logo
"ديب سيك".. الذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة تصميم المقاتلات الصينية

"ديب سيك".. الذكاء الاصطناعي يدخل مرحلة تصميم المقاتلات الصينية

أخبارنا٠٤-٠٥-٢٠٢٥

أخبارنا :
تُستخدم منصة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك" (DeepSeek) للمساعدة في البحث والتطوير لأكثر الطائرات الحربية الصينية تطورًا.
وقال وانغ يونغ تشينغ، كبير مهندسي التصميمات في معهد شنيانغ لتصميم الطائرات، لموقع "Chinanews" الإخباري الصيني التابع للدولة، إن فريقه بدأ باستخدام تقينة الذكاء الاصطناعي من "ديب سيك" لتطوير تقنيات جديدة للطائرات الحربية.
وأضاف أنهم أجروا أيضًا أبحاثًا معمقة حول الاستخدامات المحتملة للنماذج اللغوية الكبيرة في تحليل وحل المشكلات المعقدة بناءً على الاحتياجات العملية، بحسب تقرير لصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست، اطلعت عليه "العربية Business".
وتابع: "أظهرت هذه التقنية بالفعل إمكانات واعدة للتطبيق، حيث قدمت أفكارًا ومناهج جديدة لأبحاث وتطوير الطيران في المستقبل".
والنماذج اللغوية الكبيرة هي التقنية التي تقوم عليها روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل "شات جي بي تي" من شركة "OpenAI" و"ديب سيك".
ومعهد معهد شنيانغ لتصميم الطائرات هو تابع لشركة "صناعة الطيران الصينية" المملوكة للدولة.
وساعد المعهد في تصميم عدد من الطائرات المقاتلة للجيش، بما في ذلك طائرات حربية متقدمة متعددة المهام مثل طائرة "J-15 Flying Shark" والمقاتلة الشبح "J-35" التي تصنعها شركة شنيانغ للطائرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوجل تُشعل سباق الذكاء الاصطناعي بإطلاق "وضع البحث الذكي"
جوجل تُشعل سباق الذكاء الاصطناعي بإطلاق "وضع البحث الذكي"

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

جوجل تُشعل سباق الذكاء الاصطناعي بإطلاق "وضع البحث الذكي"

يعتمد هذا الوضع على نظام "جيميناي" (Gemini) الذي أطلقته جوجل نهاية عام 2023 أعلنت شركة جوجل، عن إطلاق طور جديد لمحرك البحث الشهير، مدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي المعزز، في خطوة تسعى من خلالها الشركة إلى مواكبة المنافسة المتسارعة مع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وعلى رأسها "تشات جي بي تي". ويمثل هذا التحديث نقلة نوعية في تجربة البحث عبر الإنترنت، مع تقديم "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode)، الذي سيبدأ طرحه أولاً في الولايات المتحدة، بحسب تصريحات مدير الشركة. ويعتمد هذا الوضع على نظام "جيميناي" (Gemini) الذي أطلقته جوجل نهاية عام 2023، ويتيح للمستخدمين تلقي إجابات أكثر عمقًا، تشمل تقارير ورسوم بيانية مفصلة، بلغة بسيطة وشخصية. ويأتي "AI Mode" امتدادًا لتجربة "AI Overviews" التي تظهر حالياً أعلى نتائج البحث، وتستخدم نماذج الذكاء الاصطناعي لتقديم إجابات فورية، وقد تم استخدامها حتى الآن من قبل أكثر من 1.5 مليار شخص. ومن المقرر أن يقدم الطور الجديد تجربة أكثر تخصيصاً، بالاعتماد على سجل بحث المستخدم، وبيانات استخدامه، وحتى محتوى بريده الإلكتروني (بموافقته)، لتقديم إجابات دقيقة تتماشى مع اهتماماته وسياقه الشخصي. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في جوجل، خلال مؤتمر Google I/O للمطورين: "هذا هو مستقبل البحث على جوجل... ميزة تتجاوز تقديم المعلومات لتوفر ذكاءً حقيقيًا". ومع هذا التحول، يبدو أن جوجل تعيد رسم ملامح محركها الأشهر ليقترب من تجربة "تشات جي بي تي"، التي باتت تقدم مزايا مثل التسوق والتفاعل الصوتي، ما يشعل المنافسة أكثر في عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي.

معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا
معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا

خبرني

timeمنذ 10 ساعات

  • خبرني

معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا

خبرني - تجتمع الشركات الكبرى المتخصصة في أشباه الموصلات هذا الأسبوع في معرض "كومبيوتكس" للتكنولوجيا المقام في اليابان، وهو تجمّع سنوي لقطاع معني بشكل مباشر بثورة الذكاء الاصطناعي ولكنّه يشهد اضطربا بسبب الحروب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب. وفقا لوكالة "فرانس برس"، من المجموعات المشاركة في الحدث الذي يستمر لأربعة أيام، "إنفيديا" و"ايه ام دي" و"كوالكوم" و"إنتل". "كومبيوتكس" هو المعرض السنوي الرئيسي للتكنولوجيا في تايوان، وتشارك فيه مصانع لأشباه الموصلات المتطوّرة التي تُعدّ عنصرا أساسيا في مختلف الأجهزة والأدوات بدءا من هواتف "آي فون" وصولا إلى الخوادم التي تقوم عليها برامج مثل "تشات جي بي تي". وعرض الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا" جينسن هوانغ أحدث التطورات التي حققتها الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، معلنا عن خطط لبناء "أول حاسوب فائق قائم على الذكاء الاصطناعي". وأشار هوانغ إلى أن "إنفيديا" ستعمل مع الشركتين العملاقتين التايوانيّتين "فوكسكون" و"تي إس إم سي" ومع الحكومة لبناء "أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي في تايوان [...] للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي ونظام الذكاء الاصطناعي". وقال "من المهم جدا أن تكون لدينا بنية تحتية ذات مستوى عالمي للذكاء الاصطناعي في تايوان". وسيتحدث خلال المعرض أيضا مسؤولون تنفيذيون من شركات "كوالكوم" و"ميديا تك" و"فوكسكون"، إذ سيتم تسليط الضوء على التقدم المُحرز في دمج الذكاء الاصطناعي من مراكز البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة والروبوتات والمركبات المتصلة. وقال بول يو من شركة "ويتولوغي ماركت تريند" للاستشارات والأبحاث، إن القطاع يمرّ بـ"فترة محورية". وأضاف "خلال العامين ونصف العام الماضيين، جرى تحقيق تقدّم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي"، مشيرا إلى أنّ "الفترة من 2025 إلى 2026 ستكون حاسمة للانتقال من تدريب نماذج ذكاء اصطناعي إلى تطبيقات مربحة". ورغم هذه التطورات، يُتوقَّع أن يواجه القطاع تحديات ناجمة عن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية الأميركية الجديدة وسلاسل التوريد المتقطعة. أطلقت واشنطن في أبريل/نيسان الماضي تحقيقا لتحديد ما إذا كان اعتماد الولايات المتحدة على أشباه الموصلات المستوردة يشكل خطرا على الأمن القومي. وقد فُرضت رسوم إضافية على الصلب والألمنيوم والسيارات في مارس/آذار/مارس وأبريل/نيسان، بعد هذا النوع من التحقيقات. اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تايوان بسرقة قطاع الرقائق الأمريكي وهدّد بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على واردات أشباه الموصلات من الجزيرة. ومع ذلك، فإن معظم اللاعبين الحاضرين في كومبيوتكس "سيتجنبون التطرق بشكل مباشر إلى الرسوم الجمركية، لأن الوضع ضبابي جدا"، على ما قال إريك سميث من موقع "تك إنسايتس" المتخصص. ويخشى البعض من أن تخسر تايوان التي تنتج غالبية رقائق العالم وكل الرقائق الأكثر تقدما تقريبا وترسخ نفسها كحلقة وصل حيوية في سلاسل التوريد العالمية، مكانتها المهيمنة في السوق. وتشكل هذه المكانة الرائدة بمثابة "درع السيليكون" لتايوان، في إشارة إلى المادة الأكثر استخداما على نطاق واسع في القطاع. ويهدف هذا الدرع إلى حماية الجزيرة من أي غزو أو حصار من جانب الصين، التي تدعي أنها جزء من أراضيها، من خلال تشجيع الولايات المتحدة على الدفاع عنها من أجل قطاع أشباه الموصلات الخاصة بها. في مارس/آذار، أعلنت شركة "تي اس ام سي" التي تواجه ضغوطا عن استثمار بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، وهو ما أشاد به الرئيس التايواني لاي تشينغ تي باعتباره "لحظة تاريخية" في العلاقات بين تايبيه وواشنطن. وخلال الأسبوع الماضي، أعلنت شركة "غلوبل ويفرز"، المورّدة لشركة "تي اس ام سي"، أنها تخطط لزيادة استثماراتها في الولايات المتحدة بمقدار 4 مليارات دولار وافتتاح مصنع لرقائق السيليكون في تكساس. وفي مقابلة أجريت معه الجمعة، بدا جينسن هوانغ متفائلا بشأن مستقبل تايوان، وقال "ستظل في مركز النظام التكنولوجي".

الدردشة مع "شات جي بي تي".. دعم نفسي من رفيق افتراضي
الدردشة مع "شات جي بي تي".. دعم نفسي من رفيق افتراضي

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • جو 24

الدردشة مع "شات جي بي تي".. دعم نفسي من رفيق افتراضي

جو 24 : في عالم يزداد فيه الشعور بالوحدة، يقترح مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، حلا قد يبدو غريبا للبعض وهو بناء صداقات مع الذكاء الاصطناعي. ففي لقاء بودكاست أخير، أشار زوكربيرغ إلى أن "الشخص الأميركي في المتوسط لديه أقل من 3 أصدقاء، بينما يحتاج فعليا إلى ما يقرب من 15 صديقا، معتبرا أن الذكاء الاصطناعي قد يسهم في سد هذه الفجوة الاجتماعية، خاصة مع تطور تقنيات التخصيص". ورغم تأكيده أن الذكاء الاصطناعي لا يهدف إلى استبدال الأصدقاء الحقيقيين، فإن اقتراحه بإمكانية استخدامه كصديقة أو حتى كمعالج نفسي أثار جدلا واسعا، حيث وصفه البعض بأنه "بعيد عن الواقع" أو حتى "ديستوبي" (ينذر بمستقبل كئيب). فالروابط الإنسانية، كما يرى الكثيرون، ليست مجرد تفاعل كلامي يمكن محاكاته برمجيا. ومع ذلك، تظل مشكلة الوحدة حقيقية وتزداد تفاقما، خصوصا بين المراهقين. ووفقا لدراسة أجراها مركز "غالوب" في عام 2023، يشعر نحو واحد من كل 4 أشخاص حول العالم بالوحدة بدرجة كبيرة أو متوسطة، أي ما يقرب من مليار شخص. ولعل هذا ما يدفع البعض للبحث عن بدائل جديدة، ولو كانت رقمية. الذكاء الاصطناعي كـ"رفيق رقمي" على منصات مثل تيك توك، تتزايد المقاطع التي تظهر استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل "شات جي بي تي" (ChatGPT)، في التعامل مع الأزمات العاطفية. ففي أحد المقاطع، تطلب امرأة من الأداة مساعدتها في صياغة رسالة لزوجها تعبر فيها عن مشاعر الإهمال من دون أن تبدو غاضبة. في مقطع آخر، تروّج إحدى صانعات المحتوى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كبديل أرخص للعلاج النفسي، معتبرة أنه "أداة متاحة لمن لا يستطيعون تحمّل تكاليف المعالجين الباهظة". هذا الاتجاه لا يقتصر على الترفيه، بل امتد ليشمل تطبيقات متخصصة. تطبيق "ريبليكا" (Replika) يقدم تجربة "رفيق عاطفي" قائم على الذكاء الاصطناعي من خلال محادثات مصممة لمحاكاة الدعم النفسي والشعوري، بينما تركز تطبيقات مثل "بيرد" (Paired) و"لاستينغ" (Lasting) على دعم الأزواج من خلال تمارين واختبارات لتحسين التواصل. أما "ووبوت" (Woebot)، فيقدم محتوى قائما على مبادئ "العلاج المعرفي السلوكي" (CBT)، لمساعدة المستخدمين في التعامل مع التوتر والمشكلات اليومية. ما الذي يجعل الذكاء الاصطناعي جذابا؟ بحسب الدكتورة جودي هو، المتخصصة في علم النفس العصبي السريري، فإن جاذبية هذه الأدوات تكمن في قدرتها على تقديم دعم فوري وسري، من دون أحكام أو تكاليف مالية باهظة. وتضيف لموقع هاف بوست الأميركي "العديد من الأشخاص يشعرون براحة أكبر في التفاعل مع الذكاء الاصطناعي لأنه لا يصدر أحكاما، ولا يحتاج إلى مواعيد، ولا يحملهم عبئا نفسيا". وتشير "هو" إلى أن هذه الأدوات تمثل ملاذا للأشخاص الذين يعانون من وصمة العلاج النفسي، أو لأولئك الذين يعيشون في بيئات تفتقر إلى مختصين نفسيين. ومن منظور تقني بحت، فإن الذكاء الاصطناعي قد يلعب دور "المستجيب الأولي" في التعامل مع الأزمات اليومية أو مشاعر الوحدة العابرة. هل يمكن أن يكون بديلا حقيقيا للعلاج؟ رغم بعض النتائج الإيجابية، مثل تلك التي كشفت عنها دراسة حديثة للباحث ستيفانو بونتوني من كلية وارتون، والتي وجدت أن التفاعل مع رفيق ذكي يمكن أن يقلل الشعور بالوحدة بنسبة تصل إلى 20%، فإن الخبراء يحذرون من الاعتماد المفرط على هذه الأدوات. وتحذر دكتورة "هو" من أن الذكاء الاصطناعي قد يُبسّط مشكلات معقدة، كالصدمات النفسية أو الخيانة أو الغضب المكبوت، عبر إجابات جاهزة لا تراعي الخصوصية العاطفية لكل حالة. في حين تشير كامنيا بوجواني، المتخصصة في التكنولوجيا العاطفية، إلى أن "الذكاء الاصطناعي لا يمتلك القدرة على قراءة مشاعر الإنسان بعمق، ولا يمكنه تقديم تعاطف حقيقي أو المساعدة في حالات الانتحار أو الاضطرابات النفسية الحادة". وتضيف: "الاعتماد المفرط على هذه الأدوات قد يؤدي إلى عزلة اجتماعية، أو إلى بناء علاقات غير صحية مع أدوات رقمية تعتبر بديلا للعلاقات الإنسانية". الخصوصية بعيدا عن الجوانب النفسية، هناك أيضا خطر كبير يتعلق بخصوصية البيانات. فخلافا للمعالجين النفسيين الملزمين بقوانين مثل "إتش آي بي إيه إيه" (HIPAA)، فإن أدوات الذكاء الاصطناعي لا تخضع لنفس الرقابة القانونية. ويحذر كريستوفر كوفمان، أستاذ مساعد في جامعة كاليفورنيا الجنوبية، من أن النماذج اللغوية قد تتعلم من تفاعلات المستخدم من دون علمه، مما يضع البيانات في "منطقة رمادية قانونيا وأخلاقيا". والذكاء الاصطناعي قد يشكل أداة مساعدة لمن لا يستطيع الوصول للعلاج التقليدي أو يحتاج إلى دعم فوري، لكنه لا يمكن أن يحل محل العلاقة الإنسانية أو العمق العلاجي الذي يقدمه متخصص بشري. وتبقى العلاقات العاطفية والنفسية جزءا من التجربة الإنسانية المعقدة، وهي تجربة يصعب اختزالها في خوارزميات، مهما تطورت. المصدر : مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store