logo
مجزرة خان يونس تفضح فشل العون والإغاثة

مجزرة خان يونس تفضح فشل العون والإغاثة

سعورسمنذ 6 ساعات

والشهداء لم يسقطوا في ساحة معركة، بل على أبواب المساعدات، حيث كان الجوعى والمُنهكون ينتظرون لقمة العيش. والحشد كان ينتظر شاحنات تحمل طعامًا من الأمم المتحدة وجهات تجارية، لكن انتظارهم تحول إلى كمين دموي.
إطلاق مباشر
ووفق روايات شهود عيان لوكالة «AP»، استهدفت غارة إسرائيلية منزلًا قريبًا، أعقبها إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال باتجاه الحشد. وقال الشاهد يوسف نوفل: «رأيت جثثًا ممددة، ودماءً تسيل، والرصاص يلاحق الفارين... كانت مجزرة». فيما وصف محمد أبو قشفة المشهد بأنه «انفجار هائل يتبعه إطلاق نار عشوائي وقصف بالدبابات».
ونُقل الضحايا إلى مستشفى ناصر، الذي أكد بدوره حصيلة القتلى المرتفعة. تقول سماهر مقداد، التي كانت تبحث عن شقيقيها وابن أخيها بين الجثث: لا نريد دقيقًا، لا نريد طعامًا... لماذا يُطلقون النار على الشباب؟ ألسنا بشرًا؟.
مساعدات تُكلف الحياة
والحادث ليس معزولًا، بل يتكرر في ظل محاولات الفلسطينيين الوصول إلى نقاط توزيع الغذاء التي تديرها شبكة إغاثية مستقلة مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. ووفقًا لمسؤولين صحيين، قُتل العشرات في حوادث مماثلة خلال الأسابيع الماضية. ورغم اعتراف الجيش الإسرائيلي بإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أن كثافة الإصابات تشير إلى استخدام قوة قاتلة ضد مدنيين يبحثون عن الطعام. نظام مساعدات محل نزاع
ويأتي الحادث وسط تصاعد الجدل حول نظام مساعدات جديد تديره مؤسسة «غزة الإنسانية»، وهي جهة خاصة مدعومة من إسرائيل، وتُتهم بمنح الاحتلال القدرة على تحديد من يتلقى المساعدات. في المقابل، تُعارض وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية هذا النظام، وتؤكد عدم وجود أدلة على تحويل المساعدات لصالح حماس.
وتحذر هذه الجهات من أن النظام الجديد لا يفي باحتياجات مليوني فلسطيني، ويُفاقم الأزمة من خلال تعقيد آلية التوزيع وتقليص نطاق العمل الإنساني المحايد. مجاعة تلوح في الأفق
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن غزة تواجه خطر مجاعة وشيكة، بسبب انهيار منظومة القانون والنظام، وقيود إسرائيل العسكرية، وعمليات النهب والفوضى في ظل غياب السيطرة المدنية.
ورغم دخول بعض الشاحنات، فإن عددها لا يغطي سوى جزء ضئيل من الحاجة الفعلية. والمأساة الكبرى أن هذا الجزء القليل– في ظل نظام توزيع هش وغير آمن – يُصبح ثمنه أرواحًا تُسفك على أبوابه.
• مقتل 51 فلسطينيًا أثناء انتظار مساعدات غذائية في خان يونس.
• إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال عقب غارة على منزل قريب.
• الشهداء مدنيون، وبينهم أطفال، كانوا بانتظار الغذاء لا القتال.
• النظام الجديد لتوزيع المساعدات يواجه انتقادات أممية واسعة.
• الأمم المتحدة تحذر من مجاعة في غزة بسبب الفوضى وانهيار الإمداد.
• المساعدات القليلة المتاحة تتحول إلى فخ قاتل للمدنيين الجوعى.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجموعة السبع تتخلى عن إصدار بيان مشترك بشأن أوكرانيا
مجموعة السبع تتخلى عن إصدار بيان مشترك بشأن أوكرانيا

أرقام

timeمنذ 22 دقائق

  • أرقام

مجموعة السبع تتخلى عن إصدار بيان مشترك بشأن أوكرانيا

غادر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قمة مجموعة السبع يوم الثلاثاء بمساعدات جديدة من كندا التي تستضيف القمة دعما لبلاده في حربها ضد روسيا، لكن دون بيان دعم مشترك من الأعضاء أو فرصة للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. تواجه مجموعة السبع صعوبة في التوصل إلى موقف موحد بشأن الصراع في أوكرانيا وبين إسرائيل وإيران، في ظل تعبير ترامب صراحة عن دعمه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومغادرته قبل الموعد بيوم لمناقشة الصراع الإسرائيلي الإيراني من واشنطن. وقال مسؤول كندي لصحفيين إن كندا تراجعت عن خططها لإصدار مجموعة السبع بيانا قويا بشأن الحرب في أوكرانيا بعد معارضة الولايات المتحدة. وقال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إن أوتاوا ستقدم مساعدات عسكرية جديدة بملياري دولار كندي (1.47 مليار دولار) إلى كييف، بالإضافة إلى فرض عقوبات مالية جديدة. وقال زيلينسكي في منشور عبر حسابه على تيليجرام إنه أبلغ قادة مجموعة السبع بأن "الدبلوماسية تمر الآن بأزمة"، وأضاف أنهم بحاجة إلى الاستمرار في مطالبة ترامب "باستخدام نفوذه الحقيقي" لفرض إنهاء الحرب. ورغم أن كندا من أبرز المدافعين عن أوكرانيا، فإن قدرتها على مساعدة كييف تقل بكثير عن قدرة الولايات المتحدة، أكبر مورد للأسلحة. وكان زيلينسكي قد عبر عن أمله في التحدث مع ترامب بشأن شراء المزيد من الأسلحة. بعد اختتام القمة في منتجع كاناناسكيس الجبلي، أصدر كارني إفادة رئاسية تلخص المداولات. وقال فيها "أبدى قادة مجموعة السبع دعمهم لجهود الرئيس ترامب لتحقيق سلام عادل ودائم في أوكرانيا". وأضاف "أقروا بالتزام أوكرانيا بوقف إطلاق نار غير مشروط، واتفقوا على ضرورة أن تحذو روسيا حذوها.. قادة مجموعة السبع عازمون على استكشاف جميع الخيارات لزيادة الضغط على روسيا، بما في ذلك العقوبات المالية". تتولى كندا الرئاسة الدورية لمجموعة السبع هذا العام. ولا يحتاج القادة الآخرون إلى التوقيع على بيانات رئاسة مجموعة السبع. وقال كارني في مؤتمر صحفي ختامي "هناك أمور سيقولها بعضنا، بما في ذلك كندا، تتجاوز ما ورد في إفادة الرئاسة". وكان ترامب وافق على بيان جماعي نشر يوم الاثنين يدعو إلى حل الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال كارني "أصدرنا إعلانا نظرا للوضع الاستثنائي والمتسارع في إيران... ركزنا على ذلك الموضوع بشكل محدد. واخترت الحديث عن هذا (أوكرانيا) في إفادتي الرئاسية". وقال مسؤول أوروبي إن القادة أكدوا لترامب عزمهم على اتخاذ إجراءات صارمة ضد روسيا، وبدا ترامب معجبا بذلك رغم أنه لا يؤيد العقوبات من حيث المبدأ. وقال ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين إنهم سمعوا إشارات من ترامب بأنه يريد زيادة الضغط على بوتين والنظر في مشروع قانون في مجلس الشيوخ الأمريكي صاغه السناتور ليندسي جراهام، لكنه لم يتعهد بأي شيء. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس "أعود إلى ألمانيا بتفاؤل حذر بشأن اتخاذ قرارات أيضا في أمريكا خلال الأيام المقبلة لفرض المزيد من العقوبات على روسيا". واتفق قادة مجموعة السبع على ستة بيانات تتعلق بتهريب المهاجرين والذكاء الاصطناعي والمعادن الحيوية وحرائق الغابات والقمع العابر للحدود والحوسبة الكمومية. الكرملين يصف المجموعة بأنها "عديمة الفائدة" وقال ترامب يوم الاثنين إنه يحتاج إلى العودة إلى واشنطن في أقرب وقت ممكن بسبب الوضع في الشرق الأوسط، حيث أثارت الهجمات المتصاعدة بين إيران وإسرائيل مخاطر نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقا. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن ترامب أوضح أنه عاد إلى الولايات المتحدة لأن من الأفضل عقد اجتماعات عالية المستوى لمجلس الأمن القومي شخصيا، لا عبر الهاتف. وقال ترامب لدى وصوله لحضور القمة إن مجموعة الثماني السابقة أخطأت بطرد روسيا في 2014 بعد أن أمر بوتين بضم شبه جزيرة القرم. وقال ترامب يوم الاثنين إن مجموعة الثمانية آنذاك أخطأت في طرد روسيا بعد أن أمر بوتين باحتلال شبه جزيرة القرم في 2014. وقال الكرملين يوم الثلاثاء إن ترامب محق وإن مجموعة السبع لم تعد ذات أهمية لروسيا وإنها تبدو "عديمة الفائدة إلى حد ما". وكان كثير من القادة يأملون في التفاوض على صفقات تجارية مع ترامب، لكن الاتفاق الوحيد الذي تم توقيعه كان إتمام الاتفاق الأمريكي البريطاني الذي تم الإعلان عنه الشهر الماضي. وظل وزير الخزانة سكوت بيسنت حاضرا في القمة بعد مغادرة ترامب. ووجه كارني أيضا دعوات حضور لدول غير أعضاء في مجموعة السبع، وهي المكسيك والهند وأستراليا وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية والبرازيل، في إطار سعيه لتعزيز التحالفات في دول أخرى وتنويع صادرات كندا بعيدا عن الولايات المتحدة. واستقبل كارني بحفاوة نظيره الهندي ناريندرا مودي يوم الثلاثاء بعد عامين من توتر العلاقات بين كندا والهند.

الحرس الثوري الإيراني يؤكّد استخدام صواريخ أسرع من الصوت ضد إسرائيل.. مسؤولون أميركيون لـWSJ: لا قرار نهائيا اتخذ بشأن إيران خلال اجتماع ترمب بمجلس الأمن القومي
الحرس الثوري الإيراني يؤكّد استخدام صواريخ أسرع من الصوت ضد إسرائيل.. مسؤولون أميركيون لـWSJ: لا قرار نهائيا اتخذ بشأن إيران خلال اجتماع ترمب بمجلس الأمن القومي

العربية

timeمنذ 27 دقائق

  • العربية

الحرس الثوري الإيراني يؤكّد استخدام صواريخ أسرع من الصوت ضد إسرائيل.. مسؤولون أميركيون لـWSJ: لا قرار نهائيا اتخذ بشأن إيران خلال اجتماع ترمب بمجلس الأمن القومي

تبادلت إيران وإسرائيل ضربات صاروخية يوم الأربعاء، في اليوم السادس من الحرب، رغم دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران إلى "الاستسلام غير المشروط"، بحسب تعبيره. وأُطلقت صفارات الإنذار في شمال إسرائيل صباحا بسبب "تسلل طائرة معادية"، فيما قال الجيش الإسرائيلي إنه تم إطلاق وابلين من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل في أول ساعتين من صباح الأربعاء. ودوت انفجارات في سماء تل أبيب. وطلبت إسرائيل من سكان منطقة طهران إخلاءها حتى تتمكن قواتها الجوية من ضرب المنشآت العسكرية الإيرانية. وأفادت مواقع إخبارية إيرانية بسماع دوي انفجارات أيضا في طهران ومدينة كرج غربي العاصمة. الحرس الثوري الإيراني: صواريخ فتاح منحتنا سيطرة كاملة على المجال الجوي الإسرائيلي #قناة_العربية #إسرائيل #إيران — العربية (@AlArabiya) June 18, 2025 خامنئي: لن نظهر أي رحمة وأصدر المرشد الإيراني خامنئي يوم الأربعاء تهديدا جديدا ضد إسرائيل. وكتب خامنئي باللغة الإنجليزية على منصة "إكس": "يجب أن نوجه ردا قويا.. لن نظهر أي رحمة..". We must give a strong response to the terrorist Zionist regime. We will show the Zionists no mercy. — (@khamenei_ir) June 17, 2025 وكان الحرس الثوري الإيراني أطلق في وقت سابق موجتين من الهجمات الصاروخية على إسرائيل. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن عدد المقذوفات بلغ نحو 25. وردا على ذلك، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية على أهداف في العاصمة الإيرانية، طهران. من جهته، قال الحرس الثوري الإيراني الأربعاء إن صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت استخدمت خلال الهجوم الأخير على إسرائيل، مع دخول المواجهة بين البلدين يومها السادس. وأوضح الحرس الثوري في بيان بثه التلفزيون الرسمي أنه تم تنفيذ "الموجة الحادية عشرة من عملية "الوعد الصادق 3" باستخدام صواريخ "فتاح 1"، مؤكدا أن القوات الإيرانية اكتسبت "سيطرة كاملة" على الأجواء الإسرائيلية. ترامب يصدر تهديدا غير مباشر لخامنئي وأمس الثلاثاء، أصدر الرئيس ترامب تهديدا غير مباشر لخامنئي، الذي يتمتع بسلطة مطلقة في جميع الشؤون الاستراتيجية بموجب الدستور الإيراني. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال"، مشيراً إلى المرشد الإيراني: "نحن نعلم تماما أين يختبئ.. إنه هدف سهل، لكنه آمن هنا.. لن نقوم بتصفيته، على الأقل ليس في الوقت الحالي". وبعدها بدقائق كتب في منشور جديد "استسلام غير مشروط!" وحذر ترامب من أن صبر الولايات المتحدة بدأ ينفد، فيما أشارت تعليقاته إلى موقف أكثر تشددا تجاه إيران، في الوقت الذي يدرس فيه إمكان زيادة التدخل الأميركي. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن ترامب تحدث هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء. وأدت رسائل ترامب، التي وُصفت بالمتناقضة والغامضة أحيانا عن الصراع بين إسرائيل، حليفة الولايات المتحدة الوثيقة، وإيران عدوها اللدود، إلى تعميق حالة الضبابية المحيطة بالأزمة. وتنوعت تعليقاته العلنية بين التهديدات العسكرية والمبادرات الدبلوماسية. وقال مسؤول بالبيت الأبيض إن ترامب اجتمع لمدة 90 دقيقة مع مجلس الأمن القومي بعد ظهر الثلاثاء لمناقشة الصراع. ولم تتضح نتائج الاجتماع بعد. وقال مسؤولون أميركيون لـ"وول ستريت جورنال" Wall Street Journal: "لا قرار نهائيا اتخذ بشأن إيران خلال اجتماع ترامب بمجلس الأمن القومي". وذكر ثلاثة مسؤولين أميركيين لـ"رويترز" أن الولايات المتحدة تنشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط وتوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى. ولم تتخذ الولايات المتحدة حتى الآن سوى إجراءات دفاعية في الصراع الحالي مع إيران، بما في ذلك المساعدة في إسقاط الصواريخ التي أُطلقت باتجاه إسرائيل. "حرب إلكترونية واسعة النطاق" وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن إسرائيل شنت "حربا إلكترونية واسعة النطاق" على البنية التحتية الرقمية لإيران. وشنت إسرائيل حربها الجوية، أكبر هجماتها على الإطلاق على إيران، بعد أن قالت إنها خلصت إلى أن طهران على وشك تطوير سلاح نووي. وتنفي إيران السعي لامتلاك أسلحة نووية، وأشارت إلى حقها في امتلاك تكنولوجيا نووية لأغراض سلمية بما في ذلك تخصيب اليورانيوم بصفتها عضوا في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وإسرائيل، وهي ليست عضوا في المعاهدة، هي البلد الوحيد في الشرق الأوسط الذي يُعتقد على نطاق واسع أنه يملك أسلحة نووية. ولم تنف إسرائيل أو تؤكد ذلك. وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أنه لن يتراجع لحين وقف تطوير إيران الأسلحة النووية، في حين يقول ترامب إن الهجوم الإسرائيلي يمكن أن ينتهي إذا وافقت إيران على فرض قيود صارمة على التخصيب. وأعلن مسؤولون إيرانيون مقتل 224 شخصا، معظمهم من المدنيين، في حين قالت إسرائيل إن نحو 24 شخصا قتلوا.

ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بمنطقة المدينة المنورة
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بمنطقة المدينة المنورة

صحيفة عاجل

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة عاجل

ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بمنطقة المدينة المنورة

ضبطت الدوريات الساحلية لحرس الحدود بينبع في منطقة المدينة المنورة، مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة، لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص، بحوزته بندقية شوزن، و(46) ذخيرة حيّة، وطُبقت الإجراءات النظامية بحقه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store