logo
زبيدوف: اجتماع لجنة المشاورات السياسية قريباً و«خط مباشر» قبل الصيف

زبيدوف: اجتماع لجنة المشاورات السياسية قريباً و«خط مباشر» قبل الصيف

الأنباء١٢-٠٢-٢٠٢٥

كشف عميد السلك الديبلومــاســي سفيـــر طاجيكستان لدى البلاد زبيد الله زبيدوف، عن قرب انعقاد لجنة المشاورات السياسية بين بلاده والكويت التي وصفها بأنها «شريك تنموي مهم لطاجيكستان»، مشيرا إلى «وجود توجه لفتح خط مباشر ببن الكويت والعاصمة الطاجيكية دوشنبيه قبل الصيف، ومجددا تأكيده أن العلاقات السياسية بين الكويت وبلده «وصلت إلى أعلى مستوياتها، وذلك استنادا إلى الروابط الروحية والتاريخية والحضارية والثقافية بين الشعبين الطاجيكي والكويتي، وبفضل الروابط الأخوية القوية بين قيادتي البلدين الحكيمتين».
وفي مؤتمر صحافي عقده للإعلان عن «مبادرات عمادة السلك الدبوماسي» المعتمد لدى البلاد للمشاركة في احتفالات الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي واحتفالها بأعيادها الوطنية، قال زبيدوف إن «لجنة المشاورات السياسية بين البلدين الشقيقين ستنعقد قريبا»، مشيرا إلى وجود مشاورات مستمرة بين الجانبين سواء على المستوى الوزاري أو على مستوى نائب وزير الخارجية». وأشار إلى اللقاء المرتقب بين وزيري خارجية البلدين في سمرقند على هامش اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى الثالث، والذي ستستضيفه مدينة سمرقند مايو المقبل. وقال زبيدوف «انعقدت اللجنة المشتركة الرابعة بين البلدين برئاسة وزير الاقتصاد والتجارة الطاجيكي، وعلى الجانب الكويتي ترأست الاجتماع وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، تم خلالها بحث العلاقات الثنائية في المجالات المختلفة خصوصا الاقتصادية منها وتطوير التعاون بينهما بمجال الصناعة والتجارة والمعادن والسياحة»، موضحا أن «الجانبين وقعا بروتوكول تعاون في العديد من المجالات». ورغم ذلك، أقر سفير طاجيكستان، بأن «التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري الحالي بين بلدينا لا يرتقي إلى المستوى الرفيع الذي وصلت إليه العلاقات السياسية، ولا يلبي تطلعات القيادتين والشعبين»، معتبرا في الوقت نفسه أن «الكويت شريك تنموي مهم لطاجيكستان، من خلال البرامج والمشاريع التي يجري تنفيذها بالتعاون مع الصندوق الكويتي للتنمية».
وبينما ذكر أن هناك برنامجا لفتح خط مباشر ببن الكويت ودوشنبيه قبل الصيف وذلك قد يتحقق قبل هذا الصيف، لأننا نسعى لزيادة عدد السياح الكويتيين إلى أن بلادنا التي لديها إمكانات سياحية كبيرة جدا، دعا زبيدوف القطاع الخاص الكويتي للاستثمار في بلاده خصوصا بمجال الفنادق وبناء المنتجعات السياحية وتطوير البنية التحية وفي الصناعات الغذائية والمعدنية والدوائية والزراعية، منوها إلى أن بلاده تقدم جميع التسهيلات للمستثمرين الكويتيين. وقال «طاجيكستان دولة غنية بالموارد المائية، وتحتل المرتبة الأولى إقليميا، والثامنة عالميا من حيث موارد الطاقة الكهرومائية، لكن هذه الموارد لا تستغل إلا بنسبة 5% فقط».
وكشف زبيدوف عن اتفاق مع غرفة تجارة وصناعة الكويت لإقامة منتدى تجاري كويتي في دوشنبيه بعد شهر رمضان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير التربية افتتح أعمال الاجتماع التاسع للجنة وزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون الخليجي
وزير التربية افتتح أعمال الاجتماع التاسع للجنة وزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون الخليجي

جريدة أكاديميا

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة أكاديميا

وزير التربية افتتح أعمال الاجتماع التاسع للجنة وزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون الخليجي

– الوزير الطبطبائي ينقل تحيات القيادة السياسية وتمنياتها بنجاح الاجتماع ودعم مسيرة التعليم الخليجي – الكويت ترحّب بوزراء التربية وتؤكد اعتزازها باحتضان الاجتماع الخليجي التاسع – الاجتماع الوزاري تأكيد لعمق الشراكة الخليجية وتكامل الجهود نحو مستقبل تعليمي مشترك – المصير التربوي الخليجي واحد ويستدعي مزيدًا من التنسيق والشراكات الاستراتيجية في التعليم – تحولات العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي تفرض ضرورة تطوير نماذج تعليمية مرنة ومسارات مبتكرة للتعلّم – التعليم بالكويت أولوية وطنية ضمن 'كويت 2035' باعتباره الركيزة الأساسية لبناء رأس المال البشري الإبداعي – توجيهات القيادة الخليجية تؤكد دعم تمكين المرأة والشباب وترسيخ القيم والهوية في منظومة التعليم – التعليم هو الحصن الأهم لصون الهوية الخليجية والحاضن لترسيخ الانتماء ونقل القيم عبر الأجيال – الكويت تؤمن بتطوير التعليم بما يواكب معايير القرن الحادي والعشرين ويعزّز الهوية الخليجية – توفير بيئات تعليمية ملهمة وتنمية التفكير الإبداعي ضرورة في إطار الشراكات والرؤية الخليجية للتعليم 2030 – شكر خاص لدولة قطر على جهودها في فترة الرئاسة السابقة وتقدير للأمانة العامة والمكتب التربوي الخليجي افتتح وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي، صباح اليوم الاثنين، أعمال الاجتماع التاسع للجنة أصحاب المعالي وزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون الخليجي، وذلك في القاعة الماسية بفندق سانت ريجس. واستهل وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي، الاجتماع بالترحيب بأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، ووزراء التربية والتعليم في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية والتنموية بمجلس التعاون الأستاذ خالد بن علي بن سالم السنيدي، والمدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج الدكتور محمد بن سعود المقبل. وقال الطبطبائي في كلمته: 'يسرّني في مستهل هذه الكلمة أن أنقل لكم تحيات حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه – وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح، وتمنياتهم الصادقة بنجاح هذا الاجتماع المبارك، وتحقيق أهدافه في دعم مسيرة التعاون الخليجي، وتعزيز مكانة التعليم في رفعة أوطاننا وبناء مستقبل أجيالنا، كما يطيب لي، بالأصالة عن نفسي ونيابةً عن وزارة التربية في دولة الكويت، أن أرحب بكم جميعًا في بلدكم الثاني الكويت، التي تحتفي بحضوركم، وتستقبلكم بكل التقدير والود، بما يليق بروابط الأخوّة وصدق الانتماء الذي يجمعنا في إطار البيت الخليجي الواحد'. وأضاف الطبطبائي: 'يشرّفنا أن نحتضن هذا اللقاء التربوي الرفيع، الاجتماع الوزاري التاسع وزراء التربية والتعليم في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمنعقد ضمن أعمال الدورة الخامسة والأربعين للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، تأكيدًا على عمق الشراكة الخليجية، وتكامل الجهود نحو مستقبلٍ تعليمي مشترك'. وذكر الوزير الطبطبائي: 'إن هذا الاجتماع يجسّد عمق الروابط الخليجية والمصير المشترك، ويؤكد وحدة المسار وتكامل التطلعات نحو مستقبل تعليمي يشهد تنسيقًا متقدمًا في مجالات التعاون التربوي، ويستند إلى شراكة فعّالة تستمد قوتها من إرث حضاري مشترك، ورؤية استراتيجية طموحة تستجيب لأولويات التنمية المستدامة وتطلعات مجتمعاتنا الخليجية'. وتابع الطبطبائي: 'ينعقد اجتماعنا هذا في ظل متغيرات متسارعة يشهدها العالم تستوجب منّا تعزيز التنسيق الخليجي المشترك، وتكثيف الجهود لصياغة رؤى استراتيجية تستشرف المستقبل التعليمي لأبنائنا، لا سيّما في ظل التطورات المتلاحقة في مجالي الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، الأمر الذي يفرض علينا التوسّع في تنوّع مسارات التعليم، وتطوير نماذج تعليمية مرنة تهدف إلى تمكين المتعلّم من أدوات الابتكار والتكيّف مع مستجدات العصر'. وأكد الطبطبائي أن 'دولة الكويت قد أولت، في إطار رؤيتها التنموية (كويت 2035)، أهمية قصوى لتطوير التعليم، باعتباره الاستثمار الأهم في بناء رأس المال البشري الإبداعي، والركيزة الأساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، وقد تجسّدت التوجيهات السامية لقيادتنا الرشيدة في هذا التوجّه، من خلال الحرص على النهوض بالمنظومة التعليمية، وتحقيق الريادة في مختلف مجالاتها، بما يعزّز من جاهزية المجتمع الكويتي لمواجهة تحديات الحاضر واستشراف المستقبل'. وأضاف: 'كما تجسّدت التوجيهات السامية لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون حفظهم الله، في التأكيد على أهمية تمكين المرأة الخليجية، وتعزيز الدور المحوري للشباب، ودعم التعليم بأنواعه، وتمكين المفكرين وقادة الرأي في الحفاظ على الهوية الخليجية والموروث الثقافي، وترسيخ القيم الإسلامية ومبادئ الحوكمة الرشيدة، وهي توجيهات تنطلق من إيمان راسخ بأن التعليم هو الحصن الأهم لصون الهوية، والحاضن الأمثل لترسيخ الانتماء، ونقل القيم والمبادئ التي شكّلت لبنات حضارتنا الخليجية والعربية على مر الأجيال'. وأشار الطبطبائي إلى أنه 'من هذا المنطلق، تؤمن دولة الكويت بأهمية تطوير المنظومات التعليمية بما يواكب معايير القرن الحادي والعشرين، وتعزيز الهوية الخليجية المشتركة، وتوفير بيئات تعليمية مرنة وملهمة تنمّي مهارات التفكير الإبداعي والابتكار لدى الطلبة، مع التأكيد على شراكاتنا الاستراتيجية مع المؤسسات الدولية، والتزامنا بأهداف التنمية المستدامة، والرؤية الخليجية المشتركة للتعليم 2030، بما يسهم في بناء نظام تعليمي تنافسي وفعّال على المستويين الإقليمي والدولي'. ولفت الطبطبائي إلى أن 'الآمال المعقودة على اجتماعاتنا كثيرة، والمسؤولية جسيمة، إلا أنّها تظل محاطة بروح التعاون والتكامل التي ميّزت مسيرة عملنا الخليجي المشترك على مدى العقود الماضية، وإننا إذ نرفع المبادرات، ونناقش المستجدات، ونعرض التجارب، ونسعى إلى تطوير التوصيات وتنفيذها، فإننا على ثقة بأن مخرجات هذا الاجتماع ستُسهم في تعزيز المسار التربوي المشترك، وبلورة سياسات تعليمية متقدمة تُجسّد طموحات دولنا وشعوبنا في بناء مستقبل أكثر ازدهارًا لأبنائنا وبناتنا الطلبة والطالبات'. وبهذه المناسبة، تقدّم الطبطبائي خلال الاجتماع بجزيل الشكر إلى 'دولة قطر الشقيقة على جهودها البنّاءة وقيادتها الفاعلة خلال فترة الرئاسة السابقة، والتي عكست التزامًا صادقًا بدعم مسيرة التعاون وتعزيز العمل الخليجي المشترك في مجال التربية والتعليم'. وفي الختام، ثمّن الوزير الطبطبائي الجهود المخلصة التي بذلتها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، برئاسة معالي الأمين العام الأستاذ جاسم محمد البديوي، على ما قدّموه من إعداد دقيق وتنظيم رفيع لهذا الاجتماع، الذي يجسّد حرص الأمانة على دعم مسيرة العمل التربوي الخليجي المشترك، وترسيخ نهج التعاون والتكامل بين دولنا. كما توجّه بخالص الامتنان والتقدير إلى جميع العاملين في وزارة التربية بدولة الكويت، وكل من أسهم في الإعداد والتحضير لهذا اللقاء المبارك، مؤكدًا اعتزازنا بجهودهم، ومتمنيًا أن يُكلّل اجتماعنا هذا بالتوفيق والسداد، لما فيه خير شعوبنا ومستقبل أبنائنا، وقدّم كذلك الشكر والتقدير إلى الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وإلى مكتب التربية العربي لدول الخليج، على جهودهم القيّمة في تنظيم هذا الاجتماع وإنجاحه، كما أشكر كل من ساهم في حسن الإعداد والترتيب.

زبيدوف: توسّع التفاهم والشراكة بين طاجيكستان والكويت
زبيدوف: توسّع التفاهم والشراكة بين طاجيكستان والكويت

الجريدة الكويتية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • الجريدة الكويتية

زبيدوف: توسّع التفاهم والشراكة بين طاجيكستان والكويت

أكد عميد السلك الدبلوماسي سفير طاجيكستان لدى البلاد، زبيدالله زبيدوف توسّع التفاهم بين بلاده والكويت، وتعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية، مشيراً إلى أن حلول شهر رمضان المبارك وعيد الربيع (النوروز) يتزامن مع احتفاء بلدينا بالذكرى الثلاثين لانطلاقة علاقاتهما الدبلوماسية. وفي كلمة ألقاها خلال غبقة أقامها في دارته بحضور حشد كبير من المسؤولين والمواطنين وعدد مماثل من السفراء والدبلوماسيين العرب والأجانب المعتمدين لدى البلاد، قال زبيدوف: «30 عاماً من التعاون والصداقة والعمل المشترك في شتّى المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، ففي تلك الأعوام، بنينا جسور الثقة والاحترام المتبادل، وتوسعت رقعة التفاهم في المحافل الإقليمية والدولية، فضلاً عن تعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية، وها نحن اليوم، إذ نحتفل بهذا الإنجاز، نتطلع قُدماً إلى ترسيخ مزيد من علاقات التكامل، وإلى تكثيف جهودنا لتحقيق الاستقرار والسلام والرفاه لشعبينا الصديقين». وتابع: «يطيب لي، باسم جمهورية طاجيكستان، أن أرفع أسمى آيات الشكر والتقدير لدولة الكويت حكومةً وشعباً على ما لمسناه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة خلال زياراتنا للدواوين في هذا الشهر الكريم، وهو ما يعكس عُمق التقاليد العريقة وقيم الأخوة والتضامن الراسخة في وجدان هذا البلد المعطاء». وقال زبيدوف: «تحتفل بعيد النوروز دولٌ عدة مثل طاجيكستان، وإيران، وأفغانستان، وأوزبكستان، وتركمانستان، وأذربيجان، وكازاخستان، وقرغيزستان، والعراق وتركيا، إضافةً إلى مجتمعات واسعة في باكستان والهند، ويُعَدّ النوروز إرثًا ثقافيًا غنيًا احتضنته الأمم المتحدة ضمن قائمتها للتراث الثقافي غير المادي، نظراً لما ينطوي عليه من قيم التسامح والتقارب والسلام». وأضاف: «نؤكد حرصنا على مواصلة التعاون الوثيق بين طاجيكستان والكويت في المحافل الإقليمية والدولية، والارتقاء بمستوى التنسيق لتحقيق الاستقرار والأمن والتنمية المستدامة. وقال: «بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، يسرّني أن أتقدم بأصدق التهاني وأسمى آيات التبريكات إلى سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي عهده الشيخ صباح الخالد، والحكومة الكويتية الرشيدة، وشعبها الكريم المضياف، سائلًا الله عزّ وجل أن يعيد عليهم هذه الأيام المباركة بالمسرّات والمزيد من التقدم والازدهار، وأن يجعل عيد الفطر السعيد مناسبةً لمواصلة نشر مبادئ التسامح والتعاون والرحمة في كل أرجاء المعمورة». وختم بقوله: «أجدد عميق تقديري لدولة الكويت حكومة وشعبا على ما نجده من دفء الترحاب وحفاوة اللقاء في مختلف المناسبات، وهو سلوكٌ أصيلٌ يعكس نمط الحياة الكريمة التي ينعم بها الشعب الكويتي الشقيق، وهذه الأمسية الرمضانية وما تحمل من معانٍ عريقة تزيدنا يقيناً بقوة الإرادة المشتركة لترسيخ علاقاتنا الثنائية، واستشراف آفاقٍ جديدةٍ من التعاون النافع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store