
نادي الحمرية جاهز لانطلاق "عطلتنا غير"
أعلن نادي الحمرية، إكتمال التحضيرات، لانطلاقة فعاليات صيف الشارقة الرياضي "عطلتنا غير"، الذي ينظمنه النادي تحت إشراف مجلس الشارقة الرياضي، وينطلق غداً الإثنين ويستمر حتى 31 يوليو المقبل.
وأكد رئيس مجلس إدارة نادي الحمرية حميد الشامسي: "فعاليات "عطلتنا غير" يجسد على أرض الواقع رؤية صاحب السمو حاكم الشارقة في رعاية أبنائه".
وثمن رئيس مجلس إدارة نادي الحمرية، ثقة أولياء الأمور، ومبادراتهم في تسجيل أبنائهم في البرنامج الصيفي، مثمناً في الوقت ذاته جهد اللجنة المنظمة والجهات الراعية، وكافة الشركاء الداعمين للحدث الممتد على مدار خمس أسابيع، تزخر بالعديد من البرامج المتنوعة التي تجمع بين الترفيه، والتثقيف، والرياضة، بما يوفر للمشاركين تجربة صيفية مثمرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 23 دقائق
- البيان
عودة سهيل المطوع إلى الوصل تشعل مركز حراسة المرمى
أشعلت عودة سهيل المطوع حارس مرمى الوصل، إلى كشوفات فريقه من جديد، بعد انتهاء فترة إعارته إلى دبا الحصن في الموسم الماضي، المنافسة مع زميليه خالد السناني، ومحمد علي والي، على حماية عرين «الإمبراطور»، خلال مشوار الفريق المقبل، بعد أن سطر الثلاثي قصة نجاحه في ملاعب الإمارات بالعرق والجهد والعطاء، وأكد كل منهم قدرته على التألق بين الخشبات الثلاث، وتقديم مستويات متميزة، تسهم في تحقيق الانتصارات للوصل الباحث عن منصات التتويج. ويتفوق خالد السناني «35 عاماً» بخبرة كبيرة في الملاعب، عمرها 14 موسماً، بدأها مع نادي الجزيرة، والذي انتقل منه إلى الظفرة، ثم انضم إلى الوصل قبل 3 مواسم، ونجح في قيادته إلى ثنائية «الدوري والكأس»، في موسم 2023 - 2024، الذي حقق فيه أيضاً نجاحاً شخصياً، بنيله جائزة القفاز الذهبي، المقدمة من رابطة المحترفين، كأفضل حارس مرمى في الموسم، وخلال مسيرته في دوري المحترفين، شارك السناني في 176 مباراة، فيما دافع عن قميص الإمبراطور خلال النسخة الأخيرة في 19 مباراة، ويعتبر من أفضل الحراس في الساحة، ويمتلك حظوظاً كبيرة في المحافظة على موقعه، باعتباره الحارس الأول للفريق في الموسم الأخير، والأكثر خبرةً. ويبرز محمد علي والي «27 عاماً»، والذي تعاقد معه الوصل في صيف 2021، قادماً من نادي العروبة، في صفقة انتقال حر، ويبلغ إجمالي مشاركاته في الدوري 17 مباراة، بدأها بموسم 2021 - 2022، بظهوره في 9 مباريات، وغاب تماماً في الموسم الثاني له عن الظهور، وبعده شارك في مباراة واحدة، لكنه لم يستسلم، وحافظ على جاهزيته، حتى قدم له الجهاز الفني الفرصة في الجولة 19 من الموسم الماضي أمام عجمان، والتي أكد عبرها قدرته على التألق، بتقديم مستوى متميز، ليواصل أساسياً في 7 مباريات، استقبلت خلالها شباكه 6 أهداف، وخرج بشباك نظيفة في مباراتين، ما يزيد من فرص إمكانية استمراره في حماية العرين خلال الموسم الحالي. فيما يأتي سهيل المطوع «25 سنة»، من الصفوف الخلفية، متسلحاً بتجارب قوية وصعبة خارج ناديه، بدفاعه عن قميص نادي الإمارات في موسمين معاراً من ناديه، والدفاع عن شعار دبا الحصن في الموسم الأخير، بعد أن جدد النادي إعارته إلى نادٍ صاعد جديد، وعلى الرغم من أن تجاربه الثلاث انتهت بهبوط الإمارات في الموسمين السابقين، ودبا الحصن في الموسم الأخير، لكنه قدم مستويات متميزة، وظل الحارس الأول في الناديين، وتُوج في العديد من جولات الدوري بجائزة أفضل حارس مرمى، ويمتلك المطوع 57 مباراة في سجله بالدوري، منها 21 مباراة في الموسم الأخير، ما يؤكد جاهزيته الفنية للمشاركة أساسياً. وقياساً بقدرات الثلاثي، ومسيرة التطور المستمر التي يتمتع بها كل لاعب، مع رغبتهم في المشاركة والدفاع عن قميص «الإمبراطور»، وتحقيق الإنجازات معه، يبدو واضحاً أن المنافسة ستكون على أشدها بينهم خلال الفترة المقبلة، بعد أن أكدت التجارب السابقة، أنهم مؤهلون جميعاً لصفة «الحارس الأول».


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
ختام الجولة الرابعة من بطولة خالد بن محمد للجوجيتسو في أبوظبي
اختتمت، أمس، منافسات الجولة الرابعة من بطولة خالد بن محمد بن زايد للجوجيتسو، التي أقيمت في صالة «مبادلة أرينا» بمدينة زايد الرياضية، وسط أجواء حماسية ومشاركة واسعة من لاعبي ولاعبات فئتي البراعم والأشبال تحت 12 عاماً، ضمن منافسات فئة البدلة. وشهدت الجولة حضوراً جماهيرياً لافتاً من العائلات والمشجعين، حيث تحولت المدرجات إلى لوحة زاهية تعكس التفاعل المجتمعي الواسع مع الحدث، وتؤكد نجاح البطولة كمنصة رياضية وترفيهية ذات بعد اجتماعي. وأسفرت نتائج الجولة الرابعة عن فوز نادي بني ياس بالمركز الأول، وحلول نادي الجزيرة في المركز الثاني، فيما جاء نادي العين ثالثاً. حضر الفعاليات معالي الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، وعبدالمنعم السيد محمد الهاشمي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو، ومحمد سالم الظاهري، نائب رئيس اتحاد الإمارات للجوجيتسو، وأحمد فاضل المحيربي، مدير عام بلدية مدينة أبوظبي بالإنابة، ومحمد بن دلموج الظاهري، ويوسف عبدالله البطران، عضوا مجلس إدارة الاتحاد، وأحمد سعيد الجروان، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، وميسرة محمود عيد، مدير عام مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية بالإنابة، وفهد علي الشامسي، الأمين العام لاتحاد الإمارات للجوجيتسو، وخالد الراشدي، رئيس اللجنة التوجيهية لدى مبادلة، وشمسة الأحبابي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي بالإنابة لمصنع الخزنة للجلود، إلى جانب عدد من ممثلي الشركاء والأندية والأكاديميات المشاركة. وأكد محمد بن دلموج الظاهري، عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للجوجيتسو، أن البطولة تجسد رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة الرياضة كأداة استراتيجية لبناء الإنسان، وتمكين الأجيال، وتعزيز التلاحم المجتمعي. وأوضح أن مشاركة الفئات العمرية الصغيرة في هذه الجولة تعكس نجاح الاتحاد في تنفيذ استراتيجيته لاكتشاف وصقل المواهب، من خلال توفير بيئة تنافسية آمنة ومحفزة ترتكز على أعلى المعايير الفنية، لبناء جيل واعد قادر على تمثيل الدولة بكفاءة في المحافل الإقليمية والدولية. وأضاف الظاهري، أن الدعم المتواصل من القيادة الرشيدة لرياضة الجوجيتسو، وتوجيه سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، بمضاعفة جوائز البطولة يمثل مصدر إلهام للمجتمع، ويسهم في تعزيز اللياقة البدنية والصحة الذهنية لدى الأجيال الجديدة، إلى جانب ترسيخ قيم الاحترام والانضباط، وهي مرتكزات أساسية لبناء مجتمع قوي ومتماسك، يجعل من الرياضة ركيزة مهمة في مسيرة التنمية المستدامة وريادة الدولة عالمياً. وقال ميسرة محمود عيد، مدير عام مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية بالإنابة: «شهدنا ختام الجولة الرابعة بمشاركة فئة البراعم والأشبال، وتابعنا جهود الاتحاد في بناء قاعدة رياضية صلبة. إن ما تابعناه من تنظيم رفيع المستوى ودعم لا محدود من القيادة الرشيدة، هو استثمار حقيقي في مستقبل أبنائنا، وترسيخ لمكانة الجوجيتسو كأحد أعمدة الرياضة الوطنية». من جانبه، قال حمد نصيب الأحبابي، والد اللاعب مطر الأحبابي: «من يتابع تطور ابني منذ التحاقه برياضة الجوجيتسو، يدرك مدى تأثير هذه الرياضة في حياة الأجيال. البطولة منبر لبناء الشخصية قبل المهارات، وقد لاحظنا نقلة نوعية في التزامه وسلوكه وثقته بنفسه. دعم القيادة الرشيدة وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، هو المحرك الأساسي لهذا النجاح، ومبادرة مضاعفة الجوائز تعكس هذا الحرص النبيل على تحفيز أبناء وبنات الوطن». بدورها، عبّرت ديانا نوريسلاموف من روسيا، والدة اللاعب دانيس، عن إعجابها بالتنظيم والبيئة التنافسية، وقالت: «أجواء البطولة لا تُنسى، والتنظيم يفوق التوقعات. دانيس استفاد كثيراً من هذا التحدي، فهو لا يتعلم فقط المهارات القتالية، بل أيضاً قيماً مهمة مثل الصبر، والعمل الجماعي، والانضباط. نحن ممتنون لهذا المستوى من الدعم والرؤية المستقبلية التي تقدمها الإمارات للرياضيين من مختلف الجنسيات». وتواصل البطولة مسيرتها الناجحة، حيث من المقرر إقامة الجولة المقبلة شهر أغسطس المقبل، في ظل الإقبال المتزايد على رياضة الجوجيتسو، التي باتت تحتل مكانة بارزة ضمن المشهد الرياضي المحلي.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الاتحاد العربي للسلة.. نموذج رياضي ملهم بقيادة إماراتية
برئاسة إماراتية تمتد لولاية رابعة، رسخ الاتحاد العربي لكرة السلة مكانته كنموذج رائد للعمل الرياضي العربي المشترك، بعد أن شهد خلال السنوات الأخيرة نقلة نوعية عززت من حضوره الإقليمي والدولي، وحولته إلى مظلة قارية فاعلة تجمع بين التنافس الرياضي والتطوير المؤسسي. فمنذ انتقال رئاسته إلى دولة الإمارات في عام 2015، بقيادة اللواء «م» إسماعيل القرقاوي، الذي أعيد انتخابه أخيراً تأكيداً لثقة الاتحادات العربية في نهجه، انطلقت مسيرة تحول جوهرية ارتكزت على بناء منظومة مؤسسية حديثة، وتعزيز الشراكات مع الاتحادات القارية والدولية، وتوحيد المعايير الفنية، بما يخدم تطلعات الدول العربية في النهوض بكرة السلة وتحقيق الإنجازات. وقاد اللواء إسماعيل القرقاوي عملية تطوير شاملة للهيكلين الإداري والفني، شملت تحديث اللوائح واعتماد نظام التسجيل الإلكتروني وتصنيف البطولات، إلى جانب إطلاق مبادرات استراتيجية أبرزها صندوق دعم الاتحادات النامية، الذي أتاح فرصاً جديدة لتنظيم البطولات والمشاركة في المنافسات الخارجية، وهو ما انعكس إيجاباً على رفع مستوى الفرق العربية ودعم حضورها الخارجي. وتجلت ملامح التطوير في التركيز على تأهيل الكوادر البشرية من مدربين وحكام وإداريين عبر ورش عمل ودورات تخصصية بإشراف خبراء دوليين، وإطلاق برامج في الإدارة والتسويق الرياضي، فضلاً عن تعزيز التبادل الفني عبر اتفاقيات تعاون وتوسيع التمثيل العربي في لجان الاتحاد الدولي، وقد أثبت الاتحاد مرونته المؤسسية بتنظيم أول بطولة عربية افتراضية خلال جائحة «كوفيد 19». وشهدت الدورة الأخيرة لمجلس إدارة الاتحاد قفزة نوعية تمثلت في تنظيم سبع عشرة بطولة عربية لمختلف الفئات من رجال وسيدات وناشئين وبطولات 3×3، كما شهدت عودة منتخبات عربية مثل الصومال وموريتانيا للمشاركة، مع اعتماد نظام القرعة الإلكترونية لتسهيل التحضيرات التنظيمية، ويستعد الاتحاد حالياً لإطلاق منصة إلكترونية موحدة لإدارة البطولات وتوثيق البيانات، مع التوسع في إنشاء أكاديميات متخصصة، والعمل على خطة استراتيجية حتى عام 2030 تركز على توسيع قاعدة المشاركة وتبني التكنولوجيا الحديثة. نموذج وأكد إسماعيل القرقاوي، رئيس الاتحاد العربي لكرة السلة، أن الاتحاد يمثل اليوم نموذجاً ملهماً وناضجاً للتكامل العربي، مشيراً إلى أن النقلة النوعية التي تحققت خلال السنوات الماضية جاءت ثمرة للعمل الجماعي والتعاون الوثيق بين الدول الأعضاء؛ وقال: الإمارات قدمت نموذجاً رائداً في دعم العمل العربي المشترك، وسنواصل البناء والتطوير وفق رؤى واضحة تركز على تمكين المنتخبات والكوادر وتعزيز الحضور العربي قارياً ودولياً. وأوضح أن العمل المؤسسي المتكامل يسهم في تلبية تطلعات أسرة كرة السلة العربية، من خلال تنظيم دورات تدريبية لجميع الفئات، سواء من مدربين أم حكام أم إداريين وأخصائيين طبيين، لضمان استمرارية التطوير بمختلف عناصر اللعبة. وأشار عمرو مصيلحي، نائب رئيس الاتحاد العربي، رئيس الاتحاد المصري لكرة السلة، إلى أن الاستقرار الإداري ووضوح الرؤية الفنية والاحتجاج المستمر قلص الفوارق الفنية وعزز الإيرادات، بينما أكد السعودي عبد الرحمن المسعد، نائب رئيس الاتحاد العربي، أن انطلاق البطولات من الإمارات عزز ثقة الاتحادات الأهلية بالمنظومة، مبشراً بمستقبل مشرق لكرة السلة العربية. ويمضي الاتحاد في أداء رسالته نحو بناء منظومة عربية متكاملة تجسد تطلعات الأجيال الرياضية وترسخ قيم العمل المؤسسي، بما ينسجم مع رؤية الإمارات في دعم العمل العربي المشترك وتعزيز ريادة المنطقة على الساحة الرياضية العالمية.