logo
انخفاض مخزونات النفط الأمريكية 11.5 مليون برميل

انخفاض مخزونات النفط الأمريكية 11.5 مليون برميل

أرقاممنذ 4 ساعات

خزانات نفط
تراجعت مخزونات النفط في الولايات المتحدة بأكثر من المتوقع خلال الأسبوع المنتهي في الثالث عشر من يونيو، لتسجل بذلك انخفاضًا للأسبوع الرابع على التوالي.
أظهرت بيانات صدرت الأربعاء عن إدارة معلومات الطاقة، انخفاض مخزونات النفط التجارية بمقدار 11.5 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، مقارنة بتوقعات تراجعها 1.6 مليون برميل فقط.
فيما زادت مخزونات البنزين 200 ألف برميل خلال نفس الفترة، وارتفعت مخزونات المقطرات -بما يشمل الديزل وزيت التدفئة- بمقدار 0.5 مليون برميل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باول: رفع توقعاتنا للتضخم سببه الرسوم الجمركية
باول: رفع توقعاتنا للتضخم سببه الرسوم الجمركية

أرقام

timeمنذ 33 دقائق

  • أرقام

باول: رفع توقعاتنا للتضخم سببه الرسوم الجمركية

قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول"، إن رفع توقعات صناع السياسة للتضخم في تقريرهم الصادر اليوم، مرتبط بالتعريفات الجمركية. وفيما يلي أبرز ما ذكره رئيس البنك المركزي الأمريكي في مؤتمر صحفي عقب اجتماع الأربعاء: - توقعات التضخم على المدى القريب ارتفعت مؤخرًا. - يرجع السبب إلى التعريفات الجمركية. - تظل توقعات التضخم طويلة الأجل متسقة مع هدفنا البالغ 2%. - صابرون حتى نتوصل لفهم أعمق للمتغيرات الاقتصادية. - نحن في وضع جيد يسمح لنا بالانتظار قبل تعديل سياساتنا.

وكالة: مايكروسوفت تخطط لتسريح آلاف الموظفين قريباً
وكالة: مايكروسوفت تخطط لتسريح آلاف الموظفين قريباً

أرقام

timeمنذ 40 دقائق

  • أرقام

وكالة: مايكروسوفت تخطط لتسريح آلاف الموظفين قريباً

تخطط "مايكروسوفت" لتسريح الآلاف من موظفيها، خاصة في قطاع المبيعات، في ضوء جهودها لتقليص القوى العاملة نظراً لضخامة الإنفاق على مشروعات الذكاء الاصطناعي، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر. أوضحت المصادر أنه من المتوقع أن تُعلن مطورة "ويندوز" عن عمليات التسريح تلك في أوائل الشهر المقبل، أي بعد نهاية عامها المالي في يونيو. وأشارت المصادر إلى أن عمليات التسريح لن تقتصر على أقسام المبيعات، وأن توقيت تنفيذها قد يتغير. سبق وأجرت "مايكروسوفت" جولة تخفيض للعمالة في مايو، تضمنت تسريح 6 آلاف موظف، وركزت أكثر على موظفي أقسام المنتجات والهندسة، واستثنت الأدوار التي تتطلب التعامل المباشر مع العملاء، مثل التسويق والمبيعات. بلغ إجمالي عدد موظفي الشركة 228 ألفاً بنهاية يونيو من عام 2024، منهم 45 ألفاً في المبيعات والتسويق، وغالباً ما تعيد "مايكروسوفت" هيكلة فرق العمل، وتُعلن عن تغييرات أخرى مع اقتراب نهاية عامها المالي.

رصد 3 أضرار اقتصادية في العراق جراء الحرب الإيرانية الإسرائيلية
رصد 3 أضرار اقتصادية في العراق جراء الحرب الإيرانية الإسرائيلية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

رصد 3 أضرار اقتصادية في العراق جراء الحرب الإيرانية الإسرائيلية

صعود سعر الدولار الأمريكي وتجميد رؤوس الأموال مع وقف المشاريع وارتفاع أسعار المواد التموينية، مؤشرات تم رصدها في السوق العراقية، هي إحدى نتائج الحرب الإيرانية الإسرائيلية، هذا ما تحدث عنه أستاذ الاقتصاد الدولي الدكتور نوار السعدي. وقال السعدي إن «مواصلة الحرب الإيرانية – الإسرائيلية ينذر بتداعيات اقتصادية متزايدة على العراق، حتى وإن لم يكن طرفاً مباشراً في الصراع، فالعراق، بحكم موقعه الجغرافي، واعتماده شبه الكامل على النفط، وانخراطه في شبكة إقليمية حساسة، لا يمكنه أن يعزل نفسه عن تأثيرات هذه الحرب مهما بدت محدودة أو بعيدة». وأوضح استاذ الاقتصاد الدولي أنه حتى الآن، يمكن رصد ثلاثة أضرار اقتصادية مباشرة بدأت تتشكل: أولاً، ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق العراقية، وهو انعكاس لحالة القلق من توسع الصراع في المنطقة، وما يعنيه ذلك من احتمالات اضطراب في صادرات النفط أو تأثر إيرادات الدولة، هذا الارتفاع يُضعف الدينار ويؤدي إلى زيادة أسعار المواد المستوردة، ما يخلق ضغطاً تضخمياً على المواطن العراقي. وأضاف: «ثانياً، هناك حالة من الترقب والتجميد في السوق المحلية، سواءً على مستوى الاستثمارات أو التبادل التجاري، حيث تؤدي الحروب إلى تعطيل الخطط الاقتصادية وتجميد رؤوس الأموال، كما تُبعد المستثمرين الذين يراقبون الوضع الإقليمي ويضعون العراق ضمن دائرة الخطر الجيوسياسي» مستطرداً: «ثالثاً، بدأت ترتفع أسعار بعض المواد الغذائية، نتيجة القلق من تعطل سلاسل التوريد، وقيام بعض التجار بالمضاربة أو الاحتكار، وهذا الأمر له تأثير اجتماعي مباشر، ويزيد من هشاشة الأمن الغذائي في البلاد، خصوصاً في ظل الاعتماد الكبير على الاستيراد من الخارج». وحذّر أستاذ الاقتصاد الدولي من أنه «إذا استمرت الحرب لفترة أطول وخرجت عن إطار الضربات المحدودة، فإن العراق سيكون أمام أضرار أكبر وأكثر تعقيداً والسبب في ذلك أن العراق يعتمد على منفذ وحيد تقريباً لتصدير نفطه، وهو الخليج، وتحديداً مضيق هرمز، الذي قد يصبح مسرحاً مباشراً للتهديد أو الإغلاق الجزئي، وإذا تم تعطيل حركة الملاحة هناك ولو لأيام فإن العراق سيفقد المليارات من الدولارات، ويواجه أزمة مالية خانقة لا تحتملها ميزانية تعتمد بنسبة 90% على الإيرادات النفطية». وأكد أن «استمرار الحرب يعني تصاعد النفوذ والتوتر بين القوى الإقليمية داخل العراق نفسه، وهو ما قد ينعكس بوضوح على البيئة الأمنية والاستقرار الاقتصادي، خصوصاً إذا استُهدفت المصالح الأمريكية أو الأجنبية، أو شهدت المدن الجنوبية اضطرابات ترتبط بالصراع الإقليمي». وختم السعدي قوله إن «الخطر الأكبر لا يتمثل في الحرب نفسها، بل في استمرارها دون أفق واضح، وتحولها إلى حرب استنزاف تمتد زمنياً وتفتح الباب لصراعات جانبية داخل دول مثل العراق، ما يؤدي إلى شلل اقتصادي تدريجي يصعب التعافي منه بسهولة، والحل يكمن في تحرّك استباقي من الحكومة العراقية لتحصين السوق، حماية الدينار، وتفعيل شبكة علاقاتها الدبلوماسية بهدف النأي بالعراق عن تداعيات الصراع، سياسياً واقتصادياً». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store