logo
في مكالمة استمرت 40 دقيقة.. ترامب ونتنياهو بحثا الملف النووي الإيراني

في مكالمة استمرت 40 دقيقة.. ترامب ونتنياهو بحثا الملف النووي الإيراني

العين الإخباريةمنذ يوم واحد

تم تحديثه الإثنين 2025/6/9 07:59 م بتوقيت أبوظبي
بحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ملف إيران النووي، في مكالمة هاتفية استمرت نحو 40 دقيقة.
aXA6IDgyLjIzLjE5OS4xNzEg
جزيرة ام اند امز
HU

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة والصين تواصلان مباحثاتهما التجارية لليوم الثاني
الولايات المتحدة والصين تواصلان مباحثاتهما التجارية لليوم الثاني

الاتحاد

timeمنذ 37 دقائق

  • الاتحاد

الولايات المتحدة والصين تواصلان مباحثاتهما التجارية لليوم الثاني

تُستأنف، اليوم الثلاثاء في العاصمة البريطانية لندن، المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين لليوم الثاني على التوالي، وسط مساعٍ لتحقيق انفراج في الخلافات المتعلقة بضوابط التصدير، والتي تُهدد بتقويض الاتفاق الهش القائم بين الجانبين بشأن الرسوم الجمركية. قال متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية في تصريح صحفي إن المحادثات توقفت مؤقتاً على أن تُستأنف في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت غرينتش. ولم تُكشف حتى الآن أي تفاصيل بشأن فحوى الاجتماعات، التي استغرقت أكثر من خمس ساعات، وذلك بعد يوم تفاوضي كامل يوم الاثنين الماضي. قال وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، إن المحادثات الجارية مع كبار المسؤولين الاقتصاديين الصينيين تسير بشكل إيجابي، مؤكداً ما عبّر عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من تفاؤل بشأن مسار المفاوضات. وأضاف لوتنيك: «استمرت المحادثات طوال يوم أمس، وأتوقع أن تستمر طوال اليوم». وتابع قائلاً: «الأمور تسير على ما يرام، ونقضي وقتاً طويلاً معاً». وقال مسؤول بالبيت الأبيض إن محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين تسير «على نحو جيد». يأتي ذلك في حين بدأت المحادثات رفيعة المستوى بين الولايات المتحدة والصين في لندن، يوم الاثنين الماضي، لبحث مجموعة من نقاط الخلاف التجاري بين البلدين، في الوقت الذي تترقب فيه الشركات وصناع السياسات في العالم نتائج هذه المحادثات. ويقود الوفدَ الصيني في المحادثات هي ليفينغ نائبُ رئيس الوزراء، فيما يضم الوفد الأميركي وزيري التجارة هوارد لوتنيك والخزانة سكوت بيسنت وممثل التجارة جيمسون جرير. يذكر أن الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ اتفاقاً، في اتصال هاتفي يوم الخميس الماضي، على عقد جولة محادثات في لندن.

«مكافحة الإرهاب» يحقق مع جزائري حاول إضرام النار بنفسه و4 آخرين
«مكافحة الإرهاب» يحقق مع جزائري حاول إضرام النار بنفسه و4 آخرين

العين الإخبارية

timeمنذ 42 دقائق

  • العين الإخبارية

«مكافحة الإرهاب» يحقق مع جزائري حاول إضرام النار بنفسه و4 آخرين

أحالت النيابة الجزائرية ناشطًا حاول إضرام النار في نفسه أمام مقر وزارة العدل إلى قسم مكافحة الإرهاب، الذي أمر بدوره بتوقيف 4 آخرين. وجاء في بيان نشرته نيابة محكمة سيدي امحمد بوسط العاصمة الجزائرية أن "تعميق التحقيق حول الواقعة وملابساتها أسفر عن التعرف على مجموعة إجرامية مُنظمة عملت على التخطيط المسبق لارتكاب أفعال تخريبية بتوزيع الأدوار بينهم، وذلك بتصوير المشهد ونشره بواسطة وسائل التواصل الاجتماعي بغرض المساس بالنظام العام والسير الحسن للمؤسسات". وتابع: "كما أسفر التحقيق الابتدائي عن توقيف أفراد هذه الـمجموعة المتكوّنة من 5 أشخاص، وعن وجود تواصل بين الشخص الذي قام بتصوير فيديو محاولة الانتحار وأشخاص متواجدين بالخارج، وهو يحوز عدة حسابات بنكية، وأن ذات الشخص كان يُقيم مدة سنتين بدولة أجنبية، وثبت تلقيه تحويلات مالية في حسابه البريدي من بعض الأشخاص"، على ما أفادت وكالة "رويترز". وكان الناشط الجزائري فوزي زقوط من مدينة فرندة بولاية تيارت (340 كيلومترًا غرب الجزائر)، قد توجه مطلع يونيو/ حزيران إلى مقرّ وزارة العدل في العاصمة، مع شخص آخر كان يقوم بتصويره ويبث الفيديو مباشرة على شبكات التواصل، وصبّ على نفسه الوقود، ثم أضرم النار أمام المدخل الرئيسي للوزارة. لكن عناصر أمن البوابة تمكّنوا من السيطرة عليه وإطفاء النار، ثم نقله المسعفون إلى مستشفى الحروق الكبرى بزرالدة بالضاحية الغربية للعاصمة، حيث ما يزال يتلقى العلاج، بحسب بيان سابق للنيابة. وفي الفيديو الذي صوّره صديقه قبل أن يلوذ بالفرار، ظهر زقوط مرتديًا قميصًا أبيض وربطة عنق سوداء مع قبعة رياضية، وهو يقول إن ما سيقوم به هو "من أجل تنبيه الرئيس عبد المجيد تبون بالظلم الذي تعرّض له". وأوضح أنه ناشط اجتماعي، ويحاكم بقضية جمع أموال لإعانة المرضى دون ترخيص. وكان يُفترض النطق بالحكم في القضية في هذا اليوم. aXA6IDkyLjExMi4xNjYuMjkg جزيرة ام اند امز AU

خطط ترامب الضريبية تثير قلق الأسواق.. التضخم والديون إلى الواجهة
خطط ترامب الضريبية تثير قلق الأسواق.. التضخم والديون إلى الواجهة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

خطط ترامب الضريبية تثير قلق الأسواق.. التضخم والديون إلى الواجهة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/6/10 11:52 م بتوقيت أبوظبي أثارت خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة التي تشمل تخفيضات ضريبية واسعة وسياسات جمركية مشددة، قلقاً متزايداً بين الاقتصاديين والمستثمرين. ويحذر هؤلاء من تأثيرها المحتمل على التضخم، أسعار الفائدة، والدين الوطني المتصاعد. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست"، فإن مشروع القانون، الذي أقره مجلس النواب ويخضع حاليًا للنقاش في مجلس الشيوخ، قد يزيد العجز الفيدرالي بشكل كبير. ووفق تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس (CBO)، سيضيف المشروع أكثر من 3 تريليونات دولار إلى الدين الوطني خلال العقد القادم، في وقت يعاني فيه الاقتصاد من آثار تضخم مرتفع بعد جائحة كورونا. تحذيرات من أزمة مالية وتضخم ومن جهته، حذر وزير الخزانة الأمريكي الأسبق، لورانس سامرز، من أن مزيج السياسات المالية والتجارية لترامب قد يدفع الاقتصاد نحو "ركود تضخمي وأزمة مالية محتملة". واعتبر أن التخفيضات الضريبية، إلى جانب فرض رسوم جمركية جديدة، ستزيد العجز وترفع أسعار الفائدة. وأكد: "ما نحتاجه هو تقليص العجز لا زيادته". من جهة أخرى، انتقد الملياردير إيلون ماسك المشروع بشدة، واصفًا إياه بأنه "جريمة مشينة" تهدد الاقتصاد الأمريكي بديون لا يمكن تحملها. كما أبدى مستثمرون في وول ستريت قلقهم من ضعف الدولار وارتفاع العوائد، نتيجة توقعات بمزيد من التوسع المالي دون تمويل واضح. ووصل الدين الوطني الأمريكي إلى 36.2 تريليون دولار، متجاوزًا الناتج المحلي الإجمالي السنوي. وأظهرت دراسة من جامعة ييل أن كل زيادة بنسبة 1% في العجز تعني تكاليف إضافية تتراوح بين 300 و1250 دولارًا للأسرة الواحدة خلال 5 سنوات، إلى جانب زيادة بنحو 600 دولار على القروض العقارية، و1000 دولار على قروض الأعمال الصغيرة. وحذر دوغلاس هولتز-إيكن، المدير السابق لمكتب الميزانية في الكونغرس، من أن المشروع "سيزيد الوضع المالي سوءًا"، مؤكدًا أنه سيفاقم الضغوط على الاستثمارات الخاصة ويرفع أسعار الفائدة. في المقابل، دافع البيت الأبيض عن المشروع، مؤكدًا أن التخفيضات الضريبية على الإكراميات والعمل الإضافي، إلى جانب الاستثمارات الجديدة، ستعزز النمو على المدى الطويل. وقال ستيفن ميران، رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، إن "السياسات نفسها التي نجحت في فترة ترامب الأولى ستنجح مجددًا"، محملاً إدارة بايدن مسؤولية التضخم الحالي بسبب حزمة الإنقاذ التي بلغت 1.9 تريليون دولار عام 2021. وأضاف ميران أن السياسات الجديدة ستلغي إعفاءات مشروعات الطاقة المتجددة، مما سيؤدي إلى خفض أسعار الكهرباء من خلال دعم الغاز الطبيعي الأرخص. التعريفات الجمركية والقلق العالمي ويشير خبراء إلى أن الخطر الأكبر ربما يكمن في السياسات الجمركية. فقد أعلن ترامب زيادات ضخمة في الرسوم على واردات الصلب والألمنيوم، ما يرفع كلفة السيارات والأجهزة المنزلية. كما هدد بفرض رسوم على الاتحاد الأوروبي، وعلى منتجات "أبل" إذا لم تُصنع داخل الولايات المتحدة. وأثارت هذه الإجراءات اضطرابًا في الأسواق، وهروبًا من السندات والأسهم الأمريكية، ما دفع وكالة "موديز" لتخفيض التصنيف الائتماني الأمريكي، محذرة من "عجز مالي مزمن". وأكد سامرز أن فرض تعريفات جديدة بالتزامن مع التوسع المالي سيُشعل تضخمًا مماثلًا لما شهدته أمريكا في أوائل العشرينيات. لكنه أشار إلى إمكانية تعديل السياسات، إذ أبدى ترامب سابقًا مرونة في تغيير مواقفه التجارية. ومع احتدام النقاش، يترقب الجميع قرار مجلس الشيوخ بشأن المشروع. وبينما يرى أنصار ترامب أن القانون سيعيد النمو ويخفف التضخم على المدى الطويل، يحذر الخبراء من أن نتائجه الفورية قد تكون كارثية، وقد تدفع الاقتصاد نحو أزمة مالية جديدة لا تقل خطورة عن أزمات العقود الماضية. aXA6IDkyLjExMi4xNjAuODIg جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store