logo
يونايتد وتوتنهام بين حلم الأبطال والإنجاز الثلاثي للكرة الإنكليزية

يونايتد وتوتنهام بين حلم الأبطال والإنجاز الثلاثي للكرة الإنكليزية

العربي الجديد٠٦-٠٥-٢٠٢٥

تقدم ناديا مانشستر يونايتد
وتوتنهام
الإنكليزيان خطوة كبيرة نحو الوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي بفوزهما في ذهاب نصف النهائي، الخميس، على حساب أثلتيك بلباو 3-0، الذي يستضيف ملعبه سان ماميس النهائي في 21 مايو/ أيار، وبودو غليمت بنتيجة 3-1 على التوالي.
ووفقاً لشبكة أوبتا المتخصصة في الإحصائيات، فإن فرصة بلوغ يونايتد النهائي تصل إلى 97% مقابل 91%، ما يعني احتمال وصول كليهما بنسبة 88%، ليشهد عالم كرة القدم سادس نهائي إنكليزي خالص في البطولات الأوروبية على مرّ التاريخ، نصفها بمشاركة توتنهام، وهذا الأمر سيفتح في الوقت عينه الباب أمام مشاركة ستة أندية من البريمييرليغ في أبطال أوروبا خلال الموسم الكروي 2025-2026.
وتشير بيانات أوبتا إلى احتمال بنسبة 12% فقط ألا يكون النهائي إنكليزياً خالصاً، وهذا الأمر يبدو مستبعداً على الورق، خاصة بعد المستوى المميز الذي أظهره مانشستر يونايتد خارج أرضه في إقليم الباسك، ما أعطاه أفضلية كبيرة قبل مواجهة الإياب في الأسبوع المقبل، أما توتنهام فسيحاول أن يكون حذراً خلال مواجهته بودو غليمت على أرضه في النرويج، خاصة أن الأخير كان قد فجّر مفاجأة في ربع النهائي بإقصائه لاتسيو الإيطالي، وهو الذي بلغت نسبة الفوز على أرضه في الدوري الأوروبي منذ موسم 2022-2023 حتى اليوم 70% مقارنة بـ9% خارج أرضه، وبالتالي فإن خسارته ذهاباً في لندن كانت شبه متوقعة.
ويتأهل الفائز بالدوري الأوروبي إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم التالي، بغض النظر عن مركزه المحلي، لذا، فإن نهائي مانشستر يونايتد ضد توتنهام سيضمن لأحدهما العودة إلى القمة وإحياء حماسة جماهيره من جديد، خاصة أن الشياطين الحمر يمرّون بأسوأ فترة في تاريخهم بالبريمييرليغ على مستوى الهزائم، إذ يحتل الفريق المركز الرابع عشر، في حين أن السبيرز يأتي في المرتبة الـ16 بفارق 20 نقطة عن صاحب المركز الخامس، مع الإشارة إلى أنّهما ضمنا البقاء وعدم المنافسة على الهبوط إلى "التشامبيونشيب".
وضمنت خمسة أندية إنكليزية بالفعل مكاناً في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وذلك بعد النتائج المميزة التي حققتها فرق البريمييرليغ قارياً هذا الموسم، وسط ترقبٍ لإمكانية تحقيق إنجاز تاريخي في الكرة الإنكليزية، من خلال جمع البطولات الثلاث بحال توّج أرسنال بلقب التشامبيونز، رغم صعوبة المهمة، إذ عليه تجاوز عقبة باريس سان جيرمان المنتصر ذهاباً في لندن 1-0، ثم ملاقاة برشلونة أو إنتر ميلانو في النهائي، إلى جانب ظفر يونايتد أو توتنهام بتاج الدوري الأوروبي، وتشلسي في دوري المؤتمر، الذي هزم فريق ديورغاردن في ذهاب المربع الذهبي 4-1، وقد يلاقي ريال بيتيس الإسباني في النهائي بنسبة كبيرة.
كرة عالمية
التحديثات الحية
يونايتد يقترب من نهائي اليوروباليغ.. والزلزولي يقود بيتيس لفوز مهم
وبالحديث عن النهائيات الإنكليزية الخالصة، ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أنّ أول نسخة من كأس الاتحاد الأوروبي، في موسم 1971-1972، شهدت لقاء توتنهام ونظيره ولفرهامبتون في النهائي من مباراتي ذهاب وإياب، فانتصر السبيرز في المباراة الأولى بنتيجة 2-1 على ملعب مولينيو، حين سجل مارتن تشيفرز هدفين، وتعادل 1-1 على ملعب وايت هارت لين بعد أسبوعين، واستغرق الأمر بعدها 36 عاماً للوصول إلى نهائي إنكليزي، والذي جاء في دوري أبطال أوروبا 2007-2008 عندما تغلب مانشستر يونايتد على تشلسي بركلات الترجيح في موسكو، حين تبادل كريستيانو رونالدو وفرانك لامبارد الأهداف قبل ركلات الترجيح التي لا تُنسى بعد إهدار جون تيري ركلة الترجيح إثر انزلاقه بطريقة غريبة.
ولاحقاً كان هناك نهائيان إنكليزيان خالصان في موسم 2018-2019، حين فاز ليفربول على توتنهام 2-0 في دوري أبطال أوروبا في مدريد بهدفين من محمد صلاح وديفوك أوريجي، في حين تغلّب تشلسي على أرسنال 4-1 في باكو في الدوري الأوروبي بفضل هدفين للنجم البلجيكي إيدن هازارد في آخر مباراة له بقميص البلوز، ثم بعد عامين فاز تشلسي على مانشستر سيتي 1-0 في دوري أبطال أوروبا، وسجل كاي هافرتز الهدف الوحيد في بورتو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سباق يشتعل بين ليفربول وتشلسي على صفقة نارية
سباق يشتعل بين ليفربول وتشلسي على صفقة نارية

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

سباق يشتعل بين ليفربول وتشلسي على صفقة نارية

تشهد السوقُ الأوروبيةُ للانتقالاتِ صراعاً محتدماً بين اثنين من عمالقة الكرة الإنكليزية، هما ليفربول و تشلسي ، من أجل الفوز بخدمات الموهبة الصاعدة بنجامين سيسكو (21 عاماً)، مهاجم نادي لايبزيغ الألماني. وخطف سيسكو، الذي لا يزال مرتبطاً بعقد مع لايبزيغ، أنظار الناديين بفضل قدراته الفنية العالية وحسّه التهديفي اللافت، ما جعله هدفاً استراتيجياً لتعزيز الخط الهجومي قبل انطلاق الموسم الجديد. وبحسب تقرير لموقع فيجاخيس الإسباني، أمس الاثنين، فلا يبدو أن الطريق نحو حسم الصفقة ممهّد، إذ يطالب لايبزيغ بمبلغ يفوق 84 مليون جنيه إسترليني للتخلّي عن خدمات لاعبه الشاب، وهو ما أثار جدلاً واسعاً داخل أروقة ستامفورد بريدج وأنفيلد، في ظل تردد كلا الناديين في دفع هذا الرقم المرتفع. ورغم الاهتمام الجاد من الجانبين، لا يبدو أن المفاوضات تسير بسلاسة، حيث تتمسك إدارة لايبزيغ بقيمة اللاعب مدفوعة بإيمانها الكبير بموهبته وصعوده السريع في سماء الكرة الأوروبية. كرة عالمية التحديثات الحية صلاح ينتقد جماهير ليفربول بسبب أرنولد ويكشف أسرار تجديد عقده ويُعرف سيسكو بقدرته على اختراق دفاعات المنافسين وحسم المباريات في اللحظات الحرجة، ما يجعله خياراً مثالياً للأندية الباحثة عن نجوم المستقبل. ومع ذلك، يبقى الغموض يلف مستقبل الصفقة، حيث يدرس ليفربول وتشلسي خياراتهما المالية بعناية قبل اتخاذ الخطوة الحاسمة. في المقابل، يتابع جمهور الناديين المشهد عن كثب، مترقباً ما إذا كان أحد الناديين سينجح في خطف توقيع النجم الواعد، أم أن المطالب المالية ستجهض هذه الصفقة المنتظرة.

بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي
بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي

BBC عربية

timeمنذ يوم واحد

  • BBC عربية

بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي

أكّدت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق، غاري لينيكر سيغادر منصبه في الهيئة كمقدم برامج رياضية، بعد نهاية برنامجه "مباراة اليوم" للموسم الكروي الجاري 2024/2025. وأشارت بي بي سي إلى أن لينيكر لن يكون جزءاً من تغطيتها لكأس العالم 2026، والموسم المقبل من كأس الاتحاد الإنجليزي. وتأتي مغادرة لينيكر على خلفية مشاركته منشوراً عبر منصة "إنستغرام" لمجموعة مؤيدة للفلسطينيين، يحتوي على مقطع فيديو يتحدث عن "الحركة الصهيونية". وتضمّن مقطع الفيديو رسماً لجرذ، وهو ما يرتبط تاريخياً بإهانات معادية للسامية، ويعكس لغة استخدمتها ألمانيا النازية للتعبير عن اليهود. وحذف لينيكر المنشور في وقت لاحق بعد تعرضه لانتقادات عديدة، وقدّم اعتذاراً عن مشاركته، قائلاً إنه "لم يكن ليشارك أبداً منشوراً معادياً للسامية بشكل متعمد"، وإنه حذف المنشور "بمجرد علمه بالمشكلة". وأضاف لينيكير أنه علم لاحقاً أن المنشور يحتوي على "إشارات مسيئة"، وأنه يشعر "بأسف شديد" تجاه هذه الإشارات. وقال المدير العام لبي بي سي، تيم ديفي، إن غاري أقرّ بالخطأ الذي ارتكبه، و"بناء على ذلك، اتفقنا على تنحّيه عن تقديم أي برامج بعد انتهاء الموسم الحالي". وقدّم ديفي إشادة بلينيكر، قائلاً إنه لطالما كان "صوتاً بارزاً في التغطية الكروية في بي بي سي على مدار عقدين من الزمن". وشارك لينيكر في العديد من التغطيات للأحداث الرياضية المتنوعة، وكان المقدّم الرئيسي لبرنامج "مباراة اليوم" الأسبوعي المختص بكرة القدم، منذ العام 1999، ويُعد المقدّم الأعلى أجراً في الهيئة. وفي نهاية عام 2024، أعلنت بي بي سي أن لينيكر لن يقدم البرنامج بعد انتهاء الموسم الحالي، لكنه سيغطي كأس العالم 2026، وكأس الاتحاد الإنجليزي، وهو ما تراجعت عنه اليوم بعد الإعلان عن رحيله. "ربما يريدون رحيلي" ولم تكن هذه المرة الأولى التي يثير فيها لينيكر الجدل بسبب تصريحاته ونشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي، ففي عام 2023، قالت بي بي سي إنها أجرت "حواراً صريحاً" مع النجم الإنجليزي بسبب تغريدة انتقد فيها سياسية الحكومة البريطانية بشأن قضية اللجوء، مقارناً بين خطابها وخطاب الحكومة الألمانية في ثلاثينيات القرن الماضي. وفي فبراير/شباط 2025، وقع لينيكر، إلى جانب 500 شخصية بارزة، على رسالة مفتوحة يحث فيها بي بي سي، على إعادة عرض فيلم وثائقي عن غزة، أزالته بي بي سي عن خدمة "آي بلاير" بعد أن تم حذفه بعد تبين أن الراوي هو ابن مسؤول في حركة حماس. وفي وقت سابق من شهر مايو/أيار الجاري، بدا لينيكر وكأنه ينتقد الرئيس الجديد لبي بي سي سبورت، أليكس كاي-جيلسكي، حين صرّح لصحيفة التلغراف، أنه "لا يمتلك أي خبرة تلفزيونية"، وحثّه على عدم إجراء أي تغييرات على برنامج "مباراة اليوم". وفي مقابلةٍ حديثة مع المذيع في بي بي سي أمول راجان، قال لينيكر إنه شعر برغبة بي بي سي في رحيله أثناء تفاوضه على عقدٍ جديد، العام الماضي. وبعد الإعلان عن انتهاء مسيرته مع بي بي سي، قال لينيكر إنه يقرّ بالخطأ وحالة الانزعاج التي سببها، مضيفاً أن "التنحي هو الإجراء المسؤول". وأعاد لينيكر التأكيد على أنه لم يكن ليعيد أبداً نشر شيء معادٍ للسامية بشكل متعمد، لأن ذلك "يتعارض مع كل ما يؤمن به". بدوره عبّر مدير بي بي سي سبورت، أليكس كاي جيلسكي، في رسالة عبر البريد الإلكتروني، عن حزنه لوداع لينيكر، قائلاً: "إنه لأمرٌ محزن أن أودع مذيعاً لامعاً كهذا، وأود أيضاً أن أشكر غاري على سنوات خدمته". فيما كتبت كاتي رازال، محررة بي بي سي للشؤون الثقافية، أن رحيل لينيكر يمثل "نهاية مؤسفة" لمسيرة مهنية في بي بي سي. وامتدحت رازال النجم الإنجليزي، قائلة: "غاري لينيكر من بين أعلى المذيعين أجراً في الهيئة لسبب وجيه: هو يتمتع بشعبية كبيرة لدى الجمهور، وواسع الاطلاع، وبارع في عمله". لكن رازال أشارت إلى إن لينيكر بدا "غير قادر أو غير راغب" على تقبل حقيقة أن كونه شخصية بارزة قد يمنعه من إبداء آرائه التي يرى العديدون أنها أثّرت على "حاجة بي بي سي للحياد".

جواز سفر أفريقي يُعقّد مهمة كبار البريمييرليغ في ضم نجم إنكلترا
جواز سفر أفريقي يُعقّد مهمة كبار البريمييرليغ في ضم نجم إنكلترا

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

جواز سفر أفريقي يُعقّد مهمة كبار البريمييرليغ في ضم نجم إنكلترا

أثار نجم منتخب إنكلترا ونادي كريستال بالاس مارك جويهي (24 عاماً) اهتمام العديد من أندية البريمييرليغ الساعية للتعاقد معه خلال الفترة المقبلة، ولكن قد تُغيّر خطوة غير متوقعة مسار مستقبله بالكامل، ففي الوقت الذي أبدت فيه أندية بارزة مثل تشلسي ونيوكاسل وتوتنهام هوتسبيرز رغبتها في ضمه، اتخذ المدافع قراراً قد يمنح الأفضلية لفرق الدوري الإسباني لكرة القدم، ومع تبقّي عام واحد فقط على نهاية عقده، بدأ جويهي يُعيد ترتيب أوراقه مستفيداً من أصوله العائلية التي قد تُقرّبه من حلم اللعب في الليغا. ووفقاً للتفاصيل التي نشرتها صحيفة ذا صن البريطانية أمس السبت، فإن جويهي قرّر تجديد جواز سفره الإيفواري، وهو ما يمنحه امتيازاً قانونياً بموجب اتفاقية "كوتونو" التي تُتيح للاعبين المنحدرين من دول أفريقية أن يُعاملوا باعتارهم لاعبين محليين في إسبانيا، وتكتسب هذه الخطوة أهمية إضافية كبيرة، لأن أندية الليغا لا يمكنها إشراك أكثر من ثلاثة لاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي في كل مباراة، ما يجعل الجواز الأفريقي مفتاحاً ذهبياً لجذب أنظار ريال مدريد وبرشلونة من دون عوائق قانونية. وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوة لم تأتِ بمعزل عن تغيّرات المشهد الكروي الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إذ بات يُنظر إلى اللاعبين البريطانيين على أنهم أجانب في الدوريات الأوروبية، وقد دفع هذا التحوّل سابقاً جود بيلنغهام (21 عاماً) إلى التقدّم بطلب للحصول على جواز سفر أيرلندي قبل انتقاله إلى صفوف نادي ريال مدريد، في مسعى لتفادي تلك القيود، وهي الخطوة نفسها التي قد يُكررها جويهي في الفترة القادمة ولكن بصيغة أفريقية. ميركاتو التحديثات الحية ريال مدريد يريد بيع نجمه وعينه على الحصان الأسود في الميركاتو واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن هذه المستجدات قد تُعقّد مهمة أندية البريمييرليغ في التعاقد مع اللاعب، خاصة نادي تشلسي الذي يحتفظ ببند إعادة شراء يتيح له الاستفادة من أي صفقة مستقبلية، ولن يكون النادي اللندني مرتاحاً لاحتمال رحيله مجاناً في صيف 2026، وتجدر الإشارة إلى أن كريستال بالاس رفض، في صيف العام الماضي، عرضاً بقيمة 65 مليون جنيه إسترليني للتخلي عن جويهي، لكن اقتراب نهاية عقده قد يدفع رئيس النادي ستيف باريش إلى اتخاذ قرار بيعه في سوق الانتقالات الصيفية المقبلة لتفادي خسارته من دون مقابل. ويجدر الذكر أن جويهي، المولود في ساحل العاج، انتقل إلى منطقة لويشام في لندن عندما كان يبلغ عاماً واحداً فقط، ويحمل الجنسيتين البريطانية والإيفوارية بفضل والده، وقد انضم إلى كريستال بالاس قادماً من تشلسي في صيف 2021 مقابل 18 مليون جنيه إسترليني، وسرعان ما فرض نفسه أحدَ أبرز مدافعي الفريق، ومع توالي العروض واقتراب نهاية عقده، تبدو إدارة النادي مدركة تماماً احتمالية رحيله، خاصة أنها اعتادت بيع المواهب الشابة إذا وصل العرض المناسب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store