
صفا \ مباريات اليوم الخميس مواعيد مباريات الزمالك وميلان وليستر سيتي.
صفا، مباريات اليوم الخميس مواعيد مباريات الزمالك وميلان وليستر سيتي ، حيث القاهرة صفاتشهد ملاعب كرة القدم اليوم الخميس 27 فبراير 2025 مجموعة من .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن مباريات اليوم الخميس مواعيد مباريات الزمالك وميلان وليستر سيتي، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
القاهرة - صفا
تشهد ملاعب كرة القدم اليوم الخميس 27 فبراير 2025 مجموعة من المواجهات المثيرة في مختلف المسابقات العالمية. من أبرز هذه الأحداث، لقاء ميلان ضد بولونيا المؤجل من الجولة التاسعة في الدوري الإيطالي، ومباراة ليستر سيتي ضد وست هام في ختام منافسات الجولة الـ27 من الدوري الإنجليزي. نستعرض لكم في هذا التقرير مواعيد المباريات والقنوات الناقلة، بالإضافة إلى توقعاتنا لأبرز الأحداث.
مواعيد مباريات اليوم الخميس 27 فبراير 2025
الدوري الإنجليزي الممتاز
الدوري الإيطالي
بولونيا ضد ميلان: 9:45 مساءً - قناة AD SPORTS Premium 1.
الدوري المصري الممتاز
سموحة ضد المصري: 4:00 مساءً.
طلائع الجيش ضد البنك الأهلي: 7:00 مساءً.
الزمالك ضد زد اف سي: 7:00 مساءً.
الدوري القطري
الغرافة ضد السد: 3:45 مساءً.
الخور ضد الوكرة: 3:45 مساءً.
الريان ضد العربي: 6:00 مساءً.
تتسم مباريات اليوم بالتنافس الشديد، خاصة في الدوري الإنجليزي حيث يسعى ليستر سيتي لتحقيق الفوز في مواجهة وست هام. كما تشهد مباراة ميلان في الدوري الإيطالي اهتمامًا كبيرًا من عشاق الكرة حول العالم.
مباريات اليوم الدوري الإنجليزي الدوري الإيطالي ميلان ليستر سيتي
أ ي
كانت هذه تفاصيل مباريات اليوم الخميس مواعيد مباريات الزمالك وميلان وليستر سيتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار عربية وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
'محمد صلاح' الأسطورة الذي لا ينحني
في عالم كرة القدم، نادرًا ما يتحول التشكيك إلى حافز، وقليلون فقط هم من يمتلكون القدرة على الرد على الانتقادات بالأرقام والذهب. فمحمد صلاح، النجم المصرى، أحد أولئك القلائل الذين لا يكتفون بالإجابة داخل المستطيل الأخضر، بل يجعلون من كل موسم شهادة ميلاد جديدة لأسطورتهم الخاصة والسير بثبات منقطع النظير وتطور رائع. فقبل انطلاق الموسم، علت أصوات كثيرة من محللين بالدوري الإنجليزي تتساءل عن جدوى بقاء 'مو' داخل أسوار آنفيلد وانتقادات لاذعة لمطالبه المشروعة للتجديد لليفربول وذهب البعض يطرح سيناريوهات عن رحيله المحتمل إلى باريس سان جيرمان، بينما انجرف آخرون في خيال انتقاله إلى الدورى السعودى وتحديدًا الهلال. كما أننا رأينا مثالًا حيًا لذلك عندما جيمي كاراجر، أسطورة فريق ليفربول عدة انتقادات لمحمد صلاح وقتها ثم تراجع أمام الجميع لصيف صلاح ضمن أفضل خمسة لاعبين في تاريخ ليفربول على الإطلاق. وكالعادة، لم يُجب صلاح بكلمة، بل تحدث بلغة لا يفهمها إلا العظماء: لغة الانجازات وتحطيم الأرقام. هذا الموسم لم يكن فقط عن الأهداف التي سجّلها، ولا عن الحذاء الذهبى الذي اقتنصه بـ28 هدفًا، بل عن الرسالة التي وجّهها للجميع: 'ما زلت هنا، ما زلت في القمة'. لم يكتفِ صلاح بأن يكون هداف الدوري الإنجليزي، بل انتزع أيضًا جائزة أفضل لاعب من رابطة الأندية للمرة الثانية، وجائزة رابطة الكتاب للمرة الثالثة، مؤكدًا أنه لا يعيش على ذكريات الماضي بل يصنع مستقبله كل يوم. تبدو رحلة صلاح داخل الدوري الإنجليزي كقصة أسطورية ستُروى للأجيال. فالشاب القادم من قرى مصر لم يكتفِ بإبهار الجماهير حول العالم، بل بات في نظر أساطير اللعبة رمزًا للثبات والتطور. حتى إيان راش، أيقونة ليفربول التاريخية، لم يتردد في وصفه بالأسطورة الحقيقية للنادي، مشيرًا إلى أن القيمة التي يمثلها صلاح تتجاوز ما هو مكتوب في سجلات الأهداف. ومع اقترابه من عامه الثالث والثلاثين، يبدو أن محمد صلاح لم يصل إلى ذروة مجده بعد. فحلمه بالحصول على الكرة الذهبية، تلك الجائزة المرموقة التي تمنحها 'فرانس فوتبول'، لا يزال حاضرًا في ذهنه، ويزداد توهجًا مع كل موسم. كيف لا؟ وهو اللاعب الذي لم يترك جائزة فردية إلا وتنافس عليها، ولم يكتفِ بتسجيل الأهداف، بل صنعها، وقاد فريقه للفوز بلقب الدوري قبل نهايته بأسابيع. ولعلّ الحلم الآخر الذي لا يفارقه هو التتويج مع منتخب مصر بلقب قاري طال انتظاره. مرتان صعد فيهما صلاح إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية، ومرة قاد فيها أحلام المصريين إلى كأس العالم. والآن، عينه على التأهل مجددًا إلى مونديال 2026، ليس فقط لمجرد الظهور، بل لإثبات أن مصر تملك لاعبًا من طينة الكبار، قادرًا على التأثير في أكبر المحافل العالمية. المثير في تجربة محمد صلاح أنه لم يكن نجمًا استثنائيًا منذ اللحظة الأولى. لقد بُني مجده بالعرق، وبالالتزام والعقلية الفذة، وبالإصرار على تجاوز كل عائق يقف أمامه. ومن يظنون أن صلاح بلغ نهايته، لا يعرفون كم مرة ظنوا ذلك في الماضي، وكم مرة خيب ظنونهم بإنجاز جديد في النهاية يجب القول أن محمد صلاح هو أسطورة حقيقية لا تنحني للانتقادات أو الضغوط أو الشكوك مهما كانت قوتها بل يجعل خصومه هم من ينحنون في النهاية.


الرياضية
منذ 4 ساعات
- الرياضية
بثنائية مونزا.. ميلان يعود إلى سكة الانتصارات
أنهى فريق ميلان الإيطالي الأول لكرة القدم مباراته الأخيرة في الدوري بالفوز 2ـ0 على ضيفه مونزا، ضمن منافسات الجولة الـ 38، السبت. وسجل ماتيو جابيا، وجواو فيليكس هدفي ميلان في الدقيقتين 64 و74 من المباراة التي جرت على ملعب سان سيرو. وتجاوز ميلان بهذا الفوز كبوة الخسارة مرتين متتاليتين أمام روما 1ـ3 في الجولة الماضية، وبولونيا 0ـ1 في نهائي كأس إيطاليا. ورفع الفريق رصيده إلى 63 نقطةً بالمركز السابع، لكنَّه لن يشارك في البطولات الأوروبية الموسم المقبل. أمَّا مونزا، فتجمَّد رصيده عند 18 نقطةً بالمركز العشرين والأخير، علمًا أنه هبط للدرجة الثانية قبل أسابيع.


الرياضية
منذ 4 ساعات
- الرياضية
إيطاليا.. بطل الكأس يودع الدوري بخسارة
تلقى فريق بولونيا الإيطالي الأول لكرة القدم خسارة قاسية على ملعبه أمام جنوى 1-3، السبت في المرحلة الـ 38 والأخيرة من الدوري لينهي الموسم في المركز الثامن برصيد 62 نقطة. وعلى الرغم من خيبة الدوري يبقى هذا أحد أفضل مواسم بولونيا بعد أن توّج بقيادة مدربه فينتشنزو إيتاليانو بلقب كأس إيطاليا للمرة الثالثة في تاريخه بعد فوزه على ميلان بالنهائي. في المقابل، كسر جنوى سلسلة اللافوز بعد ست مباريات وحقق انتصاره العاشر، رافعًا رصيده إلى 43 نقطة في المركز الثالث عشر. وافتتح البرتغالي فيتينيا التسجيل لجنوى بعد تمريرة من الإسباني آرون مارتين «18»، ثم أضاف لورنتسو فينتورينو الثاني بعدها بثماني دقائق، في أول أهدافه هذا الموسم، قبل أن يؤمّن الفوز بالثالث حين وصلته كرة من فيتينيا سددها قريبة من المرمى «43». وبطريقة مذهلة، استلم ريكاردو أورسوليني تمريرة طويلة من نيكولو كازالي، حضّرها بصدره وسددها قوية ارتطمت بالعارضة إلى داخل المرمى، ليقلّص الفارق لبولونيا «64». وكان لاعبو بولونيا احتفلوا مع جماهيرهم بلقب كأس إيطاليا في مشهد أنساهم خسارة المباراة الأخيرة بالدوري.