
4048 صفقة بـ 13 مليار درهم مبيعات عقارات دبي في أسبوع
سجلت التصرفات العقارية في سوق دبي، خلال أسبوع، 17.3 مليار درهم نتجت عن 5266 تصرفاً، حسب بيانات «دبي ريست»، التطبيق الإلكتروني التابع لدائرة الأراضي والأملاك.
وبلغت قيمة المبيعات الإجمالية 13.1 مليار درهم، نتجت عن 4048 صفقة، جاءت أعلاها في منطقة معيصم الثانية بقيمة 1.59 مليار درهم من خلال 88 صفقة، ثم الخليج التجاري ثانية بنحو 820 مليون درهم تحققت من خلال 247 صفقة، تلتها اليلايس 1 ثالثة بـ 709 ملايين درهم نتجت عن 226 صفقة، وفي المركز الرابع جاءت وادي الصفا بمبيعات وصلت إلى 506 ملايين درهم نتجت عن 19 صفقة، وجاءت منطقة جميرا فيليج سيركل خامسة بقيمة 465 مليون درهم من خلال 425 صفقة.
صفقات المشاريع
وعلى صعيد أعلى صفقات المشاريع، احتل مشروع ذا أويسيس أدريس فيلا تييرا المركز الأول بقيمة وصلت إلى 1.54 مليار درهم نتجت عن 89 صفقة، ثم أيدن هاوس ذا بارك ثانياً بنحو 290 مليون درهم نتجت عن 36 صفقة، تلاه بينينسولا فور ثالثاً بـ 264 مليون درهم، أما المركز الرابع فجاء مشروع البيرو بمبيعات لامست 189 مليون درهم تحققت من خلال 72 صفقة، وجاء دي فيلاز خامساً بـ 183 مليون درهم نتجت عن 26 صفقة.
الرهون والهبات
كما حققت الرهون 3.27 مليار درهم من خلال 964 إجراء، جاءت مدينة دبي الملاحية أولاً بقيمة 330 مليون درهم من خلال إجراءين، ثم منطقة القوز الصناعية الثالثة ثانية بـ 319 مليون درهم نتجت عن إجراءين، تلتها وادي الصفا 3 في المركز الثالث بنحو 212 مليون درهم من خلال إجراءين، أما المركز الرابع فكان من نصيب منطقة دبي هيلز برهون بلغت قيمتها 209 ملايين درهم نتجت عن 8 إجراءات، وجاءت أم سقيم الثالثة خامسة بـ 132 مليون درهم تحققت من خلال 3 إجراءات.
أما الهبات، فوصلت إلى 925 مليون درهم من خلال 254 معاملة، حيث جاءت منطقة دبي هاربور أولاً بقيمة 97 مليون درهم من خلال 22 معاملة، ثم الصفا الثانية في المركز الثاني بنحو 65 مليون درهم من خلال معاملة واحدة، والبرشاء جنوب الثالثة في المركز الثالث بـ 56 مليون درهم نتجت عن معاملتين، تلتها البرشاء الأولى رابعة بنحو 44 مليون درهم من خلال معاملة واحدة، وجاءت جميرا فيليج سيركل خامسة بـ 39 مليون درهم من خلال 52 معاملة.
التصرفات اليومية
وعلى الصعيد اليومي، الجمعة، حققت التصرفات العقارية نحو 2.31 مليار درهم نتجت عن 781 تصرف، شملت مبيعات بـ 1.71 مليار درهم من خلال 561 صفقة، ونحو 368 مليون درهم للرهون تحققت عبر 173 إجراء، وأخيراً الهبات بـ 235 مليون درهم نتجت عن 47 معاملة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
سيف بن زايد وأبوالغيط يبحثان الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، مع أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، وذلك خلال «سيملس الشرق الأوسط 2025». وناقش الاجتماع سبل تفعيل الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، التي انطلقت من أبوظبي برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله. كما جرى التأكيد خلال اللقاء على أهمية تعزيز التكامل التقني والمعرفي في العالم العربي، ودور الاقتصاد الرقمي في بناء نموذج تنموي عربي مستدام يواكب تحوّلات العصر، ويُسهم في صناعة مستقبل أكثر ازدهاراً واستقراراً للمنطقة. (وام)


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
شراكة استراتيجية للمستقبل
شهدت أبوظبي حدثاً بارزاً يعكس رؤيتها الطموحة نحو المستقبل، حيث حضر كل من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإعلان الرسمي عن تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي – الأمريكي الشامل، ويأتي هذا المشروع الضخم كترجمة حقيقية لعلاقات الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، التي تمتد إلى مختلف المجالات، وخصوصاً المجالات العلمية والتقنية، والتي باتت تمثل حجر الزاوية في التنافسية العالمية. ويهدف المجمّع إلى تطوير بيئة بحثية وتقنية متقدمة تدفع بحدود الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الحياة اليومية والصناعية. صُمِّم المجمّع ليكون أحد أكبر مراكز الذكاء الاصطناعي في المنطقة والعالم، مستفيداً من الإمكانات التقنية والبشرية في كلا البلدين. وسيضمّ المجمّع عدداً من المعاهد البحثية المتخصصة، إلى جانب حاضنات أعمال، ومراكز تدريب، ومنشآت تعليمية متطورة، إضافة إلى شراكات مع جامعات مرموقة ومؤسسات بحثية عالمية. وفي كلمته خلال حفل التدشين، أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد أن هذا المشروع يمثل خطوة مهمة في بناء اقتصاد معرفي مستدام قائم على الابتكار، مشيراً إلى أن الاستثمار في الذكاء الاصطناعي هو استثمار في مستقبل الأجيال القادمة، وتعزيز لمكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للتقنية والبحث العلمي. كما أن هذه الشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية لها أهميتها، وتعكس رؤية القيادة الإماراتية الطموحة، والدور الريادي الذي تلعبه في تبنّي أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا العالمية. كما أن المجمّع يرتكز على عدد من المحاور الأساسية، منها تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي في مجالات الصحة، والتعليم، والطاقة، والبيئة، والنقل، والدفاع، بالإضافة إلى دعم الشركات الناشئة في هذا المجال، وتوفير فرص عمل نوعية للشباب، كما سيُسهم في بناء القدرات المحلية من خلال برامج تدريبية وتبادل معرفي بين الخبرات الإماراتية والأمريكية. لقد حظي ملف الذكاء الاصطناعي باهتمام كبير على مستوى القيادة الرشيدة، حيث تمّ في عام 2017 تعيين أول وزير دولة للذكاء الاصطناعي، وأطلقت الدولة أول استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي، وفي عام 2019 قامت بتأسيس جامعة متخصصة للذكاء الاصطناعي هي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، ويتوقع أن يُحدث مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي نقلة نوعية في المنطقة، حيث يوفر منصة عالمية لتطوير الحلول الذكية لمواجهة تحديات العصر، ويُسهم في ترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للابتكار التكنولوجي. إن تدشين هذا المجمع لا يمثل مجرد تدشين مشروع تقني، بل هو إعلان عن مرحلة جديدة من الشراكة بين الإمارات والولايات المتحدة، قائمة على تبادل المعرفة والعمل المشترك لصناعة مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة للعالم أجمع.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
منصور بن زايد: دعم الصناعة الوطنية أولوية استراتيجية للإمارات
جاء ذلك خلال زيارة سموه، أمس، فعاليات منصة «اصنع في الإمارات 2025»، التي تقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك»، بمشاركة محلية ودولية واسعة تشمل نخبة من صناع القرار والمسؤولين في مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص ورواد الأعمال والمستثمرين والصناعيين والخبراء والمبتكرين ومؤسسات التمويل. مشيداً بما يشهده المعرض من مشاركات نوعية تعكس تطور بيئة الأعمال الصناعية في الدولة. وتوقف سموه عند منطقة الحرف اليدوية التي تسلط الضوء على الصناعات الإماراتية التراثية، حيث اطلع على نماذج من الأعمال التي تعكس غنى الموروث الثقافي المحلي وتمثل امتداداً لهوية الدولة الصناعية بروحها الأصيلة.