logo
افتتاح المؤتمر الدولي للمقاولات اليوم الذي تنظمه الهيئة السعودية للمقاولين و دي إم جي إيفنتس  الإقتصاد والبورصة

افتتاح المؤتمر الدولي للمقاولات اليوم الذي تنظمه الهيئة السعودية للمقاولين و دي إم جي إيفنتس الإقتصاد والبورصة

النهار نيوز١٥-٠٢-٢٠٢٥

يحتفل Big 5 Construct Saudi بافتتاحه الكبير اليوم، حيث يعود بنسخته ال 13 بتنسيق جديد وموسع لمدة أسبوعين، حيث يستمر الأسبوع الأول من 15 إلى 18 فبراير في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات في واجهة روشن. ومع بلوغ الترقب ذروته، يعد هذا الحدث أول حدث تجاري على الإطلاق في الشرق الأوسط يستمر لمدة أسبوعين في وقت يشهد فيه قطاع البناء في المملكة تحولاً هائلاً مدفوعاً بالفرص الهائلة الناشئة عن مجموعة من المشاريع العملاقة التي تبلغ قيمتها تريليون دولار.الحدث الافتتاحيوسيفتتح محمد عبد العزيز العجلان، رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين، الأسبوع الأول من الحدث، وسيلقي كلمة رئيسية فيه. مع فتح البوابات أمام أكبر حدث بناء في المملكة العربية السعودية، سيرحب الشكل الجديد الذي يستمر أسبوعين بالمناقشات الثاقبة والفعاليات المتخصصة في الموقع المشترك، مما يسلط الضوء على المراحل الأولى من البناء.المؤتمر الدولي للمقاولات (ICC)يرحب Big 5 Construct بالحضور والعارضين في الفترة من 15 إلى 16 فبراير في الدورة الخامسة من المؤتمر الدولي للمقاولات (ICC)، الذي تستضيفه الهيئة السعودية للمقاولين (SCA) ودي إم جي إيفنتس. وسيستضيف المؤتمر مناقشات تسلط الضوء على الاستدامة والتكنولوجيا المتطورة والمرونة المالية وابتكار القوى العاملة وفرص النمو المستقبلية.المعارض المشتركةسيستضيف Big 5 Construct Saudi ثلاثة معارض مشتركة خلال الأسبوع الأول، بما في ذلك Heavy Saudi Arabia، بالإضافة إلى فعاليتين جديدتين، Totally Concrete Saudi Arabia و HVAC R Saudi Arabia حيث ستعرض هذه الفعاليات العناصر الأساسية للبناء الثقيل والخرسانة والتهوية وتكييف الهواء والبناء العام، مما يشكل مستقبل الصناعة. يضع الأسبوع الأول من الحدث الأساس لمستقبل قطاع البناء في المملكة العربية السعودية، حيث يجمع بين المنتجات والخدمات والأنظمة والحلول اللازمة للبناء والابتكار من الألف إلى الياء.أجنحة ومشاركات جديدةيسلط تسعة عشر جناحاً دولياً الضوء على حلول البناء من الصين ومصر وألمانيا واليونان والهند وإيطاليا والأردن والكويت وبولندا وتركيا وغيرها، مما يتيح للزوار استكشاف مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات. وتشمل هذه أيضا خمسة أجنحة جديدة في نيوزيلندا وكوريا الجنوبية وكندا والولايات المتحدة وأوزبكستان، مما يعزز تنوع العارضين الدوليين في Big 5 Construct Saudi.العلامات التجارية في دائرة الضوءمن شركة حسين والحسن شاكر إخوان إلى كاريير، وهاير، والزامل إلى مجموعة ريموندي، وشركة ديماس سولار إلى شركة الجفالي للمنتجات الصناعية، وبازالتو تركيا، ستعرض أفضل الشركات العارضة حلول التدفئة والتهوية وتكييف الهواء المتطورة، وتقنيات التبريد الموفرة للطاقة، وآلات البناء المتقدمة، وابتكارات الطاقة الشمسية المستدامة، والمنتجات الصناعية عالية الأداء، ومواد البناء المتميزة، مع تسليط الضوء على أحدث التطورات التي تشكل مشهد البناء في المملكة العربية السعودية في Big 5 Construct Saudi.محادثات Big 5 Talksفي أسبوعه الأول، سيستضيف Big 5 Construct Saudi جلسات معتمدة من CPD، مما يوفر للحاضرين فرصة كسب نقاط CPD من خلال المشاركة في أكثر من 50 حلقة نقاش تعليمية معتمدة. وستغطي هذه الجلسات، التي تضم أكثر من 80 متحدثا خبيرا، ثماني مسارات رئيسية، الخرسانة، ونظام التدفئة والتهوية وتكييف الهواء، وإدارة المشاريع، والرموز، والمعايير واللوائح، والصحة والسلامة، والبناء المعياري، والجيوتقنية والتكنولوجيا، مما يوفر للمتخصصين في الصناعة رؤى قيمة وفرصا لتعزيز المهارات.الميزات التفاعليةابتداءً من اليوم وطوال أسبوعها الأول، سيعرض Big 5 Construct Saudi تجارب تفاعلية تسلط الضوء على الابتكار والشمولية والاستدامة. يمكن للحاضرين تحدي قدرتهم على التحمل في Concrete Dash، واختبار قوتهم باستخدام كتلة خرسانية. يمكن لعشاق كرة القدم مواجهة حارس مرمى يعمل بالطاقة الذكاء الاصطناعي في منطقة كأس العالم، مما يعرض بنية تحتية مستدامة وذكية للملعب. وسيكرم جناح المرأة في البناء مساهمات المرأة في الصناعة، بينما سيوجه Eco Trail الزوار إلى الحلول المستدامة التي تتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وقال محمد قاضي، نائب الرئيس الأول، فعاليات البناء في دي إم جي إيفنتس: "مع افتتاح معرض "Big 5 Construct Saudi 2025"، سيجلب كل يوم ابتكارات جديدة وفرص للتواصل ورؤى من شأنها تشكيل مستقبل صناعة البناء في المملكة العربية السعودية". "من خلال تنسيق ديناميكي لمدة أسبوعين، نتطلع إلى جمع مجتمع البناء في المملكة العربية السعودية معا لمضاعفة المشاركة والتواصل وتبادل المعرفة وفرص الشراكة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنك الأهلي يعيد إحياء مبنى "السلطان حسين" ليصبح منارة ثقافية بالإسكندرية
البنك الأهلي يعيد إحياء مبنى "السلطان حسين" ليصبح منارة ثقافية بالإسكندرية

بوابة الفجر

timeمنذ 8 ساعات

  • بوابة الفجر

البنك الأهلي يعيد إحياء مبنى "السلطان حسين" ليصبح منارة ثقافية بالإسكندرية

رئيس البنك الأهلي: نؤمن بأن الثقافة ركيزة أساسية في بناء الإنسان والمجتمع كشف الإعلامي محمد موسى عن تفاصيل توقيع بروتوكول تعاون مهم بين وزارة الثقافة والبنك الأهلي المصري، بهدف إعادة تشغيل واستغلال مبنى "السلطان حسين" الأثري بمدينة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز ثقافي متكامل للعروض المتحفية والفنية، بإشراف مباشر من قطاع الفنون التشكيلية. وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن مراسم التوقيع جرت بحضور الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، والمهندس محمد الأتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، حيث وقّع الاتفاق كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، ويحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك. وأعرب المهندس محمد الأتربي عن اعتزازه بهذا التعاون البنّاء، مشيرًا إلى أن البروتوكول يعكس إيمان البنك بأهمية دعم البنية الثقافية للدولة، باعتبارها أحد روافد التنمية البشرية. وأكد أن الحفاظ على التراث المصري لا يكتمل إلا من خلال إعادة توظيفه ليكون عنصرًا فاعلًا في الحياة الثقافية المعاصرة. من جانبه، شدد يحيى أبو الفتوح على التزام البنك الأهلي بدوره المجتمعي الواسع، موضحًا أن دعم المبادرات الفنية والثقافية يأتي ضمن أولويات البنك، لما لها من تأثير مباشر في رفع الوعي وتنمية الهوية الوطنية. وأشار إلى أن مشروع "السلطان حسين" هو بداية لخطة طموحة تهدف إلى إحياء العديد من الأصول المعمارية ذات القيمة التراثية المملوكة للبنك، وتحويلها إلى مراكز للإبداع والمعرفة.

بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة والبنك الأهلي لتشغيل مبنى السلطان حسين بالإسكندرية
بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة والبنك الأهلي لتشغيل مبنى السلطان حسين بالإسكندرية

مصرس

timeمنذ 21 ساعات

  • مصرس

بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة والبنك الأهلي لتشغيل مبنى السلطان حسين بالإسكندرية

شهد الدكتور أحمد فؤاد هَنو وزير الثقافة، والمهندس محمد الأتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة الثقافة، ممثلة في قطاع الفنون التشكيلية، والبنك الأهلي المصري، لتشغيل واستغلال مبنى "السلطان حسين" التراثي المملوك للبنك بمحافظة الإسكندرية، وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية، تحت إشراف قطاع الفنون التشكيلية، بما يُبرز الهوية الثقافية المصرية وتنوعها الحضاري. بروتوكول تعاون لتشغيل مبنى "السلطان حسين" بالإسكندرية وتحويله إلى مركز للعرض المتحفي والفنيوقد وقّع البروتوكول كل من الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والأستاذ يحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هَنو أن المشروع يُمثل خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون البنّاء بين المؤسسات الثقافية والمالية، ونموذجًا رائدًا للتكامل بين الجهات الحكومية والقطاع المصرفي، بما يُسهم في الحفاظ على المباني التراثية وإعادة تقديمها في إطار ثقافي معاصر يعكس عراقة التاريخ المصري. وأضاف أن البروتوكول يأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من الأصول التراثية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها لخدمة التنمية الثقافية المستدامة، في سياق رؤية مصر 2030. وأشار وزير الثقافة إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية وتحويلها إلى فضاءات ثقافية تفاعلية يُعد من أبرز أدوات بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء، مشيدًا بروح الشراكة المؤسسية التي تثمر مشروعات تخدم المجتمع وتُرسخ قيمة الثقافة في الحياة العامة. من جانبه، أعرب المهندس محمد الأتربي عن فخره بالتعاون مع وزارة الثقافة في هذا المشروع، مؤكدًا أن البروتوكول يُمثل امتدادًا لشراكات مثمرة تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتعزيز دور الفن والإبداع في بناء الإنسان. وأوضح أن الحفاظ على التراث لا يتوقف عند الترميم، بل يتطلب إعادة توظيفه لحمايته والاستفادة منه بالشكل الصحيح. بدوره، أوضح يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، بوصفه مؤسسة مصرفية وطنية رائدة، يلتزم بدور مجتمعي يتجاوز الوظائف المالية، من خلال دعم المبادرات الثقافية والفنية التي تسهم في تنمية الوعي المجتمعي، مشيرًا إلى أن مشروع تشغيل مبنى "السلطان حسين" يُعد بداية لمسار أوسع لإحياء عدد من الأصول المعمارية المملوكة للبنك ذات الطابع التراثي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

تحويل مبني السلطان حسين بالأسكندرية الي مركز للعرض الفني والمتحفي
تحويل مبني السلطان حسين بالأسكندرية الي مركز للعرض الفني والمتحفي

البشاير

timeمنذ 3 أيام

  • البشاير

تحويل مبني السلطان حسين بالأسكندرية الي مركز للعرض الفني والمتحفي

نحو تفعيل التعاون بين المؤسسات الثقافية والمالية في مصر البنك الأهلي المصري ووزارة الثقافة يوقعان بروتوكول تعاون لتشغيل مبنى 'السلطان حسين' وتحويله إلى مركز للعرض المتحفي والفني وقّع البنك الأهلي المصري وقطاع الفنون التشكيلية التابع لوزارة الثقافة بروتوكول تعاون مشترك يهدف إلى تشغيل واستغلال مبنى 'السلطان حسين' التراثي المملوك للبنك وتحويله إلى مركز للعروض المتحفية والفنية لقطاع الفنون التشكيلية، وخاصة تلك التي تعكس هوية مصر الثقافية وتنوّعها الحضاري. حضر التوقيع الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة ومحمد الأتربي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. وقع البروتوكول عن وزارة الثقافة الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، بينما وقّعه عن البنك الأهلي المصري يحيى أبو الفتوح، نائب الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري. خطوة نحو تعاون مؤسسات الدولة أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، أن هذا المشروع يأتي كخطوة هامة نحو تفعيل التعاون بين المؤسسات الثقافية والمالية في مصر ويمثل نموذجًا رائدًا للتكامل بين المؤسسات الحكومية والقطاع المصرفي في مصر، كما يسهم في الحفاظ على التراث المعماري وتقديمه في قالب ثقافي يليق بتاريخه، وضمن استراتيجية الدولة لتعظيم الاستفادة من المباني التاريخية ذات القيمة المعمارية والثقافية، وإعادة توظيفها بما يخدم أهداف التنمية الثقافية الشاملة، تماشيًا مع أهداف رؤية مصر 2030. الدور الإجتماعي للبنك وأشار إلى أن إعادة إحياء المباني التراثية في أنشطة ثقافية تفاعلية يعد من أهم أدوات تعزيز الوعي الفني وبناء شخصية وطنية متزنة، مؤكدًا أن الوزارة ستواصل دعم مثل هذه المبادرات التي تعكس روح الشراكة وتخدم المجتمع. من جانبه، أعرب محمد الأتربي الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي المصري عن فخره بهذا التعاون خاصة إن هذا التعاون بين وزارة الثقافة والبنك الأهلي المصري ليس الأول من نوعه، بل يأتي استكمالًا لسلسلة من الشراكات التي تهدف إلى تطوير البنية التحتية الثقافية في مصر، وتوظيفها لخدمة الجمهور وتحقيق التنمية الشاملة من خلال الثقافة، مؤكدا ان المشاركة في هذا البروتوكول تأتي انطلاقًا من إيمان البنك الأهلي المصري بأهمية الدور الثقافي والفني في نهضة المجتمع، خاصة ان الحفاظ على التراث لا يجب أن يقتصر فقط على الترميم، بل يجب أن يشمل إعادة توظيف هذه الأصول في خدمة الثقافة والتعليم والفن، وهو ما يرسخ الانتماء الوطني ويعزز من مكانة مصر حضاريًا واقتصاديًا. وأضاف يحيى أبو الفتوح أن البنك الأهلي المصري، باعتباره أقدم وأعرق مؤسسة مصرفية مصرية، يتحمل مسؤولية وطنية تتجاوز الدور المالي والتنموي، لتمتد إلى دعم المبادرات الثقافية والفنية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن تشغيل مبنى السلطان حسين سيكون خطوة مهمة في مسار طويل يهدف إلى إعادة إحياء عدد من المباني المملوكة للبنك ذات القيمة التراثية. تجيهز المقتنيات ومن جانبه أشار الدكتور وليد قانوش ان البروتوكول ينص على أن يتولى قطاع الفنون التشكيلية إعداد السيناريو المتحفي للمحتوى المزمع عرضه داخل المبنى، بما يشمل تحديد المقتنيات الفنية وتجهيزها للنقل والعرض، بالإضافة إلى الإشراف الفني والإداري على التشغيل الكامل للموقع، كما سيتولى القطاع أيضًا تأمين الأعمال الفنية وفقًا لأعلى المعايير الدولية في هذا المجال. وأكد الدكتور أشرف البكري رئيس تنفيذ اعمال المشروعات والمنشئات العقارية بالبنك الأهلي المصري ان البنك الأهلي المصري سيقوم بتمويل أعمال التجهيز والصيانة اللازمة، وتوفير منظومة أمنية متكاملة تضمن سلامة المعروضات، إلى جانب توفير الموارد اللوجستية لإنجاح المشروع، مشيرا الى ان مدة البروتوكول سنة واحدة قابلة للتجديد حال نجاح الفكرة. تجدر الإشارة الى ان المبنى هو أحد الأبنية التراثية المعمارية بالإسكندرية تم بناؤه عام 1907 على يد المهندس المعماري الشهير جان ساين وترجع ملكيته الى السيد أوزوالد فيني الملحق التجاري البريطاني بمصر وافريقيا والذي كان يدير بورصة القطن بالإسكندرية آنذاك، وهو من أهم المباني المملوكة للبنك الأهلي المصري والتي تحمل طابعا أثريا، والتي حرص البنك على تطويرها اعتمادا على أحدث الأساليب العلمية المعتمدة عالميا في الحفاظ على الطابع المميز للمباني الأثرية. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store