
قائد الجيش يبحث مع وفد إيطالي في الأوضاع العامة
Post Views: 295
استقبل قائد الجيش العماد رودولف هيكل في مكتبه في اليرزة قائد الجيش الإيطالي الجنرال Luciano Portolano على رأس وفد، وتناول البحث الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة في ظل التطورات الراهنة، وسبل تعزيز علاقات التعاون بين جيشَي البلدين، إضافة إلى دور الكتيبة الإيطالية العاملة ضمن قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان – اليونيفيل.
كما وضع الجنرال Portolano إكليلًا من الزهر على نصب الجندي المجهول في باحة وزارة الدفاع، بحضور قائد الجيش وعدد من ضباط القيادة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
3 ركائز لتسوية شاملة تُخرج لبنان من دائرة الحرب
تجمع مصادر دبلوماسية غربية إنّ الدور قد يكون آتياً على لبنان، ولكن ليس على شكل حرب شاملة، بل في إطار حرب إسرائيلية محدودة ولكن مكثفة على مواقع محددة في لبنان تابعة لحزب الله حسب زعمها، تحت حجة القضاء على كامل الترسانة الصاروخية والعسكرية للحزب... وفي هذا السياق، تشير هذه المصادر الى أنّ الحركة السياسية والدبلوماسية في بيروت خلال الحرب «الإيرانية - الإسرائيلية»، والمعلومات التي رشحت عنها، توحي بأنّ شيئاً يُحضّر للبنان، وأنّ الحرب إن وقعت ستكون وسيلة ضغط لفرض «التسوية أو شروط الحل»، كاشفة النقاب عن أن ما يُتداول في الكواليس الدبلوماسية، يشير إلى تسوية تُبنى على ثلاث ركائز: أولاً: انسحاب إسرائيلي من كافة نقاط الخلاف الحدودية، وتفاهم بحري وبري شامل. ثانياً: ترسيم نهائي للحدود البرية مع فلسطين المحتلة وسوريا تحت إشراف دولي، بما يشمل انتشاراً للجيش اللبناني وتعديلات حتمية على دور اليونيفيل. ثالثاً: وضع ملف السلاح على الطاولة بشكل جديّ كشرط مسبق للتفاوض. في المقابل، اكتفت جهات لبنانية رفيعة المستوى بالتأكيد على ان أي حرب، تحت أي عنوان أتت، ستبقى عدوانا على لبنان وانتهاكا لسيادته، مشدّدة على ان للمقاومة والدولة اللبنانية الحق في التصرف بما تريانه مناسبا للدفاع عن لبنان، ورافضة الحديث عن أي «حل» يفرض بالقوة أو تحت الضغط، معتبرة ان هذا الطرح غير منطقي أو واقعي. وبالعودة الى كلام المصادر الدبلوماسية، فان الحديث عن نزع سلاح حزب الله أو وضعه تحت سيطرة الدولة، لم يعد طرحاً داخلياً، بل أصبح جزءاً من معادلة «إقليمية - دولية» بعد التسوية «الأميركية - الإيرانية» التي أوقفت الحرب بين إيران وإسرائيل، كاشفة ان ما يُحكى في الغرف المغلقة يتجاوز فكرة «نزع السلاح» التقليدية، فلا أحد يتخيّل مشهدا تُسلَّم فيه الصواريخ والأسلحة إلى الجيش، بل ما يُطرح هو صيغة «تنظيم السلاح» الباقي بعد العدوان المفترض تحت سلطة الدولة فقط، بعد خروج العدو من كافة الأراضي اللبنانية. وتلفت المصادر، الى أن أبواب التسوية قد تكون وفق نموذج يشبه «اتفاق الطائف»، لكن من دون حرب أهلية تسبقه، بل «حرب إسرائيلية محدودة لأهداف محددة في لبنان» حسب زعمها، كما جرى في استهداف واشنطن للمنشآت النووية الإيرانية والرد الإيراني عليها في القواعد الأميركية في الخليج. وبحسب تقديرات المصادر ، فاننا أمام واقع جديد في لبنان وغزة بعد انتهاء الحرب «الإيرانية - الإسرائيلية»، سيؤدي حكما لتثبيت الاستقرار في الشرق الأوسط، بمعزل عن سردية الرابح والخاسر في هذه الحرب. ولكن السؤال الذي نطرحه هنا: هل الأمور بهذه البساطة التي يحاول ترويجها الغرب؟ وهل سلاح حزب الله وقوته العسكرية وموقعه المحوري في اللعبة الإقليمية، ودوره كأحد أهم أدوات الردع في وجه العدو الإسرائيلي، يمكن اختزالهم بهذه الطريقة؟... ونستدرك هنا لنقول، إلّا إذا كانت التسوية الكبرى «الإقليمية - الدولية» ستفرض على كل حركات المقاومة في المنطقة التراجع خطوات الى الخلف. منال زعيتر - اللواء انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


OTV
منذ ساعة واحدة
- OTV
انسحاب العدو من كافة نقاط الخلاف الحدودية؟ (اللواء)
Post Views: 6 وفقاً لمصادر دبلوماسية ينشط لبنان لحشد الدعم الدبلوماسي العربي والدولي لإنهاء الوضع الشاذ في الجنوب، ومنع اسرائيل من استكمال مغامرات التمرد على القرار 1701 ووقف النار، أو السعي للذهاب إلى «حرب صغيرة» أو كبيرة، تفرض على لبنان وحزب الله للذهاب إلى تسوية شاملة، انطلاقاً من وضع ملف السلاح على الطاولة قبل البدء بالتفاوض. وفي هذا السياق، تشير هذه المصادر الى أنّ الحركة السياسية والدبلوماسية في بيروت خلال الحرب «الايرانية-الاسرائيلية»، والمعلومات التي رشحت عنها، توحي بأنّ شيئاً يُحضر للبنان، وأنّ الحرب إن وقعت ستكون وسيلة ضغط لفرض «التسوية او شروط الحل»، كاشفة النقاب عن أن ما يُتداول في الكواليس الدبلوماسية، يشير إلى تسوية تُبنى على ثلاث ركائز: أولاً: انسحاب إسرائيلي من كافة نقاط الخلاف الحدودية، وتفاهم بحري وبري شامل. ثانياً: ترسيم نهائي للحدود البرية مع فلسطين المحتلة وسوريا تحت إشراف دولي، بما يشمل انتشاراً للجيش اللبناني وتعديلات حتمية على دور اليونيفيل. ثالثاً: وضع ملف السلاح على الطاولة بشكل جدي كشرط مسبق للتفاوض. على أن المصادر تستدرك قائلة: ان الحديث عن نزع سلاح حزب الله أو وضعه تحت سيطرة الدولة، لم يعد طرحًا داخليًا، بل أصبح جزءاً من معادلة «إقليمية – دولية» بعد التسوية «الأميركية – الإيرانية» التي أوقفت الحرب بين إيران وإسرائيل، كاشفة ان ما يُحكى في الغرف المغلقة يتجاوز فكرة «نزع السلاح» التقليدية، فلا أحد يتخيّل مشهداً تُسلَّم فيه الصواريخ والأسلحة إلى الجيش، بل ما يُطرح هو صيغة «تنظيم السلاح» الباقي بعد العدوان المفترض تحت سلطة الدولة فقط، بعد خروج العدو من كافة الأراضي اللبنانية.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
تسوية شاملة تُحضر للبنان
جاء في 'اللواء': لا غروّ في أن المشهد في لبنان والمنطقة بعد انتهاء الحرب «الايرانية – الاسرائيلية» المفترض أنه سيثبت، فاتحاً الباب أمام تسويات في عموم الشرق الاوسط، برعاية الادارة الاميركية، بدءاً من إيران إلى غزة ولبنان، بعيداً عن استباقات متسرعة، أو أحكام تفتقد إلى البنية الواقعية المقنعة. ومن هذه الوجهة تتجه الإهتمامات إلى الاسبوع الطالع، الذي يبدأ غداً بأول أيام السنة الهجرية، حاملاً معه بوادر حركة سياسية رسمية وحزبية لوضع مسألة السلاح على الطاولة، سواءٌ السلاح الفلسطيني أو سلاح حزب الله. ووفقاً لمصادر دبلوماسية ينشط لبنان لحشد الدعم الدبلوماسي العربي والدولي لإنهاء الوضع الشاذ في الجنوب، ومنع اسرائيل من استكمال مغامرات التمرد على القرار 1701 ووقف النار، أو السعي للذهاب إلى «حرب صغيرة» أو كبيرة، تفرض على لبنان وحزب الله للذهاب إلى تسوية شاملة، انطلاقاً من وضع ملف السلاح على الطاولة قبل البدء بالتفاوض. وفي هذا السياق، تشير هذه المصادر الى أنّ الحركة السياسية والدبلوماسية في بيروت خلال الحرب «الايرانية-الاسرائيلية»، والمعلومات التي رشحت عنها، توحي بأنّ شيئاً يُحضر للبنان، وأنّ الحرب إن وقعت ستكون وسيلة ضغط لفرض «التسوية او شروط الحل»، كاشفة النقاب عن أن ما يُتداول في الكواليس الدبلوماسية، يشير إلى تسوية تُبنى على ثلاث ركائز: أولاً: انسحاب إسرائيلي من كافة نقاط الخلاف الحدودية، وتفاهم بحري وبري شامل. ثانياً: ترسيم نهائي للحدود البرية مع فلسطين المحتلة وسوريا تحت إشراف دولي، بما يشمل انتشاراً للجيش اللبناني وتعديلات حتمية على دور اليونيفيل. ثالثاً: وضع ملف السلاح على الطاولة بشكل جدي كشرط مسبق للتفاوض. على أن المصادر تستدرك قائلة: ان الحديث عن نزع سلاح حزب الله أو وضعه تحت سيطرة الدولة، لم يعد طرحًا داخليًا، بل أصبح جزءاً من معادلة «إقليمية – دولية» بعد التسوية «الأميركية – الإيرانية» التي أوقفت الحرب بين إيران وإسرائيل، كاشفة ان ما يُحكى في الغرف المغلقة يتجاوز فكرة «نزع السلاح» التقليدية، فلا أحد يتخيّل مشهداً تُسلَّم فيه الصواريخ والأسلحة إلى الجيش، بل ما يُطرح هو صيغة «تنظيم السلاح» الباقي بعد العدوان المفترض تحت سلطة الدولة فقط، بعد خروج العدو من كافة الأراضي اللبنانية. واعتبرت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» ان الساحة المحلية امام عودة الحرارة الى ملفاتها الاساسية بعد انقشاع المشهد الإقليمي ورأت ان هناك مطالبة من الفرقاء المحليين بتحريك عجلة هذه الملفات كي تنطلق الدولة نحو ما التزمت به بعد إنهاء الفراغ الرئاسي وانتخاب العماد جوزاف عون رئيسا للجمهورية. واكدت هذه المصادر انه يفترض ان تحل إشكالية المناقلات القضائية وهي لا تحتاج الى مجلس وزراء في حين ان تعيينات الفئة الاولى تتطلّب ذلك، مشيرة الى ان ملف السلاح سيعود الى تزخيم بدوره وهو ما شكل محور لقاء الرئيس عون مع الدكتور جعجع في زيارة لها مدلولاتها لاسيما بعد الحديث عن اختلاف في وجهات النظر بينه وبين الرئيس عون، وهو ما لم ينفه جعجع متحدثا عن اختلاف في المقاربات، وفي كل الأحوال وضعت الملفات على الطاولة واستفسر رئيس حزب القوات عن بعض النقاط لاسيما انه الإجتماع الثنائي الاول بينهما. وفي السياق، أعلن الرئيس نواف سلام أن لا استقرار في لبنان ما لم تنسحب اسرائيل من النقاط الخمس التي ما تزال تحتلها في جنوب لبنان، مؤكداً «أننا تمكنا من منع جرّ لبنان إلى حرب جديدة أو توريطه في النزاع الاقليمي الذي كان دائراً.