logo
الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه "إسرائيل".

الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه "إسرائيل".

الديارمنذ 17 ساعات

Aa
عاجل 24/7
21:13
الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه "إسرائيل".
21:06
الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان لنظيره الروسي فلاديمير بوتين: الاعتداء الصهيوني خرق للقانون الدولي وسيقابل حتما برد مناسب.
20:58
الرياضي اللبناني يفقد لقب دوري أبطال آسيا في كرة السلة بخسارته في المباراة النهائية أمام أوتسونوميا بريكس الياباني (93-94).
20:57
رويترز عن مسؤول "إسرائيلي": انقطاع البث المباشر للمؤتمر الصحافي للمتحدث باسم الجيش بسبب هجوم إيراني وشيك.
20:50
ماكرون: لا يمكننا العيش في عالم تمتلك فيه إيران أسلحة نووية، ونعمل لتحقيق الأمن والسلام في الشرق الأوسط.
20:48
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: لم نشارك في الضربات "الإسرائيلية" على إيران التي خصبت اليورانيوم بدرجة تزيد أربعين ضعفا عن المسموح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نيويورك تايمز": إدارة ترامب تأمر بتعليق مداهمات المزارع والفنادق
"نيويورك تايمز": إدارة ترامب تأمر بتعليق مداهمات المزارع والفنادق

النهار

timeمنذ 27 دقائق

  • النهار

"نيويورك تايمز": إدارة ترامب تأمر بتعليق مداهمات المزارع والفنادق

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أمس الجمعة أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرت مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في قطاع الزراعة وفي الفنادق والمطاعم إلى حد كبير. واستند التقرير إلى رسالة بريد إلكتروني داخلية وما قاله ثلاثة مسؤولين أميركيين على علم بالتوجيهات. وأشارت الصحيفة إلى أن تيتوم كينغ المسؤول الكبير في إدارة الهجرة والجمارك قال في توجيهاته إلى القادة الإقليميين في الإدارة: "اعتبارا من اليوم، يرجى وقف جميع التحقيقات/عمليات إنفاذ القانون في مواقع العمل في الزراعة (بما في ذلك مزارع تربية الأحياء المائية ومصانع تعبئة اللحوم) والمطاعم والفنادق العاملة". وأكدت وزارة الأمن الداخلي التوجيهات للصحيفة قائلة: "سنتبع توجيهات الرئيس وسنواصل العمل على إبعاد أعتى المجرمين الأجانب غير الشرعيين من شوارع أميركا". ولم يتسن لرويترز التأكد من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الأمن الداخلي بعد على طلب من رويترز للتعليق خارج ساعات العمل العادية.

لماذا تحدّت إسرائيل ترامب وضربت إيران؟.. تقرير يُجيب
لماذا تحدّت إسرائيل ترامب وضربت إيران؟.. تقرير يُجيب

بيروت نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • بيروت نيوز

لماذا تحدّت إسرائيل ترامب وضربت إيران؟.. تقرير يُجيب

ذكر موقع 'The Conversation' الأسترالي أنه 'في أعقاب تقييم استخباراتي مفاده أن إيران سوف تكون قادرة على إنتاج أسلحة نووية خلال أشهر إن لم يكن أسابيع، شنت إسرائيل حملة جوية ضخمة تهدف إلى تدمير البرنامج النووي للبلاد. واستهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران في نطنز، بالإضافة إلى دفاعاتها الجوية ومنشآت الصواريخ البعيدة المدى. ومن بين القتلى حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، ومحمد باقري، القائد الأعلى للقوات المسلحة، واثنان من العلماء النوويين البارزين. توعد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بـ'عقاب شديد' ردًا على ذلك. وصباح الجمعة، ردت إيران. وزعمت إسرائيل أن إيران أطلقت 100 طائرة مسيّرة تجاهها بعد ساعات قليلة من الهجوم. إن الشرق الأوسط يقف مرة أخرى على شفا حرب مدمرة محتملة ذات تداعيات إقليمية وعالمية خطيرة'. وبحسب الموقع، 'تأتي العمليات الإسرائيلية على خلفية سلسلة من المحادثات النووية غير الحاسمة بين الولايات المتحدة وإيران. وبدأت هذه المفاوضات في منتصف نيسان بناءً على طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وكان الهدف منها التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر. وعارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المحادثات، وحث على اللجوء إلى العمل العسكري بدلا من ذلك باعتباره الخيار الأفضل لوقف البرنامج النووي الإيراني. وكانت الجهود الدبلوماسية قد تعثرت في الأسابيع الأخيرة بسبب مطالبة ترامب لإيران بالموافقة على عدم تخصيب اليورانيوم وتدمير مخزونها من حوالي 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 60٪. ورفضت طهران الالتزام بالاتفاق، ووصفته بأنه 'غير قابل للتفاوض'.' وتابع الموقع، 'لقد تعهد نتنياهو منذ فترة طويلة بالقضاء على ما أسماه 'الأخطبوط' الإيراني أي الشبكة الواسعة للنظام من الفروع الإقليمية، بما في ذلك حماس في غزة، وحزب الله في لبنان، ونظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، والمسلحون الحوثيون في اليمن. وبعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023، نجح الجيش الإسرائيلي في إضعاف هذه الفصائل التابعة لإيران بشكل ملحوظ، واحدًا تلو الآخر. والآن، شرع نتنياهو في ذبح الأخطبوط'. وأضاف الموقع، 'كان نتنياهو قد حض واشنطن في الماضي على الانضمام إليه في عملية عسكرية ضد إيران، ولكن الزعماء الأميركيين المتعاقبين لم يجدوا أن إشعال حرب أخرى في الشرق الأوسط أو الانخراط فيها أمراً جيداً، وخاصة بعد الكارثة في العراق وتدخل اميركا الفاشل في أفغانستان. وعلى الرغم من التزامه القوي بأمن إسرائيل وتفوقها الإقليمي، فقد كان ترامب حريصاً على اتباع هذا الموقف الأميركي، لسببين مهمين. فهو لم ينس التهنئة الحارة التي قدمها نتنياهو لجو بايدن عندما هزم ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2020، كما ولم يكن ترامب حريصًا على التحالف بشكل وثيق مع نتنياهو على حساب علاقاته المربحة مع الدول العربية الغنية بالنفط. وزار ترامب مؤخرا المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة في رحلة إلى الشرق الأوسط، متجاوزا إسرائيل'. وبحسب الموقع، 'في الواقع، حذر ترامب نتنياهو هذا الأسبوع من القيام بأي شيء من شأنه أن يقوض المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، وكان حريصًا على تأمين صفقة لتعزيز سمعته المعلنة باعتباره وسيطًا للسلام، على الرغم من أنه لم يحقق نتائج جيدة حتى الآن على هذه الجبهة. ولكن بما أن المحادثات النووية بدت وكأنها وصلت إلى طريق مسدود، قرر نتنياهو أن الآن هو الوقت المناسب للتحرك. نأت إدارة ترامب بنفسها عن الهجوم، مؤكدةً عدم تورطها فيه'. وتابع الموقع، 'لقد أظهرت إسرائيل قدرتها على إطلاق قوة نارية هائلة، مما تسبب في أضرار جسيمة للمنشآت والبنية الأساسية النووية والعسكرية الإيرانية. وعلى الرغم من أن القيادة الإيرانية تواجه قضايا داخلية خطيرة على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، فإنها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف الأصول الإسرائيلية والأميركية في المنطقة بالصواريخ والطائرات من دون طيار المتطورة. كما أن لديها القدرة على إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره ما بين 20% و25% من شحنات النفط والغاز الطبيعي المسال العالمية. والأهم من ذلك، أن لإيران شراكات استراتيجية مع كل من روسيا والصين'. ورأى الموقع أن 'الصراع الحالي قد يتطور بسهولة إلى حرب إقليمية لا يمكن السيطرة عليها، دون أن يخرج أي من الأطراف منتصراً. إن صراعاً كبيراً قد لا يؤدي فقط إلى زعزعة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط المتقلبة بالفعل، بل قد يؤدي أيضاً إلى قلب المشهد الجيوسياسي والاقتصادي العالمي الهش رأساً على عقب. لا يستطيع الشرق الأوسط تحمّل حرب أخرى، وكان لدى ترامب أسباب وجيهة لكبح جماح حكومة نتنياهو أثناء المفاوضات النووية، ليرى إن كان بإمكانه التوصل إلى اتفاق'. وبحسب الموقع، 'ليس من الواضح ما إذا كان من الممكن إنقاذ هذا الاتفاق وسط هذه الفوضى. كان من المقرر عقد الجولة التالية من المفاوضات يوم الأحد في عُمان، لكن إيران أعلنت عدم حضورها، وأُوقفت كل المحادثات حتى إشعار آخر. كانت إيران والولايات المتحدة، تحت قيادة باراك أوباما، قد اتفقتا على اتفاق نووي سابق. ورغم أن نتنياهو وصفها بأنها 'أسوأ صفقة في القرن'، إلا أنها ظلت صامدة حتى انسحب منها ترامب من جانب واحد في عام 2018، بناء على حث نتنياهو. الآن، اتخذ نتنياهو النهج العسكري لإحباط البرنامج النووي الإيراني. وسيتعين على المنطقة، وبقية العالم، الانتظار ورؤية ما إذا كان بالإمكان تجنب حرب أخرى قبل فوات الأوان'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store