
عائلة شوشة.. أساتذة فن النقش على النحاس في شارع المعز
في لقاء خاص ببرنامج 'باب رزق' الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني، على قناة DMC، استعرض أحد أفراد عائلة شوشة، رحلتها الطويلة في حرفة النقش على النحاس، التي تمتد لقرون في قلب شارع المعز.
وتحدث أحد أفراد العائلة عن ارتباطهم العميق بالمكان، موضحًا: 'كان يطلق على شارع المعز قديمًا اسم (بين القصرين)، مما يذكرنا برواية نجيب محفوظ الشهيرة. ورثنا هذا المكان عن جدي، حيث كرس حياته للعمل في النحاس'.
وأضاف: 'تعلمت الحرفة من أخي، وكنت قد تحديته أني سأتمكن منها خلال شهرين فقط، وذلك لشدة حبي لها. كان ذلك في السبعينات، ومنذ ذلك الحين ونحن نحافظ على هذا الفن، سواء في النقوش الفرعونية أو العربية أو الروسية'.
وأكد الإعلامي يسري الفخراني، أن شارع المعز يتحول خلال شهر رمضان إلى لوحة نابضة بالتاريخ والروحانية، حيث تتلاقى الأجواء الاحتفالية مع أصالة القاهرة الفاطمية.
وأضاف: بمجرد دخولك من بوابة الفتوح ومرورك بجوار جامع الحاكم بأمر الله، ستشعر وكأنك تعبر بوابة الزمن، لتعيش أجواء الماضي بكل تفاصيلها العريقة."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
"كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو)
ردّت الفنانة المصرية الشابة يارا السكري على شائعة زواجها من الفنان أحمد العوضي ، التي انتشرت بعد ظهورهما معاً في مسلسل ""، الذي عُرض في شهر رمضان الماضي. وقالت يارا خلال لقائها مع الفنانة إسعادة يونس في برنامج "صاحبة السعادة" المذاع عبر قناة dmc: "الإشاعة طلعت علشان هو قال هيتجوّز بعد رمضان، وقالوا أنا العروسة... في حاجة غريبة حصلت، مفيش بيني وبينه مشاهد رومانسية في المسلسل، مشاهدنا مع بعض مجبورين على بعض، والناس بقت تاخد الفيديوهات وتحط لها مزيكا وأغاني رومانسية، حابّين يشوفوا الاثنين دول مع بعض، والتركيبتين الغراب دول مع بعض". وتابعت: "الإشاعة طلعت على مغنّية أغاني المسلسل، وعلى كل البنات الموجودة في المسلسل، لكن إشاعة زواجنا انتشرت أكتر علشان أنا وجه جديد". وكشفت يارا عن إصابتها في مشهد جمعها مع العوضي قائلةً: "وإحنا في مشهد اكتشاف الحمل، العوضي إيده تقيلة كان هيخلع كتفي وهو بينفعل"... ومضيفةً: "هو بيشدّ دراعي عادي مش قصده، ومع الإعادة بعد ما خلصنا كنت مش عارفة أحرّك دراعي، وقعدت أسبوعين أعالجها علاج طبيعي".(لها)


النهار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
قصة صغيرة: أولاد حارتنا
رواية 'أولاد حارتنا' كانت ممنوعة من النشر في مصر والعالم العربي حتى فاز نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب عام 1988، ليصبح أول عربي يحصل على هذه الجائزة. عبقرية محفوظ تجلت في خلقه لشخصيات مثل أدهم، وجبلاوي، وإدريس، حيث يسرد كل فصل من الرواية قصة من قصصهم، في بناء أدبي عميق.


الديار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
مسلسل أميركي جديد يحاول تقديم صورة واقعية عن صدام حسين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف المنتج والمخرج الأمريكي ليزلي جريف عن مسلسل جديد بعنوان "التحقيق مع الرئيس" وهو فيلم أميركي يتناول حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين ويجري تصويره حاليا في مصر. وقال المنتج الأميركي إن المسلسل الجديد عن حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين يستند إلى قصة حقيقية تروي تجربة ضابط مخابرات أميركي أجرى استجوابات مع صدام حسين بعد القبض عليه في كانون الاول 2003، في أعقاب الغزو الأميركي للعراق. وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي المصري أسامة كمال، على قناة dmc المصرية أن العمل يتناول كواليس مرحلة ما قبل غزو العراق عام 2003، مضيفا أن بداية المسلسل تنطلق من عام 2002، ولا تتطرق إلى حرب الخليج الأولى أو أزمة الكويت في 1990. وأشار إلى أن العمل يستعرض ما دار داخل كواليس الإدارة الأميركية في تلك المرحلة الحساسة، كاشفًا عن اختياره لممثل أردني لأداء دور الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، مشيرًا إلى أن الفارق بين اللهجات العربية شكّل تحديًا كبيرًا، وأن "الممثل الأردني وليد زعراني بذل جهدًا هائلًا لتعلم وإتقان اللكنة العراقية". وأوضح أن العمل يهدف إلى تقديم صورة واقعية عن صدام حسين بعيدا عن الصورة النمطية للديكتاتور، من خلال إلقاء الضوء على ما حدث خلف الكواليس خلال استجوابه، مشيرا إلى أن ضابط المخابرات الحقيقي، الذي استندت إليه القصة، حضر أحد المشاهد أثناء التصوير في مصر، مما أضفى طابعًا خاصًا على العمل. يعد اختيار مصر كموقع للتصوير قرارا استراتيجيا حيث تتمتع البلاد ببنية تحتية سينمائية متطورة واستوديوهات مثل مدينة الإنتاج الإعلامي، إلى جانب مناظرها الطبيعية التي تشبه المناطق العراقية. يأتي هذا الفيلم في سياق اهتمام متزايد بالسينما الأميركية بشخصية صدام حسين حيث سبق أن تناولته أعمال مثل "بيت صدام" (2008) و"المزدوج الشيطاني" (2011)، ومع ذلك يُعد "التحقيق مع الرئيس" فريدًا لتركيزه على فترة الاستجواب التي كشفت عن جوانب غير معروفة من شخصية الرئيس العراقي السابق، وفقًا لما وثّقه ضابط المخابرات الأمريكي جورج بيرو في تقاريره.