
العميد العواضي يعلن البدء بصرف مكرمة الملك سلمان للقوات المسلحة والأمن
العاصفة نيوز/ خاص:
أكد العميد عبداللطيف العواضي رئيس لجان صرف مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ببدأ الصرف في المناطق العسكرية الثالثة والسادسة والسابعة والهيئات والدوائر والوحدات المستقلة والأمن وذلك بإشراف ومتابعة من قبل رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز.
...
المقاومة الجنوبية تضرب موقع الطائرات المسيرة الحوثي شمال أبين
10 يونيو، 2025 ( 5:56 مساءً )
هيئة بريطانية تحذر السفن من تهديدات عسكرية قرب ميناء الحديدة
10 يونيو، 2025 ( 5:37 مساءً )
وأعلن العميد العواضي أن عملية الصرف ستبدأ يوم غداً الاربعاء 11-6-2025م وبحسب الجدول الزمني والمحضر الموقع بينه وبين بشريات المناطق المذكورة، وأنها تأتي بعد جهود مبذولة من قبل معالي رئيس هيئة الأركان العامة، موضحاً أن رئيس هيئة الأركان يواصل متابعة الجهات المعنية لاستكمال المبالغ المالية اللازمة للصرف.
وأفاد العميد العواضي أن عملية الصرف للقوة الحية ستكون وفق آلية الصرف المزودة بنظام البصمة الحيوية بواسطة الأجهزة الواردة من لجنة الرواتب في القوات المشتركة لكافة القوات.
وثمن العميد العواضي موقف المملكة العربية السعودية الداعم والمساند للشعب اليمني في مختلف المجالات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 38 دقائق
- اليمن الآن
بشرى سارة لمالكي السيارات الغاز.. (42) محطة غاز ستمون خلال ساعات في عدن
أخبار وتقارير عدن (الأول) خاص: أفادت مصادر ببدء عمليات تموين محطات الوقود بالغاز في مدينة عدن عند الساعة 4:30 فجر اليوم، في خطوة متوقعة أن تُنهي أزمة نقص الغاز التي عانت منها المحافظة خلال الأيام الماضية. وأكدت المصادر أن غالبية المحطات التي تم تزويدها بالغاز ستشرع في توزيعه للمواطنين خلال الساعات القليلة المقبلة، ما سيخفف من حدة الأزمة ويحد من ارتفاع الأسعار في السوق السوداء. وأشارت إلى أن السعر الرسمي للغاز المسال سيظل مُحددًا بـ8,500 ريال يمني للأسطوانة. قائمة بالمحطات المزوَّدة بالغاز: محطة جبل / دار سعد محطة ميلانو / المنصورة محطة الحوم / الكراع محطة إنماء الجديدة / البريقة محطة السلام / الشيخ الدويل محطة السفينة / دار سعد محطة الخليج / صيرة محطة الخير / البريقة محطة الساحل / صلاح الدين محطة الشموخ / دار سعد محطة الممتاز / خور مكسر محطة المملاح / الشيخ عثمان محطة النبراس / الشيخ عثمان محطة العصيمي / الخط البحري محطة إكسبرتس / الحوم محطة طوفان الأقصى / خور مكسر محطة كالتكس البلدية / المنصورة محطة المدينة / البريقة محطة الملعب / الشيخ عثمان محطة الدريبي / البريقة محطة مكرم / بئر أحمد محطة صيرة / صيرة محطة بيحان / دار سعد محطة عدن كار محطة أم القرى / الشيخ عثمان محطة العاصمة السياحية / الشيخ عثمان محطة النصر / خور مكسر محطة الممدار / الشيخ عثمان محطة الفيحاء / المنصورة محطة الوالي السلام / الكراع محطة ساسكو / المنصورة محطة القدس / الحوم محطة الحسني / خور مكسر محطة العاصمة / بئر أحمد محطة الأوفياء / خور مكسر محطة الأنوار / الشيخ عثمان محطة إكسبرس / ناجي الطاهري محطة التسعين / ناجي الطاهري محطة جعولة / جعولة محطة عدن الصغرى / البريقة محطة الخير / الشيخ عثمان محطة إكسبرس / أبو سالم المنصورة توقعات بانفراج الأزمة: عبّر مواطنون عن أملهم في أن تُسهم هذه الخطوة في استقرار توزيع الغاز وتقليل الازدحام أمام المحطات، خاصةً مع تأكيد المصادر أن الإمدادات ستكون كافية لتلبية الطلب المتزايد. كما طالبوا الجهات المعنية بضبط الأسعار ومنع استغلال التجار للظروف الراهنة. يُذكر أن أزمة الغاز في عدن تكررت خلال الفترة الماضية بسبب اختناقات في سلاسل التوريد، ما دفع بالعديد من الأسر إلى اللجوء للسوق السوداء حيث بيعت الأسطوانة بأكثر من ضعف سعرها الرسمي.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تقرير صادم يكشف حقيقة الرواتب الخيالية للعمالة اليمنية بالكويت "شاهد"
أعلنت الكويت وبشكل رسمي فتح أبوابها للعمالة اليمنية للعمل في الكويت، واصدرت الجهات المختصة توجيهات للوزارات ولكافة الشركات والمؤسسات العاملة في الكويت بإمكانية استقدام العمالة اليمنية من مختلف التخصصات، وحتى عمالة غير متخصصة. وعقب هذا الإعلان الرسمي، بدأت شائعات كارثية ومدمرة تنتشر في أوساط اليمنيين انتشار النار في الهشيم، سواء اليمنيين المغتربين في السعودية ودول الخليج أو في أمريكا ودول الاتحاد الأوروبي، وحتى أولئك الذين يعيشون في اليمن. هذه الشائعات تروج بأن اليمنيين سيتلقون رواتب خيالية في الكويت خاصة وان الدينار الكويتي من أقوى العملات في العالم ويساوي الدينار الواحد أكثر من 3 دولارات أمريكية، ويقف خلف هذه الأكاذيب مجموعة من المحتالين والنصابين الذين يوهمون اليمنيين ويفرشون لهم الدنيا ورد، ويرسمون في مخيلاتهم أحلام وهمية بأن حياتهم ستنقلب رأسا على عقب وسينعمون برغد العيش هم وأفراد اسرهم فور وصولوهم إلى دولة الكويت. يقول المثل اليمني " الحجر من القاع والدم من راسك" وهو ما يعني ان من سيدفع الثمن ويعاني الأمرين هو الغبي الذي سيصدق تلك الشائعات، خاصة وان الكويت حذرت رسميا من مكاتب التأشيرات وحصرت الاستقدام فقط من قبل الوزارات والمؤسسات والشركات، وحتى القنصل اليمني في الكويت حذر وبشدة من النصابين والمحتالين، وأكد ان من يحصل على تأشيرة رسمية من جهة كويتية سواء شركة أو وزارة أو مؤسسة، ويتضمن العقد حجم الراتب، فيمكنه ان يدخل للكويت وهو يشعر بالأمان، أما من يجري وراء الشائعات والمحتالين لشراء التأشيرة فلا يلوم إلا نفسه. الكارثة ان احد الاصدقاء المقيمين في فرنسا أخبرني أنه سيخوض تجربة ويأخذ تاشيرة لمدة سنة ويتوجه للكويت بعد ان وعده أحدهم بتأشيرة لدخول الكويت مقابل 3 ألف دولار، فقلت له يبدوا يا صديقي ان هذا المبلغ الذي جمعته بعد عناء وشقاء، ليس من نصيبك، بل هو رزق هذا النصاب المحتال الذي لا يخاف الله، ثم بعثت له التحذيرات الرسمية من الجانب الكويتي وكذلك تحذيرات القنصل اليمني في الكويت، بعدم الانجرار وراء أصحاب المكاتب، والحمد لله أنه اقتنع وقرر أن يلغي الموضوع. لكن هناك أعداد هائلة من اليمنيين سيقعون في فخ المحتالين والنصابين، لأن عقولهم مغيبة ولا يفكرون إلا بالعاطفة، وعندها سيقع الفأس في الرأس وسنسمع النواح والعويل على مواقع التواصل، لذلك على كل يمني يريد العمل في الكويت ان يحصل على تأشيرة رسمية من مؤسسة أو وزارة أو شركة، فهذه الجهات سترسل له عقد يتضمن حجم الراتب وتوفير السكن، لأن المعيشة غالية في الكويت، أما من سينساق وراء الشائعات والاكاذيب فسيندم ويذرف الدموع بعد ان يبيع كل ما يملك، وقد اعذر من أنذر.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الأسماك الطازجة في اليمن بفضل حلول الطاقة الخضراء!
شمسان بوست / متابعات: في مدينة الغيضة الساحلية، الواقعة في محافظة المهرة اليمنية، لطالما كان مصنع باويزر لحفظ الثلج والأسماك يمثل حجر الزاوية في صناعة صيد الأسماك المحلية. تأسس المصنع من قبل القطاع الخاص في عام 2006، وقد تأسس بمهمة واضحة لتوفير إنتاج موثوق للثلج للصيادين المحليين، مما يضمن بقاء صيدهم طازجا وقابلا للتسويق. يقع المصنع في محافظة غنية بالموارد السمكية، ولعب دورا حيويا لسنوات في دعم سبل عيش المجتمع، والمساعدة في الحفاظ على المشاريع وإطعام الأسر. مع مرور الوقت، واجه المصنع تحديات متزايدة. بدأ تغير المناخ وارتفاع تكاليف الوقود والنقص المتكرر للطاقة في تعثر انتاجه. لم تهدد هذه العقبات بقاء المصنع فحسب، بل هددت أيضا الاستقرار الاقتصادي لمجتمع الصيد الذي يخدمه. أصبحت الحاجة إلى حل مستدام ملحة. تم دعم المصنع مؤخرا بمنحة من خلال مشروع التنمية المستدامة لمصايد الأسماك في البحر الأحمر وخليج عدن بتمويل من البنك الدولي وتنفيذه من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالشراكة مع منظمة محلية، وكالة تنمية المنشأت الصغيرة ومتناهية الصغر. لم يؤد التحول نحو الطاقة المتجددة والممارسات المستدامة بيئيا إلى تحسين الكفاءة التشغيلية فحسب، بل أدى أيضا إلى تقليل البصمة البيئية للمصنع بشكل كبير، مما جعله نموذجا محليا للابتكار الواعي بالمناخ في قطاع مصايد الأسماك. تحويل التحديات إلى فرص في عام 2023، أجرى فريق مشروع التنمية المستدامة لمصايد الأسماك تقييما شاملا لمصنع باوزير، وحدد تحدياته وإمكانات نموه. في وقت لاحق من ذلك العام، شارك عبد الله باوزير، رجل الأعمال المحلي الذي أسس المصنع في البداية، في برنامج تدريبي لمدة خمسة أيام في مدينة الغيضة، حيث اكتسب المهارات الأساسية في إدارة الأزمات ومراقبة الجودة وممارسات الأعمال المستدامة. زوده هذا التدريب بالأدوات اللازمة للتغلب على تحديات المصنع والتخطيط لمستقبل مرن. تعاون عبد الله بشكل وثيق مع مستشاري مشروع التنمية المستدامة لمصايد الأسماك لتطوير خطة قوية لاستمرارية مشروعه. كان أحد المكونات الرئيسية لهذه الخطة هو اعتماد الطاقة المتجددة، وتحديدا الطاقة الشمسية، لتقليل اعتماد المصنع على مولدات الديزل المكلفة وغير الموثوقة. كان عبد الله مترددا في البداية، وسرعان ما أدرك إمكانات هذا النهج المبتكر. من خلال منحة مالية وقدرها 12 ألف دولار أمريكي من مشروع التنمية المستدامة لمصايد الأسماك، تمكن من الاستثمار في نظام طاقة شمسية لتشغيل المصنع. تسخير الطاقة الشمسية لتحقيق نموٍ مستدام بحلول أكتوبر 2023، نجح مصنع باويزر في تركيب منظومة طاقة شمسية بقدرة 125 كيلو فولت أمبير، مما يمثل علامة فارقة في رحلته نحو الاستدامة. توفر المنظومة التي تم تركيبها 25٪ من إجمالي احتياج المصنع من الطاقة، مما يترك آثارا فورية وملموسة: الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري: لم يؤد الانتقال إلى الطاقة الخضراء في مصنع باويزر للحفاظ على الثلج والأسماك إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية فحسب، بل قلل أيضا بشكل كبير من بصمتها البيئية. من خلال التحول إلى نظام الطاقة المتجددة، يحقق المصنع الآن انخفاضا سنويا يقدر ب 46.9 طنا من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، بشكل أساسي في شكل ثاني أكسيد الكربون. يؤكد هذا الإنجاز على دور المصنع في التخفيف من آثار تغير المناخ ويعزز مكانته كنموذج للممارسات المستدامة في قطاع مصايد الأسماك في اليمن. تخفيضات كبيرة في التكاليف: أدى التحول إلى الطاقة المتجددة إلى خفض التكاليف الشهرية لمصنع باويزر بمقدار 875 دولارا أمريكيا، مما أدى إلى خفض نفقات الطاقة الإجمالية بنسبة 25٪. تساعد هذه المدخرات في تعزيز الاستدامة التشغيلية والمرونة المالية. تحسين المرونة التشغيلية: أدى انخفاض الاعتماد على مصادر الوقود الخارجية إلى تقليل اضطرابات الإنتاج، مما يضمن إمدادات مستقرة ومستمرة من الثلج لدعم الصيادين المحليين. التمكين الاقتصادي وخلق فرص العمل : لقد أدى تطوير المصنع إلى توفير ثلاث فرص عمل جديدة، اثنين فنيي صيانة وضابط أمن الموقع، مما ساهم في النمو الاقتصادي المحلي. بالإضافة إلى ذلك، أصبح الصيادون من المناطق المحيطة يعتمدون على إنتاج الثلج في المصنع للحفاظ على جودة صيدهم. ساعدهم توافر الثلج على نقل الأسماك دون تلف، وإطالة مدة صلاحيتها، وفي النهاية الحفاظ على سبل عيشهم بشكل أكثر فعالية. نموذج للابتكار المستدام اليوم، يعد مصنع باويزر لحفظ الثلج والأسماك مثالا على كيف يمكن للابتكار والاستدامة أن يقودا التقدم، وكيف تكمل تدخلات القطاعين العام والخاص بعضها البعض. من خلال استغلال الطاقة الشمسية، أمّن المصنع مستقبله وألهم الشركات الأخرى في صناعة صيد الأسماك لاستكشاف حلول الطاقة المتجددة. يفكر عبد الله في هذا الإنجاز بكل فخر: 'كان الدعم المقدم من مشروع التنمية المستدامة لمصايد الأسماك الممول من البنك الدولي لا يقدر بثمن. بفضل توجيهاتهم والتدريب الذي تلقيناه، أصبحنا أول شركة في المهرة تتبنى الطاقة الشمسية. لم يخفض هذا تكاليفنا فحسب، بل عزز أيضا قدرتنا على الصمود ' رؤية مجتمعية تتحقق كان لتطوير المصنع تأثير مضاعف في جميع أنحاء المجتمع. يمكن للصيادين المحليين الآن الاعتماد على إمدادات مستقرة من الثلج للحفاظ على صيدهم، مما يضمن جودة أعلى وأسعار أفضل في السوق. بالإضافة إلى ذلك، أدى التحول إلى الطاقة الشمسية إلى تقليل البصمة الكربونية للمصنع، مما ساهم في الاستدامة البيئية في منطقة معرضة بشدة لآثار تغير المناخ. ما بدأ كمنشأة متواضعة لإنتاج الثلج في عام 2006 تطور إلى نموذج للممارسات المستدامة في المهرة. وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بفضل تمويل البنك الدولي، حول عبد الله التحديات إلى فرص، مما مهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقا واستدامة لأعماله والمجتمع الذي تخدمه.