logo

أستون مارتن DBR22: واحدة من أجمل سيارات العلامة في العصر الحديث

عالم السيارات٢٢-٠٤-٢٠٢٥

كشفت
أستون مارتن
عن تحفة فنية حصرية تُدعى
DBR22
، وهي واحدة من أندر السيارات في تاريخ العلامة البريطانية. هذه السيارة الفريدة، التي تم إنتاج 22 نسخة فقط منها، تجسد روعة التصميم الكلاسيكي بروح معاصرة وتقنيات متطورة، وهي الآن تستعد لدخول مزاد RM Sotheby's بسعر يُتوقع أن يتراوح بين
1.9
و2.1 مليون يورو
.
تصميم كلاسيكي مستوحى من التراث البريطاني
تستوحي DBR22 ملامحها من أيقونات مثل
Aston Martin DBR1
و
DB3S
، ما يمنحها طابعًا فنيًا يعكس الهوية الأصيلة للعلامة مع لمسة عصرية جريئة. الهيكل الخارجي مطلي بلون
Aston Martin Racing Green
الشهير المستخدم في سيارات فورمولا 1 لعامي 2022 و2023، مع لمسات من ألياف الكربون المكشوفة، وعجلات سوداء، وتفاصيل خضراء فوسفورية تضيف تباينًا بصريًا رائعًا.
قوة استثنائية تحت الغطاء
تعتمد السيارة على محرك V12 مزدوج التيربو بسعة 5.2 لتر، يولد
705
حصانًا
و
752
نيوتن.متر
من العزم، مع ناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات ينقل القوة إلى العجلات الخلفية. ومع هذا الأداء، فهي ليست مجرد سيارة استعراض بل تجربة قيادة متكاملة.
توقيع بطل العالم لفورمولا 1
من أبرز مزايا النسخة المعروضة في المزاد أنها تحتوي على
توقيع السائق العالمي فرناندو ألونسو
على لوحة القيادة، ما يضيف لها طابعًا نادرًا وجاذبية لهواة الجمع. المقصورة الداخلية مكسوة بجلد فاخر بلون الأخضر الغامق مع خياطة متباينة AMR، وألياف كربون مكشوفة، وعجلة قيادة مغطاة بالألكانتارا السوداء.
سيارة لهواة التميّز والندرة
لم تقطع هذه النسخة سوى
177
كيلومترًا فقط
منذ استلامها في ديسمبر 2023، وهي محفوظة بحالة شبه جديدة. يُذكر أن المالك الأول أنفق أكثر من
110,000
يورو
على التعديلات الشخصية، ما يجعلها واحدة من أكثر سيارات أستون مارتن تفردًا وتكلفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ابن سليم» يقود «دولي السيارات» نحو الاستقرار المالي
«ابن سليم» يقود «دولي السيارات» نحو الاستقرار المالي

الاتحاد

timeمنذ 7 ساعات

  • الاتحاد

«ابن سليم» يقود «دولي السيارات» نحو الاستقرار المالي

دبي (الاتحاد) أعلن الاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، الهيئة العالمية المشرفة على رياضة السيارات واتحاد منظمات التنقل حول العالم، عن تحوّل أساسي بالغ الأهمية في وضعه المالي بقيادة رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، محمد بن سليم.وفي نهاية السنة المالية 2024، أفاد الاتحاد أنه حقق نتائج تشغيلية قوية بلغت 4.7 مليون يورو، ودخلاً تشغيلياً قدره 182 مليون يورو. وهذا يُقلل من خسارة مالية كبيرة بلغت 24 مليون يورو في عام 2021، قبل انتخاب محمد بن سليم. وتماشياً مع تعهد ابن سليم في بيانه الانتخابي، وفي ظل القيادة الجديدة للاتحاد الدولي للسيارات منذ عام 2021، خضعت المنظمة لعملية تحول استراتيجي شاملة، بهدف تحسين أنظمتها وعملياتها الداخلية بشكل جذري. وشملت عملية التحول تعزيز المنظمة فرق عملها، وتحسين ممارسات عملها، وانتقلت إلى نموذج عمل أكثر كفاءة واستدامة مالياً. وتعكس نتيجة اليوم، التي سوف تنشر بالكامل في تقرير أنشطة الاتحاد الدولي للسيارات لعام 2024 في يونيو، هذا التحول الإيجابي. وفي هذا السياق، قال محمد بن سليم: «عند انتخابي رئيساً للاتحاد الدولي للسيارات، التزمتُ بضمان عملية مربحة. واليوم، أشعر بفخر بالغ لأننا حققنا هذه المهمة، محققين أقوى النتائج المالية منذ ثماني سنوات». وأضاف قائلاً: «كان تحسين الحوكمة والشفافية والصحة المالية للاتحاد الدولي للسيارات محوراً رئيسياً في تعهدي في بياني الانتخابي، وسأواصل العمل مع جميع الجهات المعنية الداخلية والخارجية لإحداث تغيير إيجابي داخل الاتحاد الدولي للسيارات، لتحقيق نتائج أفضل لأنديتنا الأعضاء، وموظفينا، وللجميع». وتمثل النتيجة التشغيلية البالغة 4.7 مليون يورو تحسناً كبيراً عن عام 2023، مع نمو في الدخل التشغيلي قدره 26.7 مليون يورو على التوالي، بزيادة قدرها 17% على أساس سنوي. ولم يكن لدى الاتحاد الدولي للسيارات أي ديون مالية في نهاية السنة المالية 2024، كما أنه أفاد عن نسبة حقوق ملكية جيدة تبلغ 45%. وعمل فريق القيادة الحالي بجد منذ عام 2021 لتحسين أنظمته وضوابطه وعملياته الداخلية. وقد عزز بشكل كبير مراقبة المشتريات، وطبق تقارير ربع سنوية داخلية، وأنشأ نموذجاً للتوجيه المالي يُمكّن من اتخاذ قرارات فعالة داخل الإدارة العليا. وتمكن هذا النموذج من زيادة ضبط الميزانية، وسمح للاتحاد الدولي للسيارات بمراجعة أسعاره وإعادة تخصيص الموارد لتحقيق أولوياته الاستراتيجية على أفضل وجه في رياضة السيارات والتنقل. وبالإضافة إلى هذه الإجراءات المهمة، استحدث الاتحاد الدولي للسيارات جمعية عمومية ثانية في منتصف العام، لضمان إعداد الحسابات المالية المدققة للسنة السابقة، ضمن الإطار الزمني المناسب للإصدار. وللسنة الثانية على التوالي، سينشر الاتحاد الدولي للسيارات تقريراً كاملاً عن الأنشطة قبل انعقاد الجمعية العمومية في يونيو. هذا العام، وتم تحسين تقرير الأنشطة من خلال نموذج عرض جديد للأرباح والخسائر، مما يعزز الوضوح والشفافية. وسوف يُخرج الوضع المالي المُعزز للاتحاد الدولي للسيارات المنظمة من فترة خمس سنوات من الخسائر التشغيلية الكبيرة، مما يُمكّنها من تقديم خدمة عالمية المستوى لأنديتها الأعضاء البالغ عددهم 245 نادياً حول العالم، بالإضافة إلى إعادة الاستثمار في بطولات العالم السبع الخاضعة لإشرافها. ويتمتع الاتحاد الدولي للسيارات، وهو منظمة غير ربحية، بمكانة مرموقة تمكنه من مواصلة تحقيق أهدافه الأساسية، مثل تعزيز المشاركة الشعبية في رياضة السيارات، ودفع أجندة الاستدامة على نطاق واسع.

«نيسان» تغرق في الديون.. تفاصيل إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف
«نيسان» تغرق في الديون.. تفاصيل إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • العين الإخبارية

«نيسان» تغرق في الديون.. تفاصيل إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف

أعلنت "نيسان" اليابانية عن خسارة صافية بلغت 4.1 مليار يورو في السنة المالية الماضية، وهو تدهور مالي خطير يعكس الأوضاع الصعبة التي تواجهها الشركة. نيسان، التي تعاني من الديون الثقيلة، أعلنت عن خطة إعادة هيكلة قد تستغرق عامين تشمل إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف، وهو ما يُعد تحولًا جذريًا في سياساتها الداخلية. وهذا التدهور في النتائج انعكس سلبًا على مجموعة رينو، إذ ساهم بخسارة 2.2 مليار يورو في صافي أرباحها خلال الربع الأول من العام المالي الجاري. خسارة تاريخية بقيمة 4.1 مليار يورو كشفت الشركة اليابانية عن خسائر هائلة وصلت إلى 670.9 مليار ين في سنتها المالية 2024-2025. وهي تعلن عن إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف، من بينهم عمال في اليابان نفسها، في خطوة تكسر محرمًا طالما تجنّبته الشركة داخليًا، بحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية. عندما استحوذت شركة رينو الفرنسية على حصة في نيسان عام 1999، شبّه مسؤول في شركة كرايسلر الأمريكية هذا الاستثمار في كتاب بـ"خمسة مليارات دولار أُغلقت داخل خزنة وأُرسلت إلى قاع المحيط". لكن التاريخ أثبت خطأ هذا التقييم. ففي ذلك الوقت، أرسل رئيس مجموعة رينو حينها، لويس شفايتزر، المهندس كارلوس غصن إلى اليابان برفقة فريق قوي لتنفيذ خطة "التحالف" التي أنقذت مجموعة يوكوهاما. وأُغلقت مصانع، وأُعيدت هيكلة العلاقة مع المورّدين، وتم تقليص نقطة التعادل التشغيلية. وقد ساعد التوسع الدولي، لا سيما في الصين، على زيادة المبيعات التي بلغت 5.8 مليون مركبة في عام 2017، وهو العام الكامل الأخير قبل اعتقال كارلوس غصن في طوكيو بتاريخ 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018. وخلال تلك السنوات الذهبية، دفعت نيسان لشريكتها رينو توزيعات أرباح مجزية تجاوزت 8 مليارات يورو بين عامي 1999 و2024، ما دحض "نبوءة" كرايسلر الأمريكية. لكن اليوم، تعود تلك النبوءة إلى الواجهة أكثر تهديدًا من أي وقت مضى. نيسان، التي تملك رينو 36% من رأسمالها، تعلن عن خسارة تاريخية وتؤكد أنها لن توزع أرباحًا في عامي 2024 و2025. وقد تراجعت قيمة سهم الشركة إلى 357 ينًا (2.20 يورو)، مقارنة بـ400 ين عام 1999، عندما دخلت رينو كشريك رأسمالي في الشركة. الأولوية الآن هي إنقاذ نيسان قال الرئيس التنفيذي إيفان إسبينوزا بحزم: « الأولوية الآن هي إنقاذ نيسان. الجبل الذي أمامنا سيكون صعب التسلق، لكننا قادرون على تجاوزه ». في قاعة المؤتمرات مساء الثلاثاء، داخل مقر نيسان الرئيسي في يوكوهاما، بدا واضحًا أن الصحفيين اليابانيين – الذين يتابعون مسار الشركة منذ عقود – استرجعوا على الفور أوجه الشبه مع خطة الإنقاذ التي نفذها كارلوس غصن منذ 25 عامًا. فقد أعلنت الإدارة الجديدة عن خطة إعادة هيكلة مؤلمة لإنقاذ الشركة، ستنطلق خلال الأسابيع المقبلة. وكما في السابق، لن تُعفى اليابان من تبعات هذه الخطة. وقال أحد الصحفيين غاضبًا أمام الميكروفون: "هذا بالضبط ما حدث في نهاية التسعينيات". aXA6IDgyLjIzLjIxOS4xNTMg جزيرة ام اند امز PL

قميص يوفنتوس بـ77 مليون دولار
قميص يوفنتوس بـ77 مليون دولار

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

قميص يوفنتوس بـ77 مليون دولار

روما (رويترز) قالت شركة جيب الأميركية لصناعة السيارات إنها ستدفع 69 مليون يورو «77.16 مليون دولار»، لتصبح الراعي للجزء الأمامي من قميص نادي يوفنتوس المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم حتى يونيو 2028. ومن إجمالي المبلغ، يحصل يوفنتوس على أربعة ملايين يورو لبقية الموسم الحالي، و19 مليون يورو للموسم المقبل، و23 مليون يورو لكل من المواسم الرياضية التالية، وذلك بحسب بيان صادر عن النادي. وتستأنف الصفقة الشراكة بعد فشل النادي المنتمي لدوري الدرجة الأولى الإيطالي في العثور على صفقة رعاية رئيسية، عندما انتهى عقده السابق مع شركة جيب في يونيو الماضي. وكانت جيب، وهي جزء من مجموعة ستيلانتيس رابع أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم، الراعي الرئيسي لفريق يوفنتوس، بطل الدوري الإيطالي 36 مرة، منذ عام 2012. وكان النادي يعرض حالياً شعار مؤسسة «أنقذوا الأطفال» على الجزء الأمامي من قمصانه قبل الاتفاق. وذكرت «رويترز» الشهر الماضي أن جيب تستعد لإعادة وضع علامتها التجارية على قمصان يوفنتوس ذات اللونين الأبيض والأسود. كما دخل النادي الإيطالي في اتفاقية مع برنامج «زوروا ديترويت» التابع لمكتب السياحة في ديترويت لشغل المكان الثاني المخصص للرعاة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store