logo
وزير يمني يحذر من المخاطر الجسيمة الناجمة عن إعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي

وزير يمني يحذر من المخاطر الجسيمة الناجمة عن إعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي

اليمن الآنمنذ 2 أيام

كريتر سكاي/ خاص
حذر وزير الإعلام معمر الارياني من المخاطر الجسيمة التي قد تنجم عن إعادة تشغيل ميليشيا الحوثي لمطار صنعاء الدولي بالمخالفة لأبسط معايير السلامة بما يهدد أرواح المسافرين والطائرة المدنية الوحيدة المتبقية في المطار
وقال الإرياني: إعلان الميليشيا "إعادة جاهزية" مطار صنعاء استعراض دعائي لتضليل الرأي العام وتحويل مأساة تدمير المطار إلى "نصر وهمي"
واختتم الإرياني: الميليشيا قامت برصف المدرج بطبقة أسفلتية بدائية تفتقر للمعايير الفنية والهندسية ما أدى لتطاير الغبار أثناء هبوط الطائرة كما أعادت صالة المغادرة بطريقة بدائية تشبه أسواق الخضار ولا تليق بمطار دولي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات
تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات

أخبار وتقارير صنعاء (الأول) خاص: أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون حملة إعلامية واسعة النطاق تهدف إلى فضح الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق قطاع الاتصالات في البلاد. وتكشف الحملة التي حملت هشتاق #اتصالات_صنعاء_تمول_الارهاب , كيف حولت الميليشيا هذا القطاع الحيوي إلى أداة قمعية وذراع حربي وأمني يخدم أجندتها الطائفية، ويساهم في إطالة أمد الصراع وتعميق معاناة اليمنيين. وتركز الحملة على عدة جوانب مظلمة في استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات، بدءًا من نهب شركات الاتصالات والاستيلاء على عوائدها المليارية التي كان من المفترض أن تخدم الشعب اليمني وتساهم في صرف رواتب الموظفين المتوقفة منذ تسع سنوات في مناطق سيطرتهم. وبدلًا من ذلك، يتم استخدام هذه الأموال الطائلة في تمويل حروب الميليشيا العبثية ضد اليمنيين وتأجيج الصراعات الإقليمية. كما تسلط الحملة الضوء على تحويل شركات الاتصالات إلى أدوات تجسس وملاحقة للمعارضين والناشطين والصحفيين، حيث تقوم الميليشيا بمراقبة الاتصالات والرسائل وتتبع تحركات المواطنين لترسيخ قبضتها الأمنية وقمع أي صوت حر. ويؤكد القائمون على الحملة أن قطاع الاتصالات في مناطق سيطرة الحوثيين لم يعد وسيلة للتواصل، بل تحول إلى شبكة تجسس ضخمة تستهدف حياة اليمنيين وحرياتهم. وتشير الحقائق والمعلومات التي تستعرضها الحملة إلى أن ميليشيا الحوثي تجني أكثر من مليار دولار سنويًا من قطاع الاتصالات، وهي مبالغ طائلة تذهب مباشرة إلى حسابات خاصة بالجماعة لتمويل مجهودها الحربي وتدمير البلاد، بينما يُحرم المواطن اليمني من أبسط حقوقه في الحصول على الخدمات الأساسية والرواتب المستحقة. وتوضح الحملة أن هذه المليارات لا تُستغل في بناء المدارس أو تحسين البنية التحتية، بل تُستخدم في إزهاق الأرواح وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن. ويطلق الناشطون والإعلاميون المشاركون في الحملة صيحة إنذار شديدة اللهجة من خطورة استمرار سيطرة الحوثيين على قطاع الاتصالات، مؤكدين أن ذلك يعني استمرار تمويل الحرب والقمع والحصار المفروض على المواطنين. ويدعون الحكومة الشرعية والمجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لسحب احتكار الحوثيين على هذا القطاع الحيوي ونقل شركات الاتصالات إلى العاصمة المؤقتة عدن، باعتبار ذلك أولوية وطنية حاسمة في معركة استعادة الدولة وحماية المواطنين. وتختتم الحملة بالتأكيد على أن تحرير قطاع الاتصالات يمثل جزءًا لا يتجزأ من معركة استعادة الدولة اليمنية، لأن الميليشيا تستخدم هذا القطاع لكسر إرادة الشعب من الداخل ومنعه من التعبير عن رأيه بحرية.

قصف حوثي عنيف على تعز والجيش يتحرك
قصف حوثي عنيف على تعز والجيش يتحرك

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

قصف حوثي عنيف على تعز والجيش يتحرك

قصفت ميليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني، اليوم الإثنين، الأحياء السكنية شرقي مدينة تعز (Taiz)، مستهدفة حي الجحملية بعدد من قذائف المدفعية، ما أسفر عن أضرار مادية واسعة دون تسجيل إصابات بشرية. وأكد المركز الإعلامي لمحور تعز العسكري أن قذيفة دبابة سقطت بشكل مباشر على أحد المنازل في حي الجحملية، وألحقت دمارًا كبيرًا بالمكان، دون الإشارة إلى وقوع خسائر في الأرواح. وأفادت مصادر محلية بأن القصف العشوائي طال مناطق سكنية مكتظة، وأثار حالة من الهلع والرعب بين السكان، في حين اقتصرت الأضرار على المباني والممتلكات. في المقابل، أوضحت مصادر عسكرية أن وحدات من القوات المسلحة اليمنية تمكنت من تحديد مواقع إطلاق القذائف، ونفذت ردًا فوريًا على مصادر النيران، محققة إصابات دقيقة في مواقع تمركز الميليشيا الحوثية. ويأتي هذا التصعيد في ظل استمرار الهجمات الحوثية على الأحياء السكنية في تعز، رغم الهدنة غير المعلنة ومحاولات التهدئة في عدد من الجبهات اليمنية.

عدن تحتضن اللقاء التنسيقي الأول بين إعلام المقاومة الوطنية والهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي
عدن تحتضن اللقاء التنسيقي الأول بين إعلام المقاومة الوطنية والهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي

اليمن الآن

timeمنذ 18 ساعات

  • اليمن الآن

عدن تحتضن اللقاء التنسيقي الأول بين إعلام المقاومة الوطنية والهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي

الصوره من لقاء سابق لعضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق واللواء عيدروس . عُقد اليوم في العاصمة المؤقتة عدن، اللقاء التنسيقي الأول بين إعلام المقاومة الوطنية والهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي، بهدف تعزيز التعاون الإعلامي والتنسيق في مواجهة التحديات والتهديدات المشتركة، وعلى رأسها ميليشيا الحوثي الإرهابية والجماعات المتطرفة. ترأس اللقاء من جانب إعلام المقاومة الوطنية المستشار الإعلامي نبيل الصوفي، ومن جانب الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي الأستاذ مختار اليافعي، نائب رئيس الهيئة، وبمشاركة عدد من القيادات الإعلامية من الجانبين. ناقش اللقاء عددًا من المحاور المتعلقة بالتعاون الإعلامي، وأكد أهمية تنسيق الجهود وتوحيد الرؤى لمواجهة التحديات الإعلامية، والتصدي لحملات التضليل، وتعزيز حضور القضايا الوطنية في وسائل الإعلام. وفي ختام اللقاء، أُعلن عن تشكيل فريق تنسيقي مشترك يتولى مهام التواصل، وإعداد خطط إعلامية مرحلية، وتنسيق التغطيات من الجبهات، وبناء شراكة إعلامية قوية ومستدامة. يأتي هذا اللقاء بناءً على توجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي وقائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، العميد طارق محمد عبدالله صالح، ونائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزُبيدي. وانطلاقًا من اللقاءات السابقة التي أكدت أهمية تكثيف التنسيق الإعلامي في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها البلاد، بما يخدم معركة التحرير والدفاع عن الثوابت الوطنية للطرفين. تعليقات الفيس بوك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store