
صناعة المحتوى.. نشاط مُربح لا يعترف بالأفارقة
تضطر %80 من الأسر الأفريقية إلى إعالة نفسها بأقل من 5.50 دولار أمريكى يوميًا، بينما يعيش ما يقرب من 500 مليون شخص تحت خط الفقر البالغ 1.90 دولار أمريكى يوميًا فى القارة، وتتعدد أسباب الفقر فى أفريقيا باختلاف المنطقة والبلد، وفقًا لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
مجلس الوزراء يُقر استحداث آلية تمويل دراسة وتنفيذ المشروعات بدول حوض النيل
وافق مجلس الوزراء، في اجتماعه الأسبوعي، اليوم، على مشروع قرار باستحداث آلية تمويل دراسة وتنفيذ المشروعات بدول حوض النيل، ضمن الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج. ونصّ مشروع القرار على أن تقوم الآلية بالاستثمار والمساهمة وتقديم المعونة والمنح وحشد التمويل الدولي للمشروعات التنموية ومشروعات البنية الأساسية بدول حوض النيل. وسرَدَ مشروع القرار مكونات الموارد المالية للآلية، كما نص على أنه يجوز للقطاع الخاص أن يساهم في المشروعات التي تُمولها الآلية بما لا يتعارض مع أهدافها، ووفقًا للقواعد المنظِّمة التي تضعها الدولة المستفيدة من المشروع.


جريدة المال
منذ 8 ساعات
- جريدة المال
«بيكو مصر» للأجهزة المنزلية تحصل على جائزة EXXA 2025
حصدت شركة 'بيكو مصر'، العاملة في مجال تصنيع الأجهزة المنزلية، على جائزة أكبر شركة في حجم الصادرات ضمن النسخة الرابعة من جوائز التميز في التصدير EXXA 2025، التي نظمها المجلس التصديري للصناعات الهندسية تحت رعاية مجلس الوزراء ووزارة التجارة والاستثمار الخارجي. ويُعزز هذا التكريم من مكانة بيكو في الأسواق العالمية، ويؤكد دورها المتنامي كمُصنّع ملتزم بإحداث أثر إيجابي بيئيًا ومجتمعيًا، مدعومًا برؤية الشركة 'احترم العالم، تُحترم عالميًا'، التي لا تُعد مجرد شعار بل مبدأ أساسي يُشكّل ثقافة بيكو ونهجها في الابتكار والإنتاج المستدام. خلال الحفل، تم تكريم عدد من الشركات التي تنافست على جوائز تهدف إلى دعم الابتكار وزيادة الصادرات في مختلف فروع الصناعات الهندسية، ويعكس فوز بيكو بالجائزة نجاحها المتواصل في تعزيز معدلات التصدير المستدام، حيث يلبي مجمع بيكو الصناعي احتياجات السوق المحلية بكفاءة عالية، بطاقة إنتاج سنوية تصل إلى 1.5 مليون جهاز تشمل الثلاجات والفريزرات، والأفران، وغسالات الأطباق محلية الصنع. ويعد مجمع بيكو بالمنطقة الصناعية في العاشر من رمضان ركيزة أساسية في استراتيجية الشركة لتعزيز وجودها وتأثيرها على المستويين الإقليمي والعالمي، حيث تخطط بيكو لتصدير 60% من قوتها الإنتاجية إلى أسواق منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وأوروبا، بقيمة تصدير سنوية تصل إلى 250 مليون دولار. ويساهم المجمع في دعم القطاع الصناعي المصري من خلال الاعتماد على موردين محليين بنسبة 50%، مما يدفعهم إلى الارتقاء بمستوياتهم وهو ما يدعم الشركات المحلية في تحقيق التميز العالمي، لأنه إلى جانب تصنيع منتجات العلامة التجارية بيكو، سيتولى المجمع إنتاج أجهزة للعلامات التجارية الأخرى ضمن محفظة بيكو؛ مثل ويرلبول، وأريستون، وإنديست، وهيتاشي، مما يمثل توسعًا في تشكيلة منتجات بيكو ويعزز مكانتها في السوق، ويُرسخ دورها كشركة متعددة القدرات ورائدة في قطاع الأجهزة المنزلية. ومن خلال هذه الفلسفة علق على هذا الإنجاز أوميت جونيل، المدير العام لبيكو مصر والمدير الإقليمي لشمال أفريقيا، قائلاً : 'فخورون بحصول بيكو على هذا التكريم الجديد الذي يعد دليلاً على نجاحها في تحقيق طفرة نوعية ومستدامة في الصادرات، كما أنه يعكس استراتيجيتنا في التوسع الإقليمي والعالمي، مع التركيز على الابتكار وكفاءة الطاقة والمسؤولية المجتمعية'، وأضاف: 'الشركة تواصل دورها المهم في دعم الاقتصاد المصري وتعزيز مكانة مصر كمركز صناعي إقليمي، حيث نجحنا في الوصول إلى أكثر من 30 دولة خلال عامنا الأول من التشغيل، ومن خلال الاستثمارات الكبيرة والجهود المتواصلة في تطوير المنتجات والتصدير لتحقيق رؤيتنا، نهدف إلى تسريع التقدم الصناعي في مصر، وتعزيز قدرات التصنيع المحلي، ودفع عجلة الابتكار والنمو المشترك'. ويُضاف هذا التكريم إلى سلسلة من الجوائز التي حصلت عليها بيكو، منها جائزة 'أثر' لأفضل الممارسات في مجال الاستدامة والمسؤولية المجتمعية، ما يعكس التزامها المستمر بتحقيق تنمية شاملة ومستدامة في جميع نطاق أعمالها، ولقب 'أكثر الشركات المُصنعة استدامة في مصر لعام 2025' من قبل مجلة World Economic Magazine المرموقة، ما يؤكد التزامها المستمر بتحقيق تنمية شاملة ومستدامة في جميع نطاق أعمالها.


جريدة المال
منذ 8 ساعات
- جريدة المال
هيئتا الاستثمار في مصر وهونج كونج تبحثان مستقبل مناطق المال والأعمال
التقى حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، وألفا لاو، المدير العام لهيئة الاستثمار في هونج كونج InvestHK، لدراسة تجربة بلادها في تنظيم المناطق المركزية للمال والأعمال، والتي جعلتها الحاضنة الأهم في آسيا لصناديق الاستثمار وإدارة الثروات. وقال حسام هيبة إن القانون الخاص بالمناطق المركزية للمال والأعمال الذي أعدته الحكومة المصرية يستهدف توفير بيئة حاضنة للشركات والمؤسسات المالية لإدارة الأموال والاستثمارات وتسهيل التجارة العالمية، لتصبح مصر المركز الاستثماري الرئيسي في أفريقيا والشرق الأوسط. وأضاف حسام هيبة أن الحالة المصرية تتفق مع النموذج الصيني في ضخامة السوق المحلية وقدرته على استيعاب تدفقات استثمارية ضخمة في قطاعات متنوعة، وليس فقط الاكتفاء بإعادة توزيع التدفقات الاستثمارية باتجاه دول أخرى. وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة، أن العنصر المرجح لنجاح خطة الحكومة المصرية للتحول إلى المركز الرئيسي لصناديق الاستثمار في المنطقة هو الكفاءة المرتفعة للاقتصاديين والمصرفيين والمهندسين ورواد الأعمال المصريين، الذين يقومون بالفعل بإدارة أكبر صناديق الاستثمار وأنجحها في أفريقيا والشرق الأوسط. وقال حسام هيبة إن الحكومة المصرية تستهدف جذب استثمارات كثيفة التشغيل، تعتمد على المكون المحلي بنسبة مرتفعة، ومُوجهة في الأساس للتصدير، في عدد من القطاعات الاقتصادية الرئيسية، وهي الطاقة المتجددة، وصناعة السيارات، والغزل والنسيج، وصناعة الإلكترونيات والأجهزة المنزلية، وصناعة الأدوية، والنقل واللوجستيات، والصحة، والتعليم. وقالت ألفا لاو إن هونج كونج هي الجسر الدائم بين الصين وباقي العالم، حيث يتمتع مجتمع الأعمال بتيسيرات ضريبية وإجرائية، وسهولة في دخول وخروج الاستثمارات، واتفاقيات تجارة حرة تربط البضائع الصينية بالعديد من دول العالم، لهذا أصبحت المنصة التي تنطلق منها الشركات الصينية إلى العالم، كما أنها البوابة الرئيسية لدخول الشركات الأجنبية إلى السوق الصيني. وأعلنت ألفا لاو أن الشركات الصينية مُتعطشة للاستثمار في مصر عبر الصناديق الاستثمارية في هونج كونج، للاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز، وقدرة مصر الاستثنائية على تصدير البضائع والخدمات إلى محيطها الأفريقي والعربي والأوروبي، لهذا قامت هيئة الاستثمار فى هونج كونج بافتتاح مكتب لها فى القاهرة العام الماضي.