
ليلتان على المسرح الكبير تخليداً لذكرى الفنان عبد المنعم كامل
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلين (جالا) تخليداً لذكرى الفنان الراحل الدكتور عبد المنعم كامل رئيس الأوبرا الأسبق بعنوان "أسطورة فن الباليه" لفرقة باليه أوبرا القاهرة إشراف المدير الفنى أرمينيا كامل بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو محمد سعد باشا ، جرافيك محمد عبد الرازق ، تصميم إضاءة ياسر شعلان وذلك فى التاسعة مساء يومى الخميس والجمعة ١٩ و٢٠ يونيو على المسرح الكبير .
يضم البرنامج مشاهد من عروض الباليه العالمية والمصرية التى أخرجها الراحل الدكتور عبد المنعم كامل ويظهر خلالها تاثيره الإبداعى بإعتباره من نجوم ورواد هذا الفن منها القرصان لـ أدولف آدم، النيل لـ عمر خيرت ، دون كيشوت لـ لودفيج مينكوس ، خطوات شرقية (مصرية ) لـ عطية شرارة ، بحيرة البجع لـ تشايكوفسكى إلى جانب باليهات شارك فى تصميمها منها لوركيانا لـ إدوارد ماركس وماركينا وجيزيل لـ أدولف آدم .
جدير بالذكر أن إسم الدكتور عبد المنعم كامل يبقى محفورًا بإعتباره أحد أبرز رموز فن الباليه ومؤسس نهضته الحديثة في مصر ، وُلد فى 21 فبراير 1949 بالقاهرة، ودرس الباليه في المعهد العالى للباليه، حيث تخرج عام 1969، كما حصل في العام ذاته على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة ، واصل مشواره الأكاديمى والفنى فنال درجة الدكتوراه فى الفنون من موسكو عام 1979، إلى جانب شهادة تخصصية من مسرح لاسكالا بميلانو عام 1980، وأتقن 4 لغات أجنبية ساعدته فى إنفتاحه على ثقافات العالم ، بدأ مشواره عارضاً محترفًا للباليه على أرقى المسارح العالمية منها البولشوى وكيروف فى روسيا، لاسكالا فى إيطاليا، ماراكايبو وكراكاس في فنزويلا، وطاف بعدة دول بأداءه وتصميمه للعروض، محققًا شهرة فنية واسعة ، عاد إلى مصر بعد حريق الأوبرا الملكية ليقود مع مجموعة من زملائه حلم إعادة تأسيس فرقة باليه أوبرا القاهرة والذى تحقق بدعم من الفنان فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق ومع تدشين دار الأوبرا المصرية الجديدة قُدمت العروض بمصاحبة أوركسترا الأوبرا لأول مرة وإنضمت لها الفرقة رسمياً عام ١٩٩١، مثّل مصر في مسابقات دولية كبرى للباليه فى مختلف أرجاء العالم منها موسكو ،طوكيو ونيويورك ونال أرفع الجوائز كما شغل عدة مناصب قيادية منها مدير فرقة باليه أوبرا القاهرة (1983-2005)، رئيس البيت الفني للموسيقى والأوبرا والباليه ثم رئيسًا لدار الأوبرا المصرية من عام 2004 وحتى 2012 ، ترأس قسم التصميم والإخراج بالمعهد العالى للباليه، وأشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه مساهماً في تخريج أجيال من الفنانين ، قدم كامل برنامج "فن الباليه" كأول نافذة إعلامية متخصصة فى هذا المجال ، وصمم وأخرج أكثر من 30 عملًا فنيًا ضخما بين الباليه والأوبرا، أبرزها "أوبرا عايدة" عند سفح الهرم وفى بكين، وأوبريت "الليلة الكبيرة" برؤية جديدة وصمم العديد من الباليهات أهمها الصمود، الوطن، عيون بهية ، أزوريس، النيل، فى ذكرى أم كلثوم ، روميو وجوليت، ألف ليلة وليلة ، نال العشرات من التكريمات والأوسمة على الصعيدين المحلى والدولى ومن أهمها نوط الإستحقاق من الطبقة الأولى فى الفنون من الرئيس جمال عبد الناصر بمناسبة الإحتفال بتأسيس فرقة الباليه المصرية ، لقب "فارس" من إيطاليا تقديراً للتعاون الثقافى بين دار الأوبرا المصرية وإيطاليا ، تكريم من إدارة أوبرا المتروبوليتان الأمريكية وغيرها ، رحل في 25 فبراير 2013 تاركًا إرثًا فنيًا خالدًا ومسيرة عنوانها التفانى والريادة .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 8 ساعات
- صدى البلد
ليلتان على المسرح الكبير تخليداً لذكرى الفنان عبد المنعم كامل
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلين (جالا) تخليداً لذكرى الفنان الراحل الدكتور عبد المنعم كامل رئيس الأوبرا الأسبق بعنوان "أسطورة فن الباليه" لفرقة باليه أوبرا القاهرة إشراف المدير الفنى أرمينيا كامل بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو محمد سعد باشا ، جرافيك محمد عبد الرازق ، تصميم إضاءة ياسر شعلان وذلك فى التاسعة مساء يومى الخميس والجمعة ١٩ و٢٠ يونيو على المسرح الكبير . يضم البرنامج مشاهد من عروض الباليه العالمية والمصرية التى أخرجها الراحل الدكتور عبد المنعم كامل ويظهر خلالها تاثيره الإبداعى بإعتباره من نجوم ورواد هذا الفن منها القرصان لـ أدولف آدم، النيل لـ عمر خيرت ، دون كيشوت لـ لودفيج مينكوس ، خطوات شرقية (مصرية ) لـ عطية شرارة ، بحيرة البجع لـ تشايكوفسكى إلى جانب باليهات شارك فى تصميمها منها لوركيانا لـ إدوارد ماركس وماركينا وجيزيل لـ أدولف آدم . جدير بالذكر أن إسم الدكتور عبد المنعم كامل يبقى محفورًا بإعتباره أحد أبرز رموز فن الباليه ومؤسس نهضته الحديثة في مصر ، وُلد فى 21 فبراير 1949 بالقاهرة، ودرس الباليه في المعهد العالى للباليه، حيث تخرج عام 1969، كما حصل في العام ذاته على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة ، واصل مشواره الأكاديمى والفنى فنال درجة الدكتوراه فى الفنون من موسكو عام 1979، إلى جانب شهادة تخصصية من مسرح لاسكالا بميلانو عام 1980، وأتقن 4 لغات أجنبية ساعدته فى إنفتاحه على ثقافات العالم ، بدأ مشواره عارضاً محترفًا للباليه على أرقى المسارح العالمية منها البولشوى وكيروف فى روسيا، لاسكالا فى إيطاليا، ماراكايبو وكراكاس في فنزويلا، وطاف بعدة دول بأداءه وتصميمه للعروض، محققًا شهرة فنية واسعة ، عاد إلى مصر بعد حريق الأوبرا الملكية ليقود مع مجموعة من زملائه حلم إعادة تأسيس فرقة باليه أوبرا القاهرة والذى تحقق بدعم من الفنان فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق ومع تدشين دار الأوبرا المصرية الجديدة قُدمت العروض بمصاحبة أوركسترا الأوبرا لأول مرة وإنضمت لها الفرقة رسمياً عام ١٩٩١، مثّل مصر في مسابقات دولية كبرى للباليه فى مختلف أرجاء العالم منها موسكو ،طوكيو ونيويورك ونال أرفع الجوائز كما شغل عدة مناصب قيادية منها مدير فرقة باليه أوبرا القاهرة (1983-2005)، رئيس البيت الفني للموسيقى والأوبرا والباليه ثم رئيسًا لدار الأوبرا المصرية من عام 2004 وحتى 2012 ، ترأس قسم التصميم والإخراج بالمعهد العالى للباليه، وأشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه مساهماً في تخريج أجيال من الفنانين ، قدم كامل برنامج "فن الباليه" كأول نافذة إعلامية متخصصة فى هذا المجال ، وصمم وأخرج أكثر من 30 عملًا فنيًا ضخما بين الباليه والأوبرا، أبرزها "أوبرا عايدة" عند سفح الهرم وفى بكين، وأوبريت "الليلة الكبيرة" برؤية جديدة وصمم العديد من الباليهات أهمها الصمود، الوطن، عيون بهية ، أزوريس، النيل، فى ذكرى أم كلثوم ، روميو وجوليت، ألف ليلة وليلة ، نال العشرات من التكريمات والأوسمة على الصعيدين المحلى والدولى ومن أهمها نوط الإستحقاق من الطبقة الأولى فى الفنون من الرئيس جمال عبد الناصر بمناسبة الإحتفال بتأسيس فرقة الباليه المصرية ، لقب "فارس" من إيطاليا تقديراً للتعاون الثقافى بين دار الأوبرا المصرية وإيطاليا ، تكريم من إدارة أوبرا المتروبوليتان الأمريكية وغيرها ، رحل في 25 فبراير 2013 تاركًا إرثًا فنيًا خالدًا ومسيرة عنوانها التفانى والريادة .


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
وزير الثقافة: المعرض العام يُجسد حيوية وتنوع الحركة التشكيلية المصرية
افتتح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، مساء الأحد 15 يونيو 2025، فعاليات الدورة الخامسة والأربعين للمعرض العام، الذي ينظمه قطاع الفنون التشكيلية تحت عنوان 'من الدهشة .. إلى الفن'، وذلك بقصر الفنون وقاعة الباب بساحة دار الأوبرا المصرية، بحضور الدكتور وليد قانوش رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والدكتورة إيمان أسامة قوميسير عام المعرض، وعدد من الفنانين وأعضاء لجان الاختيار. وخلال الافتتاح، أعرب وزير الثقافة عن اعتزازه بهذا الحدث الفني الكبير، مؤكدًا أن المعرض العام يُعد أحد أبرز التقاليد الثقافية التي تُجسد حيوية وتنوع الحركة التشكيلية المصرية، وتعكس قدرة الفنان المصري على تحويل الدهشة إلى رؤية معاصرة، ووجه بتغيير اسم 'المعرض العام' إلى 'معرض مصر' بدءًا من الدورة القادمة (46)، ليحمل اسمًا يعكس الهوية الوطنية ويعزز من مكانته محليًا ودوليًا. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أن الوزارة حريصة على دعم مثل هذه الفعاليات التي تسهم في الحفاظ على حيوية المشهد الإبداعي، وتعزيز التفاعل بين الأجيال الفنية المختلفة، مشيدًا بمستوى الأعمال المشاركة، والتي تعكس عمق التجربة التشكيلية المصرية،كما ثمّن مشاركة الفنانين المصريين في الخارج باعتبارها إضافة نوعية للمشهد الفني المحلي، موضحًا أن تكريم الرموز الفنية في هذه الدورة يجسد تقدير الدولة لعطائهم الفني والإنساني. وفي هذا السياق، كرّم وزير الثقافة عددًا من الرموز الفنية البارزة، حيث شمل التكريم ثمانية من الفنانين من جيل الثلاثينيات، هم: أحمد مرسي، وجورج بهجوري، وزينب السجيني، وحسن عبد الفتاح، ومحيي الدين حسين، وعبد الغفار شديد، وعلي نبيل وهبة، ورباب نمر، وذلك تقديرًا لما قدموه من إسهامات مؤثرة وراسخة في مسيرة الفن التشكيلي المصري. كما شمل التكريم أسماء 12 فنانًا رحلوا عن عالمنا منذ الدورة الماضية، وهم: محفوظ صليب، وكمال خليفة، وإبراهيم عبد المغني، وممدوح الكوك، وفاهان تلبيان، وحلمي التوني، ونبيل متولي، وإيهاب لطفي، وياسر رستم، وخالد فاروق، ومصطفى الفقي، وعصمت داوستاشي، إحياءً لذكراهم وتخليدًا لعطائهم الفني الخالد. وشمل التكريم أيضًا ثلاثة من الفنانين الذين تولوا مهمة 'قوميسير' المعرض العام في دورات سابقة، وهم: طارق الكومي (قوميسير الدورة 34)، ومحمد طلعت (قوميسير الدورة 37)، وسامح إسماعيل (قوميسير الدورة 44)، بالإضافة إلى تكريم الفنانة إيمان أسامة، قوميسير الدورة الحالية، تثمينًا لما بذلته من جهد في إخراج هذه الدورة بشكل متميز. وفي لفتة فنية مهمة، تم استعراض تجارب عدد من الفنانين المصريين المتحققين في الخارج، ضمن قائمة ضيوف الشرف، وهم: الفنان جمال عز، والفنان سامح الطويل، بهدف إثراء المشهد التشكيلي المصري بالتجارب الدولية المعاصرة. وقال الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، إن الوصول إلى الدورة الخامسة والأربعين يمثل لحظة تأمل وتخطيط مبكر للاحتفال باليوبيل الذهبي بعد خمس دورات، لافتًا إلى أن هذه الدورة تميزت بالاحتفاء برواد الفن التشكيلي، وتوثيق المشهد الراهن عبر دراسات نقدية، وبرنامج ثقافي موازٍ يُثري الحدث. فيما أكدت الفنانة إيمان أسامة، القوميسير العام، أن المعرض العام يواصل في دورته الحالية أداء دوره التاريخي في دعم الحركة التشكيلية المصرية، رغم ما شهده العالم من تحديات، مشيرة إلى أن الأعمال المشاركة تعبّر عن نبض حيّ وحقيقي للتجربة الفنية المصرية. تجدر الإشارة إلى أن هذه الدورة تشهد مشاركة 326 فنانًا، بـ420 عملًا فنيًا في مجالات التصوير، الرسم، الحفر، النحت، الخزف، التصوير الفوتوغرافي، الكمبيوتر جرافيك، التجهيز في الفراغ، الأداء الحركي (برفورمانس)، الفن التفاعلي، والفيديو آرت، وتستمر فعالياتها حتى 15 يوليو 2025، بقصر الفنون وقاعة الباب في ساحة دار الأوبرا المصرية.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
انطلاق فعاليات الدورة 45 للمعرض العام بمشاركة 326 فنانا
افتتح الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة الدورة (45) للمعرض العام تحت عنوان "من الدهشة.. إلى الفن" بقصر الفنون وقاعة الباب ساحة دار الأوبرا، بحضور الدكتور وليد قانوش رئيس قطاع الفنون التشكيلية، الدكتورة إيمان أسامة القوميسير العام، وأعضاء لجان الاختيار، ولفيف من الفنانين، ويشارك في هذه الدورة 326 فنانًا بمجموع أعمال 420 عمل في مختلف المجلات. وصرح الدكتور وليد قانوش: "مع وصول المعرض العام إلى محطته الخامسة والأربعون بدأ التفكير في حتمية التخطيط مبكراً في دورة اليوبيل الذهبي وهي على بُعد خمس دورات، فكان التفكير في أن تحتفي كل دورة ابتداءً من الدورة الخامسة والأربعون بنخبة من الأساتذة والرواد الذين أسسوا وساهموا في بلورة أهمية هذا الحدث منذ دوراته الأولى ورسخوا مكانته على خريطة الفعاليات الفنية السنوية.. كذلك حرصنا على تشكيل لجان متخصصة لاختيار الأعمال، اهتممنا أيضاً بأن يصاحب هذه الفاعلية مجموعة من الدراسات النقدية التي توثق وترصد وتُحلل المشهد التشكيلي المصري الآني من جميع الزوايا، فضلاً عن برنامج ثقافي يُثري الحدث بمزيد من الأطروحات والأفكار". وتقول الفنانة إيمان أسامة: "يصبو المعرض العام في دورته 45 إلى القيام بدوره الرائد والمهم في رصد مسيرة الحركة التشكيلية المصرية، في ظل تداعيات وتقلبات كثيرة أصابت العالم في السنوات الأخيرة بتوتر البيئة الآمنة للإبداع، ورغم ذلك لم يختفِ النبض الحيّ للفنانين الذين احتموا بدِرع تجربتهم الفنية، فكان إبداعهم هو المُحرك الأول والأكثر تأثيرًا لتدفق الحياة في شريان الفن. ولأن المعرض العام كان وسيظل قِبلة الحِراك التشكيلي المصري وتجاربه البصرية الثرية، فإنه يأمل في دورته الحالية التأكيد على تقديم وعرض أعمال تشكيلية قادرة على إثارة الدهشة". وتحتفي الدورة المرتقبة بتكريم ثمانية من الفنانين من جيل الثلاثينيات وهم (أحمد مرسي – جورج بهجوري – زينب السجيني - حسن عبد الفتاح - محي الدين حسين - عبد الغفار شديد - على نبيل وهبه -رباب نمر). كذلك لم تنس هذا الدورة 12 فناناً رحلوا بأجسادهم منذ الدورة الماضية لكن ستظل سيرتهم وإبداعاتهم حاضرة وهم: (محفوظ صليب - كمال خليفة - إبراهيم عبد المغني - ممدوح الكوك - فاهان تلبيان - حلمي التوني - نبيل متولي - إيهاب لطفي - ياسر رستم - خالد فاروق - مصطفى الفقي - عصمت داوستاشي)، واستكمالاً لما بدأ في الدورة السابقة تكرم هذه الدورة ثلاثة من الفنانين قوميسيرات المعرض العام في الدورات السابقة وهم: طارق الكومي (قوميسير الدورة 34) - محمد طلعت (قوميسير الدورة 37) - سامح إسماعيل (قوميسير الدورة 44). وفي إضافة مهمة لفعاليات هذا الحدث الفني الكبير سيتم استعراض تجارب الفنانين المصريين المتحققين في الخارج وذلك بهدف إثراء المشهد الفني المصري بالتجارب الدولية المعاصرة، وفي هذه الدورة يحل كضيوف شرف كل من الفنان جمال عز، والفنان سامح الطويل. وتستمر فعاليات الدورة 45 حتى 15 يوليو2025 بقصر الفنون وقاعة الباب – ساحة دار الأوبرا المصرية