logo
ريتشاردسون أضاع نقط المقعد الأوروبي

ريتشاردسون أضاع نقط المقعد الأوروبي

المنتخب١٤-٠٤-٢٠٢٥

20 دقيقة هو التوقيت الذي حظي به الدولي امير ريشاردسون في الشق الأخير من مباراة التعادل السلبي الذي سقط فيه فيورنتينا داخل ارضه امام بارما في غضون الدورة 32 من بطولة إيطاليا ، والحال ان هذا التعادل لم يخدم فيورانتينا على مستوى كسب النقط التي تقربه من المقعد السادس المؤدي الى مسابقة كونفرونس ليغ ، ليستقر في رصيد 53 نقطة مبتعدا بقليل عن مقعد لازيو روما سادس البطولة. ريتشاردسون الذي دخل في الدقيقة 70 ، تيحت له فرصة الهدف في الدقيقة 74 ، لكن من المؤسف انه كان قريبًا من الحصول على فرصة هدف، لكن بارما لعب دور التسلل بشكل مثالي في هذه اللحظة/ وبالتالي أضاع الفرصة الوحيدة مع أداء جيد في الدقائق الأخرى .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معجزة رانييري مع روما.. من الاعتزال إلى حلم دوري الأبطال
معجزة رانييري مع روما.. من الاعتزال إلى حلم دوري الأبطال

WinWin

timeمنذ 3 أيام

  • WinWin

معجزة رانييري مع روما.. من الاعتزال إلى حلم دوري الأبطال

عاد الإمبراطور.. هكذا يمكن تلخيص قصة المدرب المخضرم كلاوديو رانييري الذي قلب الموازين في الدوري الإيطالي هذا الموسم 2024-25، بعدما خرج من بوابة الاعتزال، ليقود فريق العاصمة روما نحو حلم كان بعيد المنال قبل أشهر قليلة: التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. لم يكن أحد يتوقع عودة صاحب الـ73 عامًا، إلى مقاعد البدلاء بعد إعلانه نهاية مسيرته التدريبية إثر مغادرته كالياري، لكن مكالمة مفاجئة من مالك روما، الأمريكي دان فريدكين، في نهاية نوفمبر، غيّرت كل شيء. المدير الفني الإيطالي، في البداية، ظن أنها مزحة، لكنه سرعان ما أدرك أن ناديه العاطفي السابق في ورطة حقيقية. استغناء روما عن جوزيه مورينيو لم يمر مرور الكرام، إذ دخل الفريق في دوامة فنية، لم يستطع أي من دانييلي دي روسي أو إيفان يوريتش، إخراج "الذئاب" منها. بعد مرور 12 جولة على بداية الدوري الإيطالي، كان الفريق يعاني في مراكز الهبوط، بأداء باهت وهزائم ثقيلة، أبرزها خماسية أمام فيورنتينا، وهزيمتان أمام فيرونا وبولونيا بنتيجة 3-2. الوصفة السحرية لكلاوديو رانييري بأقل الكلمات والكثير من العمل، دخل رانييري إلى غرفة الملابس حاملًا فلسفته المعروفة: الدفاع أولًا. بدأ بإصلاح الجدار الخلفي، فأصبح روما كتلة واحدة، تلعب بتنظيم، تدافع كمن يقاتل، وتنتظر الفرص للانقضاض. رغم الخسارة في أول مباراة له أمام كومو في ديسمبر بنتيجة 2-0، حيث سُجّلت الأهداف في الوقت بدل الضائع، لم يتزعزع، بل واصل البناء بهدوء وحكمة. وبالفعل، بدأت النتائج في التغير. ومنذ ذلك اللقاء الغريب، لم يعرف الفريق طعم الهزيمة في 18 مباراة متتالية، قافزًا من قاع الترتيب إلى مقاعد المنافسة على دوري الأبطال. الجماهير بدأت تهتف باسمه، والصحف تتحدث عن "رانييري المعجزة"، الذي أعاد الأمل لنادٍ كان على شفا الانهيار. روما في طريقه إلى دوري الأبطال ورانييري يستحق تمثالًا مع اقتراب نهاية الموسم، أصبح نادي العاصمة يقاتل من أجل مقعد في دوري أبطال أوروبا للموسم القادم 2025-26، والفارق بينه وبين يوفنتوس، صاحب آخر المقاعد المؤهلة، لا يتجاوز نقطة واحدة. الجماهير بدأت تحلم من جديد، والهتافات باسم رانييري تصدح في الأولمبيكو، حيث ينظر إليه اليوم على أنه المنقذ الحقيقي للفريق. ورغم ذلك لا يزال "الإمبراطور" متمسكًا بقراره، حيث قالها بصراحة: "عدت فقط من أجل روما، كنت قد قلت لا للعديد من الفرق. الآن أريد أن أرى العالم بعيدًا عن كرة القدم"، مضيفًا في تصريحات نقلتها "ماركا": "سأكون مستشارًا لدان فريدكين، لا مدربًا. آمل أن يثق بي كما يستحق المشروع القادم". صاحب معجزة ليستر سيتي في إنجلترا، وأحد أكثر المدربين احترامًا في القارة العجوز، يقدم اليوم واحدة من أكثر قصص الموسم إلهامًا، ويدخل مجددًا قلوب العشاق من أوسع الأبواب، ولا يستبعد البعض أن ينصب له تمثالًا خارج الأولمبيكو؛ تكريمًا لإنجازه الكبير، لأنه ببساطة لم ينقذ موسمًا فقط بل أعاد الحلم إلى روما.

ريتشاردسون يوقع اول هدف في الموسم للفيولا
ريتشاردسون يوقع اول هدف في الموسم للفيولا

المنتخب

timeمنذ 4 أيام

  • المنتخب

ريتشاردسون يوقع اول هدف في الموسم للفيولا

أخيرا ، سطعت نجمية الدولي امير ريتشاردسون بحصوله على اول هدف في الكالشيو الإيطالي وبمرمى بولونيا الفائز الأربعاء الماضي بلقب كأس إيطاليا على الميلان . وهي الخسارة التي أبعدته ضمنيا عن سباق المقعد الأوروبي لكونفرونس ليغ بنقطتين عن فيورانتينا صاحب المركز السابع . وسجل ريتشاردسون هدف التقدم الثاني في الدقيقة 67 من تسديدة قوية بعد ان تلقى الكرة من صد حارس بولون لقنبلة احد اللاعبين . وبالتالي ، وقع امير اول أهدافه في مباراة رسمية عن الدورة 37 من البطولة في وقت لم يعد هناك أي امل لزملاء ريتشاردسون في نيل اقل المقاعد الأوروبية .

هاجم الإيطاليين.. كونتي: تجاوزت حدودي وسنحقق لقباً تاريخياً
هاجم الإيطاليين.. كونتي: تجاوزت حدودي وسنحقق لقباً تاريخياً

WinWin

timeمنذ 4 أيام

  • WinWin

هاجم الإيطاليين.. كونتي: تجاوزت حدودي وسنحقق لقباً تاريخياً

عاش أنطونيو كونتي مدرب نادي نابولي على أعصابه وهو يُشاهد النهاية المثيرة لمباراة فريقه أمام بارما حين حصل "البارتينوبي" على ركلة جزاء في الدقيقة (90+6)، لتُلغى بعدها بدقائق إثر العودة إلى تقنية الفيديو المُساعد، وبطرده في آخر المُباراة لن يكون قادراً على حضور مباراة الحسم الأخيرة أمام كالياري من أرض الملعب. وموازاة مع ما حدث في مباراة فريقه، كانت أعين المدرب صاحب الـ55 عاماً، على المباراة الأخرى بين إنتر ميلان ولاتسيو التي انتهت بنتيجة التعادل 2-2، ليحصل نابولي على فرصة العمر بامتلاكه مصيره بين يديه في الجولة الأخيرة التي يخوضها على ملعبه وأمام جماهيره. ورغم أعصابه في ملعب "إينيو تارديني" بمدينة بارما، أظهر كونتي سعادة لا تُوصف عقب نهاية الجولة الـ37، وأكد أنه وفريقه على بُعد خطوة من التاريخ، حيث قال في تصريحات نقلتها صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت": "نحن هنا على بُعد خطوة من التاريخ، الفوز بالسكوديتو سيكون مكافأة لي على كل ما قدمته هذا العام". كونتي: خطوة أخيرة ونُحقق إنجازاً تاريخياً لا يصدق لنابولي أضاف مدرب نادي الجنوب قائلاً: "الآن، لدينا عظمة في فمنا ويجب ألّا نتركها"، وأكمل: "نحن قريبون، لكن لا تزال أمامنا خطوة أخيرة ويُمكننا تحقيق ذلك على أرضنا وبين جماهيرنا، إنه بطولة صعبة جدا وكنا نرغب في أن نكون مصدر إزعاج حتى النهاية، كنا في الصدارة لفترة طويلة رغم أنه كان عامًا مليئاً بالصعوبات من جميع النواحي". وأتبع كونتي يقول: "لم نتذمر إطلاقاً وواصلنا التقدم، ونحن أمام الخطوة الأخيرة لتحقيق إنجاز تاريخي لا يُصدق لنادي نابولي، إنه إنجاز مختلف عن إنجازات الأندية الأخرى المعتادة على حصد الألقاب"، وحرص كونتي على تأكيد أهمية المسار الذي سلكه نابولي، موضحاً أن قوى الجميع قد انهارت، لكنهم يتكبدون عناء كل شيء لأجل وضع حبة الكرز على الكعكة في آخر جولة. وتابع مدرب نابولي كلامه قائلاً: "سنواصل الكفاح وسنبتكر دائماً شيئاً جديداً، الفضل يعود لهؤلاء الرجال (اللاعبون)، لقد بذلوا كل ما في وسعهم وآمل بصدق أن أتمكن من الاحتفال بهذه البطولة لأنها ستكون حدثاً رائعاً جداً، قدمت جهداً كبيراً جداً وسأحصل على مكافأة إن تُوجنا باللقب". تجاوزت حدودي لكنني قادم من إنجلترا حيث لا خداع وتشنجات وعن بعض تصرفاته المثيرة للجدل وخاصة انفعالاته داخل الملعب، علّق المدرب السابق لنادي تشيلسي قائلاً: "لقد تجاوزت حدودي لكني متعب جداً، أحياناً يكون الطلب في مدينة نابولي فوق إمكانياتنا بكثير، ولهذا أشعر بمسؤولية كبيرة، والتي زادت كثيراً بعد اقترابنا من تحقيق اللقب". الدوري الإيطالي يشتعل وإنتر ميلان يُضيع فرصة العمر اقرأ المزيد ولن يكون مدرب نابولي قادراً على الجلوس على دكة البدلاء في مباراة كالياري بعد طرده في نهاية المباراة، وهو ما علّق عليه بالقول: "هذا يزعجني كثيراً، أنت تعمل طوال العام لتكون حاضراً في المباراة الحاسمة، أثق في جهازي الفني وفي جمهور ملعب مارادونا، كنت متوتراً بسبب كل العراقيل التي حدثت اليوم، أنا قادم من كرة القدم الإنجليزية حيث لا خداع وتشنجات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store