أحدث الأخبار مع #يسريالفخراني،


صدى البلد
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
عائلة شوشة.. أساتذة فن النقش على النحاس في شارع المعز
في لقاء خاص ببرنامج 'باب رزق' الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني، على قناة DMC، استعرض أحد أفراد عائلة شوشة، رحلتها الطويلة في حرفة النقش على النحاس، التي تمتد لقرون في قلب شارع المعز. وتحدث أحد أفراد العائلة عن ارتباطهم العميق بالمكان، موضحًا: 'كان يطلق على شارع المعز قديمًا اسم (بين القصرين)، مما يذكرنا برواية نجيب محفوظ الشهيرة. ورثنا هذا المكان عن جدي، حيث كرس حياته للعمل في النحاس'. وأضاف: 'تعلمت الحرفة من أخي، وكنت قد تحديته أني سأتمكن منها خلال شهرين فقط، وذلك لشدة حبي لها. كان ذلك في السبعينات، ومنذ ذلك الحين ونحن نحافظ على هذا الفن، سواء في النقوش الفرعونية أو العربية أو الروسية'. وأكد الإعلامي يسري الفخراني، أن شارع المعز يتحول خلال شهر رمضان إلى لوحة نابضة بالتاريخ والروحانية، حيث تتلاقى الأجواء الاحتفالية مع أصالة القاهرة الفاطمية. وأضاف: بمجرد دخولك من بوابة الفتوح ومرورك بجوار جامع الحاكم بأمر الله، ستشعر وكأنك تعبر بوابة الزمن، لتعيش أجواء الماضي بكل تفاصيلها العريقة."


الدستور
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
" باب رزق" يستعرض مقتنيات دكان "حمامة" المليء بالتحف التراثية
استعرض برنامج " باب رزق" للإعلامي يسري الفخراني، المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مقتنيات محل الحاج "حمامة" صاحب دكان شهير بمصر القديمة مخصص لحفظ المقتنيات القديمة من التحف المصرية التي تعبر عن الطراز المصري. وقال الحاج حمامة: "أعمل مع والدي في هذا الدكان منذ أن كان عمري ٦ سنوات، وكان والدي وارث لهذه المهنة من والده". وأكد: "والدي اشترى الدكان بـ٢٠ جنيه فقط، وتم بناءه عام ١٨٥٦، وهذا الدكان يضم مقتنيات في غاية الروعة ويتم الحصول على تلك المقتنيات والتحف الفنية من الأسواق والمنازل الكبيرة في الأرياف". وتابع: "يوجد لدينا الكثير من الأدوات المنزلية النحاسية المنقوش عليها الكثير من الرموز المصرية القديمة". وواصل: "هذه المقتنيات التي توجد في هذا الدكان يتراوح عمرها أكثر من ١٧٠ سنة".


الدستور
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
قصة مصممة المنتجات الخشبية المطعمة في "باب رزق" (فيديو)
عرض الإعلامي يسري الفخراني، قصة المهندسة نهى مجدي، مصممة المنتجات الخشبية المطعمة، قائلًا: " منذ ثلاث سنوات كانت معي ضيفتي نهى وكانت معها قطعة واحدة فقط، وكانت مصمماها بيدها، وكانت تمسك بها وتخاف عليها ومحتفظة بها". وأضاف الفخراني خلال تقديمه برنامج "باب رزق" المذاع عبر قناة dmc، أنه بعد ثلاث سنوات تفاجأنا بأنها صممت ماركة جميلة، واشتغلت شغل كثير وصممت تصميمات كثيرة، وبدأت في التصدير، لتتجه القصة في اتجاه آخر. من جانبها، قالت المهندسة نهى مجدي، إنها طوال عمرها مغرمة بالفن الإسلامي وتحب الخامات الطبيعية، ومن ثم علمت بأن هناك منحة لمدة سنتين، فالتحقت بها وتخرجت منها بعد سنتين في 2020، ووجدت نفسي شغوفة جدًا بهذا المجال فقررت أن أكمل فيه.


الدستور
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
حسام ندا يوضح لـ"باب رزق" عدد أبواب الجامع الأزهر وسبب تسمية كل باب
قال الدكتور حسام ندا محمد، مسئول الإعلام بالجامع الأزهر، إن الجامع شهد تطورات معمارية متتالية، حيث تم بناء الظلة الفاطمية التي يبلغ عمرها 1084 سنة، وهي تضم محرابًا منقوشًا بالخط الكوفي المزهر، فضلًا عن المنبر العثماني الذي أضيف لاحقًا، وتتميز أعمدته بتنوعها، حيث تعود بعضها إلى الحضارات الرومانية والقبطية واليونانية، حيث تم جلبها من مبان قديمة وكنائس متهدمة. وأضاف، خلال حواره ببرنامج 'باب رزق' مع الإعلامي يسري الفخراني، والمذاع عبر فضائية DMC، أن دولة المماليك أعادت إحياء الجامع الأزهر بعد إهماله لمدة مئة عام، حيث قام الظاهر بيبرس بفتح أروقته مجددًا، وأعاد صرف رواتب الطلاب والعلماء، وكان أول أمير مملوكي يساهم في بناء مدرسة داخله هو علاء الدين طيبرس، والتي أصبحت الآن مكتبة الدكتور حسن الشافعي. أبواب الجامع الأزهر وأوضح، أن الدولة المملوكية والعثمانية ساهمتا في التوسعات المعمارية للجامع، حيث أضيفت إليه مآذن مملوكية، وكان آخر رواق بني فيه خلال عهد عباس حلمي الثاني عام 1895، مشيرًا إلى أن للجامع عدة أبواب، منها باب المزينين، حيث كان يجلس الحلاقون لخدمة الطلاب، وباب العباسي نسبة إلى عباس حلمي الثاني، وباب الجوهري نسبة إلى المدرسة التي بناها جوهر القنقباي عام 1440، وباب الشوام، وباب المغاربة الذي كان مخصصًا لطلاب تونس والمغرب والجزائر، وباب الأتراك الذي كان يدرس فيه طلاب تركيا، بالإضافة إلى باب زاوية العميان، حيث درس الأديب طه حسين، وباب الشربة، حيث كان يقدم الحساء الساخن للطلاب في رمضان، وباب الصعايدة الذي كان مخصصًا لطلاب صعيد مصر.


الدستور
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
أحمد عبدالعظيم يكشف لـ"بابا رزق" معنى "شيخ العمود" بالجامع الأزهر ودوره
كشف الشيخ أحمد عبدالعظيم الطباخ، مدير المكتب الفني بالجامع الأزهر، معنى مصطلح "شيخ العمود"، مشيرًا إلى أنه يستخدم منذ القدم في الجامع الأزهر، حيث كان لكل علم من العلوم شيخ معتمد يجلس عند عمود من أعمدة الجامع ويدرس الكتاب لطلابه، الذين يأتون من مختلف أنحاء مصر وخارجها، حتى يحصلوا على إجازة تؤهلهم لتدريسه. وأضاف خلال حواره ببرنامج 'باب رزق' مع الإعلامي يسري الفخراني، والمذاع عبر فضائية DMC، أن الإدارة العامة لجامع الأزهر، وبتوجيهات من فضيلة الإمام الأكبر ووكيل الأزهر الشريف، تعمل على إحياء ثقافة "شيخ العمود"، حيث تم وضع جدول لشرح كتب التراث، ويشمل البرنامج 33 كتابًا موزعين على أيام الأسبوع، ويتم التدريس في أماكن محددة داخل الجامع الأزهر، مثل الرواق العباسي ورواق المغاربة، تحت إشراف كبار العلماء وأساتذة جامعة الأزهر. حلقات العلم لم تنقطع طوال 1085 عامًا وأشار، إلى أن جميع هذه الدروس تسجل بواسطة الكاميرات، ثم تخضع لعمليات مونتاج علمي وفني قبل نشرها على الصفحة الرسمية للجامع الأزهر على موقع فيسبوك وقناته على يوتيوب، سواء ببث مباشر أو بشكل مسجل، مؤكدًا أن هذه الحلقات لم تنقطع طوال 1085 عامًا، حيث ظل الأزهر الشريف جامعًا وجامعة في آن واحد، ومنارة للعلم والفكر الإسلامي الوسطي المستنير، الذي يتعامل مع جميع الأطياف دون إقصاء، ويناقش الأفكار بموضوعية بعيدًا عن الشخصنة. وأوضح أن الأزهر الشريف يوفد بعثات علمية سنوية إلى مختلف دول العالم، بالتنسيق مع مجمع البحوث الإسلامية، لنشر العلوم والثقافة والفكر الأزهري الوسطي.