logo
السعودية.. فيديو اعتداء على مندوب توصيل وضبط 6 أشخاص منهم 3 يمنيين

السعودية.. فيديو اعتداء على مندوب توصيل وضبط 6 أشخاص منهم 3 يمنيين

CNN عربيةمنذ يوم واحد

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لقيام أشخاص بالاعتداء على عامل توصيل طلبات على دراجة نارية الأمر الذي أثار تفاعلا.وزارة الداخلية السعودية، أعادت نشر لقطة من مقطع الفيديو المتداول (مموهة) مؤكدة إلقاء القبض على 6 أشخاص، ناشرة صورا لهم (من الظهر) بعد إلقاء القبض عليهم.
وقالت الداخلية في بيان: "قبضت شرطة منطقة الرياض على 3 مقيمين من الجنسية اليمنية و3 مواطنين ظهروا في محتوى مرئي يعتدون على أحد مندوبي التوصيل، وسرقة دراجته".
وبينت الداخلية أنه "جرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة".
السعودية.. فيديو ضبط مقيم مصري بعد كشف محاولته نقل مخالفين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاقة ما فعله ترامب باستقبال رامافوزا والقضية التي رفعت ضد إسرائيل
علاقة ما فعله ترامب باستقبال رامافوزا والقضية التي رفعت ضد إسرائيل

CNN عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • CNN عربية

علاقة ما فعله ترامب باستقبال رامافوزا والقضية التي رفعت ضد إسرائيل

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أشعلت صورة استلام الرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، لأوراق طبعت عليها مزاعم "الإبادة الجماعية" من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وتوزيعها على الوفد المرافق له، ضجة وتفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط ربط البعض بين أسلوب ترامب الصادم بالتعامل مع الوفد الجنوب إفريقي مع القضية التي سبق ورفعتها الأخيرة ضد إسرائيل حول غزة.وفي تعليق لـCNN عقب انتهاء اللقاء مع ترامب، قال رامافوزا إن إعادة ضبط العلاقات كانت ضرورية بعد أن "لوثت" الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا بالخلافات حول اتهام جنوب إفريقيا لإسرائيل بالإبادة الجماعية في غزة أمام المحكمة الدولية.والتقى الرجلان على انفراد في المكتب البيضاوي بعد أن تحدثا إلى الصحفيين مسبقا، وخلال الجزء العلني من اللقاء الذي شهد مواجهة محتدمة بعدما كرر ترامب نظريات المؤامرة حول "الإبادة الجماعية البيضاء" في جنوب إفريقيا، وفي المقابل، رد رامافوزا على هذه المزاعم، وأقر بوجود "جرائم"، لكنه أصرّ على أن "الأشخاص الذين يقتلون، للأسف نتيجة أنشطة إجرامية، ليسوا فقط من البيض، بل غالبيتهم من السود". ورد رامافوزا أثناء مغادرته البيت الأبيض على سؤال لشبكة CNNعما إذا كان يعتقد أن ترامب سمعه، أجاب "نعم، لقد سمعني". وكانت جنوب إفريقيا قد اتهمت إسرائيل العام الماضي بانتهاك القوانين الدولية المتعلقة بالإبادة الجماعية خلال حربها في غزة وطلبت من المحكمة أن تأمر إسرائيل بوقف الحرب، وقالت الرئاسة الجنوب إفريقية إن الأدلة "تظهر كيف انتهكت حكومة إسرائيل اتفاقية الإبادة الجماعية من خلال تعزيز تدمير الفلسطينيين الذين يعيشون في غزة، وقتلهم جسديا بمجموعة متنوعة من الأسلحة المدمرة، وحرمانهم من الوصول إلى المساعدات الإنسانية".وقد دحضت إسرائيل بشدة ادعاءات جنوب إفريقيا، وقالت إن هذا "استغلال فاحش" لاتفاقية الإبادة الجماعية "المقدسة"، وقالت إنها منخرطة في صراع مسلح "صعب ومأساوي"، وهو أمر ضروري "لفهم الوضع". وكانت مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات للرئيس الأمريكي قد نشرت مقطع فيديو لهذه اللحظة بتدوينة على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق كتبت فيه: " الرئيس (دونالد ترامب) يعرض على رئيس جنوب أفريقيا مقالاتٍ عن قتل المزارعين البيض.. 'الموت، الموت، الموت'". تحليل لغة جسد رئيس جنوب إفريقيا لحظة عرض ترامب فيديو أمامه عن مزاعم "الإبادة الجماعية" يشعل تفاعلا

محمد رمضان يروي جانبه من القصة فيما يتعلق بقضية نجله
محمد رمضان يروي جانبه من القصة فيما يتعلق بقضية نجله

CNN عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • CNN عربية

محمد رمضان يروي جانبه من القصة فيما يتعلق بقضية نجله

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال الفنّان المصري محمد رمضان إنه "رغم كل شيء"، لا يشك "أبداً في نزاهة القضاء المصري"، وذلك في منشور كتبه عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، الأربعاء، روى فيه جانبه من القصة، فيما يتعلق بقضية نجله المنظورة أمام محكمة جنح الطفل بمدينة 6 أكتوبر. وسرد رمضان روايته للواقعة قائلاً: "ابني اللي كان واضح في الڤيديو اللي النيابة شافته إنه كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي، وراحوله مجموعة أطفال يقولوله إنت إسود زي أبوك، وأبوك عنده ڤيلا كبيرة، عربيات علشان فلوسه حرام، إنما احنا عايشين في شقق (نيو جيزة) علشان أهالينا مش حرامية.. ولما ابني كلمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي". وأضاف: "واضح إن ده كلام أهل طفل منهم لأن مستحيل طفل يفكر كدة، وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال.. ورحت لأبني النادي واتكلمت مع الأطفال قدام فرد الامن ومدرب السباحة؛ إنكم اخوات، وجيران وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة". ووضع رمضان ما حدث في سياق أوسع، معتبراً ما حدث: "حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد الواضح، والقسوة والتعنت تجاهي لأكثر من 11 سنة". وتابع موضحًا: "بكتب النهاردة بس علشان ماتخيلتش إنهم يدخلوا طفل عنده 11 سنة في معركتهم مع أبوه.. ماتوقعتش قسوة الحكم والتشهير بيا وبعائلتي للدرجة دي.. وللعلم الشارع المصري فاهم اللي بيحصل، وشايفه بوضوح الشمس". واختتم رمضان منشوره بالقول: "مهما حاولوا، ومهما ظلموا، سواء بالقصد أو بالجهل هنفضل أنا وأولادي وعيلتي نحب بلدنا، وهنعيش ونموت فيها.. ولا عاش ولا كان اللي يكرهني فمصر.. نحيا كمصرين أولاً بحبنا لبعض بدون غيرة أو حقد، أو استكتار علشان تحيا مصر". وشارك الفنّان المصري في منشوره لقطة شاشة من مادة قانونية، في مصر تنص على "احترام الوضع القانوني الخاص للأطفال، كمتهمين أو شهود أو مجني عليهم"، مشيراً إلى أنها، تنص على "ضرورة حماية الطفل، والعيلة بحجب هوية الطفل، واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية". وعبّر عن استغرابه لما حدث من تداول قضية نجله في الإعلام بهذه الطريقة قائلاً: " ولكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان (يبقى حلال)"، بحسب تعبيره. A post shared by Mohamed Ramadan (@mr1) وكانت محكمة الجُنح بمدينة "6 أكتوبر" في مصر، قد أصدرت في 15 مايو/ أيّار الجاري، حكمًا بإيداع نجل الفنّان المصري محمد رمضان بإحدى دور الرعاية، في واقعة التعدي على طفل في أحد النوادي الرياضية، "دون تحديد مدة الإيداع". وذلك: "إثر غياب كل من الفنان محمد رمضان ونجله عن حضور أولى جلسات المحاكمة، في حين حضرت والدة الطفل المجني عليه، التي تمسكت باتهام نجل رمضان بالاعتداء على ابنها وإحداث إصابات به"، بحسب ما نشر موقع "بوابة الأهرام" الحكومي المصري. ولاحقاً: "حددت محكمة جنح الطفل بمدينة 6 أكتوبر، جلسة 19 يونيو/ حزيران، موعداً لنظر معارضة نجل الفنان محمد رمضان، على الحكم الصادر بإيداعه إحدى دور الرعاية الاجتماعية، على خلفية اتهامه بالاعتداء على طفل داخل نادٍ رياضي شهير"، وفقًا لـ ""بوابة الأهرام". صورة وتعليق عن لون بشرة ابن محمد رمضان تدفع الفنان المصري للرد

بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" في فيتنام
بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" في فيتنام

CNN عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • CNN عربية

بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" في فيتنام

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت منظمة "World Press Photo" شكوكًا جديدة حول مالك صورة "رعب الحرب"، المعروفة باسم "فتاة النابالم"، وسط جدل متزايد حول واحدة من أبرز صور القرن الـ20. أعلنت المنظمة، التي تَوَّجت الصورة بلقب "صورة العام" في عام 1973، الجمعة أنّها "علّقت" نسبها إلى نيك أوت، وهو مصور وكالة "أسوشيتد برس" المتقاعد. وأفاد تقرير مصاحب أنّ الأدلة البصرية والتقنية تميل نحو نظرية ناشئة مفادها أن المصور الفيتنامي المستقل، نغوين ثان نغه، هو من التقطها. يُعد هذا أحدث تطور في الجدل الذي أثاره فيلم "The Stringer" الوثائقي الذي عُرض لأول مرة في مهرجان "صندانس" السينمائي في يناير/كانون الثاني، والذي زعم أنّ نغه هو من التقط الصورة الشهيرة لفتاةٍ عارية تهرب من هجوم بقنابل النابالم خلال حرب فيتنام. كان نغه واحدًا من أكثر من 12 شخصًا تمركزوا عند نقطة تفتيش على الطريق السريع خارج قرية "ترانغ بانغ" في 8 يونيو/حزيران من 1972، عندما اعتقدت القوات الجوية الفيتنامية الجنوبية أنّ الطفلة كيم فوك فان ثي، التي كانت في التاسعة من العمر آنذاك، بالإضافة لقرويين آخرين، من قوات العدو، فقامت بقصفهم. بعد عام، فاز أوت بجائزة "بوليتزر" بفضل الصورة. يتناول الفيلم مزاعم بأنّ نغه باع صورته لوكالة "أسوشيتد برس" قبل أن يتدخل المحررون لنسب الفضل لأوت، الذي كان مصورًا لدى الوكالة في سايغون (مدينة هو تشي منه حاليًا) آنذاك. لم تتمكن CNN من تقييم هذه المزاعم بشكلٍ مستقل لأن مؤسسة "VII" التي أخرجت الفيلم، لم تستجب لطلبات متعددة للحصول على نسخة من الفيلم الوثائقي، الذي لم يُنشر علنًا بعد. منذ ذلك الحين، نفى أوت مرارًا وتكرارًا مزاعم عدم التقاطه الصورة. أصدر محامي المصور الأمريكي الفيتنامي، جيم هورنشتاين، بيانًا نيابةً عنه، وَصَف فيه قرار منظمة "World Press Photo" بتعليق نسب الصورة إليه بكونه "مؤسفًا وغير مهني". وأضاف البيان أنّ ادعاء نغه "غير مدعوم بأي أدلة قاطعة أو شهود عيان". في وقتٍ سابق من هذا الشهر، نشرت وكالة "أسوشيتد برس" تقريرًا يتكوّن من 96 صفحة حول هذه المسألة، ولم يجد التحقيق "أي دليل قاطع" يبرر تغيير نسب الصورة. وفي حين أقرّت الوكالة بأنّ مرور الوقت وغياب الأدلة الرئيسية يجعلان إثبات ما إذا كان أوت هو من التقط الصورة أمرًا "مستحيلاً"، إلا أنّ نسب الصورة إلى نغه "يتطلب مقدارًا كبيرًا من الثقة". مع ذلك، اتخذت منظمة "World Press Photo" موقفًا مختلفًا، إذ كتبت المديرة التنفيذية، جمانة الزين خوري، على موقع المنظمة الإلكتروني أنّ "مستوى الشك كبير جدًا بحيث لا يمكن إبقاء نسب الصورة الحالي كما هو"، مضيفةً أنّ "التعليق سيظل ساريًا ما لم تُقدَّم أدلة أخرى تؤكد أو تدحض بوضوح صحة نسب الصورة الأصلية". قامت مجموعة "Index" البحثية ومقرّها باريس، بعملية إعادة بناء لبيئة التصوير، التي أجرتها استنادًا إلى "جدول زمني جغرافي". واقترحت العملية أنّ أوت كان سيضطر إلى "التقاط الصورة، والركض لمسافة 60 مترًا، والعودة بهدوء، خلال فترة زمنية وجيزة"، وفقًا لـ "World Press Photo". ووصفت المنظمة هذا السيناريو بكونه "مستبعد للغاية" حتّى لو كان "ممكنًا". في هذه الأثناء، شكّكت وكالة "أسوشيتد برس" في المسافة التي تم تقديرها (أي 60 مترًا)، مشيرةً إلى أنّ الموقع المزعوم لأوت على الطريق السريع، والذي يستند إلى لقطات منخفضة الدقة ومهتزّة وثّقها مصور تلفزيوني، ربّما كان على بُعد 32.8 مترًا فقط من مكان التقاط الصورة، ورجّحت أنّ المصور "كان في موقع سمح له بالتقاط الصورة". ذكرت منظمة "World Press Photo" أن هناك احتمالًا أن يكون شخص آخر بالكامل هو من التقط الصورة، مشيرةً بذلك إلى المصور العسكري الفيتنامي، هوينه كونغ فوك، الذي كان يبيع الصور لوكالات الأنباء أحيانًا. خلص تحقيق وكالة "أسوشيتد برس" إلى أنه مثل أوت ونغه، "كان من الممكن أن يكون (فوك) في وضع يسمح له بالتقاط الصورة". مصورة توثق نساءً داخل حقول إزالة الألغام في العراق ضمن واحدة من أكثر الوظائف خطورة بالعالم في وقت سابقٍ من هذا الشهر، رحّب أوت بنتائج تقرير "أسوشيتد برس"، مؤكدًا في بيان أنّها أظهرت ما كان معروفًا دائمًا، أي أن الصورة تعود له. كما أضاف: "لقد كان هذا الموقف بأكمله صعبًا للغاية بالنسبة لي، وتسبب لي بألم شديد". أصبحت صورة "رعب الحرب"، التي ظهرت على صفحات الصحف حول العالم في اليوم التالي لالتقاطها، رمزًا لمعارضة حرب فيتنام. على مدى العقود التي تلت ذلك، ناضل أوت من أجل السلام إلى جانب كيم فوك فان ثي التي ظهرت في الصورة، والتي نجت من إصاباتها، وحصلت على اللجوء السياسي في كندا عام 1992. أصحاب الشعر الطويل بين جبال الإكوادور .. ما سبب هوس هذه المصورة بتوثيقهم؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store