبي، وجرى التداول على نحو 726.4 مليون سهم، عبر تنفيذ أكثر من 45.2 ألف صفقة.
وتماسك مؤشر سوق دبي المالي قرب مستوى 5360 نقطة، بدعم قطاع الصناعة، ليغلق مؤشر السوق عند 5359.72 نقطة، منخفضاً هامشياً بـ0.06 %.
وتصدر سهم «طلبات» ارتفاعات 15 سهماً بسوق دبي مرتفعاً 4.8 %، وصعدت أسهم باركن 3.25 %، والإمارات ريم للاستثمار 2.15 %، وبنك المشرق 1.67 %، في المقابل تراجعت أسهم ديبا 5.6 %، ودبي الوطنية للتأمين 5.06 %، والمزايا القابضة 4.5 %، والوطنية الدولية القابضة 3.2 %.
واتجه المستثمرون الأجانب (غير العرب) نحو الشراء في سوق دبي بصافي استثمار 4.9 ملايين درهم بجلسة أمس، بعد تحقيقهم مشتريات بقيمة 344.9 مليون درهم مقابل مبيعات بنحو 340 مليون درهم.
سوق أبوظبي
وأغلق مؤشر فوتسي سوق أبوظبي العام «فادجي» عند مستوى 9621.25 نقطة، متراجعاً 0.11 %، خلال جلسة أمس.
وتصدر «العالمية القابضة» النشاط في سوق أبوظبي مع استحواذه على النصيب الأكبر من إجمالي التداولات بسيولة 224.45 مليون درهم، تلاه «ملتيبلاي» جاذباً 132.25 مليون درهم، ثم «سبيس 42» بسيولة 125.35 مليون درهم.
وكان ضمن الأسهم المرتفعة في سوق أبوظبي أسهم سبيس 10.42 %، والخليج للمشاريع الطبية 9.95 %، وبريسايت 7.14 %، وأمريكانا للمطاعم 4.3 %، فيما انخفضت أسهم إي سفن- أذونات 8.2 %، والخليج اﻻستثمارية 6.96 %، وأسمنت الخليج 3.2 %، وأبوظبي الإسلامي 3.1 %. كما أعلنت «إم إس سي آي» مراجعتها الدورية لمؤشراتها، حيث أضافت أسهم أدنوك للغاز وهيئة كهرباء ومياه دبي وشركة سالك إلى المؤشر القياسي العالمي، كما قامت «إم إس سي آي» بإضافة أسهم «إيبيكس للاستثمار» وبنك الشارقة إلى مؤشر الشركات ذات رأس المال الصغير.
وعلى مستوى البورصات العربية تراجع «تاسي» السعودي عند 0.00 %، بينما صعدت بورصة الكويت 0.04 %، وقطر 0.08 %، ومسقط 0.82 %، والبحرين 0.10 %، وخارج منطقة الخليج صعد مؤشر بورصة مصر 0.43 %.
السعودية
وتراجع مؤشر السوق السعودي «تاسي» بأقل من نقطة ليغلق عند 11532 نقطة، وبتداولات بلغت نحو 6 مليارات ريال،
وتراجع سهما بنك الرياض، واتحاد اتصالات بأكثر من 3 % عند 28.75 ريالاً، و57.70 ريالاً على التوالي.
وانخفض سهم السعودية للكهرباء بنسبة 5 % عند 14.44 ريالاً، في المقابل ارتفع سهم أرامكو السعودية بنسبة 2 % عند 26.10 ريالاً، وسط تداولات تجاوزت الـ 24 مليون سهم، وبقيمة تجاوزت 600 مليون ريال.
وصعدت أسهم أكوا باور، والأهلي السعودي، وسبكيم العالمية، وسيرا، والبحري، ومسار بنسب تراوحت بين 1 و3 %.
وتصدر سهم سينومي ريتيل ارتفاعات السوق بنسبة 9 % عند 17.38 ريالاً، وسط تداولات بلغت نحو 6 ملايين سهم، وبقيمة 100 مليون ريال.
مصر
تباين أداء مؤشرات البورصة المصرية، إذ ارتفع المؤشر الرئيسي مدفوعاً بصعود الأسهم القيادية، فيما تراجع مؤشرا إيجي إكس 70 وإيجي إكس 100، وبلغت قيمة التداول 3.3 مليارات جنيه، وربح رأس المال السوقي 3 مليارات جنيه، ليغلق عند مستوى 2.255 تريليون جنيه.
وارتفع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.43 % ليغلق عند مستوى 31827 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.22 % ليغلق عند مستوى 39586 نقطة، وقفز مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلى» بنسبة 0.43 %، ليغلق عند مستوى 14262 نقطة، فيما تراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 0.33 % ليغلق عند مستوى 9430 نقطة، وهبط مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان» بنسبة 0.25 %، ليغلق عند مستوى 12779 نقطة، وانخفض مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.41 % ليغلق عند مستوى 3277 نقطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهيان بن مبارك: النظام المالي للإمارات نموذج عالمي للانفتاح
نهيان بن مبارك: النظام المالي للإمارات نموذج عالمي للانفتاح

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

نهيان بن مبارك: النظام المالي للإمارات نموذج عالمي للانفتاح

أبوظبي: «الخليج» افتتح الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أعمال مؤتمر المستثمرين السنوي الثاني عشر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي تنظمه شركة «أرقام كابيتال، بالتعاون مع سوق أبوظبي للأوراق المالية (ADX)، وذلك بمشاركة أكثر من 500 من كبار التنفيذيين والمستثمرين العالميين، وصنّاع السياسات الذين اجتمعوا في أبوظبي، لمناقشة آفاق الاستثمار والتحولات الهيكلية في المنطقة. يجمع المؤتمر ممثلين عن أكثر من تريليون دولار من الأصول تحت الإدارة، من مؤسسات استثمارية، وشركات رأس مال مخاطر، وأسهم خاصة، ومؤسسات حكومية، وشركات وطنية وشركات ناشئة في مراحل النمو. ألقى الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان الكلمة الافتتاحية، مؤكداً خلالها أن النظام المالي في دولة الإمارات يُعد نموذجاً عالمياً في الانفتاح، والمرونة، والتنمية الشاملة، مشدداً على أهمية بناء مستقبل اقتصادي يرتكز على الاستدامة، والمسؤولية المجتمعية، والتعاون الدولي. وقال: إن المؤتمر هو منصة رائدة تجمع قادة الأسواق المالية من منطقتنا والعالم. ويسعدنا أن نرحب بهذا الجمع النخبوي تحت خيمتنا العربية، التي ترمز إلى بيئة استثمارية منفتحة، أصبحت اليوم من بين الأكثر حيوية على مستوى العالم. وأضاف الشيخ نهيان بن مبارك: ينعقد هذا المؤتمر تحت شعار:«من الرؤية إلى خلق القيمة: استكشاف تحوّل الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، وهو شعار يعكس حقيقة ما أنجزته أبوظبي ودولة الإمارات من خطوات عملية نحو مستقبل مزدهر، فالعاصمة أبوظبي ليست فقط مركزاً للمال والأعمال والتعليم والصحة، بل هي مدينة المستقبل، ومصدر للإبداع والابتكار، تسعى لخدمة الإنسانية جمعاء». وأكد أن خطة أبوظبي 2030 تجسّد تطلعات الدولة لبناء مجتمع متماسك ومستدام، يجمع بين الحفاظ على الإرث الثقافي والانفتاح على العالم، مشيراً إلى أن من أهم محاور هذه الخطة: التنمية المستدامة، الاقتصاد القائم على المعرفة، الشراكة بين القطاعين العام والخاص، الطاقة المتجددة، التعليم والصحة، الفنون، الشفافية، والتعاون العالمي. أعرب الشيخ نهيان بن مبارك عن فخره بما حققته دولة الإمارات من تطور في أسواقها المالية، قائلاً: بفضل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أصبحت دولة الإمارات مركزاً ديناميكياً يخدم أكثر من ملياري نسمة في منطقة تمتد من الشرق الأوسط إلى جنوب آسيا وما بعدها».

"أوبن إيه آي" تخطط لإنشاء مركز بيانات عملاق بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي
"أوبن إيه آي" تخطط لإنشاء مركز بيانات عملاق بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي

Khaleej Times

timeمنذ 5 ساعات

  • Khaleej Times

"أوبن إيه آي" تخطط لإنشاء مركز بيانات عملاق بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي

تستعد شركة "أوبن إيه آي"، مبتكرة تطبيق "شات جي بي تي"، لإنشاء مركز بيانات ضخم بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي، والذي من المحتمل أن يكون أحد أكبر مراكز البيانات على مستوى العالم، مما يمثل فرصة لتغيير قواعد اللعبة في مجال الذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي. ويُمثل هذا المشروع، الذي طُوّر بالتعاون مع شركة (G42) عملاقة التكنولوجيا بأبوظبي، إنجازاً هاماً في سعي دولة الإمارات العربية المتحدة لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي، ويُبرز التوسع الاستراتيجي لشركة "أوبن إيه آي"خارج الولايات المتحدة. وبينما لا تزال التفاصيل طي الكتمان، تُشير مصادر مُطلعة على المشروع إلى احتمال الإعلان عنه قريباً، مُبشّراً بعصر جديد للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط. يُعدّ حرم أبوظبي حجر الزاوية في مبادرة "ستارغيت" التابعة لشركة "أوبن إيه آي"، وهي مشروع مشترك مع "سوفت بنك"و"أوراكل" أُعلن عنه في يناير 2025، ويهدف إلى بناء مراكز بيانات ضخمة حول العالم لدعم تطوير الذكاء الاصطناعي المتقدم. وعلى عكس منشأته التي تبلغ قدرتها 1.2 جيجاواط قيد الإنشاء في "أبيلين"، بـ"تكساس"، فإن مشروع الإمارات العربية المتحدة يتفوق على نظيره الأمريكي، حيث يتمتع بسعة أكبر بأكثر من أربعة أضعاف. وتبلغ مساحة المنشأة 10 أميال مربعة، وتتطلب طاقة تعادل خمسة مفاعلات نووية، وستضمّ رقائق متطورة، حيث تتطلب المرحلة الأولية التي تبلغ قدرتها 1 جيجاواط 500 ألف معالج من أحدث معالجات "إنفيديا". ستشارك "أوبن إيه آي" هذه القدرة مع شركات أخرى، مما يعزز الأثر الإقليمي للمشروع. ويستند هذا المشروع إلى شراكة عميقة بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تنبع من التعاون الذي تم في عام 2023 بين "أوبن إيه آي" و(G42)، برئاسة صاحب السمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة. وأشاد "سام ألتمان"، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، بتبني دولة الإمارات العربية المتحدة المبكر للذكاء الاصطناعي، مشيراً خلال محاضرة في أبوظبي عام 2023 إلى أن الدولة سبّاقة في هذا المجال. ويشمل المشروع أيضاً شركة "أوراكل"، وربما شركة "أم جي إكس" (MGX)، وهي كيان استثماري في أبوظبي، مع احتمال انضمام شركاء أمريكيين آخرين. ويتماشى هذا مع إطار عمل ثنائي أوسع لتعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البيع المحتمل لأكثر من مليون شريحة "إنفيديا" متطورة للإمارات العربية المتحدة، كجزء من استراتيجية أمريكية للحفاظ على الهيمنة التكنولوجية عالمياً. إن بروز الإمارات العربية المتحدة كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لا يخلو من التعقيدات. فقد أثارت العلاقات التاريخية بين مجموعة (G42) والصين مخاوف المسؤولين الأمريكيين، الذين يخشون من وصول التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة إلى بكين دون قصد. وقد أججت هذه المخاوف، التي تفاقمت بفعل حجم المشروع، نقاشات داخل إدارة "ترامب" حول مخاطر "نقل" قدرات الذكاء الاصطناعي إلى الخارج. ولا تزال مخاوف الأمن القومي بشأن مشاركة أشباه الموصلات المتطورة قائمة، نظراً لدورها المحوري في تطوير الذكاء الاصطناعي. ورغم هذه التوترات، يتقدم المشروع، تزامناً مع زيارة الرئيس "دونالد ترامب" الأخيرة إلى الشرق الأوسط، حيث نُوقشت صفقات في مجال الذكاء الاصطناعي. وبالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة، يُمثل مركز البيانات قفزة نوعية نحو تحقيق رؤيتها في أن تصبح رائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. تُضفي مشاركة "أوبن إيه آي" مصداقيةً، وتُشير إلى الثقة في البيئة التنظيمية والمنظومة التكنولوجية لدولة الإمارات العربية المتحدة. كما يَعِد المشروع بفوائد اقتصادية، بدءاً من خلق فرص العمل واستقطاب شركات التكنولوجيا العالمية، مع تعزيز دور أبوظبي كمركز للابتكار. يعكس مشروع "أوبن إيه آي" في الإمارات العربية المتحدة توجهاً أوسع نحو عولمة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وبينما تخطط الشركة لإنشاء ما يصل إلى 10 مراكز بيانات إضافية في الولايات المتحدة، فإن مشروعها في الشرق الأوسط يُحقق رؤية طموحة بقدرة 5 جيجاوات عُرضت في البداية على إدارة "بايدن". ومن خلال تحقيق هذا الهدف في الخارج أولاً، تُسرّع "أوبن إيه آي" من صعود الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة، مما قد يُعيد تشكيل المشهد التكنولوجي العالمي. ومع استمرار المفاوضات وتشكيل حرم أبوظبي، ستستفيد دولة الإمارات العربية المتحدة ليس فقط من البنية التحتية، بل من دور محوري في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، وربط الشرق بالغرب في سباق تكنولوجي محموم، وفقاً لخبراء الذكاء الاصطناعي. Issacjohn@

«التعليم العالي» تعتمد تحويل «كلية ليوا» إلى «جامعة»
«التعليم العالي» تعتمد تحويل «كلية ليوا» إلى «جامعة»

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

«التعليم العالي» تعتمد تحويل «كلية ليوا» إلى «جامعة»

أعلنت «كلية ليوا» تحوّلها إلى «جامعة ليوا» بناء على القرار الصادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، القاضي باعتماد هذا التحويل لفرعي الجامعة في أبوظبي والعين. وجاء القرار عقب استيفاء «جامعة ليوا» للشروط والمتطلبات المحددة، في خطوة نوعية تُجسّد الالتزام بالتميّز الأكاديمي والتطور المؤسسي لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي. وقال رئيس مجلس أمناء «جامعة ليوا»، الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري: «يؤكد هذا الإنجاز مكانة الجامعة بين المؤسسات الأكاديمية المتميّزة والرائدة في دولة الإمارات، والثقة التي تحظى بها نظير جهودها في الارتقاء بجودة التعليم وبناء الكفاءات القادرة على مواكبة احتياجات سوق العمل وخدمة المجتمع». وتضم «جامعة ليوا» أربع كليات، هي: كلية إدارة الأعمال وكلية الإعلام والعلاقات العامة وكلية العلوم الطبية والصحية وكلية الهندسة والحوسبة، وتُقدم 30 برنامج ماجستير وبكالوريوس ودبلوم في تخصصات عدة، من بينها الهندسة، والعلوم الطبية والصحية، وإدارة الأعمال، والإعلام الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والعلوم الإنسانية، وغيرها من التخصصات النوعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store