
في مكالمة استمرت 40 دقيقة.. ترامب ونتنياهو بحثا الملف النووي الإيراني
تم تحديثه الإثنين 2025/6/9 07:59 م بتوقيت أبوظبي
بحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ملف إيران النووي، في مكالمة هاتفية استمرت نحو 40 دقيقة.
aXA6IDgyLjIzLjE5OS4xNzEg
جزيرة ام اند امز
HU

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 34 دقائق
- العين الإخبارية
التجارة تلتقط أنفاسها.. اتفاق مبدئي بين واشنطن وبكين يوقف النزيف الاقتصادي
توصلت الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق تجاري مبدئي يعيد الأمل في تفادي الأفق القاتم والذي نتج عن حربهما التجارية. ووفقا لتحليل نشرته "سي إن إن"، فإنه بعد أشهر من التصعيد المتواصل في النزاع الاقتصادي بين أكبر اقتصادين في العالم، جاء الإعلان ليمهد الطريق لهدنة تجارية محتملة. وعقب اجتماع في المملكة المتحدة شارك فيه كبار المفاوضين من الجانبين وأكدوا أنهم أعادوا تأكيد الالتزامات السابقة، أعلنت واشنطن وبكين التوصل إلى خطة تنفيذية لما تم الاتفاق عليه مسبقًا، على أن تُعرض النسخة النهائية من الاتفاق على قادة البلدين للمصادقة. ومن جانبه، كتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة "تروث سوشيال"، أن "الاتفاق مع الصين تم"، مشيرًا إلى أنه يتضمن تخفيفًا للقيود على الصادرات، مقابل موافقة الصين على توريد المعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات الحيوية مسبقًا. بارقة أمل ووفقا للتقرير، يمثل هذا الاتفاق بارقة أمل لقطاع الأعمال والمستثمرين الأمريكيين، خاصةً بعد فترة من التوترات الشديدة وفرض رسوم جمركية عالية أدت إلى اضطراب كبير في سلاسل التوريد العالمية. وقد يساعد تخفيف الحواجز التجارية في خفض التكاليف وتعزيز الاستقرار في الأسواق. لكنّ المتابعين للشأن التجاري يرون أن الواقع لا يزال معقدًا. فالاتفاق الحالي لا يشكل تحوّلًا جذريًا، إذ إن الرسوم الجمركية ما زالت عند مستويات تاريخية مرتفعة من الطرفين، وتستمر القيود التي تحد من وصول الشركات إلى الأسواق الحساسة. كما أن الولايات المتحدة لا تزال تمنع تصدير تقنيات حساسة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين، فيما تواجه الشركات الصينية قيودًا أمريكية في قطاعات مثل السيارات والاتصالات. والاتفاق يعيد بشكل أساسي الوضع إلى ما كان عليه قبل الثاني من أبريل/نيسان، حين أعلن ترامب ما أسماه "يوم التحرير" وفرض رسومًا تصل إلى 145% على الواردات الصينية، مما تسبب في توقف شبه كامل للتجارة الثنائية وأحدث صدمة في الاقتصاد العالمي. من جانبه، وصف وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، الذي قاد المفاوضات الأمريكية، الرسوم السابقة بأنها "غير قابلة للاستمرار"، مؤكدًا الحاجة إلى تخفيف الضغط الاقتصادي المتزايد. وجاءت تصريحاته في وقت أبدى فيه اقتصاديون مخاوف من ركود محتمل. وقد أدى إعلان جنيف السابق في مايو/أيار إلى انتعاش قصير في ثقة الأسواق، لكنّ هذا التفاؤل لم يدم طويلًا. فخلال الأسابيع التالية، تبادل الجانبان الاتهامات بعدم الالتزام، إذ اتهمت واشنطن بكين بالتقاعس عن رفع القيود المفروضة على صادرات المعادن الأرضية النادرة، بينما ردت الصين بفرض إجراءات مضادة. وتعد هذه المعادن (وعددها 17 عنصرًا) من المواد الاستراتيجية، حيث تسيطر الصين على معظم إنتاجها عالميًا، وتُستخدم في صناعات حساسة تشمل الإلكترونيات والطيران والطب. تفادي الأفق القاتم ويبدو أن المساعي الأخيرة تهدف لتفادي أسوأ السيناريوهات، مثل النقص الحاد في هذه المواد الحيوية أو انهيار سلاسل التوريد. لكن النزاع الأكبر لا يزال قائمًا، وهو نتيجة سنوات من التوترات المتزايدة، حيث تتهم الإدارات الأمريكية المتعاقبة الصين بممارسات تجارية غير عادلة، كفرض القيود على الشركات الأجنبية ونقل التكنولوجيا بالإكراه وسرقة الملكية الفكرية، وهي اتهامات تنفيها بكين باستمرار. وفي ولايته الثانية، اتخذ ترامب موقفًا أكثر صرامة تجاه الصين، ففرض ضريبة جمركية شاملة بنسبة 10% على الواردات كافة، إضافة إلى 20% أخرى على المنتجات الصينية، مبررًا ذلك بضرورة وقف تهريب الفنتانيل. كما ألغت إدارته إعفاء "de minimis" الذي كان يتيح دخول الطرود التي تقل قيمتها عن 800 دولار دون رسوم، مما أثر سلبًا على منصات التجارة الإلكترونية الصينية مثل Shein وTemu. والشركات الأمريكية الكبرى مثل Apple تملك القدرة على التكيف نسبيًا، وقد نقلت جزءًا من إنتاجها إلى الهند، لكنها لا تزال تتحمل تكاليف إضافية تقدر بـ900 مليون دولار لكل ربع سنة نتيجة الرسوم. أما شركات مثل Boeing فقد فقدت فعليًا الوصول إلى السوق الصينية منذ عام 2019. ورغم هذه التحديات، أبدى ترامب تفاؤله، معلنًا أنه سيعمل مع الرئيس الصيني شي جين بينغ "عن كثب" لفتح السوق الصينية أمام المنتجات الأمريكية. ويأمل كثيرون أن تصمد الهدنة هذه المرة، وأن تسهم في تهدئة التوترات وإنعاش اقتصادي البلدين. aXA6IDgyLjI3LjIyMi4xMTAg جزيرة ام اند امز CH


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
مديرة الاستخبارات الأمريكية: العالم على حافة «الفناء النووي»
تحذير خطير أطلقته تولسي غابارد مديرة الاستخبارات الأمريكية بشأن خطر الأسلحة النووية. وحذّرت غابارد من "كارثة نووية" فيما شنت هجوما على دعاة الحرب الذين يقربون العالم من "حافة الفناء النووي" أكثر من أي وقت مضى. فيديو مرعب ونشرت غابارد مقطع فيديو مُرعبًا مدته 3 دقائق على مواقع التواصل الاجتماعي، حذرت خلاله من عواقب أي هجوم نووي، وذلك عقب زيارتها الأخيرة لهيروشيما، في اليابان، التي دمرها هجوم نووي عام 1945. وفي المقطع، قالت غابارد "هذه هي حقيقة ما هو على المحك، ما نواجهه الآن"، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية. وأضافت: "لأننا، ونحن نقف هنا اليوم، أقرب إلى حافة الفناء النووي من أي وقت مضى، فإن النخبة السياسية المُحبّة للحرب تُثير بلا مبالاة الخوف والتوترات بين القوى النووية". وتابعت "ربما لأنهم واثقون من قدرتهم على الوصول إلى ملاجئ نووية لأنفسهم ولعائلاتهم، وهو ما لا يستطيع الناس العاديون الوصول إليه.. لذا، علينا نحن الشعب أن نرفع أصواتنا ونطالب بإنهاء هذا الجنون". وجاءت تصريحات غابارد القاتمة في الوقت الذي تخوض فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مفاوضات مع إيران بشأن التوصل لاتفاق حول برنامجها النووي. وأشار ترامب إلى أنه يفقد الأمل في موافقة إيران على اتفاق نووي يجبرها على إنهاء جميع عمليات تخصيب اليورانيوم، لكنه أكد تصميمه على منع طهران من الحصول على سلاح نووي. وفي مقابلة مع ميراندا ديفاين من صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، قال ترامب "لا أعرف" وذلك ردا على سؤال عما إذا كان يعتقد أنه يستطيع إقناع إيران بالموافقة على إغلاق برنامجها النووي. وأضاف "كنت أعتقد ذلك بالفعل، وأصبحتُ أقل ثقةً به." وتابع ترامب "يبدو أنهم يماطلون، وأعتقد أن هذا مؤسف، لكنني أقل ثقة الآن مما كنت عليه قبل شهرين.. لقد حدث لهم شيء ما، لكنني أقل ثقةً بكثير في إمكانية التوصل إلى اتفاق." كما يأتي تحذير غابارد أيضًا في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة جهودها للتوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك بين إسرائيل وغزة. aXA6IDM4LjIyNS4xOC4yOCA= جزيرة ام اند امز SE


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
«البنتاغون» يسمح لعائلات العسكريين بـ«مغادرة طوعية» من مواقع بالمنطقة
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/11 11:25 م بتوقيت أبوظبي سمحت وزارة الدفاع الأمريكية لعائلات العسكريين بالمغادرة الطوعية من مواقع بالشرق الأوسط. وقال مسؤول أمريكي لـ"رويترز" إن وزير الدفاع بيت هيجسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء بالشرق الأوسط. وأضاف المسؤول "لا تزال سلامة وأمن أفراد جيشنا وعائلاتهم على رأس أولوياتنا، وتراقب القيادة المركزية الأمريكية تطور التوتر في الشرق الأوسط". وتابع "تعمل القيادة المركزية بتنسيق وثيق مع نظرائنا في وزارة الخارجية، بالإضافة إلى حلفائنا وشركائنا في المنطقة، للحفاظ على جاهزية دائمة لدعم أي عدد من البعثات حول العالم في أي وقت". من جانبه، قال مسؤول في البيت الأبيض "(الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب على علم بنقل الموظفين الأمريكيين في الشرق الأوسط". aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNDIg جزيرة ام اند امز PL