قافلة طبية تقدم خدمات علاجية لـ1758 مواطنا بقرية الوسطاني في دمياط

قال مدير مديرية الصحة بدمياط، الدكتور محمد بدران، إن إدارة القوافل بالمديرية نفذت قافلة طبية بقرية الوسطاني بمركز كفر سعد استمرت على مدار يومي الجمعة والسبت.
وتضمنت القافلة نحو 10 عيادات تخصصية متنقلة، بعدد 8 تخصصات طبية، وذلك في إطار تعليمات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان وتوجيهات أيمن الشهابي محافظ دمياط، بتوجيه قافلة طبية بقرية الوسطاني بمركز كفر سعد، لتقديم الخدمات العلاجية للأهالي، ضمن الجهود المبذولة لتنفيذ حزمة من الخدمات العاجلة لخدمة المواطنين المتضررين من أزمة تراكم مياه الأمطار الأسبوع الماضي.
خدمات علاجية مجانية
وأشار "بدران"، إلى أن القافلة قدمت خدمات علاجية مجانية لعدد 1758 مواطنا، لافتا إلى أنه قد تردد على عيادة الباطنة ما يقرب من 401 حالة، و321 حالة بعيادة الأطفال، علاوة على تقديم الخدمة الطبية لعدد 317 حالة بعيادة العظام و301 حالة بعيادة الأمراض الجلدية، وكذا 101 حالة بعيادة الفم والأسنان، فضلا عن تردد 71 حالة على عيادة الأنف والأذن والحنجرة، وكذلك عدد 138 حالة بعيادة الجراحة والمسالك البولية.
ومن جهتها؛ أضافت الدكتورة سها خيري المكاوي، منسق القوافل العلاجية بدمياط، أنه تم تحويل عدد 5 حالات لتلقي العلاج اللازم بالمستشفيات، واستصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لعدد 3 حالات، وإجراء 388 تحليلا بمعمل الدم و39 تحليلا بمعمل الطفيليات، وفحص 31 حالة بالأشعة "x- ray"، و28 حالة أخرى بالسونار، إلى جانب فحص 133 حالة ضمن مبادرة "افحص واطمن" للكشف المبكر عن أمراض الضغط والسكر، علاوة على تضمن القافلة لعدد 10 ندوات للتثقيف الصحي حضرها 146 مواطنا، بالإضافة إلى توفير العلاج اللازم بالمجان من خلال صيدلية القافلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

فيتو

منذ 2 ساعات

• فيتو

إطلاق 11 قافلة طبية ضمن مبادرة رئيس الجمهورية حياة كريمة، اليوم

أعلنت وزارة الصحة إطلاق ١١ قافلة طبية ضمن مبادرة رئيس الجمهورية حياة كريمة يومي 21 و22 مايو 2025 للكشف والعلاج مجانًا في التخصصات الطبية: 'نساء وولادة - خدمات تنظيم الأسرة - الأطفال الباطنة - الأنف والأذن العظام - الجراحة - الرمد الأسنان - القلب - الجلدية وخدمات الأشعة والتحاليل'. كانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، نجاح الفريق الطبي بأكاديمية قلب المبرة، بمستشفى مبرة مصر القديمة التابع للمؤسسة العلاجية، في زرع الصمام الأورطي بالقسطرة بواسطة تقنية (التافي) التي تعد أحدث طرق علاج ضيق الصمام بالقسطرة. يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بالعمل على تطوير كافة الإمكانيات والخبرات اللازمة لتوفير مختلف التخصصات والخدمات الطبية بأعلى جودة بما يحقق رضا المواطنين. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن هذا التدخل الجراحي، كان لمريضة يتجاوز عمرها الـ70 عاما وكانت تعاني من ضيق شديد بالصمام الأورطي وتتعرض لإغماءات متكرر تهدد حياتها، مشيرا إلى أن فريق أكاديمية قلب المبرة يجري هذا التدخل الدقيق للمرة الـ52 خلال عامين، وبنسب نجاح توازي النسب العالمية. ومن جانبه، أكد الدكتور محمد إبراهيم شقوير رئيس مجلس إدارة المؤسسة العلاجية، حرصه على تحسين الخدمات الطبية في جميع المستشفيات التابعة للمؤسسة، وإتاحة أحدث الخدمات العلاجية المتخصصة، موضحا أن هذا الإجراء تم تحت إشراف الدكتور محمد صبري رئيس قسم القلب، والدكتور أحمد السواح مدير القسطرة وهما من الخبراء معتمدون في هذا الإجراء الطبي الدقيق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

منذ 11 ساعات

مشاركة مصرية بفعاليات الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية..عبدالغفار يبحث تعزيز التعاون مع سلوفينيا

بحث الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، مع الدكتوره فالنتينا بريفولنيك روبل، وزيرة الصحة بجمهورية سلوفينيا، تعزيز التعاون بين البلدين فى القطاع الصحى، وذلك على هامش فعاليات الدورة الـ 78 لجمعية الصحة العالمية بمدينة «جنيف» السويسرية. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمى لوزارة الصحة، أن اللقاء ناقش سبل التعاون لتبادل الخبرات بالقطاع الصحى، فى مجالات إدارة المستشفيات، والرعاية الصحية الأولية، والطب الوقائى، وتسويق المنتجات الصيدلانية، بالإضافة إلى التعاون فى مجال تصنيع اللقاحات والمنتجات البيولوجية. فى سياق متصل، رأست وزارة الصحة والسكان جلسة نقاشية رفيعة المستوى بعنوان «الصحة والمناخ»، تمهيدًا لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ «COP30» المقرر عقده فى نوفمبر 2025، بدولة البرازيل، بحضور الدكتورة عبلة الألفى، نائبة وزير الصحة والسكان، ومشاركة ممثلين عن حكومات مصر والمملكة المتحدة والبرازيل، وضمن الفعاليات الرئيسية للدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، تحت شعار «عالم واحد من أجل الصحة» المنعقد فى مدينة «چنيف» بسويسرا. وأوضح المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان أن الجلسة سلطت الضوء على أهمية الدمج الفعال لقضايا الصحة ضمن السياسات المناخية العالمية، لاسيما فى ظل التحديات البيئية المتزايدة، وتداعياتها المباشرة على صحة الأفراد والمجتمعات، علاوة على تأكيد ضرورة التعامل مع التغيرات المناخية، باعتبارها قضية صحية تستوجب استجابة عالمية منسقة.

النبأ

منذ 13 ساعات

• النبأ

وزير الصحة: مصر ملتزمة بدعم جهود التصنيع المحلي للمنتجات الصحية في إفريقيا

أكد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، التزام مصر الراسخ بدعم جهود التصنيع المحلي للمنتجات الصحية في إفريقيا، وتعزيز الشراكة الإفريقية في مجال إنتاج الأدوية واللقاحات والمعدات الطبية محليًا، بما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي للقارة في هذا القطاع الحيوي. لفت الدكتور خالد عبد الغفار، خلال جلسة تشاورية مع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في إفريقيا (Africa CDC) تحت عنوان «استراتيجيات تشكيل الأسواق من أجل تصنيع مستدام للمنتجات الصحية في إفريقيا» حول التصنيع المحلي للمنتجات الصحية، ضمن أعمال جمعية الصحة العالمية بدورتها الـ78 في جنيف، إلى الأهمية الحاسمة لتعزيز قدرة إفريقيا على إنتاج الأدوية واللقاحات والمعدات الطبية محليًا، خاصة في ضوء التحديات التي كشفت عنها جائحة «كوفيد-19» مشيرا إلى أن هذا التوجه يمثل ضرورة استراتيجية لضمان الأمن الصحي للقارة وتقليل الاعتماد على سلاسل الإمداد الخارجية المتذبذبة. جازات مصر في مجال التصنيع المحلي للأدوية واللقاحات واستعرض الإنجازات التي حققتها مصر في مجال التصنيع المحلي للأدوية واللقاحات والمعدات الطبية، التي تشمل الحصول على المستوى الثالث من النضج التنظيمي من منظمة الصحة العالمية في تنظيم الأدوية (ML3) من قبل منظمة الصحة العالمية، وهو إنجاز يضع مصر في طليعة الدول الإفريقية في مجال الرقابة الدوائية، إضافة إلى إنشاء مصانع متطورة لإنتاج الأدوية والمواد الخام الدوائية الفعالة، إذ يوجد حاليًا أكثر من 170 مصنعًا لإنتاج الأدوية، ما يعزز الاكتفاء الذاتي من الأدوية الأساسية. كما استعرض الدور المحوري الذي تقوم به المؤسسات الوطنية المصرية الرائدة، مثل فاكسيرا، وجيبتو فارما وأكديما، في دفع عجلة التصنيع المحلي للقاحات والأدوية، مؤكدا أهمية الاستثمار في البحث والتطوير والابتكار في مجال الصناعات الدوائية، وتدريب الكوادر البشرية المؤهلة. وأشار إلى أن مصر حققت تقدمًا ملحوظًا في مجال تصنيع اللقاحات، من خلال شراكتها مع الشركات العالمية لإنتاج لقاحات «كوفيد-19» محليًا، وتوسيع قدرات «فاكسيرا» لتصبح مركزًا إقليميًا لإنتاج اللقاحات، مؤكدا التزام مصر بدعم شراكة تصنيع اللقاحات في إفريقيا، ومنها شراكة تصنيع اللقاحات الأفريقية (PAVM) التي تهدف إلى إنتاج 60% من اللقاحات التي تحتاجها القارة الإفريقية محليًا بحلول عام 2040. وفيما يتعلق بالأجهزة والمستلزمات الطبية، أكد الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، الاهتمام الكبير بتوسيع القدرات المصرية في إنتاجها، ومنها أجهزة قياس الضغط، والأدوات الجراحية، وكواشف التشخيص السريع، في ظل الحرص على أن يتماشي الإنتاج المحلي مع أفضل المعايير العالمية، والعمل على تأسيس صناعة قوية للتكنولوجيا الطبية في مصر، قادرة على المنافسة وتلبية الاحتياجات المحلية واحتياجات الأشقاء في القارة. ودعا الوزير الدول الإفريقية إلى تنسيق جهودها وتوحيد رؤاها في مجال التصنيع المحلي للمنتجات الصحية، وتبادل الخبرات والتكنولوجيا، وتسهيل حركة الاستثمارات، وتطوير آليات الشراء الموحد، لضمان حصول الدول الإفريقية على المنتجات الصحية بأسعار مناسبة، مؤكدا أهمية تفعيل وكالة الأدوية الإفريقية (AMA) لتعزيز التعاون والتنسيق بين دول القارة في هذا المجال. وفي ختام كلمته، أكد الدكتور خالد عبد الغفار، استعداد الدولة المصرية التام للتعاون مع جميع الدول الإفريقية الشقيقة والمنظمات الدولية، لدعم التصنيع المحلي للمنتجات الصحية، بما يحقق الاكتفاء الذاتي للقارة في هذا المجال، باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والأمن الصحي في القارة، وبناء مستقبل صحي أفضل لشعوبنا.