logo
بعد وفاة زوجها.. ما حقيقة القبض على فنانة عربية شهيرة؟

بعد وفاة زوجها.. ما حقيقة القبض على فنانة عربية شهيرة؟

الديارمنذ 2 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أكدت الفنانة المصرية بدرية طلبة أنها لم تُعتقل كما أُشيع، مؤكدة لجوءها إلى القضاء ورفضها لتشويه سمعتها.
وعبّرت بدرية عن استيائها من الشائعات التي تلاحقها، خصوصًا الأنباء المتداولة مؤخرًا بشأن القبض عليها وما نُسب إليها من اتهامات عارية عن الصحة.
ولفتت إلى أنها تقدمت ببلاغات رسمية إلى النائب العام ضد كل من نشر مقاطع فيديو أو تعليقات تمسها على منصات التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن هذه الادعاءات تستهدف النيل من سمعتها دون أي سند حقيقي.
وقالت بدرية في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك": "شعب مصر، كيف يمكنني أن أسيء إليكم وأنتم من صنع اسمي؟ أكبر نجوم مصر يعلمون ذلك. تحدث أمور كثيرة ضدي، ووجّهت إليّ إهانات تمس عرضي، وقيل إني فقيرة، نعم أنا فقيرة ولكنني أقيم في منزلي الفخم".
وتابعت: "قيل عني إنني كنت أعمل في خدمة الفنان حسين الإمام، ثم ظهرت في برنامجه.. متى رأيتم ذلك؟"، لافتة إلى أن ما يتم تداوله من هذه المزاعم المتكررة يفتقد إلى الحد الأدنى من الدقة أو التثبت.
وأضافت: "قالوا عني إنني قتلت زوجي وسرقت أعضاءه! ماذا تريدون مني؟ لماذا تُنشر هذه المقاطع باستمرار؟ أختي اليوم وصلها خبر أنني محتجزة، بينما أنا في منزلي".
ولفتت إلى أنها لن تصمت على ما وصفته بـ"الادعاءات المسيئة"، مؤكدة أنها ستستمر في اتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من ينشر معلومات كاذبة عنها.
وكانت بدرية أصدرت في وقت سابق بيانًا إعلاميًا نفت فيه بشكل قاطع صحة ما تم تداوله مؤخرًا من اتهامات بقتل زوجها الفنان مصطفى سالم، مؤكدة أن هذه الشائعات لا تمت إلى الواقع بصلة ولا تستند إلى أي دليل.
(العين)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العدو يواصل خروقاته: شهيد في عيترون استهداف حفّارة في يارون... دون إصابات
العدو يواصل خروقاته: شهيد في عيترون استهداف حفّارة في يارون... دون إصابات

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

العدو يواصل خروقاته: شهيد في عيترون استهداف حفّارة في يارون... دون إصابات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يواصل العدو "الاسرائيلي" خروقاته اليومية على السيادة اللبنانية، حيث نفذت مسيرة "اسرائيلية"​ غارة بصاروخين على دراجة نارية في بلدة عيترون في قضاء بنت جبيل، ما ادى الى سقوط جريح وهو شرطي في بلدية البلدة. وكان شن الطيران المسيّر "الإسرائيلي" غارة استهدفت حفارة في بلدة ​يارون​، من دون وقوع إصابات. كما تجاوزت قوة اسرائيلية الحدود في وادي هونين فجر أمس، ودخلت الى منزلين بين الوادي وأطراف بلدة عديسة، وقامت بتكسير الابواب والعبث بمحتويات المنزلين وتفتيشهما. فيما مشطت​ بالأسلحة الرشاشة من موقع الراهب باتجاه اطراف بلدة عيتا الشعب. إلقاء مناشير تحذيريّة في شبعا الى ذلك، ألقت مسيّرة معادية مناشير في بلدة شبعا، حذّرت فيها المواطنين من الاقتراب من منطقة لبنانية أشارت اليها باللون الاحمر. وألقت مسيّرة معادية قنبلة على مركبة كانت استهدفتها صباحاً بقنبلة صوتية في بلدة شبعا. كما ألقت مسيّرة معادية قنبلة صوتية بالقرب من احد رعاة الماشية في خراج بلدة شبعا، دون وقوع إصابات بشرية. هذا وحلق الطيران المسيّر المعادي على علو منخفض فوق بيروت وضواحيها، وفوق الزهراني والجوار. وواصل طيران الاستطلاع المعادي تحليقه بشكل مكثف وعلى علو منخفض جداً، فوق مناطق زوطر الشرقية والغربية، يحمر، أرنون، والنبطية. كما شهدت أجواء مدينة بعلبك والجوار وصولا إلى تخوم سلسلة جبال لبنان الشرقية، تحليقًا لمسيَّرات معادية على علو منخفض. أعلنت قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه في بيان لها انه: "قامت وحدة من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة في بلدة الشعيتية - صور". وفي بيان آخر، قامت وحدة من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة في بلدة دير ميماس - مرجعيون. بأكثر من 120 موقعاً جنوباً اعلن قائد قوات اليونيفيل الجنرال ​ديوداتو أباغنارا،​ ان "الجيش اللبناني انتشر في أكثر من 120 موقعا دائما في جنوب البلاد"، لافتا الى ان "تعزيز قدراتهم من خلال الأنشطة المشتركة والتمارين التدريبية أمر حيوي ليس فقط لنا، بل أيضًا للمجتمع الدولي للحفاظ على ​الاستقرار​". في هذا الاطار، أكد ان "دعم الجيش في انتشاره الكامل في الجنوب سيكون أساسيا لبسط سلطة الدولة وهذا يتطلب الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من المناطق التي توجد فيها حالياً".

صربيا: اشتباكات بين معارضي الرئيس ومؤيديه
صربيا: اشتباكات بين معارضي الرئيس ومؤيديه

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

صربيا: اشتباكات بين معارضي الرئيس ومؤيديه

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اندلعت اشتباكات بين محتجين مناهضين للحكومة في صربيا ومؤيديها لليوم الثاني على التوالي في ظل احتجاجات شارك فيها آلاف المتظاهرين في نحو 10 مدن، في تصعيد كبير بعد أكثر من 9 أشهر من المظاهرات المستمرة ضد الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش. وألقى مؤيدو الرئيس الألعاب النارية على المحتجين في مدينة نوفي ساد الواقعة شمالي البلاد قرب مقر الحزب التقدمي الصربي الحاكم الذي يقوده فوتشيتش. وعقب ذلك حطم المحتجون نوافذ مقر الحزب، مما استدعى نشر قوات مكافحة الشغب خارج المقر لحمايته. وجرت الاحتجاجات في أكثر من 10 مدن صربية بصورة متزامنة، وتركزت بشكل رئيسي أمام مقرات الحزب التقدمي الصربي الحاكم. وفي العاصمة بلغراد انتشر عدد كبير من عناصر الشرطة أمام البرلمان، حيث تجمّع مناهضون للحكومة وآخرون من أنصار الحزب الحاكم، وتبادل المعسكران الشتائم وتراشقوا بالحجارة وبمقذوفات أخرى. وتهز احتجاجات مناهضة للفساد صربيا منذ انهار سقف محطة للسكك الحديد في نوفي ساد في الأول من تشرين الثاني الماضي، مما أسفر عن مقتل 16 شخصا، في حادث يعزوه كثيرون إلى الفساد المستشري بالبلاد. وتأتي هذه المظاهرات غداة احتجاجات جرت في بلدة فرباس على بعد نحو 100 كيلومتر شمال غربي بلغراد، وتخللتها صدامات بين متظاهرين مناهضين للفساد وملثمين كان بعضهم مسلحين بهراوات. ومنذ مأساة نوفي ساد تشهد صربيا مظاهرات شارك في بعضها مئات الآلاف، للمطالبة بإجراء تحقيق شفاف في الكارثة وإجراء انتخابات مبكرة. ويرفض الرئيس فوتشيتش إجراء انتخابات مبكرة، منددا بمؤامرة خارجية للإطاحة بحكومته.

إعتصام لأهالي ضحايا انفجار التليل أمام قصر عدل بيروت للمطالبة بالإسراع في المحاكمة
إعتصام لأهالي ضحايا انفجار التليل أمام قصر عدل بيروت للمطالبة بالإسراع في المحاكمة

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

إعتصام لأهالي ضحايا انفجار التليل أمام قصر عدل بيروت للمطالبة بالإسراع في المحاكمة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نفذ أهالي ضحايا إنفجار خزان الوقود في بلدة التليل العكارية في الذكرى الرابعة للانفجار، اعتصاما أمام قصر العدل في بيروت، حاملين صور الضحايا، مطالبين بالعدالة وبالتحقيق والاقتصاص من المتسببين. والقت المحامية زينة المصري كلمة الاهالي، اكدت فيها أن "تحقيق العدالة لا يجب أن يكون مقرونا بوقت محدد. ولو تأخرنا ومضى على التحقيق اربع سنوات، اتينا اليوم لنؤكد مطلبنا المحق بتحقيق العدالة". واوضحت أن "آخر جلسة حضرنا فيها أمام المجلس العدلي كانت في 17 ايار 2024، مع ما ترافق ذلك من اوضاع البلد الامنية، لكن مضى على جلسات المحاكمة 15 شهرا من دون أن تعود الى الانعقاد، في ظل تقديم الاهالي طلبات عدة لم يتم البت بها من قبل المجلس العدلي، بينما تم البت واخلاء سبيل احد المتهمين الاساسيين في الملف. واليوم، نطالب بالعدالة وعودة انعقاد الجلسات في المجلس العدلي ليحصل الاهال على حقوقهم المعنوية والانسانية". وختمت مؤكدة اننا "لن نتعب ولن نصمت ولن نتراجع حتى تتم معاقبة الفاعلين واعادة الحقوق لأهلها، ونحن نستحضر الالم والغضب، ونؤكد أن العدالة ليست خيارا بل واجب ونطالب الاسراع بالمحاكمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store