
دانا مارديني تعتزل التمثيل التلفزيوني: «سأستمر في السينما والمسرح»
ووضحت دانا، من خلال منشور مطوّل عبر حسابيها على إنستغرام وفيسبوك، أن قرارها لا يشمل عملها في السينما والمسرح، مؤكدة أن قرارها لم يكن وليد اللحظة أو اتخذته بشكل مفاجئ إنما كانت تفكر باتخاذه منذ سنوات إلى أن حانت اللحظة لتعلن عنه.
وحرصت الفنانة السورية على شرح قرارها برسالة، مؤكدة أن شغفها بالتمثيل سيستمر بالمسرح والسينما، وأنها فخورة بما قدمته من مسلسلات، متمنية ألا يحاول أحد الاتصال بأحد من أفراد عائلتها لمعرفة دوافعها لأن أهلها يحترمون قراراتها.
وقالت دانا مارديني: «مرحباً بالجميع. أعلن اعتزالي كممثلة في مجال التلفزيون، لن أعمل بعد الآن في مجال التلفزيون، أياً كانت الشركة أو المحطة، سأتابع في مهنتي وشغفي خارج هذا السياق. يرجى عدم التواصل مع الأهل. أنا من عائلة تحترم قرار الآخر ولا تتدخل في شؤونه أياً كانت.. القرار ليس رد فعل ولا وليد اللحظة، منذ سنوات وأنا أريد اعتزال التلفزيون، فخورة بما قدمت، واكتفيت إلى هنا. المحبين الغوالي سأتابع في مهنتي وأتابع النشر عن كل جديد ابتداءً من المكان إلى جديدي في السينما والمسرح أو أي جديد بعد الاستقرار. لكم مني كل الحب».
وتخرجت دانا مارديني من قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية في 2010، وشاركت في مسلسلات: الولادة من الخاصرة، أرواح عارية، الولادة من الخاصرة 2، ساعات الجمر، الولادة من الخاصرة 3: منبر الموتى، سنعود بعد قليل، قلم حمرة، حلاوة الروح، العراب - نادي الشرق، العراب - تحت الحزام، الندم، أهل الغرام 3، جيران 3 و4، تانغو، ع الحلوة والمرة، نور، الزند: ذئب العاصي.
كما شاركت في السينما بفيلمي «دمشق مع حبي» و«رسائل الكرز»، وشاركت بمسرحيات: الألماني الطيب، لحظة، سيليكون، والوجه الآخر لحكاية السيدة روزالين.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
الاستراتيجية تمكن المواهب المحلية في صناعة المحتوى الموسيقيتركي آل الشيخ.. يعزز حضور الموسيقيين السعوديين والخليجيين في موسم الرياض
في خطوة تعزز من الحضور المحلي والخليجي في صناعة الترفيه، أعلن معالي المستشار الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA)، عبر تغريدة على حسابه الرسمي في منصة "إكس"، عن توجه موسم الرياض القادم للاعتماد الكامل على العازفين والموسيقيين السعوديين والخليجيين في الحفلات الغنائية، مما يعكس توجها استراتيجيا لتمكين المواهب المحلية وصناعة محتوى ترفيهي يعكس الهوية الثقافية للمنطقة. وأوضح آل الشيخ أن هذا التوجّه يشمل أيضًا اعتمادًا شبه كامل على المسرحيات السعودية والخليجية، على أن يتم تطعيم الموسم ببعض المسرحيات السورية والعالمية المتميزة، ما يشير إلى توازن بين دعم المحتوى المحلي والانفتاح على التجارب المسرحية العربية والعالمية ذات الجودة العالية. ويُعد هذا الإعلان استمرارًا لرؤية الهيئة العامة للترفيه في تعزيز الهوية الثقافية للمملكة ودول الخليج، من خلال إشراك الكفاءات الوطنية في تنظيم وتقديم العروض الفنية، ما يسهم في خلق فرص عمل جديدة، ويدفع بعجلة النمو في قطاع الترفيه، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وقد شهدت تغريدة آل الشيخ تفاعلًا واسعًا، حيث تجاوز عدد المشاهدات 2.9 مليون مشاهدة في أقل من يوم، إلى جانب آلاف التفاعلات من تعليقات وإعجابات ومشاركات، عكست ترحيبًا شعبيًا كبيرًا بهذه الخطوة، خصوصًا من المهتمين بالحراك الثقافي والفني في المملكة. ويُنتظر أن يكون الموسم القادم لموسم الرياض، أحد أبرز المواسم الفنية التي تضع المواهب السعودية والخليجية في الواجهة، خصوصًا مع النجاحات التي حققها الموسم في نسخه السابقة، من حيث حجم الزوار، وتنوع الفعاليات، واستقطاب النجوم العالميين. الجدير بالذكر أن موسم الرياض بات أحد أكبر المواسم الترفيهية في المنطقة، وتحول إلى منصة كبرى لاكتشاف المواهب وتقديم محتوى نوعي يجذب ملايين الزوار من داخل المملكة وخارجها. ويُتوقع أن يشهد الموسم المقبل انطلاقة جديدة بروح خليجية أكثر حضورًا، وتمثيلًا أكبر للفنون المسرحية المحلية، ما يمنح التجربة طابعًا أكثر أصالة وخصوصية. وبهذه الخطوة، ترسّخ هيئة الترفيه توجهها نحو تمكين الشباب، وفتح المجال أمام الطاقات السعودية والخليجية لتكون عنصرًا محوريًا في بناء صناعة ترفيهية مستدامة وقادرة على المنافسة إقليميًا وعالميًا وكشف معاليه في وقت سابق، عن جانب من المفاجآت الكبرى التي ينتظرها الجمهور في موسم الرياض لهذا العام، مشيرًا إلى أن النسخة المقبلة ستكون مختلفة ومليئة بالأحداث العالمية والمحتوى السعودي والخليجي والسوري. مشيرًا معاليه إلى أن الرياض تعيش حاليًا حراكًا ترفيهيًا غير مسبوق من خلال استضافة كأس العالم للألعاب الإلكترونية، أكبر بطولة في العالم للرياضات الإلكترونية، التي تتجاوز قيمة جوائزها "70" مليون دولار، وتستقطب اهتمامًا عالميًا واسعًا، مؤكدًا أن فعاليات الموسم مستمرة بوتيرة متصاعدة في كل أسبوع. كما تحدث معاليه عن إطلاق مهرجان الرياض للكوميديا المرتقب في أواخر سبتمبر المقبل والذي أعلن عن جزء من الأسماء المشاركة فيه، في وقت سابق من اليوم، حيث سيشارك أكثر من 50 مؤديا كوميديا وممثلا من عدد من دول العالم من الوجوه التي يتابعها الملايين عبر منصات عالمية مثل نتفليكس وأبل تي في وأمازون برايم. مؤكدًا أن الجمهور سيحظى بفرصة مشاهدة هذه الأسماء العالمية على مسارح منطقة بوليفارد سيتي، إلى جانب فعاليات عالمية تشمل حفلات موسيقية ضخمة، مباريات كرة قدم، نزالات ملاكمة، عروض UFC، وعرض WWE حيث ينتظر عشاق المصارعة إقامة "رويال رامبل" في يناير المقبل. إضافة، من بينها فعاليات بالتعاون مع النجم العالمي "MrBeast"، وبطولة "Six Kings Slam" للتنس التي تستضيف أبرز ستة لاعبين في العالم يتنافسون على أكبر جائزة في تاريخ اللعبة، وذلك بعد النجاح الكبير الذي تحقق العام الماضي.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
نجمه وزهره
أسماء من النجمه وهي زهرة الكون وصل السناء الساهر عبير الخزاما ياورد منك العطر يسري مع اللون يسبح مع النسمه وهمس الضلاما الليل حالم والمساء فيك مفتون يسبق على الاغصان صوت الحماما جيتي مثل ليلى وانا جيت مجنون تكفيني النظره ورد السلاما بالله لاتجرح فوادي على الهون ياما بقلبي لك من البوح ياما دايم خيالي فيك بالطيف مسكون وعيني تبيك وخاطري مستهاما والقلب لو ناشه من احساسك أمزون غنت عصافيره وعشبه تناما كن البحر في داخل اهدابك أعيون والبدر نصفه جر ليلك لثاما لو ثلجك بعنابك أشافيك مصيون في نظرتك معنى وصمتك كلاما كل البني حلوه وعن طلتك دون لاجيت معن عنهن الحسن قاما وطاريك عند الناس بالمسك مدهون طيب تعطر به وجيه النشاما


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
النقد السلبي
النقد مهمة ليست متاحة للجميع، الثقافة والموضوعية والمصداقية متطلبات مهمة -قبل التخصص– تؤهل من يريد ممارسة النقد في أي مجال. لماذا؟ لأن النقد هو التقييم وهذا يعني إبراز الجوانب الإيجابية أو القوية، ونقاط الضعف أو الجوانب التي تحتاج إلى تطوير، وهذا هو المفهوم المتبع في مجالات مختلفة، ويتضمن التقييم تسليط الضوء على النجاح وعوامل النجاح، ومناقشة الأخطاء ومسبباتها وفق تحليل يعتمد على منهجية معينة، أما النقد السلبي فهو أن يتخذ الناقد موقفًا سلبيًا عدائيًا تجاه عمل معين أو مؤسسة معينة، ثم تكون مهمته في الحياة البحث بشكل مستمر عن أي شيء يدعم هذا الموقف، ليس هذا فحسب بل يجعل هدفه الثابت شيطنة هذا العمل أو المؤسسة وتحويل النجاح إلى فشل! عين الناقد في هذه الحالة تبحث فقط عن الأخطاء والسلبيات –حسب وجهة نظره– فيعمل على تضخيمها، أما الأشياء الجميلة فهي في نظره لا وجود لها! من يفعل ذلك يصدق النظرية التي تقول، اكذب ثم اكذب حتى تتحول الكذبة إلى حقيقة. الواقع أنها لن تتحول إلى حقيقة إلا لدى المتلقي الذي يتفق مع فكر الناقد أو بعبارة أكثر دقة مع توجهاته، الأكاذيب عمرها قصير. النقد السلبي يحول النقد (التقييم) إلى انتقادات شاملة إنشائية حاسمة لا تقبل النقاش، أي أن الحالة هنا هي إصدار الحكم السلبي القاطع ثم البث المتواصل لتأكيد ذلك الحكم حتى لو تطلب الأمر قلب الحقائق وبمعنى آخر ممارسة الكذب. إبداء الرأي حرية شخصية وهو يختلف عن النقد، إبداء الرأي في موضوع معين يأتي معبراً عن شخصية صاحب الرأي وخبراته وميوله ولا يتطلب التخصص، وقد يأتي على شكل تعليق سريع حول أحداث أو أخبار اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية، أما النقد فيستند على التخصص وعلى معايير ومنهجية تعتمد أسلوب التحليل والوصول إلى نتائج. إذا كانت الآراء حول عمل أو مؤسسة أو فعالية أو منتج ثقافي عبارة عن انطباعات سلبية ثابتة لا تتغير فإن هذه الآراء لا علاقة لها بعالم النقد. الرأي جزء من النقد إذا كان ينطلق من تخصص وتحليل موضوعي.