
آخر عمل لسليمان عيد.. انتهاء تصوير فيلم «تحت الطلب» من بطولة سامح حسين
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
انتهى الفنان المصري سامح حسين وصُناع فيلم «تحت الطلب»، من تصوير جميع مشاهد العمل، استعداداً لعرضه في السينمات المختلفة بمصر وخارجها خلال الفترة القادمة.
ويدخل فيلم «تحت الطلب» لسامح حسين مراحل المونتاج والمكساج بالفترة الحالية، والعمل من تأليف وسام حامد وإخراج هاني حمدي.
ويشهد العمل ظهور الفنان الراحل سليمان عيد في آخر مشاركة سينمائية له قبل رحيله في أبريل الماضي بشكل مفاجئ، وسط صدمة كبيرة للوسط الفني.
ويشارك في بطولة فيلم «تحت الطلب» إلى جانب سامح حسين كل من: نانسي صلاح، محمد رضوان، علاء مرسي، إسماعيل فرغلي، سلوى عثمان، سامي مغاوري، سارة الدرزاوي، إبرام سمير، وتظهر أيضاً الفنانة ويزو «ضيفة شرف» في الفيلم الذي ينتجه أحمد السبكي.
أخبار ذات صلة
يذكر أن آخر أعمال سامح حسين في السينمات فيلم «استنساخ»، ويتناول قصة يونس الذي يتورط في المتاعب بعدما يتوغل الذكاء الاصطناعي في السيطرة على مجريات الأحداث في العالم، في ظل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية.
وشارك في بطولة فيلم «استنساخ» نخبة من أبرز الفنانين، منهم: هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، والعمل من تأليف، وإخراج عبدالرحمن محمد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
وثائقي يعرض شهادة «أبورواش» في محاولة اغتيال عادل إمام
تابعوا عكاظ على أعلنت قناة الوثائقية عرض الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي «الزعيم.. رحلة عادل إمام»، في تمام العاشرة من مساء الأربعاء القادم. يوثّق الجزء الثاني من الفيلم تفاصيل جديدة للمرة الأولى عن محاولة اغتيال عادل إمام عام 1997، من قِبل تنظيم إرهابي عُرف آنذاك باسم «تنظيم أبورواش»، ويتضمن الفيلم لأول مرة شهادة حصرية من أحد المتهمين في تلك القضية، الذي عوقب بالسجن عشر سنوات. ويُسلّط هذا الجزء أيضًا الضوء على مرحلة الألفية الجديدة في رحلة عادل إمام، ودوره بوصفه سفيرًا للنوايا الحسنة لشئون اللاجئين، وزياراته إلى كثير من العواصم العربية، إلى جانب تقديمه عددًا من الأعمال في تلك الحقبة، أثبت بها قدراته الفنية الفائقة على الاستمرار أكثر من نصف قرن، متربعًا على عرش الفن المصري والعربي. أخبار ذات صلة وشارك في الفيلم الوثائقي عدد من أبرز نجمات الفن المصري الذين شاركوا في رحلة عادل إمام، مثل: يسرا، لبلبة، إسعاد يونس، إلهام شاهين، سوسن بدر، شيرين، إضافة إلى عدد من الفنانين والمخرجين والنقاد والكتاب، منهم الكاتب والسيناريست بشير الديك، في ظهوره التلفزيوني الأخير قبل رحيله. وتم عرض الجزء الأول من الفيلم الوثائقي بالتزامن مع احتفال الزعيم بعيد ميلاده أخيراً. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} عادل امام


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
«استنوا حاجة حلوة»..عمل جديد يجمع هشام ماجد ومصطفى غريب
تابعوا عكاظ على شوّق الفنان المصري هشام ماجد جمهوره بعمل فني جديد سيجمعه مع الفنان مصطفى غريب والسيناريست والمخرج خالد دياب، وذلك عقب النجاح الكبير الذي حققاه سويّاً في مسلسل «أشغال شقة» بجزئه الثاني، الذي عرض رمضان الماضي. وشارك هشام ماجد، صورة جديدة ظهر فيها رفقة مصطفى غريب والسيناريست والمخرج خالد دياب، وذلك عبر حسابه الشخصي بمنصة «إنستغرام»، وعلق قائلاً: «استنوا حاجة حلوة إن شاء الله»، في إشارة لوجود عمل فني جديد قيد التحضير سيجمعهما قريباً أو جزء ثالث من مسلسل أشغال شقة. أخبار ذات صلة ولم يكشف صنّاع العمل تفاصيله تحديدًا إلا أن الأمر يشير إلى مشروع فيلم «برشامة» الذي كان خالد دياب وهشام ماجد أعلنا عنه في مارس الماضي قبل الموسم الرمضاني، والذي انضم مصطفى غريب لفريق عمله بالفترة الماضية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} هشام ماجد ومصطفى غريب والسيناريست والمخرج خالد دياب.


مجلة هي
منذ 39 دقائق
- مجلة هي
النجمة هيا عبدالسلام تكتب لـ"هي": الفن للترفيه والاستمتاع
في الآونة الأخيرة أصبحت ألاحظ أن أغلب الآراء التي يجري تداولها في مواقع التواصل الاجتماعي تتعلق بضرورة أن ترتبط الدراما بالواقع الذي نعيشه. بالطبع لكي يشعر المتفرج بالتعايش مع العمل يجب أن يكون قريبا منه، ولكن ليس على العمل الفني أن يعالج أو يرمم أو يسلط الضوء على مشكلة اجتماعية معينة من أجل علاجها. هذا من الممكن أن يحدث في بعض الأحيان، ولكن ليس بالضرورة أن يكون هو الهدف، لأن ذلك سيحول الأعمال الدرامية إلى رسائل اجتماعية ودروس توعوية ليست مقرونة بالترفيه والاستمتاع. بخلاف ذلك، أرى أيضا أن بعض الأعمال الدرامية الخليجية الحالية تتناول قضايا المرأة بشكل سطحي ومكرر، بل قد يكون مملا في بعض الأوقات، وذلك فقط لأن رواد مواقع التواصل الاجتماعي يبحثون عن عنصر التشابه بين ما يتابعونه وبين هذه الأعمال لكون قضايا النساء هي الأكثر انتشارا، وتدريجيا هذا التوجه سوف يصنع جمهورا جديدا يحب الجدل وليس الاستمتاع. الفن هو مرحلة يعيشها الفنان، ويشعر من خلال أدائها بالمتعة والانسجام، وهناك مراحل أشبه (بالسلطنة) يعيشها الفنان في شتى المـــجـــالات الفنـــيـــة كالغـــنــــاء، والتــلحــيــــن، والــشعـــــر، والعزف، والرسم، والنــــحــــت، والإخـــــراج والتـــمــثــيـــــل، خــصـــوصــــا في الــــعــــروض المسرحية الأكـــاديــمية، حيث التعايش يكون في أعلى مراحله. والممثل المحظوظ فقط هو من يستطيع أن "يسلطن" وسط ضغط العمل الدرامي التلفزيوني أو السينمائي. وهذه الأجواء عادة ما تقع على عاتق المخرج الذي اختار الفنان ليؤدي دورا معينا وفق معايير يراها هو نفسه، فالفن أساسه الاستمتاع بالإبداع لتحقيق مبدأي المتعة والفرجة للمشاهد. بعد سبعة عشر عاما في مجال الدراما (إخراج ، تمثيل، صناعة) منذ البداية لغاية مرحلة أشبه بالنضج الفني، أستطيع القول إن الدراما هي فقط (للاستمتاع والفرجة)، وهي وإن عالجت بعض الزوايا إلا أن أساسها الترفيه.