أحدث الأخبار مع #توصيل


زاوية
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- زاوية
"طلبات": محطات استراحة في الكويت لتوفير بيئة عمل مريحة لسائقي التوصيل
الكويت: في إطار حملتها الصيفية المخصّصة لسائقي التوصيل، تعيد "طلبات"، المنصة الرائدة لخدمات التوصيل والطلب عبر الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إطلاق مبادرة محطات الاستراحة لسائقي التوصيل هذا الصيف، وذلك من خلال 4 حافلات مكيّفة تقع في مواقع استراتيجية في الكويت. وتتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية المسؤولية الاجتماعية للشركة والتزامها بتوفير بيئة عمل آمنة لسائقي التوصيل، حيث تعتبر صحتهم وسلامتهم الأولوية القصوى، خاصة خلال فصل الصيف. ونظراً لما حققته المبادرة من نجاح طوال 4 سنوات متتالية، تواصل "طلبات" ترحيبها هذا العام بجميع سائقي التوصيل في جميع أنحاء الكويت، بمن فيهم أولئك الذين ليسوا ضمن شبكتها، للاستراحة والتزود بما يلزم في أي من مناطق الاستراحة المخصّصة في الحافلات. تم تجهيز هذه المحطات بالكامل بمقاعد مريحة ومياه ومستلزمات الإسعافات الأولية الأساسية، مما يعزّز دور "طلبات" في دعم الشمولية وتوفير بيئة عمل أكثر سهولة وراحة للجميع. وتعقيباً على المبادرة، قال بدر الغانم، نائب الرئيس والمدير العام لشركة طلبات الكويت: "لا يقتصر دورنا في المجتمع على خدمات التوصيل فحسب، بل نستثمر في رفاهية كل فرد في فريق العمل، بدءاً من سائقي التوصيل. وتأتي محطات الاستراحة هذه، التي أُطلقت ضمن حملتنا الصيفية للعام الرابع على التوالي، لتؤكد التزامنا المتواصل بضمان توفير ظروف عمل آمنة ومريحة لسائقي التوصيل على مدار العام". وأضاف: "كجزء من عملياتنا اليومية التي تعتمد على شبكة واسعة من السائقين وشركائنا مقدمي الخدمات اللوجستية وفرق الدعم، نحن ندرك تماماً التحديات الفريدة التي يواجهونها على أرض الواقع يومياً. وهذا الإدراك يدفعنا إلى تقديم دعم فعّال يراعي طبيعة عملهم، مع تركيز كبير على جوانب الصحة والسلامة والرفاه، وتحسين بيئة العمل بشكل عام." وعلى الرغم من أن سائقي التوصيل يعملون من خلال شركات لوجستية، أكد الغانم أن "طلبات" مسؤولة عن التأكد من حصولهم على تأمين، وفحوصات طبية، ومستلزمات الصيف، ودورات تدريبية منتظمة عن سلامة الطرق. وشدّد على أن السائقين جزء أساسي من الخدمة الممتازة التي تقدّمها "طلبات"، ولذلك، فهم أولوية قصوى في كل ما يتعلق بجهودها التي تركز على سلامتهم وصحتهم. تُعدّ محطات الاستراحة المجهزة بالكامل التي أطلقتها "طلبات" في جميع أنحاء الكويت جزءاً من عدة مبادرات صيفية تهدف إلى دعم سائقي التوصيل وتوفير ظروف عمل أكثر أماناً وراحة لهم على الطريق. بهذه المبادرات، تواصل "طلبات" ريادتها كنموذج يحتذى به في تبنّي نهج يركز على الاهتمام بصحة وسلامة الإنسان، وذلك من خلال التزام طويل الأمد تجاه كل من يعمل في قطاع التوصيل. -انتهى-


صحيفة الخليج
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
«روبوتات دليفري» تستقل القطارات والمصاعد وتتجاوز الأبواب
بدأت مدينة شنتشن الصينية باستخدام روبوتات ذاتية القيادة لخدمات التوصيل«الدليفري» لنقل المشروبات والوجبات الخفيفة إلى المتاجر عبر شبكة مترو الأنفاق، فيما يُعد أول مشروع من نوعه عالمياً. يتكون الأسطول من 41 روبوتاً تديرها شركة VX Logistics، وهي تابعة لشركة Vanke ومرتبطة بشبكة مترو شنتشن. تقوم هذه الروبوتات، التي يبلغ ارتفاعها نحو متر، بركوب القطارات خارج أوقات الذروة، والتنقل بين المحطات والمتاجر بكل سلاسة، متجاوزةً المصاعد والفجوات والأبواب بدقة عالية. وتضم شاشات «إل إي دي» تُظهر عيوناً وابتسامات ودودة. وتهدف هذه التقنية إلى استبدال نقل البضائع اليدوي الذي كان يُرهق العاملين سابقاً. وتخدم الروبوتات 100 متجر، ضمن خطة أوسع أطلقتها شنتشن في مارس الماضي، تُعرف بـ «خطة عمل الروبوتات الذكية»، والتي تهدف إلى دمج الروبوتات في الحياة اليومية بحلول 2027، ونقل الأتمتة من المصانع المغلقة إلى الأماكن العامة. واستلهم باحثون من جامعة هارفارد الأمريكية تصميم روبوتات جديدة من دودة كاليفورنيا السوداء اللزجة، يعيش في قاع المستنقعات، لكنه يتميز بقدرته على التشابك في كتل حية تتحرك كوحدة واحدة. ويبلغ طول كل منها نحو قدم، وتلتف حول نفسها. وعندما تجتمع هذه الروبوتات، تتشابك تماماً مثل الديدان الحقيقية، وتشكل كتلة قادرة على الحركة الجماعية على اليابسة وفي الماء. الهدف من المشروع هو فهم ديناميكيات السلوك الجماعي الناتج عن التشابك الجسدي، وتطوير أنظمة روبوتية قادرة على استكشاف البيئات الوعرة، وعبور الفجوات، وتسلق المباني، وتحريك الأجسام. المشروع يفتح آفاقاً جديدة للروبوتات التي تعمل بشكل جماعي دون الحاجة إلى قيادة مركزية.


البيان
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- البيان
"طرق دبي" تخصص 15 استراحة لسائقي دراجات التوصيل
خصصت هيئة الطرق والمواصلات 15 استراحة جديدة مكيفة لسائقي دراجات توصيل الطلبات، موزعة على عدد من المحطات الحيوية للحافلات والمترو في إمارة دبي، وذلك ضمن جهودها لرفع مستوى السلامة المرورية وتعزيز جودة الحياة وتوفير الخدمات وسبل الراحة لهذه الفئة خلال فترة تطبيق قرار حظر تأدية الأعمال، التي تؤدى تحت أشعة الشمس وفي الأماكن المكشوفة وقت الظهيرة، من الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً وحتى الساعة الثالثة من بعد الظهر يومياً، والتي بدأ تطبيقها وتستمر حتى 15 سبتمبر المقبل. وجاء تنفيذ الاستراحات المؤقتة لسائقي الدراجات، استكمالاً لجهود الهيئة في تنفيذ مبادرة الاستراحات المكيفة لسائقي دراجات توصيل الطلبات، التي تضمنت تنفيذ 40 استراحة مكيفة في السابق، موزعة على عدد من المناطق الحيوية في الإمارة، رُوعي في تصميمها الخارجي الحد من تأثير أشعة الشمس داخلها وتوفير العزل المناسب دون حجب الرؤية، ورُوعي أيضاً في داخلها توفير العديد من الخدمات وسبل الراحة لسائقي الدراجات خلال فترة انتظارهم مثل: موزع مياه، ومنطقة لشحن الهواتف المحمولة كما روعي توفير عدد كافٍ من المواقف المخصصة للدراجات النارية بجانب كل استراحة، وغيرها من الميزات، التي تساهم في رفع مستوى سعادتهم وتشجيعهم على الالتزام بقوانين وأنظمة السير والمرور. كما زُودت الاستراحات المؤقتة الجديدة بنحو 7500 وجبة من قبل "بنك الإمارات للطعام"، بالتعاون مع شركة "ديليفرو" بهدف توفير وجبات مجانية لسائقي توصيل الطلبات، وذلك تقديراً لجهودهم اليومية في خدمة المجتمع ودورهم الحيوي في دعم اقتصاد الإمارة ومواكبة النمو الكبير الذي يشهده قطاع توصيل الطلبات. ونُفذت الاستراحات الجديدة في محطات الحافلات: سوق الذهب، السطوة، الجافلية، عود ميثاء، ومحطات المترو: إي آند مخرج 1، القصيص مخرج 1، القصيص مخرج 2، أبراج الإمارات مخرج 1، سوق التأمين مخرج 2، سنتربوينت مخرج 1، الفرجان مخرج 1، الخليج التجاري مخرج 2، مركز دبي للسلع المتعددة مخرج 2، بنك أبوظبي التجاري مخرج 2 وبرجمان مخرج 4. وأكدت هيئة الطرق والمواصلات حرصها على توفير البيئة الآمنة والمريحة لتسهيل عمل سائقي دراجات توصيل الطلبات، وتعزيز السلامة المرورية لديهم، لا سيما مع النمو الكبير الذي شهده هذا القطاع في السنوات الأخيرة، لتلبية احتياجات الجمهور من البضائع. تجدر الإشارة إلى أن الهيئة قامت بوضع منظومة عمل متكاملة لقطاع توصيل الطلبات لضمان تميز الخدمات المقدمة للجمهور، حيث تم تطوير اشتراطات وضوابط مزاولة النشاط وغيرها من المبادرات للمساهمة في تحقيق مستهدفات المؤشرات الخاصة بقطاع توصيل الطلبات. وتهدف هذه المبادرة إلى دعم فئة السائقين الذين يشكلون العمود الفقري لقطاع التوصيل، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية دورهم، إلى جانب الحد من هدر الطعام عبر إعادة توزيع الفائض بطريقة منظمة وآمنة. تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية متكاملة لتعزيز الاستدامة والشراكة مع القطاع الخاص. يُجسِّد بنك الإمارات للطعام نموذجاً متكاملاً للنهج الإنساني الذي أرست دعائمه القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، والذي يضع العمل الخيري والتكافل المجتمعي في صميم مسيرة التنمية المستدامة، وإننا في بنك الإمارات للطعام نؤمن بأن إيصال الطعام لمستحقيه ليس مجرد مبادرة خيرية، بل هو واجب إنساني وأخلاقي يعكس قيم العطاء والتضامن التي تقوم عليها دولة الامارات.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
دبي.. 15 استراحة ووجبات لسائقي التوصيل في محطات الحافلات والمترو
خصصت هيئة الطرق والمواصلات 15 استراحة جديدة مكيفة لسائقي دراجات توصيل الطلبات، موزعة على عدد من المحطات الحيوية للحافلات والمترو في إمارة دبي، وذلك ضمن جهودها لرفع مستوى السلامة المرورية وتعزيز جودة الحياة وتوفير الخدمات وسبل الراحة لهذه الفئة خلال فترة تطبيق قرار حظر تأدية الأعمال، التي تؤدى تحت أشعة الشمس وفي الأماكن المكشوفة وقت الظهيرة، من الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً وحتى الساعة الثالثة من بعد الظهر يومياً، والتي بدأ تطبيقها وتستمر حتى 15 سبتمبر المقبل. وجاء تنفيذ الاستراحات المؤقتة لسائقي الدراجات، استكمالاً لجهود الهيئة في تنفيذ مبادرة الاستراحات المكيفة لسائقي دراجات توصيل الطلبات، التي تضمنت تنفيذ 40 استراحة مكيفة في السابق، موزعة على عدد من المناطق الحيوية في الإمارة، رُوعي في تصميمها الخارجي الحد من تأثير أشعة الشمس داخلها وتوفير العزل المناسب دون حجب الرؤية، ورُوعي أيضاً في داخلها توفير العديد من الخدمات وسبل الراحة لسائقي الدراجات خلال فترة انتظارهم مثل: موزع مياه، ومنطقة لشحن الهواتف المحمولة كما روعي توفير عدد كافٍ من المواقف المخصصة للدراجات النارية بجانب كل استراحة، وغيرها من الميزات، التي تساهم في رفع مستوى سعادتهم وتشجيعهم على الالتزام بقوانين وأنظمة السير والمرور. كما زُودت الاستراحات المؤقتة الجديدة بنحو 7500 وجبة من قبل «بنك الإمارات للطعام»، بالتعاون مع شركة «ديليفرو» بهدف توفير وجبات مجانية لسائقي توصيل الطلبات، وذلك تقديراً لجهودهم اليومية في خدمة المجتمع ودورهم الحيوي في دعم اقتصاد الإمارة ومواكبة النمو الكبير الذي يشهده قطاع توصيل الطلبات. ونُفذت الاستراحات الجديدة في محطات الحافلات: سوق الذهب، السطوة، الجافلية، عود ميثاء، ومحطات المترو: إي آند مخرج 1، القصيص مخرج 1، القصيص مخرج 2، أبراج الإمارات مخرج 1، سوق التأمين مخرج 2، سنتربوينت مخرج 1، الفرجان مخرج 1، الخليج التجاري مخرج 2، مركز دبي للسلع المتعددة مخرج 2، بنك أبوظبي التجاري مخرج 2 وبرجمان مخرج 4. وأكدت هيئة الطرق والمواصلات حرصها على توفير البيئة الآمنة والمريحة لتسهيل عمل سائقي دراجات توصيل الطلبات، وتعزيز السلامة المرورية لديهم، لا سيما مع النمو الكبير الذي شهده هذا القطاع في السنوات الأخيرة، لتلبية احتياجات الجمهور من البضائع. تجدر الإشارة إلى أن الهيئة قامت بوضع منظومة عمل متكاملة لقطاع توصيل الطلبات لضمان تميز الخدمات المقدمة للجمهور، حيث تم تطوير اشتراطات وضوابط مزاولة النشاط وغيرها من المبادرات للمساهمة في تحقيق مستهدفات المؤشرات الخاصة بقطاع توصيل الطلبات. وتهدف هذه المبادرة إلى دعم فئة السائقين الذين يشكلون العمود الفقري لقطاع التوصيل، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية دورهم، إلى جانب الحد من هدر الطعام عبر إعادة توزيع الفائض بطريقة منظمة وآمنة. تأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية متكاملة لتعزيز الاستدامة والشراكة مع القطاع الخاص. يُجسِّد بنك الإمارات للطعام نموذجاً متكاملاً للنهج الإنساني الذي أرست دعائمه القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، والذي يضع العمل الخيري والتكافل المجتمعي في صميم مسيرة التنمية المستدامة، وإننا في بنك الإمارات للطعام نؤمن بأن إيصال الطعام لمستحقيه ليس مجرد مبادرة خيرية، بل هو واجب إنساني وأخلاقي يعكس قيم العطاء والتضامن التي تقوم عليها دولة الإمارات.


صحيفة الخليج
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
مدارس توقف خدمة النقل خلال اختبارات الإعادة
أثار إعلان عدد من المدارس عدم توفير خدمة توصيل الطلبة خلال فترة «اختبارات الإعادة» جدلاً بين أولياء الأمور، خاصة في ظل استمرار مدارس أخرى في تقديم الخدمة. وأكَّد أولياء أمور أن هذا القرار المفاجئ أربك خططهم، لا سيما مع انشغال بعض الأسر بالعمل وصعوبة التوصيل في فترات الصباح، خصوصاً أن الاختبارات تعقد في ساعات محددة ومبكرة. في المقابل، أوضحت إدارات مدارس أنها اتخذت هذا القرار بسبب قلة عدد الطلبة المتقدمين للاختبارات، ما يجعل تشغيل الحافلات مكلفاً وغير عملي، في حين أشارت أخرى إلى أن الاختبارات قصيرة ولا تستغرق وقتاً طويلاً ولا حاجة لتوفير خدمة النقل المدرسي. فيما طالبت الإدارات من خلال تعاميم أرسلتها إلى أولياء الأمور عبر منصات رقمية ورسائل قصيرة، بضرورة توفير بدائل لتوصيل أبنائهم خلال فترة اختبارات الإعادة، مشيرة إلى أهمية التزام الأسر بالحضور في مواعيد انصراف الطلبة والتي عادة ما تكون عقب انتهاء الاختبارات مباشرة لتجنب أي تأخير للطلبة.