عجلون : كوادر بلدية الجنيد تعمل بجهود مكثفة للحفاظ على بيئة مناطقها .
نظرا لارتفاع درجات الحرارة تعمل كوادر بلدية الجنيد في محافظة عجلون لساعات متاخرة من الليل وقد يمتد العمل حتى الفجر بحسب رئيس لجنة البلدية الدكتور أحمد قوقزه الذين بين أن مناطق الجنيد ( صخره وعبين وعبلين ) تشهد حركة سياحية خليجية نشطة جدا ما يرتب على البلدية ادامة اعمال النظافة بصورة مستمرة سواء داخل البلدات الشوارع الرئيسة والفرعية والدخلات والاحياء وشارع اربد / عجلون من مثلث صخره وحتى مثلث اشتفينا بالاضافة للجزر الوسطية مشيرا الى أن العمل يتضمن إزالة وجمع النفايات والاتربة والطمم وكل ما يشوه المنظر العام .
لليوم الرابع على التوالي حملتنا مستمرة على شارع إربد عجلون حيث تم بعون الله تعالى وهمة النشامى اطاريف الشارع والجزيرة الوسطية من الطمم والاتربة والنفايات المتناثرة . من
وقال قوقزه انه اوعز الى مراقبي الصحة توجيه إنذارات خطية لأي محل لايلتزم بالنظافة أمام محله التجاري ، مذكرا الا انه وبسبب موجة الحر شديدة ستكون ساعات العمل ستكون شاقة جدا على العمال والسائقين ولن نعمل خلال ساعات الذروة لخطورتها على الكوادر البشرية مثمنا جهود المدير التنفيذي المهندسة لارا المومني ومديري
المناطق .
وأشار قوقزه الى ان البلدية تنفذ حملات رش للقضاء على الحشرات الطائرة والزاحفة والناموس في مناطقها حفاظا على السلامة العامة والبيئة .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 39 دقائق
- أخبارنا
القس سامر عازر يكتب : ليتحوّل الحديد إلى سلام
أخبارنا : القس سامر عازر في نبوءة إشعياء النبي في الأصحاح الثاني والأعداد الأول وحتى الخامس (إش ٥: ١-٥) عن آخر الأيام، نسمع نشيد الرجاء: شعوب كثيرة تصعد إلى جبل الرب، لتتعلم طرقه وتسلك في سبله، حتى تتحول السيوف إلى سكك، والرماح إلى مناجل. صورة مهيبة عن عالم خالٍ من الحرب، حيث تتحول أدوات القتل إلى أدوات للحياة والإعمار. لكن، لكي يتحقق هذا المشهد النبوي، لا بد أن تبدأ الرحلة في القلب قبل أن تصل إلى الساحات الدولية. فالرب لا يبدأ من السياسة، بل من قلب الإنسان ومن داخله، من حيث تتشكل النوايا وتولد القرارات. أولاً، علينا أن نسمح لكلمة الله أن تعلّمنا وتوجّهنا، فلا نبرر العنف مهما كان سببه، بل نبحث عن طرق المصالحة والعدل. ثانياً، لا بد أن نتربى على ثقافة السلام، لا ثقافة الشك والعداء. وهذا يعني أن نربيَ أبناءنا على احترام الآخر، وعلى رؤية المختلف شريكاً لا خصماً. ثالثاً، نحتاج أن نطالب بالعدل في أوطاننا وفي العالم، لأن غياب العدل هو أرض خصبة للحروب. فالله نفسه في النبوءة هو "الديان بين الأمم" الذي يحكم بالاستقامة. رابعاً، أن نختار أن نحول طاقتنا من الهدم إلى البناء، ومن الجدل العقيم إلى العمل المثمر، تماماً كما تتحول السيوف إلى سكك لحراثة الأرض الرماح إلى مناجل. إشعياء النبي الذي سمع هذه الكلمات رآها أيضا. كيف؟ عندما يسمع الإنسان الكلمات بأذنيه ويراها بعينيه فهو يستوعبها ويفهما وتنطبع في عقله وقلبه. عندها يقدر أن يكون رجل سلام وصاحب بصمة تغيير وصاحب رسالة وكلمة نبوية تبني المجتمعات. ومن فهمه لمعق الرسالة السماوية يوجه لنا إشعياء النبي عالمنا نداءً قائلا، "لنسلك في نور الرب"، وكأنه يقول لنا: قبل أن يتحقق السلام العالمي، يجب أن يبدأ كل منّا بالسير في النور الإلهي. عندها فقط، يتحول الحديد إلى سلام؛ فالسيوف تصبح سككا للحرث ويُزرع القمح، والرماح تتحول إلى أدوات حصاد فتصبح مناجل.

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
عبدالله الطيراوي في ذمة الله
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالله الطيراوي سيشيّع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى ظهر الأحد من مسجد السلط الكبير إلى مقبرة الجادور. إنّا لله وإنّا إليه رَاجعون

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
هارون خريسات .. مبارك النجاح
عمون - هنأ الأهل والأحبة الأستاذ بلال خريسات، بمناسبة نجاح فلذة كبده هارون في الثانوية العامة وحصوله على معدل( 75). وقالوا: "رحم الله الأستاذ الكبير القدير حسن موسى أبو قريق خريسات، وجعل علمه وذكراه الطيبة في ميزان حسناته.. ألف ألف مبروك، وعقبال أعلى المراتب إن شاء الله".