logo
طرابلس تفقد مجلسها البلدي بعد استقالة غالبية الأعضاء

طرابلس تفقد مجلسها البلدي بعد استقالة غالبية الأعضاء

في تطور لافت على الساحة المحلية، تقدم أعضاء لائحة "نسيج طرابلس" صباح اليوم باستقالاتهم الجماعية من عضوية المجلس البلدي، حيث توجّهوا الى سرايا طرابلس وقدموا الاستقالات رسمياً إلى محافظ الشمال.
وشملت الاستقالات 12 عضواً من أصل 24 يشكلون كامل قوام المجلس، وانضم إليهم العضو إبراهيم العبيد.
وبهذه الخطوة، تصبح بلدية طرابلس بحكم المنحلّة، في انتظار تحديد موعد جديد لانتخابات تعيد تشكيل المجلس البلدي. وأعلن رئيس اللائحة المستقيلة، المهندس وائل زمرلي، خلال مؤتمر صحفي عقد في مقهى التل العليا، أن وزير الداخلية والبلديات أبلغه بأن الانتخابات الجديدة قد تجرى بعد نحو شهرين.
وجاءت هذه التطورات في وقت كان فيه الدكتور عبد الحميد كريمة، الذي انتخب مؤخراً رئيساً للمجلس، يستعد لتسلّم مهامه رسمياً خلفاً للدكتور رياض يمق.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب الفيتو الأميركي
مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب الفيتو الأميركي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب الفيتو الأميركي

فشل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مساء الأربعاء، في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب حق النقض "الفيتو" الأميركي. وقال مراسل "أكسيوس" في منشور على منصة "إكس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين اثنين، إن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بأنها ستستخدم حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار من المقرر التصويت عليه في مجلس الأمن، الأربعاء. ويطالب مشروع القرار بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة حيث يتفشى سوء التغذية على نطاق واسع. وصوت مجلس الأمن الدولي، على مشروع قرار يطالب بـ"وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، يُحترم من جميع الأطراف". وقال دبلوماسيون في الأمم المتحدة قبيل التصويت، إن الولايات المتحدة من المرجح أن تستخدم حق النقض (الفيتو) ضده. وتمت صياغة القرار من قبل الدول العشر غير دائمة العضوية في المجلس التي تشغل مقاعد لمدة عامين، ويكرر مطالبته بالإفراج عن جميع الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس وجماعات أخرى عقب هجوم 7 أكتوبر 2023 المفاجئ في جنوب إسرائيل. ويصف مشروع القرار الوضع الإنساني في غزة بـ"الكارثي"، ويطالب أيضا بـ"الرفع الفوري وغير المشروط لجميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وضمان توزيعها الآمن وغير المُقيّد وعلى نطاق واسع، بما يشمل الأمم المتحدة وشركاءها الإنسانيين". ويأتي التصويت وسط حوادث إطلاق نار شبه يومية أعقبت إنشاء نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية إسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو نظام تقول الجهتان إنه مصمم لتجاوز سيطرة حماس. لكن الأمم المتحدة رفضت هذا النظام الجديد، قائلة إنه "لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، ويمنح إسرائيل أداة لاستخدام المساعدات كسلاح، ولا يتوافق مع المبادئ الإنسانية التي تشمل الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية". ويطالب مشروع القرار أيضا بإعادة جميع الخدمات الإنسانية الأساسية، بما يتماشى مع تلك المبادئ، ومع القانون الإنساني الدولي وقرارات مجلس الأمن. وقال عدد من دبلوماسيي الأمم المتحدة من دول مختلفة قبل التصويت، إنهم يتوقعون أن تستخدم الولايات المتحدة حق النقض ضد القرار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

متفجرات دخلت لبنان جواً.. هذا ما فعلته إسرائيل
متفجرات دخلت لبنان جواً.. هذا ما فعلته إسرائيل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 7 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

متفجرات دخلت لبنان جواً.. هذا ما فعلته إسرائيل

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إنَّ الجيش الإسرائيلي قام بتغيير تكتيكاته العسكرية ضد "حزب الله"، ما ساهم في ارتفاع عدد عناصر الحزب الذين يجري استهدافهم في جنوب لبنان من خلال الضربات الإسرائيلية. وتحدث التقرير عن كيفية تنفيذ عمليات اغتيال عناصر "حزب الله"، لافتاً إلى أنهُ "منذ وقف إطلاق النار في لبنان خلال شهر تشرين الثاني 2024، اغتال الجيش الإسرائيلي 190 عنصراً من حزب الله"، وأضاف: "يقول الجيش الإسرائيلي إنَّ عمليات الاغتيال والمحاولات المُستهدفة العديدة هي نتيجة تغيير في التكتيكات العسكرية وإداراتها من قبل الجيش الإسرائيلي مؤخراً". وأوضح التقرير أن الألوية الإقليمية في الجيش الإسرائيلي هي من تقوم بإدارة النيران في منطقة جنوب لبنان، كما أن هذه الألوية نفسها هي من تقوم بجمع المعلومات الإستخباراتية عن البنية التحتية والأهداف البشرية في كل أنحاء جنوب لبنان، وتابع: "بمُجرد تحديد هوية العنصر المنتمي إلى حزب الله، يعمل اللواء على الحصول على إذن الهجوم من القيادة، وتتولى وحدة مكافحة النيران التابعة للفرقة 91 توجيه الهجوم". وأكمل: "يوضح الجيش الإسرائيلي أن تواتر الحوادث أدى إلى تخصص القوات، سواءً في طريقة جمع المعلومات أو في سرعة تنفيذ الهجمات وإحباطها. وعليه، تؤكد مصادر الجيش الإسرائيلي أن تنفيذ هذه العمليات على مستوى الفرقة، وليس على مستوى القيادة أو المقر العام، يعزز القدرات العملياتية للجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان". تفجير نفق ومتفجرات عبر الجو في المقابل، ينقل موقع الجيش الإسرائيليّ في تقرير له تصريحات لجنود إسرائيليين بشأن نشاطهم خلال الحرب ضد لبنان، ويقول الرائد (إحتياط) ج من الوحدة 6213: "لم يوفر حزب الله الصواريخ المضادة للدبابات وقذائف الهاون، وأطلق النار على كل ما سقط في متناوله. بدأت نقطة التحول عندما تمكنا من تحديد مصدر إطلاق النار ومواقع اختباء عناصر الحزب، وقد سمح لنا ذلك بشن هجمات استباقية، وهكذا انتقلت السلطة إلى أيدينا". والوحدة 6213 الخاصة بالطائرة المُسيرة كانت مسؤولة عن إدارة وتنفيذ عمليات جوية على جبهة لبنان، ويقول تقرير الجيش الإسرائيلي إنَّ طائرات متنوعة هجومية وانتحارية وصاروخية، انضمت إلى جانب طائرات جمع البيانات. وعملياً، فقد أدت الطائرات دوراً محورياً في الهجمات، كما أنه بعد وقف إطلاق النار، عملت الطائرات على اكتشاف أنشطة "حزب الله" لاسيما من خلال ترميم المباني أو مسح مستودعات الأسلحة المدمرة بحثاً عن أسلحة متبقية. وهنا، يقول الرائد (إحتياط) ج: "كل ذلك حصل من الجو من دون اقتحام المنازل أو الحواجز أو الوديان وتعريض حياة المُقاتلين للخطر". التقرير نفسهُ الذي نشره موقع الجيش الإسرائيلي كشف أن الجيش الإسرائيلي عثر على بنى تحتية تحت الأرض على بُعد كيلومترات قليلة من خط الحدود، مشيراً إلى أنه جرى نقل متفجرات تزن عشرات الكيلوغرامات جواً باستخدام طائرات مسيرة لتنفيذ عملية تفجير النفق. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الشيباني: تواصل الغارات الإسرائيلية يهدف إلى تقويض تقدم سوريا
الشيباني: تواصل الغارات الإسرائيلية يهدف إلى تقويض تقدم سوريا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 8 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

الشيباني: تواصل الغارات الإسرائيلية يهدف إلى تقويض تقدم سوريا

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... اعتبر وزير الخارجية السورية، أسعد الشيباني، الأربعاء، أن "تواصل الغارات الاسرائيلية يهدف إلى تقويض تقدم سوريا واستقرارها"، غداة قصف اسرائيلي على جنوب البلاد بعد إطلاق مقذوفين في اتجاه الدولة العبرية. وقال الشيباني خلال مؤتمر صحافي مع مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون المتوسط دوبرافكا شويتزا: "إن الهجمات الاسرائيلية الأخيرة على الأراضي السورية ليست مجرد انتهاكات للقانون الدولي، بل هي استفزازات منسقة تهدف إلى تقويض تقدم سوريا واستقرارها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store