logo
«إنجاز دبلوماسي تاريخي».. الإمارات تهنئ البحرين على عضوية مجلس الأمن

«إنجاز دبلوماسي تاريخي».. الإمارات تهنئ البحرين على عضوية مجلس الأمن

‏هنأ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، مملكة البحرين الشقيقة، قيادة وحكومةً وشعباً، بمناسبة انتخابها عضواً غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للفترة 2026 -2027.
وأشار الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلى أن هذا الإنجاز الدبلوماسي التاريخي، يعكس المساعي الحثيثة لمملكة البحرين وقيادتها الحكيمة لإحلال الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
وأكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة على ثقة بأن مملكة البحرين، وباعتبارها ممثلاً للدول العربية في المجلس، ستضطلع بدور بارز في تعزيز الاستقرار بما يعكس موقعها ومكانتها المرموقة على المستويين الإقليمي والدولي، وتميّز دبلوماسيتها.
اختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء، مملكة البحرين لعضوية مجلس الأمن الدولي للفترة 2026-2027، إلى جانب أربع دول أخرى هي الكونغو الديمقراطية وليبيريا ولاتفيا وكولومبيا.
في الاقتراع السري الذي أجرته الجمعية العامة الثلاثاء، حصلت البحرين على 186 صوتا من بين 187 صوتا بما نسبته 99.5 بالمائة من الأصوات، تلتها جمهورية الكونغو الديمقراطية بـ183 صوتا، وليبيريا بـ181 صوتا، وكولومبيا بـ180 صوتا، ولاتفيا بـ178 صوتا.
ستحل الدول الخمس التي انتُخبت الثلاثاء من دون أي منافسة، محل الجزائر وغويانا وكوريا الجنوبية وسيراليون وسلوفينيا اعتبارا من الأول من يناير/كانون الثاني 2026.
تنضم هذه الدول إلى الأعضاء الخمسة الآخرين المنتخبين للفترة 2025-2026، أي باكستان والصومال واليونان والدنمارك وبنما.
aXA6IDE0OC4xMzUuMTg5LjM1IA==
جزيرة ام اند امز
NL

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سموتريتش: لدينا خطة لفرض سيادة إسرائيل في الضفة الغربية
سموتريتش: لدينا خطة لفرض سيادة إسرائيل في الضفة الغربية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

سموتريتش: لدينا خطة لفرض سيادة إسرائيل في الضفة الغربية

سموتريتش: لدينا خطة لفرض سيادة إسرائيل في الضفة الغربية سموتريتش: لدينا خطة لفرض سيادة إسرائيل في الضفة الغربية سبوتنيك عربي قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن تل أبيب لديها خطة تصعيدية في الضفة الغربية، سيتم تنفيذها إذا واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى الدفع نحو الاعتراف... 06.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-06T13:35+0000 2025-06-06T13:35+0000 2025-06-06T13:35+0000 العالم أخبار العالم الآن أخبار الضفة الغربية مخطط ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل أخبار فلسطين اليوم جاء ذلك في تدوينات نشرها على صفحته الرسمية على موقع "إكس"، اليوم الخميس، قال فيها إن الخطة الإسرائيلية تشمل فرض السيادة على المناطق "ج" بالضفة وتهجير سكان الخان الأحمر وتعطيل المنظومة المصرفية"وأشار سموتريتش إلى أن الحكومة الإسرائيلية صادقت على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية تشمل اثنتين في شمال الضفة، كان قد سبق إخلاؤهما خلال خطة "فك الارتباط" عن غزة عام 2005، إضافة إلى إنشاء نحو ألف وحدة سكنية للمستوطنين.وقال سموتريتش لإدارة الاستيطان في وزارة الدفاع: "عليكم إعداد خطة تشغيلية لتطبيق السيادة، ولن نتوقف حتى تحصل المنطقة على وضعها القانوني الكامل وتُصبح جزءًا لا يتجزأ من دولة إسرائيل"، حسب تعبيره.ولفت سموتريتش إلى أنه أجرى جولة في عدد من المستوطنات التي تمّت الموافقة على إقامتها حديثا، مؤكدا أنه يعمل على تغيير وجه المشروع الاستيطاني بل عبر خطوات فعلية على الأرض.يشار إلى أن الضفة الغربية تقع في قلب الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتمتد على طول نحو 100 كيلومتر وعرض 50 كيلومتراً. وقد خضعت لسيطرة إسرائيل منذ حرب عام 1967.وتعد معظم دول العالم هذه المنطقة أرضاً محتلة، وتعتبر المستوطنات الإسرائيلية المقامة فيها غير شرعية بموجب القانون الدولي، وهو ما أكدته محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، في قرار صدر في يوليو/ تموز 2024. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أخبار العالم الآن, أخبار الضفة الغربية, مخطط ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم

واشنطن وتل أبيب.. صدى سياسات قديمة في خضم تحولات جديدة
واشنطن وتل أبيب.. صدى سياسات قديمة في خضم تحولات جديدة

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

واشنطن وتل أبيب.. صدى سياسات قديمة في خضم تحولات جديدة

تم تحديثه الجمعة 2025/6/6 03:15 م بتوقيت أبوظبي في ظل التقلبات المتلاحقة على الساحة السياسية في الشرق الأوسط، يظهر التحالف الأمريكي-الإسرائيلي كـ«قصة لا تنفك» تعيد إنتاج ذاتها عبر أجيال، حيث تتمازج في طياتها عناصر: الولاء والاحتقان، الدعم المشروط والحرية المطلقة. فمدفوعةً بنهج الرئيس دونالد ترامب غير التقليدي تجاه الشرق الأوسط، بدت العلاقات الأمريكية -الإسرائيلية، خلال الأسابيع الأخيرة، مشوبة بجو من التوترات. وفقا لتحليل مجلة فورين أفيرز، رفض ترامب زيارة تل أبيب في أول زيارة له إلى المنطقة، في «تجاهل لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترافق مع تحولات درامية في الدبلوماسية الأمريكية الإقليمية»، فعلى عكس رغبة إسرائيل، أجرى ترامب مفاوضات مباشرة مع ألدّ أعداء إسرائيل: إيران وحماس، بل وقدم مبادرات للحوثيين اليمنيين والرئيس السوري أحمد الشرع. وبحسب المجلة الأمريكية، فإنه بالنسبة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، كان هذا تجاهلًا غير متوقع من البيت الأبيض بعد سنوات من التباهي بعلاقته الشخصية مع ترامب. هذه التحركات اعتبرها منتقدو نتنياهو في الداخل والخارج تغييراً إيجابياً، خاصة وأن نتنياهو لطالما تفاخر بعلاقته الوثيقة مع ترامب؛ ففي ولايته الأولى، قدمت الولايات المتحدة لإسرائيل دعماً غير مسبوق. لكن في الولاية الثانية، بدا أن ترامب يتبع نهجاً مختلفاً، ما دفع نتنياهو وأنصاره للبحث عن تبريرات لـ«فشلهم في تحقيق ما يريدون». ازدواجية تاريخية ومنذ اعتراف هاري ترومان بإسرائيل عام 1948، اتسم التحالف الأمريكي-الإسرائيلي بسمة أساسية هي الازدواجية التاريخية، التي تجسدت في دعم مشروط لواشنطن يقابله منح إسرائيل حرية مطلقة في التعامل مع الفلسطينيين. فمن ناحية، تمتعت إسرائيل بـ "حرية الحركة في فلسطين" بشكل شبه كامل". ونادراً ما مارست الإدارات الأمريكية المتعاقبة، بما في ذلك الأكثر ليبرالية، ضغوطاً حقيقية لإجبار إسرائيل على وقف بناء المستوطنات أو إنهاء احتلالها أو قبول حل الدولتين. فعلى العكس، حظيت بدعم دبلوماسي وعسكري غير مسبوق: استخدام الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن لحمايتها من المحاسبة، وتقديم مساعدات عسكرية ضخمة، والتغاضي عن برنامجها النووي السري. هذا الغطاء منح إسرائيل حصانة مكنتها من فرض وقائع على الأرض في الأراضي الفلسطينية المحتلة بدرجة نادراً ما حظيت بها دول أخرى. من ناحية أخرى، واجهت إسرائيل «قيوداً جيوسياسية» صارمة كلما اصطدمت تصرفاتها بالمصالح الأمريكية الأوسع. ولم تتردد واشنطن في الضغط على تل أبيب عندما اقتضت مصالحها الاستراتيجية ذلك. ففي عام 1948، أجبر الرئيس هاري ترومان رئيس الوزراء دافيد بن غوريون على الانسحاب من سيناء، حفاظاً على المصالح البريطانية في المنطقة. وتكرر الأمر ذاته عام 1956 حين أصر الرئيس دوايت أيزنهاور على انسحاب إسرائيل من سيناء عقب مشاركتها في العدوان الثلاثي مع بريطانيا وفرنسا، رافضاً دعم القوى الاستعمارية القديمة في ظل أجواء الحرب الباردة. وفي عام 1973، دفعت واشنطن إسرائيل إلى إعادة سيناء كاملة إلى مصر مقابل توقيع اتفاقية سلام، تحقيقاً لهدفها في استمالة القاهرة بعيداً عن المحور السوفياتي. كما منعت الولايات المتحدة إسرائيل عام 1991 من الرد على الهجمات الصاروخية العراقية أثناء حرب الخليج، حفاظاً على تماسك التحالف العربي. وعلى مدار السنوات، حالت واشنطن دون تنفيذ إسرائيل ضربات عسكرية ضد منشآت إيران النووية، وبلغ ذلك ذروته بتوقيع إدارة أوباما الاتفاق النووي مع طهران عام 2015 رغم معارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو العلنية. وخلال ولاية ترامب الأولى، انحاز بقوة لإسرائيل، فنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وأغلق القنصلية التي تمثل الفلسطينيين، واعترف بضم الجولان، وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران. كما أطلق اتفاقيات إبراهيم التي طبّعت العلاقات بين إسرائيل وعدة دول عربية دون أي مكاسب للفلسطينيين. أما إدارة بايدن، فقد واصلت سياسات ترامب، بل وسعت بعضها، مثل محاولة ضم دول جديدة لاتفاقيات إبراهيم. وبعد هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، قدمت واشنطن دعماً عسكرياً ودبلوماسياً غير مسبوق لإسرائيل، رغم الانتقادات المتزايدة بسبب أعداد الضحايا الفلسطينيين. ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ظن نتنياهو أنه سيحصل على دعم مطلق، لكن سرعان ما تغيرت الأمور، إذ بدأ ترامب بالتفاوض مع إيران والحوثيين، وفرض قيوداً على إسرائيل في بعض الملفات، بينما أبقى لها حرية التصرف في غزة والضفة. وهكذا، تعود السياسة الأمريكية إلى نمطها التقليدي، إذ تتبع واشنطن مصالحها الإقليمية، لكنها تظل الضامن الأساسي لإسرائيل، خاصة في تعاملها مع الفلسطينيين. أما نتنياهو، فعليه أن يتقبل أن الدعم الأمريكي ليس مطلقاً في كل الملفات، لكنه يظل يتمتع بحرية كاملة في إدارة الصراع مع الفلسطينيين، تقول المجلة الأمريكية. aXA6IDIzLjI2LjYzLjEzIA== جزيرة ام اند امز NL

عيد «صعب».. مجلس الأمن يندد باستمرار اختطاف الحوثي موظفين أمميين
عيد «صعب».. مجلس الأمن يندد باستمرار اختطاف الحوثي موظفين أمميين

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

عيد «صعب».. مجلس الأمن يندد باستمرار اختطاف الحوثي موظفين أمميين

جدد مجلس الأمن الدولي، الخميس، إدانته لاختطاف مليشيات الحوثي موظفي الأمم المتحدة منذ العام الماضي. جاءت إدانة مجلس الأمن عقب "مرور عام على موجة الاختطافات التي جرت في يونيو/حزيران 2024، وما أعقبها من احتجازات جديدة، وفي سياقٍ من الاحتجازات المتكررة في السابق". وفي بيان تلقته "العين الإخبارية"، قال مجلس الأمن: "يجدد أعضاء المجلس إدانتهم الشديدة لاستمرار الحوثيين في احتجاز موظفين من الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية دولية ومحلية، ومنظمات المجتمع المدني، والبعثات الدبلوماسية". إدانات أممية كما جدد المجلس "إدانته الشديدة للوفاة المأساوية لأحد موظفي برنامج الأغذية العالمي في 10 فبراير/شباط الماضي أثناء اختطافه لدى الحوثيين". وأشار البيان إلى أن "عيد الأضحى لهذا العام سيكون بالغ الصعوبة وبشكل خاص على المحتجزين وعائلاتهم، وكذلك على كثيرين آخرين ممن باتوا يخشون أن يلقوا المصير ذاته من الاحتجاز". وطالب أعضاء المجلس مليشيات الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين، مؤكدا أن "جميع التهديدات التي تطال العاملين في تقديم المساعدات الإنسانية غير مقبولة، وتُفاقم من الأزمة الإنسانية الحادة ومعاناة الشعب اليمني". وشدد أعضاء مجلس الأمن "على ضرورة امتثال الحوثيين للقانون الإنساني الدولي، ولا سيما فيما يتعلق بوصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ودون عوائق، بما يضمن تقديمها للمدنيين الأشد حاجة". إفراج فوري كما رحب "أعضاء المجلس باستمرار جهود الأمم المتحدة، عبر كل القنوات الممكنة، لتأمين الإفراج الآمن والفوري عن المحتجزين، مؤكدين "التزامهم الراسخ بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه، وعلى وقوفهم إلى جانب الشعب اليمني". كما جددوا دعمهم الكامل للمبعوث الأممي لدى اليمن، هانس غروندبرغ، في مساعيه نحو تسوية سياسية شاملة وتفاوضية، بقيادة وملكية يمنية، تستند إلى المرجعيات المتفق عليها، وبما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة. وكانت مليشيات الحوثي اختطفت في يونيو/حزيران 2024 أكثر من 65 موظفا في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وبعثات دبلوماسية في حملة ضغط استهدفت مساومة المجتمع الدولي لتمرير أجندة مشبوهة. aXA6IDEwNC4yNTIuMTk1LjEwNiA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store