logo
تقارير إعلامية: ترامب يتحدث هاتفيا مع نتنياهو .. اليوم

تقارير إعلامية: ترامب يتحدث هاتفيا مع نتنياهو .. اليوم

صدى البلدمنذ 7 ساعات

كشف موقع أكسيوس الإخباري، أنه من المتوقع أن يتحدث الرئيس الأمريكي دونال ترامب، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بحسب مصدر مطلع.
يأتي وسط الاضطرابات التي تضرب لوس أنجلوس، بسبب احتجاجات المهاجرين، واعتقلت السلطات الأمريكية حوالي 60 شخصا ليل الأحد خلال مواجهات مع محتجين ضد سياسة ترامب المناهضة للهجرة.
وذكرت الشرطة الأمريكية، أن الوضع تفاقم خلال تظاهرة عندما "أصبح العديد من المشاركين فيها عنيفين" وهاجموا مبانيَ وسيارة شرطة.
أعلنت السلطات أن وسط مدينة لوس أنجلوس بأكمله هي منطقة "تجمع غير قانوني"، بعد ثالث يوم على التوالي للاشتباكات بين المتظاهرين وقوات إنفاذ القانون.
وتصاعدت التوترات، بشكل كبير في أعقاب الأوامر الاستثنائية والمثيرة للجدل التي أصدرها ترامب بنشر الحرس الوطني، وتعبئة القوات العسكرية النظامية، رغم معارضة المسؤولين المحليين.
وتدفق آلاف المتظاهرين إلى الشوارع ردا على الأمر غير المسبوق، وردت قوات إنفاذ القانون باستخدام الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي وقنابل الصوت، في محاولة لتفريق الحشود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استغرقت "40 دقيقة"... إليكم تفاصيل المكالمة بين ترامب ونتنياهو!
استغرقت "40 دقيقة"... إليكم تفاصيل المكالمة بين ترامب ونتنياهو!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

استغرقت "40 دقيقة"... إليكم تفاصيل المكالمة بين ترامب ونتنياهو!

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن المكالمة الهاتفية التي جرت، مساء اليوم الإثنين، بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، استغرقت نحو 40 دقيقة، وتركزت على الملف النووي الإيراني والحرب في غزة، إلى جانب قضية الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع. ووفق ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت، ناقش الجانبان "القضية الإيرانية على خلفية المحادثات الجارية بين طهران وواشنطن بشأن اتفاق نووي جديد"، مشيرة إلى أن المفاوضات "وصلت إلى طريق مسدود"، وسط مخاوف إسرائيلية من التنازلات الأميركية لطهران. كما تناولت المكالمة وضع الأسرى الإسرائيليين في غزة، في ظل اتهامات المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى لنتنياهو "بإطالة أمد الحرب لأسباب سياسية وشخصية"، مع الإشارة إلى أن إسرائيل تقدّر وجود 56 أسيرًا لدى حماس، بينهم 20 على قيد الحياة. وأفادت يديعوت أحرونوت أن نتنياهو سيعقد مساء الإثنين اجتماعًا أمنيًا مصغّرًا لتقييم نتائج المكالمة مع ترامب. وأشارت الصحيفة إلى أن إيران أعلنت نيتها تقديم عرض مضاد للشروط الأميركية، في وقت قاربت فيه المهلة التي منحها ترامب لطهران، والمحددة بـ60 يومًا، على الانتهاء خلال 3 أيام فقط. من جهتها، ذكرت "القناة 14" الإسرائيلية أن المحور الأساسي في الاتصال بين ترامب ونتنياهو كان "التنسيق بشأن الملف الإيراني"، وسط ترجيحات بأن ترفض طهران المقترح الأميركي، ما قد يريح إسرائيل التي تخشى من "صفقة ضعيفة تمنح إيران القدرة على الاستمرار في تخصيب اليورانيوم". وأكدت القناة أن "ترامب لا ينوي شن هجوم مباشر على إيران، ولا يسمح لإسرائيل بتنفيذ ضربة استباقية فورية فور انتهاء المهلة"، في حين تتحدث مصادر أمنية إسرائيلية عن تحضيرات لتوجيه ضربة محتملة للمنشآت النووية الإيرانية في حال انهيار المفاوضات. وكان ترامب قد كتب الأسبوع الماضي على منصة "تروق سوشيال": "برأيي، إيران تؤخر عمداً اتخاذ قرارها في هذا الموضوع شديد الأهمية، وسيكون لزاماً عليها اتخاذ قرار حاسم وواضح في وقت قصير جداً". وتتهم إسرائيل والولايات المتحدة إيران بالسعي لامتلاك سلاح نووي، بينما تصرّ طهران على أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الطاقة الكهربائية.

دبابات زامير على أبواب بيروت!؟
دبابات زامير على أبواب بيروت!؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

دبابات زامير على أبواب بيروت!؟

صناعة الخوف لصناعة القتل. هذا هو الخط الفلسفي للدولة العبرية، منذ دافيد بن غوريون وحتى بنيامين نتنياهو، ودائمأ اذا عدنا الى مراسلات بن غورين ـ شاريت، رهان على تفكك أو على تفكيك لبنان. الآن على بعض قوى الداخل أن تستكمل ما قامت وتقوم به الغارات "الاسرائيلية". تصوروا أن نائباً بيروتياً اتصل بزميلة له، لدى تنفيذ الغارة الجوية على الضاحية عشية الأضحى، ليشرب نخبها، على أمل ازالة "تلك الحالة الشاذة" وأهلها، تماما كما ازالة غزة وأهلها. سعادة النائب استغرب كيف أن قيادة حزب الله لم تلاحظ أنه عندما يحدث التغيير في دمشق، لا بد أن يحدث التغيير في بيروت. أيضاً اشتكى من أن المدينة فقدت بهاءها عندما وجد هناك من يغرز السكين في خاصرتها. في هذه الحال، حين تصبح دبابات ايال زامير على أبواب دمشق، من البديهي أن تصبح على أبواب بيروت. وكانت صحيفة "اسرائيل هيوم" قد المحت الى اتفاق نتنياهو وزامير حول تلك الخطوة، بعدما كانت الصحيفة اياها قد تحدثت عن قرار واشنطن و"تل أبيب"، انهاء مهمة القوات الدولية (اليونيفيل) في الجنوب اللبناني، أي ازالة الخط الأزرق بين لبنان و"اسرائيل". لا رايات الآن سوى الرايات البيضاء، وقد تحولت الرايات السوداء الى رايات بيضاء. استطراداً، لا مكان للرايات الصفراء التي كانت السبب في هبوب الرياح الصفراء، والأيام الصفراء... لا قضية بعد الآن، ولا معادلة الآن تحول دون الجنون "الاسرائيلي"، والذهاب بلبنان ان لم يكن الذهاب بالشرق الأوسط، الى النكبة الكبرى. اذ لا تفارق اللحظة النووية القادة "الاسرائيليين". يتنامى خوف قادة أوروبيين بعد ذلك الطوفان الدموي، الذي لا يمكن الا أن يحدث تداعيات هائلة على المسار التاريخي للمنطقة. لاحظنا كيف أن المستشار الألماني السابق أولاف شولتس تجاوز حتى أميركا، في دعمه للسياسات الهيستيرية التي ينتهجها نتننياهو ، المستشار الجديد فريدريتش ميرتس، ووزير خارجيته يوهان فادفول، أعلنا رفضهما الشديد تلك السياسات، أقوال ماذا عن الأفعال؟ لا ضوء في الأفق. ثمة رئيس جمهورية في لبنان هو العماد جوزف عون يعرف كيف يرفع صوته، ليستتبع ذلك تلويح قيادة الجيش بـ"تجميد التعاون" مع اللجنة الدولية المكلفة مراقبة عملية وقف الاعتداءات(Mechanism) برئاسة جنرال أميركي، في ما يخص الكشف على المواقع. الرئيس اللبناني واثق من خلو الأبنية التي دمرت الأسبوع الماضي في الضاحية من أي أثر عسكري، ليعكس ذلك نيات "اسرائيلية" لا بد أن تكون خطرة حيال لبنان، الذي يفترض أن يبقى يدور داخل حلقة مفرغة، ما يعني قطع الطريق على اي خطوة كبرى نحو الانقاذ. الغريب هنا، أن المنطقة العربية خالية من أي خطة مشتركة (سوى تلك المبادرة الديبلوماسية التي أطلقت في قمة بيروت عام 2002، وقد دفنت قبل أن تطوى أعلام الدول المشاركة). بعدما حكي الكثير، وشحذت الأظافر، عن الاختراق الجيوسياسي الايراني، ها أن الصمت المطبق على الاختراق التركي الذي يحظى بالغطاء الأميركي، والذي يبدو واضحا أنه يعمل لحساب أركان الائتلاف الجهنمي في "اسرائيل". هؤلاء يرون ألاّ تغيير في الشرق الأوسط ـ وهو الشعار الذي أطلقه زعيم "الليكود" منذ بدايات الحرب على غزة ـ الا بالضربة النووية. ربما تأثرا بقول دين أتشيسون، وزير الخارجية في عهد هاري ترومان، وصاحب مصطلح "الحرب الباردة"، ان "قنبلة هيروشيما" غيّرت حتى دوران الكرة الأرضية، وان كان هناك من كان يفضل أن تكون "قنبلة بطرسيرغ". الآن "قنبلة تشانغهاي" أو "قنبلة بيونغ يانغ". "الاسرائيليون" الذين ما زالوا يدعون الى تفكيك أو تدمير المنشآت النووية الايرانية، حددوا بدقة الأهداف الحساسة في الجمهورية الاسلامية، والتي يمكن أن يؤدي ضربها، لا الى زعزعة النظام بالخط الايديولوجي المعادي "لاسرائيل" فحسب، وانما الى تقويض هذا النظام من اساسه. ولكن ما يمكن أن نستشفه من أبحاث "معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى"، والذي يرتبط بـ "اللوبي اليهودي" ("الايباك")، أن هناك داخل حكومة نتنياهو من يصر على أن توجه الضربة النووية الى غزة، باعتبارها الضربة الاستباقية والقاضية، على فكرة الدولة الفلسطينية. سورية تغيرت بالدور السياسي والدور الاستراتيجي. والمثير هنا أن الباحثين "الاسرائيليين"، الذين أبدوا توجسهم من أن تحل السعودية محل "اسرائيل"، في حماية المصالح الأميركية في المنطقة ، بدؤوا يطرحون الأسئلة حول الدور الأميركي لسورية، دائماً بوجود المايسترو التركي الذي لم يكتشف حتى الآن، أن الأميركيين قد يلقون به على قارعة الطريق عندما تدق الساعة، بعدما فتحوا أمامه تكتيكيا الكثير من الأبواب المغلقة. حالة هتلرية في الدولة العبرية. جوديث باتلر، المؤرخة "اليهودية" الأميركية، تحدثت عن "الأيام السوداء" التي تنتظر هذه الدولة، لتجد في بنيامين نتنياهو الرجل الذي وضع "اليهود" في مواجهة العالم. ولتحذر من أن دولاً خليجية لطالما كانت في حال الصراع مع ايران، بدأت تبدي مخاوف حقيقية مما تعتبرها الانعكاسات الكارثية لأي عملية عسكرية "اسرائيلية". ديبلوماسي خليجي مخضرم قال لنا: أن ترامب الذي تفهّم تلك المخاوف، أبلغ من يعنيهم الأمر بانه سيمنع نتنياهو من القيام بأي خطوة في اتجاه تفجير المنطقة. ولكن، حتى الحمقى لا يثقون بالرئيس الأميركي... نبيه البرجي - الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران
تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

تل أبيب: ترامب أبلغنا بتقديم أميركا عرضا معقولا لإيران

أكدت إسرائيل أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو أمس الإثنين أن واشنطن قدّمت "عرضا معقولا" لطهران في إطار مفاوضاتهما بشأن البرنامج النووي الإيراني. وقال مكتب نتنياهو في بيان مقتضب إن "رئيس الوزراء تحدث مع ترامب هذا المساء" وقد أبلغه الرئيس الأميركي أن "الولايات المتّحدة قدّمت عرضا معقولا لإيران، وأنها تتوقع تلقّي ردّ في الأيام المقبلة". وكان الرئيس ترامب، قد صرّح أمس الإثنين، بأن بدائل فشل الاتفاق مع إيران بشأن ملفها النووي "خطيرة للغاية". وأضاف ترامب أن إيران "تسعى لتخصيب اليورانيوم"، مشيرا إلى أن طهران"تطلب أشياء لا يمكن تنفيذها". وشدد على أنه يقوم "بالكثير من العمل مع إيران"، واصفا فريق مفاوضيها بأنه "صعب المراس". ووفق موقع "أكسيوس" فإن الجولة السادسة من المحادثات النووية بين أميركا وإيران ستعقد إما يوم الجمعة في أوسلو أو يوم الأحد في مسقط. من جانبه، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إنه من المتوقع إجراء الجولة المقبلة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة في سلطنة عُمان يوم الأحد. وهدّدت إيران يوم الإثنين بالردّ بقوة في حال شنّت إسرائيل هجوما على منشآتها النووية. وأوضح بيان صادر عن المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران، بثته الإذاعة الرسمية، أن القوات المسلحة الإيرانية ستستهدف "المنشآت النووية السرية" في إسرائيل إذا حدث مثل هذا التصعيد العسكري. وحسبما ذكر البيان فإن تحديد مواقع الأهداف الإسرائيلية تم عبر عملية استخباراتية.(سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store