logo
السلاح أولاً!

السلاح أولاً!

مشهد إقليمي وتاليا عربي بامتياز، فالأنظار لا تزال منصبة على جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخليجية وما صدر عنه مباشرة أو غير مباشرة على لبنان، فيما أتت رسائل نائبة المبعوث الاميركي مورغان لتؤكد أن ملف السلاح يتصدر القائمة ومن بعده كل المسارات سالكة، لكن على المستوى الداخلي تشير مصادر سياسية الى أن لا حراك سياسيا ولا حتى حواريا، أقله بانتظار عودة أرتاغوس الى لبنان، وما ستحمله من طروحات وحلول، على اعتبار انها أساس في أي معادلة.
في الاثناء، يغيب رئيسا الجمهورية والحكومة عن لبنان نهاية الاسبوع، ليبقى المشهد بلديا بامتياز، قبل ساعات من الجولة الثالثة من الإنتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع، وسط تنافس المحلي في لوائح تختلف بالسياسة والإنتماء، وتجتمع على عناوين المحاسبة والأنماء.
أفادت معلومات الجديد بأن حزب القوات اللبنانية بدأ في الساعات الماضية بفتح خطوط تواصل بلدي مع التيار الوطني الحر في زحلة، هو يتواصل مع المعنيين لاستطلاع امكانية التحالف في انتخابات يوم الاحد، وقالت المعلومات إن النائب جورج عقيص يقود هذا التواصل من جانب القوات وإن التيار سيطالب بوعود تتصل باللامركزية الإدارية لاحقا. وعلى عكس ما تم الترويج فإن رئيس الحزب سمير جعجع لم يزر مدينة زحلة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يدافع عن قراره منع جامعة هارفرد من قبول طلاب أجانب
ترامب يدافع عن قراره منع جامعة هارفرد من قبول طلاب أجانب

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

ترامب يدافع عن قراره منع جامعة هارفرد من قبول طلاب أجانب

دافع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد عن قرار إدارته منع الطلاب الأجانب من التسجل في جامعة هارفرد، في إجراء وصفته الجامعة المرموقة بأنه غير دستوري وعلّقت قاضية تنفيذه. وقال ترامب على منصته تروث سوشال "لم لا تقول جامعة هارفرد إن نحو 31% من طلابها يأتون من دول أجنبية، فيما هذه الدول، وبعضها ليس صديقاً للولايات المتحدة على الإطلاق، لا تدفع شيئاً مقابل تعليم طلابها، ولا تنوي أن تفعل ذلك". وأضاف: "نريد أن نعرف من هم هؤلاء الطلاب الدوليون، وهو طلب معقول بما أننا نعطي هارفرد مليارات الدولارات، لكن هارفرد ليست شفافة تماماً"، داعياً الجامعة إلى "الكف عن طلب" المال من الحكومة الفدرالية. وأعلنت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم الخميس إبطال الترخيص الممنوح لبرنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب في جامعة هارفرد. لكنّ القاضية أليسون باروز في ماساتشوستس علّقت القرار الجمعة بعدما رفعت الجامعة دعوى قضائية ضده في وقت مبكر من صباح اليوم نفسه. ولا يخفي ترامب غضبه إزاء جامعة هارفرد التي تخرج منها 162 من حائزي جائزة نوبل، وذلك لرفضها طلبه الخضوع للرقابة على القبول والتوظيف بعدما اتهمها بأنها معقل لمعاداة السامية و"أيديولوجيا اليقظة" (ووك). وكانت الحكومة الأميركية ألغت منحاً مخصصة للجامعة بقيمة أكثر من ملياري دولار، ما أدى إلى توقف بعض برامج البحوث. وبحسب موقعها الإلكتروني، تستقبل جامعة هارفرد المصنفة بين أفضل الجامعات في العالم، حوالى 6700 "طالب دولي" هذا العام، أو 27% من عدد الطلاب الإجمالي. وتفرض على طلابها عشرات الآلاف من الدولارات سنويا كرسوم دراسية.

استحقاقان داهمان… هل سينجح لبنان في تخطيهما؟
استحقاقان داهمان… هل سينجح لبنان في تخطيهما؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

استحقاقان داهمان… هل سينجح لبنان في تخطيهما؟

مع بداية الاسبوع المقبل، يعود الاهتمام إلى ملفيْن أساسييْن، الأول يتعلق بالتحضيرات للتمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب، والثاني زيارة نائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس وما ستحمله من مطالب ومواقف. مصادر سياسية رجحت أن يتمّ إرجاء زيارة اورتاغوس الى الشهر المقبل، بسبب الحاجة الى المزيد من الوقت بانتظار حدوث خرق ما يشجعها على استئناف وساطتها بين بيروت وتل أبيب. امّا في ملف اليونيفيل، فتشير المصادر الى أنّ التمديد يأتي اليوم على المحكّ على وقع اصرار واشنطن على تعديل مهام القوات الدولية جنوبًا، في وقتٍ يطالب لبنان بالمحافظة على مهامّها كما هي اليوم، وبالتّالي فإنّ الاشهر المتبقية حتى التجديد في آب المقبل ستكون كفيلةً في تفعيل الاتصالات للوصول الى حلٍّ وسطيّ يُبقي القوات جنوبًا كضمانةٍ لوقف النار مع تعديلٍ في صلاحياتها لمساعدة الجيش على بسط سيطرته على الحدود. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"الخوذات الزرقاء" تحمي المزارعين لقطاف الأفوكادو
"الخوذات الزرقاء" تحمي المزارعين لقطاف الأفوكادو

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"الخوذات الزرقاء" تحمي المزارعين لقطاف الأفوكادو

نفّذ القطاع الغربي التابع لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) بين 20 و23 أيار 2025 نشاطًا ميدانيًا واسعًا في محيط بلدتي رامية وصلحا، دعمًا للجيش اللبناني والسكان المحليين. ووفق بيان صادر عن اليونيفيل، هدف النشاط إلى تأمين بيئة مستقرة وآمنة للمزارعين، ما أتاح لهم الوصول إلى أراضيهم القريبة من الخط الأزرق وقطاف محصول الأفوكادو، في منطقة كانت قد تُركت مهجورة خلال السنوات الماضية نتيجة التوترات الأمنية. خلال عمليات التفقد في 22 أيار، عثر عدد من المزارعين على ذخيرة غير منفجرة. وعلى الفور، قام عناصر القطاع الغربي بتوثيق الحادث وإبلاغ السلطات اللبنانية، فيما وفّر حفظة السلام في اليوم التالي الأمن والدعم المباشر لتسهيل تدخل الجيش اللبناني وإزالة الذخيرة بأمان. كما قدّمت كتيبة غانا العاملة ضمن القطاع مرافقة زراعية لحماية المدنيين أثناء قيامهم بالأعمال الزراعية، وسط امتنان واسع من العائلات الزراعية التي عبّرت عن تقديرها للدعم الميداني الذي أتاح لها استعادة أراضيها وزراعتها مجددًا. البيان أشار إلى أن هذا النشاط بات جزءًا متكررًا من العمل اليومي في القطاع الغربي، ويعكس التزام اليونيفيل بتعزيز التعاون المدني-العسكري، وبناء الثقة مع المجتمعات المحلية، وترسيخ دورها كعامل استقرار على طول الخط الأزرق. في السياق نفسه، أكدت اليونيفيل أن عمليات الدعم للجيش اللبناني والمدنيين تكثفت بين شباط وأيار 2025، حيث نفذت القوات الميدانية التابعة للقطاع الغربي 120 عملية توزعت بين إزالة حواجز وفتح طرقات وإزالة ذخائر ومواد عسكرية، إضافة إلى عمليات تدخل زراعي ومساعدة مدنية مباشرة. وتم التركيز بشكل خاص على العمليات المشتركة مع الجيش اللبناني والتي ساهمت بتحسين شروط الأمان في عدد من المناطق الجنوبية. قائد القطاع الغربي العميد نيكولا ماندوليسي شدّد على أن هذه الأنشطة تعكس التزام اليونيفيل بالاستقرار والتعاون المدني والعسكري، انسجامًا مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store